الرائعة (الخدامة ) dr adly

من قصص عارف


ghحكايتي اليوم مع منال الخدامة وتبدأ الحكاية مع أنتقال أختي للسكن في

احد الأحياء الراقية بمدينة الأسكندريه في

شقة فسيحة جدا مكونة من دورين داخليين وبداخلهم سلم فذهبت في ذلك اليوم

لزيارتها فضربت جرس الباب وبعد لحظات فتحت لي الباب ابنه

أختي الصغيرة وهي فرحة فدخلت للجلوس في صالة

الأستقبال وسألتها فين ماما وبابا فاجبت ماما عند خالتو في القاهرة مع

محمد اخويا وبابا نايم وانا كنت بألعب بالكمبيوتر فقلت

لها طيب أنا حمشي الأن فقالت لي لا ياخالو

تعالي العلب معي في الكمبيوتر وأثناء ذلك سمعت انفاس وأصوات خافتة تاتي من

الدور العلوي فقلت لها هند هات لي أشرب فذهبت لتحضر لي

الماء فصعدت انا للدور العلوي واقتربت من

أحد الغرف فكان الباب غير مغلق بالكامل وأستطعت ان أري زوج اختي راكب فوق

واحدة وعمال بينيك فيها بكل قوة وهي تصدر أصوات وتأوهات

من شدة نيكة في كسها بصراحة زبي وقف بشدة

واخترق البنطلون من شدة الموقف فنزلت بسرعة للدور الأرضي وخدت هند معها

الماء وقالت لي انت فين ياخالو فشريت الماء وقلت لها مين

تاني معاكو في الشقة ياهند فقالت لي مفيش حد

غير منال الخدامة وهي بتمسح وتنضف حجرة بابا وبابا نايم فهمت الأن الحكاية

وعلافت ان صلاح زوج اختي بينيك منال الخدامة انتظرت

حوالي ساعة العب مع هند في الكمبيوتر وبعدها

وجدت صلاح ينزل من الدور العلوي وهو سعيد وبيضحك وأخذني بالأحضان والقبلات

علي هذة الزيارة المفاجئة ودعاني علي الغذاء معاه

وقال لي أنا جايب خدامة جديدة أكلها زي

العسل وهي حتحضر لنا الغذاء وفعلا نادي علي منال الخدام وقال لها حضري لنا

الغداء فنظرت أليها فوجدتها فعلا أمرأة تستحق النيك كانت

أجمل من أختي بمراحل كانت فتاة صغيرة في

السن لايزيد عمرها عن 18 عام قمحية اللون وجسمها وتد كشجرة الريحان وجهها

صبوح مبتسم ضاحك وبززازها مكورين صغيرين وبطنها وسوتها

ممسوحتين ينزلان علي كس منتفخ مكتنز يظهر من

ملابسها الضيقة وعن طيزها أحكي وتحدث عن التكورتين المنتفختين المسحوبتين

في حركة دائرية منتظمة 00بصراحة زبي وقف وارتجف بشدة

لما شاهدتها وهي بملابسها الضيقة تضع الطعام

امامي وتنثني لترتيب الأطباق علي المائدة فكانت عيناني مركزتين علي طيزها

امامي فلاحظ ذلك صلاح وابتسم في خبث ونظر لي وقالي

الكل عجبك ولا أيو قلت لة بسرعة عجبني قوي

وعايز اكلة كله فضحك وقال لي طيب بالراحة وعلي مهلك وصلاح كان زميلي في

الدراسة وتزوج اختي من حوالي عشر سنوات وبيننا صداقة

وعلاقة خارج نطاق انة زوج اختي واثناء الأكل

كان ينادي علي منال لتحضر أشياء وتشيل أطباق وانا عيني عليها في ذهابها

وأيابها وبعد النتهاء من الغذاء قلت لصلاح البنت منال

دي باين عليها أنها ماكنة وعايز انيكها ضحك

صلاح وقالي عيب ياعادل حد ينيك خدامة قلت لة خلي بالك انا بقالي هنا حوالي

ساعة وطلعت للدور العلوي وشفتك وانت راكب عليها

وبتنيكها في كسها ضحك صلاح وقالي طيب ومش

عيب عليك تتفرج علي جوز أختك وهو بينيك قلت له بسيطة خاليني انيك منال

وتعالي انت اتفرج علية ونبقي خالصين فقال لي خلاص فكرة حلوة

تعالي ورايا علي فوق وصعدنا للدور العلوي

بعدما قال لهند ابنتة روحي زاكري في غرفتك وقال لمنال هاتي لنا الشاي فوق

في الدور العلوي ودخلنا في أحد الغرف في الدور العلوي

وبعد دقائق جاءت منال تحمل الشاي وكانت غيرت

ملابسها وارتدت جيب قصير وبلوزة ضيقة ومالت امامي تضع الشاي علي الترابيزة

وانا كنت في الكرسي خلفها فلم اتمالك نفسي ورحت

ماسط طيزها بأيدي الأثنين فصاحت من المفاجئة

أستاذ عادل لالا فضحك صلاح وقال لها معلش يامنال عادل ضيف عندنا ولازم

