ابنة زوجتى والعشق المحرم - الجزء الخامس

من قصص عارف

مرة كنت قاعد على السرير وباتفرج على التليفزيون الساعة عشرة الصبح. حنان جت وجابت طبق فاكهة وطفت التليفزيون وقعدت امامى وفاتحة رجليها وكلوتها ووراكها بالكامل باينين عاملة انها مش واخدة بالها ان وراكها وكلوتها باينين وقعدت تاكلنى فراولة تحطها فى بقها وتاكلهالى بتبوسنى بمعنى اصح سمسمة انت ملكش مغامرات وانت صغير ؟ يعنى مش اوى وضحكت لا بجد قوللى ملكش مغامرات زى باقى الشباب؟ حسيت انها هايجة لما بتفتح رجليها بالطريقة دى وكلوتها بيبان قصادى باعرف انها هايجة بتثيرنى بقعدتها دى عشان انيكها.

قلت ازود هياجها ليا طبعا يا حنون زى اى شاب طيب احكيلى انا صاحية بدرى النهاردة ومفرفشة على الاخر وعاوزة اقعد احككى معاك شوية قبل ما ابتدى فى المزاكرة. طيب نحككى فى اى موضوع تانى لا دة بالزات مش احنا بقينا اصحاب يعنى متخبيش عليا حاجة ولا انت مكسوف منى لا مش مسالة كسوف. طيب يبقى تحكى بقى عاوزة اعرف ماضيك كان ابيض ولا ولا اية انا بارد عليها اسسسود بصى بقى ايام الشباب كان ليا علاقات ببنات كتيرة اوى كنت بتعمل معاهم اية يا شقى؟ بوس واحضان وكدة يعنى بوس واحضان وعرفناها وكدة يعنى دى تطلع اية؟ ههههههههههه تحسيس من الخارج يعنى وهما لابسين هدومهم بس كدة؟ اة بس كدة هاحكيلك بقى عن واحدة كنت خاطبها قبل ما اتجوز مامتك قول كنت باحبها اوى باموت فيها باعشقها عشق وكنت باروح لها كل يوم او يوم ويوم بالكتير بعد ما بارجع من الشغل وباسهر عندهم لوقت متاخر.

ها مامتها طيبة اوى وكانت سيبانا على راحتنا على الاخر لما حست انى باحب بنتها اوى مامتها كانت بتنام بدرى من التعب ووالدها كان متوفى محدش كان بيدخل علينا الحجرة الا لما يخبط الاول والباب كان علطول مفتوح بس كنا بنقعد متداريين بزاوية على الباب يعنى اللى ماشى فى الصالة ميشوفناش كمل كنا بنقعد فى حجرة الصالون لوحدنا ولها اتنين اخوات بنات مايصين شوية كدة مش عاوز اقول شراميط احسن عيب لبسهم خارج شوية لا مش شوية خارج كتيييييير قمصان النوم لما باروح بيفضلو قاعدين بيها ومبيغيروهاش وبتكون خفيفة وعريانة اوى حمالات رفيعة ومقورة جامد من الصدر ومن تحت الباط يعنى مفسرة جسمهم كلة هاااااا لما ييجو يدخلو بالحاجة الساقعة يخبطو قبل ما يدخلو بينبهونا يعنى نلحق نعدل هدومنا هااااااااا.

كنا نقعد لازقين فى بعض واقعد ابوس فيها مدة طويلة اوى بوس باللسان يلهوى عليك كانت ايدى تطول بعدها وتتمد على جسمها ازاى يعنى؟ كنت ادخل ايدى فى البلوزة وامسك صدرها واقرصها من الحلمات وكنت بادخل ايدى من تحت الفستان واحسس على وراكها هااااااا وبعدين لحد ما اوصل لبتاعها واقعد العب فية واحسس علية انا قاصد انى اهيج حنان بكلامى يلهوى عليك مش معقول اللى انت بتقولة دة مش مصدقانى؟

انا باقول لحنان لا مصدقاك. اقصد انه صعب اوي يعني تنوية وقتها. انا كنت باعمل مع حنان اكتر من كده عشان كده كنت باحكي براحتي تضحكي.

