الجنس هو حياتى
هاى انا مان احب الجنس موت.وانا فى الثلاثين من عمرى فكرت فى النيك من رجل حيث اننى اتمتع بصدر كبير وبزازى تبدو كبزاز البنت البكر. احسست بداخلى نشة ورغبة فى دخول زب فى طيزى واريد ان اشعر باحساس الانثى اثناء النيك.وكيف استطيغ هذا .ذلك هو تفكيرى والذى عشت فيه ايام كثيرة خلالها اردت ان اتعايش مع هذا الاحساس الذى يحتوينى. ففى يوم من الايام وكنت فى ميدان رمسيس فى القاهرة وفى محطة الاتوبيس كنت انتظر الاتوبيس للعودة الى منزلى وكنت اعيش فى الجيزة واثناء وقوفى وانتظر الاتوبيس شاهدت رجل فى العمر يتعدى الخمسين من عمره يرتدى جلباب واقفا ويده فى فتحة الجلباب تمسك بزبه ويلاعبه بيده شاهته وتابعته واحسست بان زبه كبير وهنا لمحنى الرجل وانا انظر الى زبه وقام بامساكه وجعله واقفا ونظر الى نظرة توحى لى انه يريدنى وغمز لى بعينيه وراح بعيد وهو ينظر الى .فهمت انه يريدنى ان اتبعه .ولا اتردد لقد جائتنى الفرصة لاشعر واحس بالاحساس الذى بداخلى وانى اريد ان اتناك. واتبعته ووقفت بعيدا عنه بحوالى مترين وهنا تقدم الى وقام باخراج علبة السجاير واعطانى سيجارة واشعلها لى بيده فاثناء اشعال السيجارة قمت بامساك يده وهنا فهم الرجل بقبولى واستعدادى لما هو يريد واخذنى لمنزله وكان خاليا لا يوجد غيره وانا وقام بعمل كوب شاى وجلسنا على السجادة المفروشة على ارضية الحجرة وجلس بجوارى وفى لحظة مد يده خلفى ليضمنى نحوه وقام بتقبيلى من رقبتى ولم افعل شىء سوى احسست بانى مومس بين يده اشعر بنشوة جميلة تحتوينى واخرج اهات وقلت له هتنكنى قال نعم اريدك ونيكك فخلع ملابسه كلها ودعانى لخلع ملابسى فقد نظر الى بزازى الكبيرة ثم حضننى يبده وقام برضع بزازى ولحسها ويده تلعب فى كل حتة فى جسدى انا اتأوه باهات وامسكت بزبه وكان حوالى 17 سم كبير وميته من اوله لاخره ورحعت ثانيا لالحس بيضانه والاعبها وامص زبه مرة ثانيه واحسست بانى اريد هذا الزب الكبير يدخل احشائى فنمت على ظهرى ورفعت رجلى الى اعلى وقام بوضع جسمه بين رجلى ورفعها الى ظهره وقام بادخال زبه فى طيزى الضيقة واحضر دهان ودهن به زبه ليدخل بسهولة الا كانت طيزى ضيقة وحاول مرة اخرى وقام بدفع زبه دفعة قوية احسست به داخلى ولخذ يدخله ويخرجه وانا اخرج الاهات اوفففف ووواحححح انت زبك كبير حلووووو نيكنى وانا اموت فيك وهو يرد ويقول اه وانت طيزك حلوة وبزازك كمان حلوة انت اول واحد اتمتع بيع اوفففف الى ان جاءت النشوة اللذيذة واحست به ينزل لبنه وكان حارا . بعد ذلك جلسنا وهو يبوسنى فى كل حتة ويريدنى ان اكون معه دايما وقام بادخاله مرة ثانيه وقال ات احسن من مراتى انا حجبيتك كتير واريدك على طول. وكانت هذه اول مرة اتناك فيها واستمتع بالزب الكبير