ابن الأرملة

من قصص عارف


الجزء الأول

أتممت السادسة عشر من عمرى ، أعيش مع أسرتى اللى تتكون من أمى "نورا" التى تبلغ من العمر 42 عام ، و أخى مالك صاحب ال 21 عام ، و أخى باسم 20 عام

توفى أبى منذ 10 اعوام تقريبا تاركاً خلفة أمى و ثلاثة أولاد

كانت صدمة كبيرة لما ........ هبدأ من الأول

كنت فى مدرسة ثانوى بنين .. مدرسة مش لأرقى المستويات ولا أقلها .. كانت مدرسة كويسة الى حد ما .. و زى معظم المدارس اللى كلنا بنروحها

  • فى الفصل*

المدرس : بشكركم كلكو على درجات الشهر اللى فات عجبتنى جدا و أتمنى تكرروها و تحافظوا على المستوى دا .. على الرغم من كدا .. أشرف زميلكو جاب 2 من 20

الفصل كله بيبص ناحيتى بنظرة شماتة أكتر من استغراب ولا استعطاف

المدرس : استدعاء ولى أمر

الطلاب : اوووه امه السخنة هتيجى المدرسة .. ياريت يسقط كل شهر

  • بعد الحصة*

انا : يا مستر بعد اذنك .. معتقدش ان الدرجة دى درجتى

المدرس : انت قصدك اى يلا !! بلفقلك درجة انا مثلا !!

انا : لا انا بس حضرتك قصدى انك تراجع الورق و تتأكد من درجتى

المدرس : انا مبراجعش ورق حد .. قولت استدعاء ولى أمر .. مامتك تجيلى بكرا

انا : يا أستاذ أبوس رجلك يا أستاذ لو قولتلهم ف البيت هتفشخ

المدرس : الكلام انتهى .. أمك تجيلى على مكتبى بكرا

رغم معرفتى ان دى مش درجتى بأى شكل من الاشكال و ان المدرس بيعمل كدا عشان يشوف ماما و تروحله المدرسة .. بس مقدرتش أتكلم معاه أكتر من كدا .. مش قادر أتذلل أكتر من كدا لأنى بتذلل كفاية ف البيت .. و مش قادر أتحداه و أصمم أشوف ورقتى أو أشتكى ... لأنى بخاف .. بخاف حتى من إنى أطلب حقى

روحت بيتى عشان أقابل مصيرى و انا بقولهم ان المدرس عايز ماما .. أسرتى كانت عبارة عن أم كل همها انها تشغل نفسها بنفسها من ميكب و تسريحات شعر و متابعة للبس و التفاخر قدام الناس .. و ابنين خلصوا ثانوية صناعية و قاعدين ف البيت عاطلين و مش عندهم نية لأى شغل ولا جواز ولا أى خطوة لمستقبلهم و أمى بتصرف عليهم من الوديعة الشهرية اللى كان سايبهالنا الوالد و كانت الوديعة فعلا مناسبة عشان نعيش منها عيشة كويسة جدا .. اما انا ف كنت بطبيعة خاصة .. كنت بحاول دايما انى أكون الفرد الناجح فى وسط بيئة فاشلة .. كانت اول قراراتى بدخولى ثانوى عام عشان أدخل كلية و مبقاش زى اخواتى .. و دا اللى خلق جواهم غيرة منى و من طموحى .. لدرجة انى اتحولت فى المعاملة منهم زى ما اكون طفل لقيط مش اخوهم الصغير

قولتلهم على خبر الاستدعاء من غير أى تفاصيل ولا مناقشة .. و قابلت منهم طبعا تهجمات و تريقة و دخلت اوضتى اللى بنام فيها لواحدى غالبا و ساعات واحد منهم بييجى ينام معايا ... مع العلم ان محدش فيهم كان بييجى ينام معايا غير ف خلال فترة الدورة الشهرية لماما ... ايوا التفكير اللى جه ف دماغك سليم .. ماما فى بينها و بين مالك و باسم علاقة اكتشفتها من سنة تقريبا .. بدأت ازاى ! امتا ! فين ! مين بدأها !! معرفش أى حاجة .. ولا سألت ولا هسأل .. و مش موضوع قصتنا ف كل الاحوال ... بداية علاقة ما بين الام و ابنها اتهرست فى مليون قصة قبل كدا .. مع بعض التعديلات ممكن تتخيلوها زى مانتو عايزين .. لأنى فعليا مش عارف .. لكن كل اللى أعرفه :-

