احلى فتاة ساخنة تمتع نفسها باهيج استمناء

من قصص عارف

كانت الفتاة، في ليلة هادئة، وحدها في غرفتها، عندما شعرت برغبة جامحة تتزايد في داخلها. بدأت ببطء تتحسس جسدها بأناملها الرقيقة، فبدأت بملامسة بطنها وفخذيها مرورًا بصدرها. كانت ترتدي ملابسها، لكن مجرد اللمس من فوقها جعلها تشعر بتيار ساخن يجري في عروقها. أغمضت عينيها واستسلمت لهذا الإحساس المثير، حيث كانت كل لمسة تشعل نار الشهوة في جسدها شيئًا فشيئًا.

عندما شعرت بأنها لم تعد تستطيع المقاومة أكثر، بدأت بخلع ملابسها، قطعة بعد قطعة، حتى لم يبقَ على جسدها سوى الكلوت. أمسكت بصدرها بيديها وبدأت تداعب بزازها، وفي كل مرة كانت تمرر إصبعها على الحلمات، كانت تشعر بأنهم يستجيبون بسرعة، ينتصبون وكأنهم استيقظوا من سبات طويل. شعرت بارتعاش يسري في جسدها، وكل لمسة تترك أثرًا قويًا يصل مباشرة إلى أسفل جسدها، ليشعل كسها بالحرارة.

قرصت حلماتها بلطف، ثم بدأت تلعب بهم بحماس، حيث كانت كل حركة تحملها إلى مستوى جديد من النشوة. الشهوة أصبحت طاغية، وكسها بدأ ينبض بقوة مع كل لمسة. لم تعد تكتفي بذلك، فأنزلت يديها على بطنها، ثم أدخلت يديها من تحت كيلوتها، ووضعت إصبعها بين شفايف كسها المتوهج. الحرارة كانت لا تُحتمل، نبض كسها تزايد مع كل حركة، شعرت وكأن النار تشتعل بداخله.

لم تستطع الصبر أكثر، فخلعت كيلوتها بعنف، وكادت أن تقطعه من شدة المحنة. بدأ جسدها يرتعش مع كل حركة، ودعكت شفرتيها بقوة، حتى شعرت بقشعريرة تسري في ظهرها، تاركة إياها في حالة من النشوة القصوى.

صور مشابهة