احلى واسخن قصص نيك محارم عائلية -13

كان عصمت يعشق ابنة عمه التي تربت معه منذ الصغر و في لحظة هيجان حينما رئاها تسبح في البركة و ثيابها ملتصقة على جسمها انقض عليها و مارس معها نيك محارم بالقوة حيث رفع فستانها و انزل كيلوتها ثم بقي يدفع زبه الى كسها بالقوة حتى فتح كسها وهي تبكي من الالم ثم اخرج زبه الذي صار احمرا من لون دم كسها وبقي يقذف على الارض . عندما انهى عاصم نيك محارم مع ابنة عمه و انطفات شهوته احس انه ارتكب امرا خطيرا فبقي يتوسل اليها ان لا تخبر احدا من العائلة ثم اخذها الى الاصطبل واعطاها وعودا بكتمان الامر وانه سيتزوجها حين يكبر وشيئا فشيئا تحركت رغبة نيك محارم معها مرة اخرى فبدا يقبلها ويداعبها واحست ابنة عمه هذه المرة بمتعة ولذة نيك محارم لان المرة الاولى كانت سريعة ومفاجئة جدا فصارت متجاوبة معه رغم ان كسها كان لا زال يقطر بالدم من تمزق غشاء البكارة و كان يحتظنها ويداعبها بلسانه على لسانها و يلعب ببزازها الصغيرة و طيزها ويحك زبه على كسها في نيك محارم ممتع و لذيذ .
بعد ان هاجت استلقت على العشب وفتحت رجليها ورفعتهما الى الاعلى وطلبت منه ان يعيد نيك محارم معها بقوة لانها شعرت بحلاوة الزب فنزل عليها ينيكها بقوة و كانت تحس بالم في كسها الذي تمزقت بكارته اثناء نيك محارم الاول الا انها فضلت المتعة على الالم اما عصمت فكان ينيك ولا يتوقف عن الضخ بزبه المنتفخ من الهيجان داخل كسها بقوة وهي تتغنج و تتنهد من حرارة الزب التي تذوقتها لاول مرة في حياتها حتى اشبع شهوته واخرج زبه وقذف مرة اخرى فوق العشب ومن ذلك الوت صارا كالعشاق يمارسان نيك محارم من مرة الى اخرى و مر مرور الوقت اكتسبا خبرة كبيرة في النيك وفي كل مرة يغيران وضعيات النيك من الكس والطيز حتى كبرا و تزوجا وصار ينيكها في فراش الزوجية و يستمتع بجسدها الناعم على ذكريات الماضي واحلى لحظات نيك المحارم بجنون .