_ ان لما بتعانى من الدورة الشهرية او لما واحد فيهم بياخدها الليلة لواحده من غير التانى .. التانى مبيلاقيش قدامه حل غير انه ييجى على سريرى و يتحرش بيا لحد ما يفرغ شهوته

_ ان جسمى كان مناسب لدا .. لطبيعة جسمى المايل للأنوثة الى حد ما

_ ان امى لحد دلوقتى تاريخ بداية قصتنا معملتش أى علاقة مع راجل غريب {على حد علمى}

_ ان كل الرجالة اللى موجودة فى حياتنا عندها شهوة ناحية أمى بصفتها من احلى الستات اللى موجودة ف .......... حياتى

_ انى مبدأتش القصة من بداية الاحداث لأن زى ما قولت كل البدايات معروفة بمختلف أشكالها و اللى بيميز القصة تفاصيلها و أحداثها الخاصة بيها مش بدايتها ... ف أى حدث غريب او جرئ أكيد ليه سابقة لا داعى لذكرها

  • تانى يوم فى المدرسة*

طالب بيخبط : يا مستر لو سمحت أستاذ عماد عايز أشرف فى مكتبه عشان أمه معاه فى المكتب

المدرس : أم أشرف مع أستاذ عماد فى مكتبه ! يا بختك يا عماد

الفصل : ههههههههه

المدرس : روح رووح يا أشرف

طالب فى الفصل : كلنا جايين وراك

الفصل : ههههههههههههه

طالب تانى : لا انا جاى البيت

الفصل : هههههههههههه

و كعادتى السلبية اتجاهلت كل اللى اتقال رغم صعوبته على أى ولد فى سنى فى مجتمع شرقى .. لكن بصراحة .. مكانش ف ايدى حاجة أعملها .. و لما روحت و شوف المنظر اتأكدت أكتر

وصلت مكتب أستاذ عماد اللى عملى استدعاء امبارح لقيت الباب مقفول و فى حوالى 50 طالب واقفين بيزقوا بعض عشان يبصوا من الشباك و يشوفوا امى

_ يا دين امى يلااا لو البطل دى تحت ايدى

_ احا كسم دى طيز و اى الفخاد بنت المتناكة دى

_ انا عايز أعرف الولية دى ابنها بيستحملها ازاى .. دا تلاقيه مبيعرفش ينام منها

_ جوزها دا جاله قلب يموت !! فى حد يموت و يسيب البطل داا !!

_ بص يلا أستاذ عماد نظره فين .. بص بيبص على صدرها ازاى يلا

_ أستاذ عماد عرقان يلا . تلاقيه عايز ينط عليها

وصلت لزحمة الباب و حاولت أزق أى حد عشان أعدى بس الكل كان بيحارب عشان مكانه زى جندى بيحارب على أرضه ضد أعداؤه .. مكانش قدامى حل غير انى أستئذنهم يعدونى

انا : لو سمحتتت عدينى بس لازم أدخل جوا

طالب قمحى طويل بعضلات بصلى : انت ابنها ؟

انا : ايوا

لقيت مجموعة كبيرة بتدورلى باندهاش و بنوع من الشهوة

نفس الشخص : طب تعالى خش خش

افتكرت ساعتها انى بيدخلنى الاوضة .. لا .. طلع بيدخلنى فى مرحلة ما قبل الاوضة

لقيته شدنى فى النص و هو و صحابه عملوا عليا دايرة ضيقة جدا .. بحيث مكنتش أعرف أتحرك أى خطوة فى أى اتجاه

