التحرر اسلوب حياتي الجزء الاول

من قصص عارف


التحرر اسلوب حياتي

اعرفكم بنفسي انا اسمي خالد عندي 27سنه بدات قصتي و انا عندي 16سنه بس من صغري كنت بشوف بابا بينيك ماما في اوضة النوم او في الحمام و كنت ساعات بتجسس عليهم كانت بلاقي جايبين اصحابهم و مراتتهم و يعملوا حفلات جنسية و احنا ع فكره عايلة متحرره جدا و اسرتي مكونة من ست افراد انا و بابا عنده 50سنه و هو رجل اعمال و عنده شركه استراد و تصدير و ماما عندها 45 سنه و شغالة مديره في بنك اجنبي و ماما كنت بتلبس لبس ضيقة و مربية اخوات البنات ع كده انهم يبلبسوه اللي يعجبهم و هي ماكنتش محجبة و اخوات زيها برضوه و اما اخويا احمد عنده 25سنه و شغال مهندس في شركة مقاولات و اما اخوات البنات فكنت داليا اكبر مني عندها 29سنه و شغالة مع بابا في الشركه و متجوزه امجد و هو من عايلة كبيره و غنية و كان زميل اختي ف الكلية و اخدين بعض عن حب و اما اختي الصغيره ياسمين عندها 22سنه في اخر سنه في كلية تجاره و احنا قاعدين في فيلا في التجمع الخامس

اسف لو كونت طولت عليكم بدات قصتي الجنسية و اول تجربتي مع ريهام بنت عمو رامي و شريك بابا في الشركة و صاحب عمره ريهام من سني و احنا الاتنين كان ف مدرسة واحده و بناخد الدورس مع بعض في الفيلا عني او عنها في يوم بعد ما خلصنا درس الانجلش قاعد انا و ريهام نتفرج ع فليم اجنبي اسمه unfaithful الفليم ده فيه لقطات جنسية كتيره و بوس و انا و ريهام بنتفرج ع الفليم جه مشهد بوس لاقت ريهام بتقولي شايف الاجانب دول بيبوس بطريقة حلوه اوه انا بحب اتفرج عليهم و هم بيبوسوا بعض انا روحت قولت ف سري لما اجس نبضها و اشوف ميتها ايه

انا: تحبي تجربي

راحت بصالي و رافعة حاجبها الشمال و مبتسمة

ريهام : انت تعرف تبوس زيهم كده

انا : تعال و انت تشوفي و المية تكدب الغطاس

راحت ضاحكة ضحكة مليانة انوثة و تقف اي زوبر

انا : ها هتجي و لا خايفة

ريهام : اخاف من ايه هو انت بتعض و بتضحك

انا : ايوه بعض بس هعض شايفك الحلوه ده

روحت راميها بوسة في الهوا راحت عملت نفسها بتمسكها و هي طايره و حطتها ع بقها

ريهام: طعمها حلو اوي و بتعض ع شفتها التحتنية

انا : تعالي اقعدي جنبي

هي ما صدقت و جت جري عليا و راحت حضناني

اصفلكم ريهام جسمها مليان شوية و انا بحب الجسم ده جدا

هي بيضا بس و بزازها متوسطة مش كبيره اوي و طيزها طرية و ملفوفة

بعد و ما جت اقعد جنبي كان زوبري بدا يقف هي حضني

ريهام : ماتورني شطارتك بقي

انا استعبط : يعني عايزة ايه

لقيتها بتنفخ و تفش و بتبصلي و عايز تاكلني

ريهام : انت هتستعبط

انا بهزر : لا بلاش و انزلي من حضني

ريهام : احااااا يا اخويا انت .....