بقي مرة سخنت انا وهي وبالعب في بزازها وقلعتها السوتيانة ورميناها على الارض. اختها سهام خبطت وداخلة بالحاجة الساقعة. دخلت بسرعة عشان الصينية كانت تقيلة. كان عليها حاجة ساقعة وبرتقال.

انا بسرعة شوطت السوتيانة برجلي تحت كنبة الانترية. سهام خدت بالها السوتيانة مدخلتشي كلها جوة. كان في حتة منها باينة تقريبا في حاجة واقعة تحت الكنبة دي.

سهام بتقول وبصت على صدر اختها وفهمت انها قالعة السوتيانة. ابقي هاتي اللي وقع يا سماح. احسن يتوسخ وضحكت بمقلسة كده ولاحظت ان سماح بتعدل هدومها يلهوي يلهوي.

وبعدين مرة تانية سماح كانت شارية كلوتات جديدة. مش انا اشتريت كلوتات النهارده مبروك فرجيني كده. ماما قاعدة بره مينفعش اجيبهم. انا لبست واحد منهم عشان اوريهولك كلوتات بيكيني عشان اولعك. عملت مشكلة كبيرة مع ماما لحد ما وافقت. انا مش هالبسهم وانا بنت لما اتجوز ابقي البسهم.

سماح بتقول لمامتها ورفعت الفستان لفوق عشان توريني الكلوت يلهوي. وبعدين كمل طبعا انا مسكت القماشة وقعدت افحصها. وبالمرة قعدت افحص اللي تحت القماشة يلهوي يلهوي كفاية متكملش.

انا حسيت انها استوت. كانت بتحط ايدها على كسها وبتضغط عليه من غير ما تاخد بالها. فاكراني مش واخد بالي كل ده يطلع منك يا سمسمة. دا انتي كنتي مجرمة خالص وطلعت فوق بطني ورجعت بطيزها لورا فوق زوبري تماما ونامت بجسمها عليا بتحك بزازها في صدري.

انا باموت فيكي يا سمسمة وفي شقاوتك واجرامك. ايه الاباحة اللي انتي فيها دي؟ ورجليها مفتوحين ومرميين حولين جسمي وتعض فيا وتقرص وتزغزغ وتطلع لقدام وترجع لورا لحد ما جبناهم انا وهي.

اعتقد انها كانت امتع نيكة نكتها لحنان طول الفترة اللي عملت معاها العلاقة. جسمها كله كان مولع نار وكانت هايجة على الاخر. كنت ماسك خدودها بسناني عشان مش قادر ابوسها وكنت حاطط ايدي على كلوتها ومدخل ايدي جواته من ورا من عند الوراك عشان اضغطها عليا لاقصى درجة.

قعدت فترة نايمة فوقي بكامل جسمها ولما خلصنا واستريحنا وفاقت كده. قامت من فوقي وقامت عملت كبايتين شاي وجت واحنا بنشرب الشاي بتسئل قوللي بقي متجوزتهاش ليه؟

لما كنت بتحبها الحب ده كله مامتها السبب وفي حجات تانية برضه مامتها اصرت على انها تحملني حجات فوق طاقتي. امكانياتي المادية مسمحتش وحاولت معاها كتير بس كانت مصرة. اضطريت افسخ الخطوبة دي الاولى والتانية بقي؟

حنان بتستفسر اخواتها البنات اخر شرمطة قصدي اخر مياصة لعبت معاهم هما الاتنين. ههههههههه كانو واخدين راحتهم لانهم بنات في بعض وملهومش اخ ولد كانو واخدين راحتهم بزيادة شويتين.

كان لهم خال عايش في امريكا وبيبعت لهم لبس من هناك عشان كده لبسهم كان عريان حبتين لا تلات حبات وسماح برضه لبسها كان عريان حبتين بس. انا كنت مبسوط من لبسها عشان ايدي كانت بتسرح بسهولة في جسمها ولهم عم مقيم في الخليج من فترة بيبعت لهم برضه لبس من الخليج.

لبسهم كان شيك اوي وتقريبا بيكتفو بالملابس اللي خالهم بيبعتها من امريكا وعمهم اللي في الخليج لان ظروفهم المادية صعبة ووالدتهم موافقة على لبسهم على مضض عشان الظروف المادية الصعبة بعد وفاة والدهم.