لقيت صابع بيحسس على خرم طيزى من فوق الهدوم .. مكانتش التجربة الاولى ليا ف التحرش بس ساعتها كانت مميزة اكتر .. لأ التحرش المرادى مكانش عشان جسمى .. كان عشان امى اللى مهيجة مدرسة كاملة ... كان الضغط عليا من كل ناحية و كانوا كلهم أطول منى و أكبر منى و انا كنت أضعف منهم كلهم

كان فى صابع على خرم طيزى و ايدين تانيين بيلعبوا ف لحم طيزى و لقيت ايديا الاتنين اتسحبوا على زبين من فوق الهدوم و الزبين كانوا واقفين على اخرهم .. بعد حوالى 5 دقايق فى الموقف دا من غير وعى كامل منى بسبب الضغط الكبير فوقت على صوت وكيل المدرسة بيزعق عشان الكل يروح فصله .. ساعتها رجعت لوعيى و خدت بالى ان اللى كان بيحسس على طيزى من فوق الهدوم ايده بقت جوا هدومى دلوقتى و ان زب من اللى كنت ماسكه من فوق الهدوم بقيت ماسكه بشكل مباشر .. كل الطلبة طلعوا يجروا و تخبيط فيا من كل النواحى و انا بحاول أثبت مكانى ... الكل مشى و مش فاضل غيرى

الوكيل : و انت واقف ليه !!

انا : انا أبقى *بشاور للاوضة جوا*

الوكيل : تبقى اى !!

انا : ابنها

الوكيل : اه ! انت أشرف *بنظرة اندهاش* اى اللى عامل كدا ف هدومك !

بصيت لقيت هدومى متبهدلة و أستك البنطلون مشدود

انا :*بتوتر* لا داا من الزحمة بس

الوكيل : من الزحمة !! اها طب اعدل هدومك عشان ندخل

عدلت هدومى و لقيته خد خطوة و خبط ع الباب و دخل

الوكيل : يا مرحب يا مرحب اى النور دا يا مدام نورا

ماما : دا نورك يا أستاذ طارق ازى حضرتك

طارق : انا بخير يا مدام ، و ازى الاولاد الكبار

ماما : كويسين يا استاذ طارق شكرا جدا

طارق : سمعت ان فى مشكلة مع أشرف .. خير يا أستاذ عماد

عماد : ولا مشكلة ولا حاجة يا أستاذ طارق .. أشرف ولد ممتاز بس مستوى فى الفيزيا متراجع شوية .. و انا لقيت حل مع مدام نورا انى أديله درس خصوصى فى البيت و المشكلة تتحل ببساطة

طارق : *لحظة تفكير* اهاا فكرة كويسة جدا و طبعا هتكون فى مصلحة أشرف

عماد : اتفضل أقعد يا أستاذ طارق واقف ليه ؟

طارق : لا دانا بقترح اننا نسيب حضرتك تحضر للحصة الجاية .. و يكونلى الشرف يا مدام نورا لو تنورينى فى مكتبى و أعزمك على فنجان قهوة

ماما *بابتسامة*: مرة تانية يا أستاذ طارق .. انا مضطرة أستأذن دلوقتى للأسف معنديش وقت

طارق : خلاص مرة تانية .. هعتبره وعد

ماما : اتفقنا .. بستأذنك يا أستاذ عماد

عماد :*بيسلم على ماما* سلام يا مدام نورا .. على معادنا طبعا

ماما : طبعا .. هستناك

طارق : اسمحيلى أوصل حضرتك للبوابة

مشيت ورا ماما و أستاذ طارق لحد البوابة و مركزتش اوى ف كلامهم .. كل اللى ركزت فيه نظراته ليه و محاولته للحك فيها .. وصلنا البوابة و ماما مشيت و انا طلعت فصلى كملت يومى الدراسى بشكل طبيعى و سمعت كلام كتير عن امى من الطلبة و كعادتى نفضت و روحت بيتى بشكل طبيعى

لما روحت البيت فتحت بمفتاحى و دخلت لقيت البيت كله هادى و صوت خفيف خارج من اوضة ماما .. خدنى الفضول أعرف اذا كان الصوت اللى جوا مع ماما صوت خد من اخواتى ولا حد غريب

