افخاذها جميلة جدا
لطالما كان لدي صديق عزيز، وعرفت منذ البداية أن لديه أختًا صغيرة. لم أجرؤ يومًا على النظر إليها بنظرة تختلف عن النظرات البريئة التي ينظر بها الأخ لأخته. كانت دائمًا في عيني تلك الطفلة الصغيرة التي لا يليق بها سوى الحماية والاحترام. لكن الزمن يتغير، ونحن نتغير معه. بعد عدة سنين، بدأت أسمع قصصًا متداولة عنها. كانوا يقولون إنها أصبحت فتاة منحلة، لها أصدقاء كثر، وتحب العلاقات الجنسية غير التقليدية. كانت تلك القصص تتردد في ذهني، لكنها لم تتماشى مع الصورة التي رأيتها بها.
في كل مرة كنت أراها فيها صدفة، لم يكن يبدو عليها أي شيء من تلك القصص. كانت فتاة حنطية البشرة، جذابة للغاية. كان شكلها أنيقًا، وطيزها يغري، وصدرها متوسط الحجم متناسق مع طولها الجميل وجسمها الأجمل. بدأت الشكوك تتسلل إلى قلبي، ووسوس الشيطان في داخلي.
قررت أن أخطط لكي أقترب منها. كنت أملك سيارة حديثة، وكنت أوصلها هي وأخوها إلى بعض الأماكن. ذات يوم، كنت جالسًا في بيتهم، وأخوها كان يستحم. سمعت صوتها وهي تتحدث مع أختها الأصغر في الحديقة. فتحت شباك الغرفة قليلًا، فرأيتها. كانت تشبه الملاك وهي ترتدي بجامة نصف ضيقة، تظهر جمال جسدها بوضوح. كان طيزها واضحًا بشكل مثير، وكلسونها يبرز تفاصيل أفخاذها الجميلة. كانت ترتدي تي شيرت أبيض ضيق مع فتحة تكشف عن صدرها الجميل.
قصص مشابهة قد تعجبك
- الوردةالحمراء
- النيك و احلى قصة مع وائل الممحون و حكايته مع الجنس
- بزاز خالتى النار
- الطيز الذهبية
- نيك قحبة موزة مفتوحة من الطيز في غرفة نومها الجزء الثاني
- عاشقة الجنس
- قصة سلمى و أختها
- وضعية النيك الجميلة
- النيك الممحون بين سمير و رند باوضاع نارية – الجزء 4
- قصة جنس نار مع امراة ناضجة في الاربعينات علمتني النيك و السكس