كل ما يدخلو بالحاجة الساقعة يتمايصو شوية ويرمو كلمتين لما يشوفونا قاعدين مش مظبوطين وهدومنا متبهدلة. كنت اضربهم على طيزهم وهما خارجين يضحكو اوي وسماح تقوللي بلاش احسن يقولو لماما اقولها متخافيش انا كنت قاريهم كويس.

وسهام تقوللي ابص تحت الكنبة احسن تكون في حاجة واقعة اجيبها تلقيح كلام يعني لا شكرا انا هابص متتعبيش نفسك. تقصد لما قلعت سماح السوتيانة ورفستها تحت الانترية واضربها على طيزها وهي خارجة وتهزر معايا وتقوللي ربنا يرزقني بواحد زيك بحبوح كده يا ابية.

ولما توطي تحط الصينية على الترابيزة بزازها كلها بتبان اشوف لون السوتيانة اللي هي لابساها. اقول لسماح مش عارف انا باموت في اللون الاحمر اوي كده ليه وتكون لابسة سوتيانة حمرا تخرج بسرعة من الاودة وهي بتتمتم بصوت واطي يلهوي عليك وميحللهاش انها تجيب الشبشب من تحت الانترية الا وانا قاعد مع سماح وطبعا وراكها كلها بتبقي باينة من ورا وطيزها مئمبرة لفوق بتبقي نايمة على بطنها وخيال الكلوت بيبقي باين لونه تحت قميص النوم.

اعلق على لونه تطلع تجري من الاودة وهي بتقوللي عينك يلهوي عليك كل ده يطلع منك حنون بتعلق امال مش باين عليك خالص يعني اسمعي دي بقي مرة كنا قاعدين ورافع الفستان لسماح وفاتحة رجليها وايدي جوة الكلوت باحسس على الحاجات بقي واختها خبطت ودخلت مباشرة قبل ما نلحق نستر نفسنا ايه ده يا ست سماح؟

سماح اتلخبطت ومعرفتش ترد بعد ثانية كده لقت رد اصلي كنت باوريله ماركة الكلوتات عاوز يشتري كلوتات لعفاف اختها ماركة الكلوتات برضه ياسماح سهام بتعقب اصبري لما تتجوزو يا ست سماح وابقي وريله ماركة الكلوتات وماركة السوتيانات كمان ووريله باقي الحجات بالمرة تقصد طبعا كسها مينفعش كده يا ست سماح يا كبيرتنا انا قاعد منطقتش بكلمة وعرقت وانا قاعد معلش غلطة ومش هتتكرر بس ورحمة ابوكي اوعي تجيبي سيرة لماما هي عارفة اني باحسس عليها باستمرار مش عارف ليه المرة دي بالزات اتغاظت اوي كده تقريبا لما شافت بعينيها اتطمني مش هاجيب لها سيرة دي امك لو عرفت هتطين عيشتك وممكن تفك الخطوبة اصلا.

ولما دخلت المرة التانية حجرة الصالون وحطت طبق فاكهة كانت لابسة سوتيانة فوشيا عارفة يا سماح لما تشتري كلوتات جديدة ابقي هاتيها كلها فوشيا انا باموت في لون الفوشيا وقعدنا نضحك ونكركع انا وسماح يلهوي عينك وقامت ضرباني على فخدي قمت ضاربها على طيزها وهي ماشية احنا طرينا اوي وبقينا ملبن يا سماح تلقيح على اختها بعد ما ضربتها على طيزها ولاهي العظيم لاوريك وهاقول لماما على اللي شفتها دلوقتي ايه رايك بقي؟ اهون عليكي؟ هوانا عملت ايه يعني؟ كنت عاوز اشتري كلوتات لاختي باستفهم يعني مفيهاش حاجة باخد خبرة مش اكتر ههههههههه.

انا كنت ناوي اسئلك انتي واعرف الماركات اللي بتشتريها وكنت هاطلب منك انك تفرجيني الموديلات على الطبيعة يعني وكمان على الطبيعة؟ لا يا راجل قول كلام غير ده خللي خطيبك يتلم يا سماح مش انت عرفت الماركات خلاص ولا عاوز تعرف حاجة تانية؟ يعني لو امكن اهو زيادة خبرة يعني ههههههههه ناخد خبرة عن باقي الحاجات البركة في سماح زيادة معرفة يعني مفيهاش حاجة خصوصا ان سماح قالتلي ان زوقك حلو في الحاجات دي كفاية عليك خطيبتك وزوق خطيبتك.