كان باسم و مالك موسعين خرم باب ماما من غير ما هى تعرف عشان لما واحد فيهم يحب يتفرج ع التانى و هو بينيكها من غير ما هى تعرف .. استعملت الخرم دا و بصيت لقيت ماما نايمة ع السرير تحت البطانية و شكلها قالعة هدومها و مالك قاعد جنب السرير لابس البوكسر

مالك : انا قولت مفيش جواز و الموضوع دا خلاص انتهى

ماما : يابنى مانتو مبقيتوش فاضيينلى انت و اخوك و كل واحد فيكو سارحلى بواحدة

مالك : ملكيش دعوة نسرح بواحدة ولا ب 100 واحدة .. انتى مبيعديش يومين غير لما بيكون واحد فينا نايكك

ماما : انا عايزة أستقر مع راجل مش أقعد مقضياها تخاطيف كدا

مالك : بصى الموضوع دا انتهى .. مش هتتجوزى .. خلاص خلصنا

ماما : طب .....

مالك : طب اى انطقى

ماما : لو من غير جواز ؟

مالك : لا

ماما : مالك عشان خاطرى

مالك : نشوف الموضوع دا بعدين .. هاتى 200 جنيه

ماما : انت كل يوم هتاخد 200 جنيه !

مالك : اه كل يوم هاخد زفت انجزى

ماما : الدرج اللى هناك دا هتلاقى فيه فلوس

اتحركت بعيد عن الاوضة و روحت على اوضتى .. جيت أفتح الباب لقيته مقفول بالترباس .. خبطت ع الباب و سمعت صوت همس خفيف جوا و بعدها لقيت باسم بيفتحلى الباب و قالع هدومه ملط

باسم : اخلص عايز اى !

انا : هو اى اللى عايز اى ! عايز أدخل الاوضة

باسم : ليه !

انا : هو اى اللى ليه ! فى اى يا باسم

باسم راح مميل جسمه بجنب بصيت ع السرير لقيت واحدة نايمة قالعة و مغطية نفسها بملاية و لما شافتنى راحت مشاورالى ب ايدها

انا : طب دخلنى أدخل الشنطة و آخد هدوم من الدولاب

و دخلت من غير ما أبصلها خدت هدومى و طلعت برا

باسم : خد ال 100 جنيه دى روح هاتلنا سندوتشات و اتوصى بيها

انا : حاضر .. و هجيبلى انا كم....

باسم : هاتلك اللى انت عايزه *و راح قافل الباب ف وشى*

لقيت باب اوضة ماما بيتفتح

مالك : انت جيت امتا ؟

انا : لسة جاى

مالك : طب هبعتك مشوار

انا : فين ؟

مالك : عارف مروان صاحبى اللى ساكن فى الشارع اللى ورانا ؟

انا : اه عارفه

مالك : هتروحله تديله ال 100 جنيه دى و هيديك سجارتين هاتهم و خد بالك و انت جاى

انا : سجارتين ب 100 جنيه !!

مالك : اه يا كسمك اصلهم مارلبورو

انا : ااااه حشيش يعنى

مالك : امشى يا أشرف امشى يا أشرف مش ناقصة شلل

انا : هغير هدومى طيب

مالك : لا روح الاول يللا يللا و تعالى بسرعة

زقنى برا الشقة و قفل الباب روحت نازل و رايح على بيت مروان

خبطت الباب راحت فاتحالى بنت شكلها ف اوائل العشرينات لابسة بنطلون بيتى ضيق و بلوزة بنص كم

البنت : زبون ولا معرفة ؟

انا : نعم !

البنت : نعم دى تبقى تبع أمن الدولة .. انت مخبر يلا !

انا :*ببلع ريقى* بتقولى اى !

البنت : هيهيهيهى يا عم بهزر .. انت أشرف صح ؟

انا : ايوا انا

البنت : و مالك ياد يا أشرف مش سالك زى اخواتك كدا ليه !

انا : ............

