اغراء زوجة ابيه له وهو نائم ساااخن نار

من قصص عارف
اغراء زوجة ابيه له وهو نائم ساااخن نار
اغراء زوجة ابيه له وهو نائم ساااخن نار

في ليلة هادئة، كان سامر مستلقيًا في غرفته، محاولًا أن يغفو بعد يوم طويل ومرهق. غرفة سامر كانت دائمًا ملاذه الآمن، حيث يهرب من الضوضاء والتفكير المستمر في مشاغل الحياة. لكن تلك الليلة لم تكن مثل باقي الليالي.

في الغرفة المجاورة، كانت زوجة أبيه، ليلى، تتحرك بهدوء. كان صوت خطواتها ينساب عبر جدران المنزل، محدثًا ترددات خفيفة لكنها مثيرة للفضول. ليلى كانت امرأة ذات حضور قوي، بجمالها اللافت وابتسامتها الجذابة التي كانت تثير في القلوب اضطرابات لم تُفسر.

كانت الساعة قد تجاوزت منتصف الليل حينما قررت ليلى الدخول إلى غرفة سامر. كانت ترتدي فستانًا حريريًا أحمر ينساب بنعومة على جسدها، يبرز تفاصيلها بوضوح في ظل ضوء القمر المتسلل عبر النافذة. اقتربت ببطء من سريره، تنظر إليه وهو غارق في نومه.

لكن، رغم محاولتها أن تظل هادئة، لم تستطع أن تتجاهل الرغبة الملتهبة التي تشتعل داخلها. أرادت أن تقترب أكثر، أن تلمس وجهه، أن تهمس بأسرار لا يعرفها إلا الليل...

شاهد أيضًا