الحياة لا تعطي السعادة دائما
الحياة لا تعطي السعاده دائما
تلك هي حياتنا نفرح ونمرح
ونحن صغار ولكن عندما نكبر
تتولي علينا بعض من التغير
في حياتنا
اليوم سوف اقص عليكم قصتي
وكيف حدث ذلك معي
ركز جيدا معي أن كلماتي أنا واثق
تمام الثقة انك تنتظرها وبشدة
حتي لا اطيل الشرح عليكم
سوف اقص عليكم القصة
اسمي سعيد واعمل في
اإحدي الشركات الكبرى
حول العالم سني 33
عام ولكن قصتي بدأت عندما
كان عمري 14 سنة كنت أعيش مع امي
واخواتي وأنا كنت الابن الاكبر
توفي ولدي وأنا عمري 13 عام
وصرت اتحمل مسئوليه امي واخواتي
كنت اعمل بجد من أجلهم
امي هي أمراة طولها حوالي 155سم
ووزنها حوالي 100 كيلو
كنت في مرحلة البلوغ
ودائما كنت امارس العاده السريه بكثرة
وفي يوم وأنا راجع منزلي بعد العمل
كنت اعلم ان أخواتي عند خالتي منذ يومين
فتحت باب البيت لادخل وأنا لا أري أمي
بعدها اقتربت من غرفة نومها لاري ما
ما غيري حياتي للابد
كانت امي بدون ملابس ومعها ام حماده
صديقة امي المقربة وكانت لا تلبس شئ
ام حماده اطول من أمي بكثير وجسمها
مشدود ورائع
كانت هي وأمي معهم زب صناعي طويل
وكانت امي تنيك ام حماده به وقفت للحظة
وأنا لا أعلم ماذا بي
نكمل في الجزء الثاني تفاعل