البنت : مش مشكلة بكرا تكبر و تتعلم .. ع العموم انا ميرنا أخت مروان التوأم .. تعالى ادخل

ميرنا : مرواااان .. ابن نورا جه

مروان : أنهى واحد فيهم ؟

ميرنا : الصغنون

مروان خرج من اوضته مش لابس غير بوكسر و شافنى .. مروان كان شاب وسيم جدا من احلى الشباب اللى شوفتها ف حياتى .. عينيه خضرا و شعره أصفر و طويل و معضل .. و طبعا بما ان ميرنا أخته ف كانت بنفس الجمال دا

مروان : أشرف ! انا قولت لسة بدرى انه يبعتك تقضيله

ميرنا : براحة عليه بس لسة أبيض خالص

مروان : يا ستى بكرا يكبر و يسلك .. تشرب اى يا أشرف ؟

انا : لا انا همشى على طول

ميرنا : هيهى مش بقولك أبيض ! هعملكو عصير

مروان : خش يا عم اقعد متبقاش قافش كدا احنا مش ف المدرسة .. اى اللى انت لابسه دا ؟

انا : لبس المدرسة

مروان : طب اقلع

انا : نعم !

مروان : اقلع يا عم كسم اللبس دا بيجيبلى اكتئاب *مد ايده بيفكلى زراير القميص

انا : أصل مالك قالى متتأخرش

مروان : يا عم هو انا هنيكك !! اقلع بس نشرب العصير كدا على رواقة دا حتى الجو حر

قلعنى القميص و راح حاطط ايده على زرار البنطلون .. حاولت أصد معاه بس نشف على ايدى و قلعنى البنطلون و حط القميص و البنطلون على جنب و ولع سجارة و قعد يتفرج على جسمى

ميرنا جابت العصير و دخلت

ميرنا : اهو انت بدأت تسلك اهو

مروان : ربعاية و هخليهولك البلاعة نفسها

ميرنا : لا بس نضيف .. براحة عليه بس

مروان : كله براحة .. هو انا ليا ف الجامد !!

انا : براحة اى و جامد اى انتو بتقولو اى ؟

ميرنا : ههههههههه دانت هتتعب يا مارو ... اشطا انا هخش ألبس و أنزل أنا فاضل ساعة ع المعاد

مروان : ماشى .. و زى ما قولتلك قبل ما يلمسك حتى الفلوس تكون متحولة عشان دة مسافر بكرا و لو عمل حركة وسخة مش هنعرف نجيبه

ميرنا : ماشى متقلقش

مروان : مع السلامة و قلبى داعيلك

ميرنا : هشرفك يا كبير

مروان : قلب الكبير *ضربها على طيزها*

ميرنا خرجت و قفلت الباب وراها

مروان : اى يا عم لسة قافش !!

انا : ينفع أخد الحاجة عشان أمشى !

مروان : اى مش حابب القعدة !

انا : لا مش كدا بس مالك قالى متأخرش

مروان : طيب فين الفلوس ؟

انا : ال... ف البنطلون

مروان : اللى انا قلعتهولك ؟

انا : .....

مروان : اى انت مخدتش بالك انى قلعتك البنطلون و انت مش عايز تقلعه ! ولا انت فاكر نفسك قلعته بمزاجك ؟

انا : ااا .... اااا

مروان :*بيحط ايده ع البوكسر* و لو حبيت أقلعك البوكسر كمان مش هتقول لا صح ؟

بحاول أمسك ايده عشان ميشدش البوكسر يقلعهولى

مروان : انا عارف الاشكال اللى زيك كويس .. عامل نفسك برئ مش فاهم حاجة ف اى حاجة .. بس لا مش دى الحقيقة .. الحقيقة انك بتخاف يلا .. بتخاف تقول لا على اى حاجة .. لو حد عايز يقلعك البنطلون مش هتقوله لا .. و لو حد عايز يقلعك البوكسر *شد البوكسر بشكل مفاجئ و سريع قلعهولى* مش هتقوله لا .. بس عشان انا عارف أشكالك دى كويس .. انت ليك كيف ف كدا .. صح يا بن نورا ؟؟

قصص مشابهة قد تعجبك