ومرة قلت لسماح اقلعي الكلوت في الحمام قبل ما تيجي تقعدي معايا واختها لما جت قعدت تبص عليها شاكة انها مش لابسة لان خيالها بيبان تحت القميص وشكت اكتر لان سماح كانت رايحة في دنيا تانية خالص يلهوي يلهوي وعملت ايه بقي؟ دي حنون قعدت الغوص بايديا هههههههههه وسماح كانت مسورقة ومغمى عليها ومش دارية بروحها اخواتها لما خالهم كان بيبعت لهم فساتين جديدة كانو بيفرجوهالي لما باروح عندهم اضحك واقولهم اشمعني ده بس اللي بتفرجوهولي مبعتش حاجة تانية من تحت؟ ارفعي الجيبة وفرجيني وانتي واقفة انا باقول لاختها مش كفاية سماح انت هتنهب انا مقصدشي حاجة كنت هاقولكم زوقها حلو ولا مش حلو بس كده ويضحكو اوي لما كنت اتاخر عندهم اخواتها كانو يدخلو العشا ونتعشي وييجو ياخدوالصينية بعد ما نخلص وميدخلوش تاني بعدها.

انا كنت بانيم سماح على كنبة الانترية واركب فوقها واشلح هدومها واقلعها الكلوت مامتها بتكون نامت واخواتها صاحيين بس مبيدخلوش علينا وباجيبهم وانا فوقها اكيد سماح كانت بتصدر اصوات تاوهات واحنا مش واخدين بالنا لان اخواتها كانو بيسمعو الاصوات دي.

مرة سماح بتقوللي اسكت احنا اتفضحنا في ايه مش اخواتي امبارح بيقولولي مبروك الدخلة دخلة ايه؟ مش دخلتك كانت امبارح احكيلنا بقي هي الدخلة بتوجع؟ ولا كانت حلوة؟ اتمتعتي ولا اتوجعتي؟ نزلتي نقطتين الدم ولا لسه؟ قولي سرك في بير ماما مش هتاخد خبر ماما كانت في سابع نومها دخلة ايه يا حمارة انتي وهيا ربنا يسامحك يا سماح هيجتينا على الاخر بس انتي وهيا بلاش استعباط.

الدخلة اللي جاية ابقي اقفلي الباب عليكو راعي مشاعرنا احنا غلابا حرام عليكي اخواتك البنات ارحمينا شوية جسمنا ولع من الاصوات اللي سمعناها انتي عندك سي سامي بتريحي نفسك معاه احنا هنريح نفسنا مع مين بقي؟ راعي ظروفنا شوية حرام عليكي مش كده سؤال يا سموحة هو امكانياته حلوة ولا على قده؟ طبعا حلوة وحلوة اوي كمان سامية بترد على سهام.

انتي مكنتيش سامعة الاهات اللي طالعة عندك حق ده امكانياته سوبر عملتو ايه بقي يا سموحة احكيلنا؟ ادينا خبرتك عشان لما نتخطب نبقي نعرف نتصرف. بس اتلمي يا بت انتي وهيا ماتو على روحهم من الضحك المرة الجاية هنقفل الباب علينا مش ناقصين فضايح سماح بتقوللي البنتين هاجو لما سمعو اصواتنا اعمل معروف ده لو ماما كانت صاحية كانت بقت مصيبة سودا اخواتك مركزين معانا اوي ليه كده؟ انا باقول لسماح عشان انا اول واحدة اتخطب فيهم وهما كده كده بيسهرو وبرضه في سن المراهقة يعني اي حاجة بتثيرهم انت بتعمل فيا ايه؟ عشان صوتي يبقي واضح كده بس انا مكنتش متصورة ان صوتي كان طالع بره اخواتها كانو بيتشرمطو عليا لاني الراجل الوحيد المتاح امامهم مرة رحت لسماح لقيت اختها قاعدة لوحدها ازيك يا سهام امال فين الجماعة؟

سماح خرجت مع ماما يشترو حاجات من السوق. وسامية فى المدرسة. سهام كانت بتمسح الصالة وقميصها كلة مبلول وكان خفيف وقصير اوى ومفسر جسمها كلة. ومقمتش غيرت قميصها لما دخلت عليها.

