استمتعت بممارسة الجنس مع الخالة

من قصص عارف

مرحباً أصدقائي، أنا أحمد وأعيش في قرية صغيرة في مصر. سأشارككم حادثة حقيقية من حياتي وآمل أن تعجبكم.

عمري الآن 25 سنة وأنا أعمل الآن في شركة برمجيات في القاهرة. قصتي تعود إلى عندما كان عمري 23 سنة وقد تخرجت للتو في تخصص الحاسبات وأبحث عن عمل. في عائلتي هناك أبي وأمي وأختين أكبر مني. أختي الكبرى متزوجة والأخرى تدرس الهندسة في جامعة القاهرة. وأبي موظف في الحكومة ويذهب يوميًا إلى العمل في القاهرة ويعود مساءً، وأمي تبقى في البيت.

في ذلك الوقت كنت أجلس في المنزل لأجري مقابلات عمل وكان لدينا مستأجر يعيش معنا. كان المستأجر وعائلته، زوج وزوجة ولديهم ابنة وابن. الابنة في الصف الخامس والابن في الصف الثالث.

زوجة المستأجر التي سأسميها "الخالة" كانت ربة منزل وعمرها 32 سنة. كانت متوسطة النحافة ولها جسد جذاب وكانت بشرتها بيضاء وعيونها كبيرة وجميلة. كان زواجها عن حب.

كانت ترتدي الملابس التقليدية في النهار ولكن في الليل كانت ترتدي ملابس النوم. كان لدينا جهاز كمبيوتر في المنزل، وعندما كانت تأتي إلى غرفتها التي بجانب غرفتي كنت أراها دائمًا. عندما كانت تأتي في الليل بملابس النوم كانت تبدو مثيرة جدًا وكانت أحيانًا ترتدي شورت.

ذات مرة كنت جالسًا بجانب الكمبيوتر مرتدية شورت وأنا كنت أراقبها، شعرت بالإثارة ولم أستطع التوقف عن التفكير بها. كانت ملابسها ضيقة وتبرز جسمها الجميل مما جعلني أفكر بها بشكل جنسي.

في الصباح كان زوجها يذهب إلى محله وأبناؤها يذهبون إلى المدرسة. أمي كانت تجلس معها وتتحدث معها وأنا كنت أجلس بجانب الكمبيوتر.

كنت أشعر برغبة كبيرة في ممارسة الجنس معها، خاصة بعدما انفصلت عن صديقتي. كنت مكتئبًا ولكنني ركزت على عملي. كان والدي يزور جدي المريض وأمي كانت تذهب هناك وتعود في الليل وأنا كنت أتناول الطعام في الخارج.

ذات يوم كنت وحدي في المنزل وكان زوجها وأبناؤها قد خرجوا. كنت جالسًا أمام الكمبيوتر ثم ذهبت إلى المطبخ لإحضار شيء. رأيتها بملابس النوم وشعرت بالإثارة. ابتسمت لي وأغلقت الباب. ذهبت لأشتري طعامًا وعدت ورأيتها تسألني عن الطعام.

أخبرتها أنني جلبت الأرز والدجاج وسألتها عن والدتي فأخبرتها أنها ذهبت لزيارة جدي. دعتني لتناول الطعام معها ودخلت المطبخ معها. شعرت بشيء جنسي بيننا.

بعد ذلك ذهبت إلى الحمام وكانت هناك فتحة يمكن من خلالها رؤية المطبخ. جلست في الحمام وكنت أراقبها. كانت تتحرك بطريقة مثيرة وأنا كنت أفكر فيها بشكل جنسي.

لم أستطع التحكم في نفسي وكنت أشعر برغبة كبيرة في ممارسة الجنس معها ولكنني كنت خائفًا. شعرت أنها تراقبني أيضًا وكانت تتحرك بطريقة مثيرة أمامي.

كانت تلك التجربة مثيرة جدًا بالنسبة لي ولم أستطع نسيانها. كنت أفكر فيها دائمًا وأتمنى لو كنت أستطيع التقرب منها أكثر ولكنني كنت خائفًا من العواقب.

كنت أفكر في ما حدث وأتساءل لماذا أشعر بالخجل مثل طفل صغير. بدأت أفكر إذا كانت هي مهتمة بي أيضًا. أصبحت أشعر بأنها أكثر إثارة.

شجعت نفسي وخلعت سروالي وأصبحت عضوي منتصبًا بشكل كبير. سمعت صوتًا في الغرفة العلوية فارتديت السروال بسرعة وخرجت من الحمام.

شعرت بإثارة كبيرة وكان عضوي منتصبًا بشكل كامل ومؤلم. فجأة سمعت صوت "الخالة" وهي تقول "أحمد، انتهى الماء، هل يمكنك إصلاحه؟". قلت "نعم، سأفعل" وبقيت أفكر في الوقت الذي كنا فيه وحدنا.

لاحقًا، عندما كانت في الطابق السفلي وكنت أرتدي سروالي بشكل جيد، كنت أشعر بالرغبة في الوقوف عارياً أمامها. كانت تبتسم لي وتظهر بعض اللطف.

