الجاره الحسناء

من قصص عارف


الجاره الحسناء

عمري 24 عاما طالب كلية بالسنة النهائية أمتلك الجمال اضافة لمعالم الرجولة الواضحة غير متزوج ونسكن في عمارة من ثمانية طوابق في كل طابق أربعة شقق وفي عمارتنا مصعدين للسكان ويسكن في أحدى شقق طابقنا رجل مسن عمره أكثر من ستون عاما" بقليل وزوجته عمرها الثلاثون عاما تقريبا" وهي جميلة بشكل يعجز اللسان عن وصفه فقد كان لجارتنا الجميلة جسم رائع فهي ممشوقة القوام مشدودة الساقين لها مؤخرة مستديرة وتبرز دائما" من خلال ملابسها الضيقة التى ترتديها وصدرها صغير الحجم وكانت تتفنن فى أظهاره من خلال قمصانها الخفيفة او الفساتين ذات الصدر المفتوح حيث كانت تحب ارتدائها لتظهر مفاتنها المغرية للعيان فهى تعلم جيدا أنها جميلة جدا لذلك تحاول أن تظهر جمالها بشتى الاشكال دائما ... وكلنا نعلم أنها متزوجة برجل يكبرها كثيرا لأنه غني ولانعرف عنها غير ذلك وكان غيورا عليها بشكل واضح ويضع في خدمتها أكثر من خادمة في كل شئون الشقة فواحدة للتنظيف وأخرى للطبخ وهكذا وكنا نشعر بتحررها من غيرته عندما يكون مسافرا لأجل العمل فكانت في هذه الفترة تكثر من ذهابها للتسوق وأرتداء أجمل الملابس وأغلاها والعودة محملة بما تسوقت .

كنت أحس من نظراتها لي على مدى حرمانها وشبقها الجنسى فنظراتها الماجنة التى ترمقنى بها كلما تقابلنا فى مدخل العمارة أو أثناء أنتظارنا للمصعد مع زوجها أو بدونه تدل على ذلك وكنت أبادلها نفس النظرات فقد كنت شابا في عنفوان رغباتي الجنسية وفي أحد الايام تقابلنا عند مدخل المصعد وتبادلنا السلام ثم صعدنا مع بعض سكان العمارة ولأن المصعد الثاني كان متوقفا عن العمل بسبب تعطله فقد أضطررنا للتقارب لفسح المجال لصعود أكبر عدد ممكن وهنا تلاصق جسدانا وألتصق ظهرها بصدري وشعرت بحرارتها وأحست هي بحرارتي وازددنا التصاقا حتى شعرت ان زوبري سيمزق ملابسي ويخترق جسدها الحار فكنت ادفع بجسدي نحوها وكانت هي ترجع بجسدها نحوي فشعرت بلذة لا مثيل لها وحزنت كثيرا عندما نزل البعض في طوابقهم ليصبح المصعد قليل الازدحام ولأن هذا قد أضطرنا للتباعد ونحن في أوج حرارتنا وعندما وصلنا وأفترقنا كانت نظراتنا متلاصقة ببعض كأنما لاتريد الفراق .

في اليوم التالي وصلنا في نفس الوقت تقريبا فقد تعمدت ذلك ويظهر أنها تعمدت ذلك أيضا من غير أي إتفاق ودخلنا الى المصعد سويا وكانت ترتدى فستانا قصيرا وبعد أن أغلق المصعد أبوابه مع زحمة السكان رجعت بجسدها الى الخلف ليلتصق زوبري الهائج بفلقتي طيزها الحار ومددت يدي من تحت فستانها من الامام لألمس كسها من خلف كيلوتها الذي كان مبللا بغزارة من شدة شهوتها فبدأت أحك كسها بأصابعي بهدوء بعد ان أدخلت احدهما من خلف حافة الكيلوت ليتلمس شفرها وكان محلوقا وناعما وحارا جدا ومبللا بسائلها اللذج وأفترقنا عنوة لدى وصولنا ونظرت اليها فكأنما لسان حالها يقول لي أريدك ان تنيكني ولكن كيف ومتى لا أعرف ؟؟؟

