احببته من اول لمسه

من قصص عارف

حدثت لى شخصيا– اول يوم لى لدخولى المرحله الثانويه بالمدرسه كانت المدرسه خارج نطاق المنطقه التى اسكن بهالذا كان من الطبيعى ان استقل الباص العام و كان بصحبتى صديقتى و خطيبها ليوصلنا الى المدرسه خوفا عليها من المعاكسات و التحرش بنا فى المواصلات و ركبنا الباص و هو مزدحم بالطالبات مثلنا و الكل يرتدى زى المدرسه الجديد و وقفنا فى ممر الباص و وقف خلف خطيبته و بعد لحظه وجدته ملتصق بها من الخلف احسست بغيره من هذا المشهد و تمنيت ان يقف ورائى و بعد لحظه احرى وجدت يده تمتد و يضعها على طيزى تحركت قليلا و اذ بصديقتى تشدنى بجانبه و تقول معلش الباص زحمه خليكى جنبى و هو مازال يضع يده على طيزى و يضغط عليها حتى احسست بأصبعه بخرم طيزى و هنا اصبح جسدى يرتعش فباعدت بين رجلى و اذ به يمد يده بين فخذى و يحركها الى الداخل حتى اصبحت تضغت على كسى و اخذ يحركها حتى انزلت مائى على يديه من خلال الكلوت فعرف اننى مستلزه و عاوزه و فجأه قام من على الكرسى رجل لينزل المحطه بتاعته فأجلس خطسبته ووقف خلفى و ضغط بشه على طيزى بزبره المنتفخ بفلقة طيزى و انا اضغط للوراء مستلزه و جاءت المحطه و نزلنا و ذهبنا للمدرسه و قال سأكون موجود فى العوده و سلم على و ضغط على يدى ليعلمنى انه عرف اننى اريد ان اتناك منه و جاءت العوده من المدرسه و اوصل صديقتى لبيتها و قالت له اوصل ناديه للآول الشارع علشان الظلمه و مشى معى و لم يتفوه بكلمه وانا مثله و نظر الى و قال البيت قرب انا هدخل معاكى لحد ما تطلعى فوق قلت ماشى و دخلنا البيت و لسه هطلع على السلم و لقيته مسكنى من بزى و قال نفسى ارضع ممكن لقيت نفسى بترمى فى حضنه – بعدين اكمل القصه لحسن هجت خالص و افتكرت الذى جدث ،

قصص مشابهة قد تعجبك