اتعرفت عليها بالصدفة

من قصص عارف


بدأت قصتي مع تلك السيدة بالصدفة، وكانت أجمل صدفة في حياتي. في ذلك اليوم، كنت أقود سيارتي على الكورنيش، وكانت الأجواء حارة، وانتهت السجائر التي معي. قلت لنفسي: "اول محل يقبلنى اجيب حاجه ساقعة وسجاير". بالفعل، وجدت سوبر ماركت مفتوحاً، فنزلت لأشتري السجائر والحاجة الساقعة. هناك رأيتها، سيدة لا تُصدّق. على الرغم من أن عمرها كان يتراوح بين 35 و38 عاماً، إلا أن جسدها كان رائعاً بكل تفاصيله، صدرها وساقيها وطيزها. كانت تشتري سجائر "مور" الطويلة المعروفة، وقلت للبائع: "ادينى سجاير وحاجه ساقعة". نظرت إليّ قائلة: "انت بتحب السجاير القصيره؟" فأجبتها: "ايوه، ليه؟" فضحكت ضحكة ساحرة وقالت: "انا بحب كل حاجه طويله". فقلت لها: "مش مهم السجاير المهم الحاجه التانيه". ردّت قائلة: "تقصد طويلة وكبيرة؟" فقلت لها: "جربي، مش هنخسر حاجه". فقالت: "أنت جريء قوى ، تيجى عندى ولا نروح عندك؟" فقلت لها: "زى ماانت عايزه". فأجابت: "تعال ورايا بعربيتك"، وذهبنا إلى شقتها في إحدى ضواحي المعادي. وقالت لي: "بعد عشره دقايق اطلع الدور كذا وشقه كذا وانا مستنياك".

وبالفعل، بعد عشر دقائق صعدت، فوجدت الباب مفتوحاً، ودخلت. ناديتها، ورأيتها كالقمر، صدرها لا يُوصف مثل صدر دينا، وطيزها مثل طيز باسكال، وجسمها مثل القشطة كأنه مصنوع من الحرير. كانت ترتدي قميص نوم كحلي يُظهر كسها مثل القطن الأبيض. قالت لي: "تعالى، انت خايف؟" فقلت لها: "لا، انا مذهول من الجمال دا". سألتني: "بتحبى الجنس العنيف ولا الرومانسى؟" فأجبتها: "طبعا العنيف، انا عايزاك تقطعنى، وانا كمان هقطعك". ثم سألتني: "بتحب الشتيمه ولا لا؟" فأجبتها: "انا بحب كل انواع الجنس، رومانسى، شتيمه، جنس غريب، انا بموت فى الجنس".

المهم أقتربت مني، وأنزلت بنطلونى وسلبي، وأمسكت زبى كأنه أيس كريم، وبدأت تلحس فيه وتمص من مبدتأه إلى منتهاه. وأنا أقول: "اه اه اه اف، بالراحه كده هتقطعيه." وهى وغائبة في عالم آخر. تترك زبى وتلحس بيوضى. وبعد ذلك، قلعتنى التيشرت، وبدأت تلحس وتمص فى صدرى، وأنا فى عالم آخر. وبعد ذلك، أمسكتها أنا من شعرها ولعبت فيه واحدة واحدة وهي تقول: "اه اه اه" بشرمطة نار. وبعد ذلك بدأت ألعب في وجهها، ثم أمسكت بها بقوة. بعد ذلك، توجهت إلى أذنها اليسرى وأنا ألعقها، وهي تقول: "آه آه آه آه، أف أف، لا لا لا، آه آه لا لا لا، كده بغير، كفايه مش قادره." ثم نزلت إلى رقبتها ألعقها بلساني، وبعدها إلى أذنها اليمنى وهي تقول: " كفايه بقى كسي ولع نار مش قادره ." فقلت لها: "انا لسه معملتش حاجه استنى." وبينما أنا ألعق في رقبتها، انتقلت إلى شفتيها وقبلتها ولعقت جانبها الأيسر، ثم قبلتها ولعقت جانبها الأيمن، وكررت ذلك مرارًا، وهي لا تقول سوى: "اف اف اف لالالالالا حرام عليكى انت مفترى." بعد ذلك، نزلت إلى شفتيها التي تشبه حبة الكرز، وأخذت ألعقها وأمصها حتى جلست على السرير بمفردها.

ورحت أنزل على صدرها بحرارة مشتعلة، وأقوم بمص حلمتها وبزها الأيسر مراراً وتكراراً، "هم هم هم"، وأصدر صوتاً من المتعة "أممممم"، مرة على البز الأيسر ومرة على الأيمن. ثم نزلت إلى بطنها، ألعق وأمص بلساني حتى وصلت إلى كسها، وفتحته بيدي، وبدأت ألعق بظرها المنتصب مثل عود الكبريت بلساني. كنت ألعق "أمممم"، وهي تقول: "حرام عليك، كفايه، اى اى اى اى اه اه اه اه لالالالالالا، لا كده هموت"، وبدأ عسلها ينزل وأنا ألعقه، ويدي تلعب في صدرها. ثم قلبتها على بطنها وبدأت أضربها على طيزها "تك تك تك"، وهي تقول: "آه آه آه، اف اف، أي أي، كمان اضربنى عليها كمان."

كنت أضربها بيد وألعب في خرم طيزها باليد الأخرى. وهي تقول: "كمان، دخل صبعك كمان، افتحنى يلا كمان، طيزى بتكلينى وكسى مولع نار. يلا عايزة اتناك حرام عليك. جبتهم 3 مرات ولسه مدخلتش زبك. يلا مش قادره. بعد ذلك نيمتها على السرير ورفعت رجليها لفوق ودخلت زبي كله مرة واحدة وهي تصرخ: "لا لا لا اف اف اف. حرام عليك دا كبير قوى. مش قادره. وأنا أقول لها: "استنى حياتى عايز اكيفك. خدى فى كسك الحلو. خدى حياتى. خدى يا شرموطه. خدى يا متناكه. خدى يا لبوه." وهى تجيبني: "انا متناكتك انت وشرموطك انت. اه اه اه حرام عليك قطعت كسى." وبعد ذلك جعلتها تمص زبي، ووضعته بين بزازها الملتهبة كأني أنيك فى كسها وهى بتقول: "كمان حياتى كمان. نيك بزازى. نيك صدرى. قطعه." وأنا جالس بطيزي على صدرها وحاسس بمتعة رهيبة.

بعد ذلك، قمت بإيقافها بوضعية مثل نيك الكلاب، وأدخلت قزبييبي من الأسفل بينما هي كانت تقول "آه آه آه، كده جوه قوى، حرام عليك، زبككبير! لا لا لا، طلعه مش قادره." وكنت أدخل زبي وأخرجه وكأنه سكين ينزلق في الزبدة. ثم قمت بإخراج زبي وأدخلته في طيزه ببطء، وهي كانت تصرخ "لا لا لا، كبير على طيزي، حرام عليك، كفايه، طيزى اتفشخت، مش قادرة!" وأنا كنت أقول لها "يلا حياتى، يلا كمان هنزل، يلا يلا!" ثم أخرجت زبي من طيزها ووضعته على فمها، وقمت بقذف كمية كبيرة من السائل المنوي، وكانت تلعق وتقول "هم، هم، هم، أممممم." وبعد ذلك ضحكنا ومزحنا وأخذنا حماماً دافئاً ثم نمنا.

قصص مشابهة قد تعجبك