استنى فاضللى حتة صغيرة اخلصها واقعد معاك على رواقة دى. سهام قعدت على كرسى فى الصالة جابتهولى وهى كملت مسح الصالة بزازها باينة كلها وخارجة من قميص النوم المبلول. زرايرة كلها مفتوحة وهى مش مركزة وبدون ستيانة طبعا. ووراكها كلها باينة وهى بتوطى والكلوت النقشة اللى عليه ظاهرة بوضوح تام. كلوت امريكانى صغير اوى عشان القميص خفيف وكمان مبلول ووراكها كلها تقريبا باينة عشان لابسة قميص قصير وهى بتمسح وموطية عشان ميعاكسهاش وهى بتمسح.

خلصتى؟ انا باسئلها. اة دى كانت اخر حاجة سماح رايحة تشترى كلوتات ولا هتشترى اية؟ انا باستفسر. سخسخت على روحها من الضحك بس يا ريت تشتريها كلها فوشيا. انا باموت فى اللون الفوشيا.

قامت خبطانى على صدرى وهى بتضحك. بتموت فى الفوشيا مش كدة بس لو مكنتش خطيب اختى كنت خليتك تنور احمر وانت ماشى. ضحكت بس سيبك كدة احلى بكتير. تلقيح على صدرها اللى باين وخارج من القميص. خدت بالها ان صدرها كلة باين. شدت القميص عليهم وغطتهم بس مقفلتش الزراير. يعنى كدة احلى طبعا احلى بكتير ولو ان الفوشيا برضة جميل.

هى قاعدة قدامى على الكرسى فى الصالة وفاتحة رجليها بسيط وكلوتها باين خالص عشان القميص مبلول وبزازها باينة من قميص النوم. قامت عملت شاى وشربناة مشيتها وهى رايحة تعمل الشاى. اثارتنى جدا جسمها كلة باين وراكها وكلوتها باينين بوضوح. وجابت بعدة حاجة ساقعة وشربناها برضة. ووطت جابت شبشب من الارض وبزازها تقريبا كلها خرجت من قميص النوم لان زرايرة كلها مفتوحة.

انا جسمى ولع نار منها. انت رايح فين؟ قلتلها على المكان اللى رايحة. اما اغير هدومى وانزل اتمشى معاك شوية. دخلت اودة النوم تغير هدومها وواربت الباب مقفلتوش الباب. رجع لورا والفتحة زادت وانا قاعد فى الصالة وشايفها وهى فى الاودة وواقفة بضهرها ليا. قلعت قميص النوم وواقفة بالكلوت مكنتش لابسة غيرهم وبتنشف جسمها بالبشكير. جسمها كلة مندى بالمية.

انا دخلت الاودة ومسكتها وحضنتها من ورا. اتدورت تجاهى. لا يا سامى مينفعش انت خطيب اختى. بتبعدنى بايد والايد التانية مسكانى عشان مبعدش عنها عشان يعنى تقول لنفسها انها قاومتنى عشان ضميرها يستريح. بستها بوسة طويلة وبعدين مسكت بزازها وقعدت امص فيها. قلعتها الكلوت وقلعت هدومى وركبت فوقها بس سبتها بنت برضة سورى يعنى مفتحتهاش.

انا كنت واخد بالى من زمان ان هى لها مزاج فيا قمصان النو م اللى صدرها واسع وبتبين بزازها كلها وتوطى تجيب الشبشب وانا قاعد. ولما باضربها على طيزها بتضحك. بنت تانية تتضايق لو ضربتها كدة. وبعداللى حصل دة لما كنت اروح عندهم هى اللى تفتحلى كانت بتعرفنى من خبطتى على الباب وتدخلنى الاودة على ما سماح تغير هدومها وتيجى تقابلنى وتبوسنى وسورى يعنى تمسك بتاعى واحسس على بتاعها.

فمكنش ينفع انى اكمل. وحمدت ربنا ان مامتها اصرت على موقفها وفسخت لان البيت كلة كان منفلت اوى حتى مامتهم سماح بس اللى كانت محترمة وطيبة جدااااااا. يلهوى يا سمسمة كل دة يطلع منك يا خرابى عليك ومامتها بالمرة معملتش معاها حاجة لا معملتش بس لو الخطوبة طولت كنت عملت مع امها لانها برضة كانت دلع خالص.

