اختي تهديني طيزها الساخنة في الحمام وزبي يقذف عليها محارم اخوات

من قصص عارف
اختي تهديني طيزها الساخنة في الحمام وزبي يقذف عليها محارم اخوات
اختي تهديني طيزها الساخنة في الحمام وزبي يقذف عليها محارم اخوات

سأحكي لكم يومًا ما كانت اختي تهديني طيزها الجميلة لأتمتع بها وأطفئ نار شهوتي، كانت دائمًا تحبني وأنا أحبها وأحب أن أداعبها إلى أن بدأت علاقتنا بالتطور حيث بدأت أنظر إليها نظرات غريبة مملوئة بالنشوة والشهوة. قررت أن أصبح البوي فرند تبع اختي فكنت أنتظر خروج أهلي من المنزل لنبقى مع بعضنا لكن لسوء حظي لم يحدث ذلك مطلقًا. إلا أن انتهت الفرصة الصيفية وجاءت المدرسة، في الشهر الأول كنت أعود من المدرسة مبكرًا لأجدها في المنزل. ابدأ بالتفكير كيف سوف أبدأ معها بما أريده، كيف رح أعمل فيها اللي بدي إياه؟ فابدأ بمداعبتها وملاعبتها وحملها وتقبيلها بقصد الاستلذاذ ولكنها كانت تقابلني بنفس القبل.

وفي يوم من الأيام قررت أن أغمق البوس فقبلتها من أسفل رقبتها فضحكت وقالت لي توقف فأنت تضحكني وتدغدغني. قلت لها قبليني مثلعهها فقلت لي موافقة ورح انتقم منك فيها وفعلاً قبلتني اختها وأنا بدأ زبي بالانتصاب فسحبتها على أساس أني أداعبها وقلت لها بتفكري حالك شاطرة رح أفرجيكي البوس على أصوله فبتحطها على الأرض وبدأت بتقبيل رقبتها وخديها وأحيانًا أمر بجانب شفتيها إلا أن بدأت بتقبيل كتفيها وفجأة رفعت يدها وقبلت تحت باطها كانت رائحته لذيذة جدًا فلحسته كله فقالت لي اختي لولو ما هذا سوى اخبر أبي بما فعلت فاستطعت إخبارها بأن لا تفعل.

وفي اليوم التالي عدت إلى المنزل لأجدها قبلي فحملتها وبدأت أقبلها من رقبتها فقالت لي أتريد أن تلحس تحت باطي؟ فقلت لها نعم فرفعت يدها وبدأت بلحسه ثم قلت لها ما رأيك أن أدورك كمثل الطيارة؟ فقالت لي نعم أريد هيا الآن. وضعت يدي على رقبتها والأخرى على كسها ولكن من خارج البنطلون وتحججت أن يدي تسحل لأن البنطلون ناشف فقالت لي وما الحل؟ قلت لحا أن أدخل يدي فيه فوافقت مقابل أن أحملها مثل الطيارة. أدخلت يدي في أول البنطلون وبدأت ألمسها وهي تصرخ وتضحك إلى أن تعبت وهي داخت فتمددت على التخت وهي فوقي واجلستها على زبي وبدأت بإدخال يدي داخل البنطلون بشكل بطيء إلا أن وصلت إلى كسها فقالت لي توقف وكل يوم أصل إلى هذه المرحلة لتقول لي توقف.

وبعد أربعة أشهر جاء الشتاء وعدت في أحد الأيام مبكرًا ولم يكن هناك أحد في البيت. جلست في تختي لشدة البرد وإذا بالباب ينفتح، نعم هي لولو. وضعت حقيبتها وخلعت معطفها وجاءت عندي ووضعتها أمامي وبدأت ألز زبي على طيزها وأسس على كسها وهي تقول لي ماذا تفعل فقلت لها أنا أدفئك فقالت لي حسنًا وبعد أن تدفئني سوف أقوم بتدفئتك فقلت لها موافق. وبعد مدة قالت لي يكفي تدفئت فذهبت ورائك وبدأت تلز على طيزي وتشد عليها وتحسس على زبي وتقول لي هكذا؟ قلت لها نعم استمري وأنا بدأ زبي بالانتصاب أكثر فأكثر وهي لا تدري ما تفعل ولا ما كنت أفعل لها فقالت لي ما هذا الشيء الكبير فقلت لها لا شيء.