وعدت الى شقتنا ودخلت غرفتي أتخيلها بين أحضاني ونظراتها لاتفارق خيالي وأنتظر اليوم التالي بفارغ الصبر ... وفعلا في اليوم التالي رجعت في نفس موعد عودتي ورأيتها تنتظر عند مدخل العمارة متعمدة عدم الصعود فقد كانت بأنتظاري رغم أنني لم أكن متأخرا حيث يظهر بأنها أتت مبكرة عن موعدها اليومي وأحسست أن ذلك كان بسبب كثرة هياجها الجنسي وفعلا دخلنا المصعد سويا رغم قلة الصاعدين فقد إشتغل المصعد الثاني بعد إصلاحه وبدأنا نتلمس بعضنا بحذر هذه المرة فلم يكن المصعد مشغولا ومزدحما كاليوم السابق ورغم ذلك فأنها هذه المرة مدت يدها الى الخلف لتتلمس زوبري من خلف بنطالي وتتحسسه بشغف وكأنها تقييس حجمه وما أن وصلنا الى الطابق السابع حتى خرج الجميع فلم يكن من الصاعدين الى الطابق الثامن سوانا وما أن بقينا وحدنا وأغلق المصعد أبوابه وتحرك صاعدا حتى مددت يدي بسرعة وضغطت على زر التوقف الفوري ليتوقف المصعد بين الطابقين السابع والثامن .

وكأنها كانت تنتظر مني ذلك فأستدارت نحوي وضمتني بشدة الى جسدها الحار الملتهب فمددت يدي وسحبت لباسها الى الاسفل فساعدتني بنزعه بسرعة ورمته على أرض المصعد فيما كانت يدي الاخرى تفتح سحاب بنطلوني وتخرج زوبري منه ثم رفعت بيدي أحد أفخاذها الى أعلى بعد أن الصقتها بجدار المصعد وأمسكت طيزها بيدي الاخرى وكان زوبري متوترا منتصبا وما أن رأته حتى أمسكته بيدها وأدخلته بين شفري كسها المبلول من شدة هياجها وبدأت أنيكها بقوة وهى تتأوة من اللذة وتقول لي آآآآه آآآآى أيه آآوي نيكنى بقوة آآآه كسي آآآآآه كسي أأي ي ي أأأأأأأأأأأأأأأأأوه ه وكانت تعض شفتاي وكأنها تريد أن تأكلني ففتحت أزرار قميصها ليندفع نهداها الصغيرين فتلقفتهما بشفتاي أمصمص حلمتاها كطفل رضيع فيما كانت تسحبني نحو جسدها الملتصق بجدار المصعد .

بعد عدة رهزات بدأ زوبري يصب حممه في كسها وهي تصيح آآآآآآى آآآآآى آآآآآوه ه ه أييييييه ثم أرتعشت بجسدها رعشة شديدة وقبلتنى بشدة وهي تأن بصوت رخيم آآآه ماأطيبك آآآه آآه ه ه ه ماألذك آآآه أأأأأأأأأأووووووي أأأأأأوووووه ه ه وهدأت وأستكانت واضعة رأسها على كتفي وبعد لحظات أنتبهنا لحالنا فأعتدلنا بجسدينا وبدأنا نرتب ملابسنا على عجل فيما كان زوبري لايزال ينقط منيه داخل كيلوتي الذي حبسته فيه ورأيتها تأخذ كيلوتها من على الارض وتمسح به كسها من منيي الذي كان ينساب من بين شفريها مبللا باطن فخذها ثم وضعته في كيس مواد التسوق الذي كانت تحمله معها وهو مبللا بمنيي وعندما لاحظت أن حالنا قد ترتب ضغطت على زر الاشتغال فتحرك المصعد ليصل بنا الى الطابق الثامن وخرجنا منه دون ان ننبس بكلمة واحدة و كأننا نخاف أن يسمعنا أحد وأفترقنا الا أن نظراتنا لم تفترق وكأننا نقول لبعضنا غدا سنعاود اللقاء ...

قصص مشابهة قد تعجبك