وكنت عملت مع اختها التانية مرة رحت عندهم ومامتها كانت مواربة باب اودة النوم وبتغير هدومها. لما سمعتنى وانا داخل كان المفروض تقفل باب الاودة وهى بتغير هدومها بس محصلش. وانا معدى ورايح الصالون شفتها وكانت واقفة بالكمبليزون الداخلى. هى معتبرانى ابنها يعنى بس دة غلط مينفعش.

اختها التانية سامية كانت بتتشرمط اكتر من سهام اللى كانت بتمسح الصالة. شرموطة شرموطة بالقوى يعنى كانت هايجة اوى على الاخر. وانا كنت عارف انها على لطة هتيجى. انا كنت الراجل الوحيد المتاح لما تيجى تقعد كانت بترزع نفسها مرة واحدة والقميص يتنفخ هوا ويطلع لفوق وكلوتها ووراكها تبان وبعدين تغطى نفسها وتقعد كويس.

الجيبات اللى كانت بتلبسها كانت قصيرة اوى وارد مريكا بقى اغلب وراكها باينة وهى قاعدة. ووراكها كانت مليانة وبلوزاتها كانت حمالات ومقورة من تحت الباط ومقورة كتير من عند الصدر ولما توطى بزازها بالكامل تبان قبل الحلمة بشوية. لما تقدم الحاجة الساقعة وكنت دايما اقرصها من وراكها بعد ما اضربها على طيزها وتضحك وتكركع اوى.

احيانا تكون لابسة قميص نوم ومكنتش بتغيرة لما باجى عندهم واسع اوى من الصدر وقصير اوى لما توطى بطنها وحتى كلوتها بيبانو من جوة القميص. كل ما كانت تقعد معانا اول ما ادخل كنت باشوف كلوتها وهى قاعدة. لما ادخل الحمام الاقيهم ناشرين كلوتاتهم وسوتياناتهم على الحبل ودى حاجة مش معتادة فى البيوت المصرية. ممكن لان باباهم كان متوفى وملهومش اخ ولد فكانو واخدين راحتهم.

احتمال يعنى وبيكونو واخدين راحتهم فى اللبس لان مامتهم بتنام بدرى. مرة سماح كانت فى الحمام واختها سامية كانت قاعدة معايا وجابت فاكهة وبتقشرها وموطية وبزازها باينة وبتعزم عليا. ولما امد ايدى عشان اخد الفاكهة تسحب ايدها لورا ومتديهاليش بتهزر يعنى كانت بتناغشنى كتير.

اقوم ضاربها على طيزها. يومها قرصتها من وركها مرة وضربتها على طيزها مرتين. اية هى سماح مش قايمة بالواجب معاك ولا اية؟ دى سامية بتقول. انا اكتشفت ان اللى بنعملة انا وسماح كان مهيج اخواتها البنات على الاخر. انا كنت اول راجل يدخل البيت من بعد وفاة والدهم وبعد ما فسخت مع سماح كنت باقابلها. باقابل سماح يعنى واخدها واروح شقة واحد صاحبى فاضية وناخد راحتنا على الاخر.

سماح كانت طيبة جدا جدا. واحدة غيرها كانت تتضايق من هزارى مع اخواتها. اختها اللى عملت معاها سهام كانت بتيجى معانا بس بتقعد فى الصالة. وضربتها مرة على طيزها تلات او اربع مرات. طيازها كانت طرية بشكل غريب. وحضنتها وبوستها ومسكت بزازها وحسست على بتاعها.

لما سماح دخلت دورة المياة واتاخرت، انت مالك ومال طيزى النهاردة؟ قالتها بصوت واطى. اصلها طريت اوى. هههههههههه. وضحكنا سوا.

لما كنت بادخل الاودة مع سماح، اختها التانية سامية تقوللى بالراحة على البت دى مش قدك. كلامها كلة بيخلينى اتجرا. كانو بيدارو عليها. كنت اهوشها واشلح لها الجيبة خفيف كدة. يعنى توطى وتمسكها بسرعة وتستر نفسها. متفرجينا على الحجات اللى تحت بقى تضحك اوى.