نكرم الضيف وهو حيتجنن عليكي من ساعة ماشافك فأبتسمت

بدلال وقالت تحت أمرك ياصلاح بية وأمسكت

بيدي وجذبتني لأقف وأمشي معاها لحجرة أخري لكن صلاح قال لها لالا هنا

قدامي فراحت متجهةألي باب الغرفة أغلقتة ووقفت في منتصف

الغرفة وبدأت في خلع ملابسها قطعه قطعه ولا

أجدع محترفة وبدأيظهر جسدها البوونزي امامي خلعت البلوزة اولا فظهر بزازها

وحلاوتهم ثم خلعت الجيبة وكانت لاترتدي تحتها شيء

فظهر كسها النتفخ تغطية شعرة كثيفة ولكن

معتني بها من التنظيف والقص بشكل جمالي كأحدي بطلات البلاي بوي مما زاد في

هيجاني فقمت مسرعا نحوها احتضينها وامطرها بالقبلات في

جميع انحاء جسدها العاري وهي تبادلني

القبلات والتنهدات والتأوهات ثم جلست علي احد الكراسي وانا وقف أمامي فمدت

يدعا نحو بنطلوني فخلعتة عني وانا كنت خلعت القميص وامسكت

بزبي المنتصب ووضعتة في فمها تمص لي بشدة

وبطريق مثيرة وتلحس لي البيضان وتعلو وتهبط علي صدري بالبوي واللحس وانا

ابادلها البوس في فمها وفي بزازها ثم جلست علي الآرض

وفتحت لها مابين رجليها والحس لها في كسها

وفي زنبورها وأعض لها في كسها وأدخل لساني بداخل فتحة كسها وهي تتأوة

وأثناء ذلك كان صلاح يتفرج علينا وهو يمسك في زبة لينتصب

ولكنةلم يتدخل وبعدها رحت واقف وهي جالسة

علي الكرسي رحت واقف بين رجليها وحملت رجليها علي اكتافي ورفهت منتصفها

الأسفل لأعلي قليل ورحت حاطط زبي في كسها فصرخت صرخة

مكتومة أيأي اح اح بالراحة ياعادل زبك

عيخرمني ويطلع من طيزي وانا منهمك في هجومي الضاري علي كسها اطعنها طعنات

متتالية بجنون وبحرارةكسها التي انبعثت نحوي فألهبت جسدي

وفضلت انيك في كسها لمدة طويلة وهب تتأوة

تحتي ثم سحبت زبي للخارج فقامت وأعطتني ظهرها ومالت للأمام في دعوة منها

لانيكها من الخلف في طيزها وبصراحة كانت دعوة لاترد فجمال

طيزها البديع لايقاوم فوضهت ركبتيها علي

الكرسي وطيزها أمامي ووجدت صلاح يناولني كريم جيل وضعت قعهة علي باب طيزها

زجزء في مقدمة زبي وقربت زبي من فتحة طيزها المستديرة

وضغطت بالراحو فأنزلق زبي بفق داخل فتحة

طيزها وهات يانيك وبصراحة لم استمتع من قبل في طيز مثل طيز منال وظللت

انيك في طيزها ادخل زبي واخرجةو اعيد ادخالة مرات ومرات وهي

مستمتع تبادلني الدفاع والهجوم بحركات مثيرة

مدربة محترفة حتي اقتربت من الأنزال والقذف فاخرجنت زبي من طيزها وعاجلتة

بالأدخال في كسها وعند تلك اللحظة وحدت صلاح قام من

مكانة وطلع زبة وحطة في فم منال التي بدأت

تمص لة زبه وانا انيكها في كسها ثم قام طلاح ساحب زبة من فمها واجلسني انا

علي الكرسي ومنال فوقي وزبي في كسها وهو من الخلف واقفا

وزبة في طيز منال ومنال تصرخ من شدةالألم

بالزبين فيها واحد في طيزها والأخر في كسها وهي تصرخ حموت حموت ونحن

نعاجلها بالطعنات بالأزبار وانا اقول لها موتي يابنت الوسخة

احسن ما احنا نموت لو مانكنكيش وفجاة بدا

زبي يقذف باللبن في كسها وصلاح ابللبن في طيزها مما اشعلها نار في جسدها

فاصبحت هي تحك وتتحرك بشدة بيننا حتي بدا كسها هي يقذف

بشهوتها نحونا وبدأت تنتفض من النشوة ودقائق

وهدات الغرفة منا نحن الثلاثة وارتخت ازبارنا وخرجت منها وكل منها يمسح

مابقي من لبن علي زبة في حتة من جسمها انا امسح زبي في

بزازها وصلاح يمسح زبة في فمها وهي سعيدة

وتركت جسمها علي الارض عاري امامنا ثم انتقلنا الي الحمام فاستحممنا

بالماء الساخن ولبست هدومي وانصرفت وانا في عالم اخر من

المتعة والنشوة والسعادة من هذة الخادمة الفاتنة المثيرة وصلاح ومعها في المنزل يغترف من هذة السعادة المحرمة

قصص مشابهة قد تعجبك