وبقيت هكذا إلا أن بدأت أفاتحها بمواضيع السكس وهي كانت تتجاوب معي بكل سهولة إلا أن بدأت أفهمها ما كنت أفعل. وفي يوم من الأيام اتفقنا أن أضع زبي على كسها لكي ترى زبي وأنا أرى كسها مع بعض، فلففتها في فراشي وسحلت لها البنطلون عن كسها وهي أمسكته حتى لا يرجع وأنا طلعت زبي وحطيته على كسها لكي تراه فقالت لي ما هذا إنه كبييييييييير فقلت لها نعم نعم وبدأت أحركه وأفركه عليه إلا أن جاء ظهري وانزل السائل المنوي على كسها فقرفت منه وعاتبتني.

وبدأت فيما بعد أعمق علاقتي معها أكثر فأكثر إلى أن أصبحنا نشاهد أفلام السكس مع بعضنا البعض. وفي يوم من الأيام طلبت منها أن أدخل زبي في طيزها فعارضت بشدة ولكني أقنعتها إلى أن وافقت وفعلاً تمددت على الأرض أمامي وفتحت طيزها وبدأت أدخله ببطء شديد وهي تتألم وتصرخ إلى أن دخل رأسه فقالت لي كفى اخرجه فأخرجته ورديت دخلته وفي المرة التالية دخلت أكثر منه بشوي وهي تقول لي خلص بكفي نبيل حبيبي أنت بكفي فتركت رأس زبي في طيزها وبدأت أقبل رقبتها وفمها من الأمام وأفرك كسها وهي تقول لي ليش بتعمل بكسي هيك. حكيتلها عشان تنبسطي يا لولو وفضلنا على هالحال هيك.

لا إنو جاء اليوم اللي كانو فيه أهلي عند دار سيدي في القرية التانية فضمنت أن أهلي لن ياتو قبل ست ساعات على الأقل وهنا الفرصة معي ولولو معي في البيت لوحدنا هيك صرنا. فقلت لها م رأسك في حمام دافئ يدفينا فقالت لي موافقة فحملت أغراضها ودخلت الحمام وقالت لي اخرج قلتلها لا اتحممي وأنا بدي أشوفك. عارضت في البداية فأقنعتها بعد أن وعدتها أن أتحمم أمامها لتراني وفعلاً تحممت هي فدامي وبعديها أنا تحممت قدامها ورحنا بعديها لفراشي وشلحتها أواعيها ولفيتها مزبوط وحكيتلها أنا بدي أدفيكي أكتر وصرت أبوس تمها لكن على غير العادة هذه المرة بادلتني القبلة على تمي وصارت تمسك زبي على اللحم وتحركو بعديها صارت تبوسو وتلحس رأسو بس ولا مرة قبلت أنها تمصو.

وفي يوم من الأيام طلبت منها أنها تمرجلي إياه. خرجت على الصالون كنا لحالنا وشغلت فيلم السكس وطلت زبي وهي مسكتو وصارت تحضر بالفلم السكس وتمرجلي إياه وكل ما ييجي منظر قوي وحلو تشد إيدها بالمرج إلا أن جاء ظهري على وجها فقرفت وراحت ركات تتحمم. إلا أن جاء يوم حظي وكنت راجع من المدرسة لحالي لأنو أهلي نايمين عند دار سيدي وكان في حدا بالحمام. رحت للحمام وطفيت الضو فإذا بلولو تصرخ مين هوووون؟ حكيتلها أنا يا حياتي افتحي خدي مني الصابونة حكتلي عندي ما بدي حكيتلها الشامبو التاني حكتلي كمان عندي ما بدي حكيتلها بدي أحكيلك كلمة بدانك افتحي. بعد عناء طوييييييييل فتحت فدخلت عندها وساند الباب من جوا وبلشت أبوسها وأبوس صدرها الصغير وأضربها على طيزها وأبوسها من طيزها وأفرك كسها وأبوسها من تمها إلا أن جعلتها تنزل على الأرض وأنا أنزل فوقيها ودخلت زبي كلو دفعة وحدة وجراء ذلك نزل منها شوية دم وخليت زبي جوا طيزها حوالي عشر دقايق وأنا نايم فوفيها أبوس فيها وأحط أصابعي بتمها وأمسك لسانها والحسو وأمصو إلى أن جاء ضهري بطيزها وهي حست أنو في شي نزل بطيزها. أنا شلتو وتحممت وحممتها معي وخرجنا وصرت كل ما بصحلي أنيكها بنيكها ومرات بنيكها بغرفة أمي وأبوي وهي لليوم معي وما أظن أنها رح تنئطع عني. هي هلاء عمرها صار 16 سنة وواعية صارت بهاي الشغلات وصار عندها حب الها.

شاهد أيضًا