مكملش الكلمة روحت طابق في شفايفها و نازل فيها بوس

بحرفنة انا كنت عندي خبره من الافلام اللي كنت بسمعها

و كنت بمص شايفها و ادخل لساني جوه بقها و هي بتمص

بمعلمة برضوه شكلها متعوده بس مش عارف تعلمت من مين

كنت بتعض و بتاخد شفايفي باسنانها خبره بت اللذينا قاعدنا

نبوس في بعض يجي عشرة دقايق هارين بعض بوس و انا كنت

نايم فوقيها بابوسها زوبري واقف كان بين فخدينها بحك في كسها

من فوق البنطلون اللي كانت لبسها هي كنت بتزوم و بلوي زي الافعي

بعض ماخلصنا بوس و بابص ع عينها اللي كلها هيجان و هي لسه ف حضني

و ببص ع شفايفها لقيتها لونها احمر من كتر البوس و العض

انا : ايه رايك اقطعت شفايفك بقت لونها احمر من البوس و العض

هي : يعني انا شفايفي حمرا و انت شفايفك مش حمرا انت شفايفك جابت

دم من البوس و العض بتاعي

انا : انا و لا بتوع الافلام

هي عشان تغظني : انت اش عرفك تبوس ههههههههه

روحت هاجم علي شفايفيها تاني و نمت فوقها و بتبقي انا اللي متحكم في البوس

كنت ببوسها مخليها تعرف تعض شفايفي كنت ببعد بقي عنها و لروح هاجم عليها مره واحده

كنت بعذبها في البوس بمعني اصح و هي فهمت اللعبة اللي بلعبها معاها كانت بتذعد بقها

و تصدر خدها و بعد كده تعدل وشها وطلعلي لساني عشان تستفزني بس كنت اسرع منها

و روح واخد لسانها جوا بقي و افضل امص فيه قعدنا يجي ربع ساعة و زوبري كان ع اخر ه

كان فاضل تكة يقطع البنطلون و يقطع بنطلونها يرشق في كسها بعد ما خلصنا كنت هي بتبص

ع زوبري و عينها بتلمع و بتعض ع شفايفها الحمرا

هي : ايه ده و بتشاور ع زوبري

انا : يا روح امك يعني انت مش عارف ايه اده زي ما انا ايه دهو انا بشاور ع كسها

هي عملت مكسوفة راحت ضربني قلم خفيف ع وش بضحكة و قالت عيب كده

انا : احااا ايه هو اللي عيب يا لبوه انت

هي : انا لبوه و انت اسد بتاعي هههههههه

انا: هههههه يوه كده يا لبوتي بس

راحت هي ماسكة زوبري كانها بتقيسه

انا مسكت ايديها : استني انا عايز اسالك سوال الاول و تجوبيني بصراحة

هي :اسااألي يا حبي بتنهيده كانها مش عايزة تسمع حاجه و عايزه تشوف زوبري

انا : انتي باين عليكي خبرة ف البوس مين اللي علمك

هي ارتبكت سنة زي ما اتكون مخبي سر بس رديت : عادي يا حبيبي زي مانت

اتعلمت من الافلام انا زيك عادي يعني و لا انت فيه حد علمك

انا كنت لسه ماسك ايديها الطرية روحت هخليتها مسكت زوبري

انا : مش نفسك تشوفيه و لا ايه

هي : ااااااه نفسي طبعا انا اطول اشوف زوبري الاسد بتاعي هههه

انا فتحت البنطلون و قلعت و طلعت زوبري كنت حاول 22سنتي هي اول ما شافت

هي : يا لهوووووووي ده كله احاااا ده كبير اووووي بتاع اسد صحيح

انا : عجباك

هي : الا عجباني ده يعجب اي بت ااااه ع زوبرك يا بيبي

انا : طيب مش حرام عليكي تسبيه واقف كده بتعذب مش تريحيه

هي : ازاي

انا : مصيه يا لبوه زي مابتشوفي ف الافلام

راحت ميلت ع زوبري زي ماتكون مستنية الامر فضلت تمص و تلحس فيه

زي ما تكون بتمص في مصاصة او ايس كريم و انا مش مستحمل اللي هي

بتعملوه في زوبري بالعافية كنت مستحمل

انا : براحة يا بت يا متناكة

هي بتبصلي و عينها زي ما بتكون بتضحك عليا من الالم و بتزود في المص

انا : اهدي شوية يا بت هجيب لبني ف بقك

هي سمعت كلمة لبن راحت زودت مص و بوس في زوبري

انا : بعني انتي مش هنجي الذوق ماشي

روحت ملطع زوبري من بقها منزل ايدي ع كسها ماسك كسها من جام

د هي مزعقة : اااااااه براحة يا حيوان

انا سمعت سافلتها اتجننت اكتر روحت فاتحة البنطلون بتعها بنزله

لقيت مش لبس حاجه من تحت بصلتها لقيتها بتضحك بس كان كسها

روعة و جميل لونه وردي

انا : مش لابسة كلوت ليه عشان كده انت هيجانه

هي : انا مش متعوده البس اندر يا روحي

انا : طيب انا هوريك ازاي تعمل ف زوبري اللي انت عملتيه و ازاي متسمعش الكلام

روحت هجمت ع كسها مرة واحده هي راحت مصرخة صرخة سمعت التجمع الخامس

كله مش اللي في البيت بس

سمعنا حد بيقول : واااطي صوتك يا متناكة اااايييه انتي مابتشبعيش نيك

اتنظروني الجزء التاني

قصص مشابهة قد تعجبك