هى سماح مش مكفياك ولا اية؟ عاوز تاخدنا كلنا مقاولة مرة. وهى بتوطى وبتقشر برتقالة. قفشتها من بزها. هى السوتيانة دى ماركتها اية؟ اصلها عجبانى اوى. لو عملتها تانى هاقول لسماح. بتقولها وهى بتضحك. بتهددنى. يعنى يا ستى المرة الجاية مش هامسك الناحية دى. هامسك الناحية التانية عشان متقوليلهاش. سخسخت من الضحك.

واحدة غيرها كانت اتنرفزت وعملت مشكلة. كانت بتنبسط لما بالمسها وبتشجعنى انى المسها. احيانا كنت باحسس على طيزها وهى بتقدم الفاكهة. تنطر ايدى بدلع ومياصة كدة. كانها بتقوللى حط ايدك تانى.

اختها كانت فى تالتة ثانوى وكانت هايجة اوى. يوم عيد ميلاد سامية جبتلها تورتة كبيرة وسلسلة دهب صينى. كل سنة وانتى طيبة يا اجمل سمسمة فى الدنيا. وانت طيب يا ابية. وقامت بيسانى من خدودى. دى اجمل واغلى هدية جاتلى فى حياتى. تعالى البسهالك. وجت وقفت قدامى بضهرها وانا بالبسها السلسلة. وقعت منى سامية وطت تجيبها. طيزها لمست زوبرى وانا واقف مبعدتش جسمها. جابت السلسلة ووقفت عادى خالص. لبستها السلسلة ومسكتها من وسطها من ورا. فك ايدى بدلع كدة من يومها انا تقلت فى الهزاز معاها. فهمت انها على لطة هتيجى. ولما نخرج من الاودة تتمم على سماح.

سامية كانت جريئة كتير عن سماح. ورينى يا بت السوتيانة و بعدين تشلحها بهزار كدة. لابسة الكلوت ولا اتلطش منك؟ سماح تقوللها اتلمى يا بت بلاش قلة ادب. تعالى تممى عليا. انا كمان انا باقولها افتحلك سوستة البنطلون عشان تتطمنى على الحجات. كنت امسك جيبتها واحاول اشلحها. الحجات الحمرا لسة لابساها ولا اتنشلتى يلهوى عليك. انت مش ممكن دى. سامية بتعقب بتكون لابسة كلوت احمر. باشوفة وهى بتقعد. عاوز اتطمن عليكى. جايز تكونى اتسرقتى. تكركع من الضحك هى وسماح. مكنش عندنا قيود فى الكلام. كان عندها امل اننا نرجع لبعض. سماح كمان كانت بتحبنى جدا زى ما باحبها واكتر.

سماح اعترفتلى انها بتعمل العادة السرية هى واخواتها الاتنين. حتى وانا خاطبها قلقت مرة بالليل والاباجورة كانت والعة وهما نايمين. لقتهم مدخلين ايديهم وبيعملوها. فهمت من حركة ومكان ايديهم تحت الكوفرتة. بتقوللى انت بتولعنى وبتسيبنى وتنزل وباعملها عشان اريح نفسى. بعد ما تنزل. اصل انا سئلتها بتعملى اية بعد ما باسيبك وبانزل؟ جاوبتنى الاجابة دى.

مرة سامية اخت سماح اتصلت بيا بعد ما فكينا الخطوبة. ايوة يا ابية عاوزاك فى خدمة عنيا. يا سماسي اامرى انت ليك معارف كتير اطباء. عاوزة جواب اغيب عن المدرسة عشر ايام عشان ازاكر فى البيت. عيونى يا سامية. جبت لها الجواب وعديت عليها فى المدرسة وقدمت الجواب واخدتها معايا على اساس انى ولى امرها والدها متوفى وانا خطيب اختها الكبيرة. وقعدنا فى كافية وشربنا حاجة ساقعة.