في اليوم التالي، كنت أدخن في السطح وكالعادة كانت تذهب لنشر الملابس. عندما كنت أدخن سألتني "هل تدخن؟" وأجابت بنفسها "نعم، أحيانًا".

كانت تمسك حمالة صدرها بيدها وتتحدث معي. كنت أنظر إليها وأشعر بالإثارة. شعرت بأنها تتحدث معي بطريقة غير مألوفة.

كنت أرغب في لمس حمالة صدرها التي كانت مقاسها 34. سألتها إذا كان زواجها عن حب فأجابت "نعم". سألتها لماذا تسأل فقلت "لا شيء".

ثم سألتني "هل ستتزوج عن حب؟" قلت "لا، لا يوجد لدي أحد". فقالت "أنت وسيم، كيف لا يكون لديك صديقة؟". في تلك اللحظة، كان عضوي يريد الخروج من سروالي.

أدركت أنها مهتمة بي. بدأت أشعر بالإثارة عندما تمسكت بعضوي. قالت "تزوج بسرعة". قلت "لماذا؟" قالت "لأنك أصبحت جاهزًا".

صدمت وسألتها "هل تعرفين؟" أجابت "نعم، أعرف". شعرت بالإثارة وقلت "ما المشكلة؟" قالت "تعال، سأريك".

شعرت بتيار كهربائي عندما أمسكت بعضوي بيدها. قلت "عمة، ماذا تفعلين؟" قالت "منذ ذلك اليوم وأنا أراقبك".

قلت "إذاً، كنتِ ترين كل شيء؟" قالت "نعم، كيف يمكن أن أترك شيئاً مثل هذا؟" ثم لمست جسدي بالكامل وبدأت أقبلها. شعرت بأنها أصبحت أكثر إثارة.

كانت ترتدي الساري، وأخرجت صدرها وكانت تبدو جميلة جدًا. أدخلت يدها في سروالي وبدأت تمسك بعضوي. شعرت بقلبي ينبض بقوة وبدأت أعرق.

قلت "ماذا لو جاء أحد؟" قالت "زوجي لن يأتي الآن، سيأتي في الليل". كنت سعيدًا جدًا.

بعض الوقت لاحقًا، خلعت الخالة سروالي بالكامل، وأصبحت عاريًا تمامًا. وقفنا معًا على السلم، ثم خلعت بلوزتها وكانت ترتدي حمالة صدر بيضاء. رأيتها وكأنني أشاهد فيلمًا، ولم أصدق أن هذه الفرصة حقيقية. وضعت وجهي على صدرها وبدأت أقبله، فقالت لي "افتح حمالة الصدر من الخلف". فعلت ما قالت، وظهرت ثدييها الكبيرين وحلماتها منتصبة.

خلعت الخالة الساري بالكامل وظهرت بملابس داخلية وردية. عندما رأيت ذلك، فقدت السيطرة على نفسي وشعرت بالإثارة. كانت ترتدي فقط الملابس الداخلية، وبدأت ألامس ثدييها. قالت لي "لا تكتفي بلمسهما، بل تذوقهما". بدأت بلعق حلماتها وشعرت بلذة لا تصدق.

جلست الخالة وأسندت عضوي إلى فمها وبدأت في لعقه بقوة، مما جعلني أشعر بنشوة عارمة. بعد ذلك، بدأت أخرج السائل الذي كانت تلعقه بالكامل. لم تتوقف بل كانت تلعقه بشغف مما زاد من إثارتي.

ثم أدخلت يدي في ملابسها الداخلية ولمست منطقتها الحميمة التي كانت مبتلة تمامًا. نزعت ملابسها الداخلية ورأيت جسدها بالكامل. كانت منطقته الحميمة رائعة. أدخلت إصبعي فيها قليلاً فتنهدت بصوت عالٍ.

طلبت منها الاستلقاء على السلم، وقامت بذلك، مما جعلني أشعر برائحة جسدها المثيرة. بدأت بلعق منطقتها الحميمة وجعلتها ترتجف من اللذة. كانت تصدر أصواتًا مثيرة وتطلب مني الإسراع.

بعد ذلك، أدخلت عضوي ببطء داخلها، شعرت بلذة لا تصدق. كانت تصرخ من اللذة وتطلب المزيد. شعرت بأنني في عالم آخر.

بعد حوالي عشر دقائق، رأيت أن سوائلها تخرج بغزارة وكنت أعلم أنها بلغت ذروتها. ثم أخرجت كل سوائلي داخلها وشعرت بلذة لا توصف.

كانت الخالة مستمتعة تمامًا وكذلك أنا. بعد ذلك نزلت إلى الطابق السفلي وشعرت بأنني حققت كل شيء.

بعد ستة أشهر، نجحت في مقابلة العمل وانتقلت إلى بنغالور. لم أمارس الجنس معها مرة أخرى، ولم تبقى في بيتنا. ولكن تلك التجربة كانت لا تنسى في حياتي، وأدركت مدى اللذة الحقيقية في ممارسة الجنس.

إلى هنا تنتهي قصتي، وأتمنى أن تكون قد أعجبتكم.

قصص مشابهة قد تعجبك