ممكن نروح البيت يا سامية عشان اغير هدومى؟ ماشى يا ابية. كنت رايح اقابل سماح وسامية جاية معانا. كانت بتحب تيجى معانا اوى. كانت بتهيج لما تسمع اصواتنا. جت معايا وسلمت على ماما. ماما سلمت عليها بقرف وخرجت. كانت متضايقة انى لسة على علاقة بسماح بعد فك الخطوبة. قدمت مشروب لسامية وهى بتشرب. شرقت وكبت نقط على بلوزتها. المشروب كان لونة احمر والبلوزة صفرا. معلش حصل خير. اتوترت شوية. هتمشى ازاى فى الشارع والبقعة دى على صدرها. دخلت المطبخ وجبت فوطة وبليتها مية. هامسحهالك. هتروح متخافيش. هات عنك. امسحها. انا لا. انا اللى هامسحهالك. مش عاوزة اتعبك. مفيش تعب ولا حاجة. وابتديت امسح المشروب اللى وقع على البلوزة. كان على بزها بالظبط. ابتديت امسح واضغط على بزها بايدى. فتحت زرار فى البلوزة عشان امسك القماش من جوة وامسح البقعة بايدى التانية. ضهر صوابعى ريحو على بزها. بزها كان طرى ملبن. البقعة لسة مرحتش. رحت جبت مزيل للبقع وكملت مسح. دخلت ايدى اكتر وبامسح. لقيتها بتغمض عينها وتفتحها ببطء. حصل لها اثارة. خلصت وقلتلها البقعة راحت. بصت عليها فى المراية عشان تتطمن. شكرا يا ابية. تعبتك. وركنت الفوطة جنبى على الانترية. وقعدنا نتكلم ونضحك شوية ونجيب فى سيرة سماح ان لسة عندها امل اننا نرجع لبعض تانى. بس مامتها لسة مصرة على طلباتها لان ظروفهم المادية صعبة.

مديت ايدى جوة صدر سامية ومسكت بزها. الزرار اللى فتحتة كان لسة مفتوح. مقفلتهوش ابية. مينفعش كدة. بس مقاومتش خالص ولا حركت ايديها. حتى بتتكلم بس وهى قاعدة. انا عارف انها هايجة وايدي ماسكة بزها وهى بتقول كدة. انتى صدرك مرمر يا سامية. انا لسة باعتبرك خطيب اختى يا ابية. هى متاكدة انى مش هارجع لسماح. مش قادر اقاوم جمال صدرك وابتديت افرك فى بزها. يا ابية مينفعش انتى جميلة اوى يا سامية. وابتديت افرك فى الحلمة وافعص بزها. غمضت عنيها ورجعت بضهرها على الكنبة. قربت منها وحطيت شفايفى على شفايفها. لفت ايديها حوالين رقبتى وابتدت تتجاوب معايا. مسكتها من وسطها وابتديت ابوسها بلسانى. لقيتها ساحت خالص. ابتديت افك زراير بلوزتها. طلعت صدرها برة وشفطتة بشفايفى. السوتيانة كان حجمها صغير اوى. عضيت الحلمة بسنانى. شفطت الحلمة ببقى وافرك بزها التانى بايدى. جسمها فك وساب من بعضة. بديت ابوسها من رقبتها وورا ودانها. حطيت ايدى على بطنها وباحرك ايدى. نزلت على ركبتها. هى راحت خالص. ابتديت ادخل ايدى تحت الجيبة واحسس على وراكها. حطيت ايدى بين وراكها وباوسعها. استجابت وفتحت رجليها وصلت لكلوتها. دخلت ايدى وباحسس على كلوتها. هاموت يا ابية. حرام عليك. قالتها بصوت واطى. مش قادرة تطلع صوتها. دخلت ايدى وباقلعها الكلوت. مش قادرة تتحرك. ميلتها ونزلتة شوية وميلت الناحية التانية وقلعتهولها. ودخلت راسى بين وراكها ووسعت بين رجليها اكتر وابتديت الحس كسها. كسها كان محمر اوى. اكيد من كتر الهرش فية ومن العادة السرية. حطت ايديها على راسى بعد اللحس شوية. حلوين. قلعتها البلوزة والسوتيان وكنت مقلعها الكلوت. ونيمتها على الكنبة ونمت فوقها وقعدت العب فى بزازها وابوس فى بطنها واحك زوبرى فى كسها وهى فاتحة رجليها ومستسلمة. على الاخر وقفلت وراكها ودخلت زوبرى بينهم وجبتهم على وراكها وهى جسمها اتنفض وقعدت ترتعش. جابتهم يعنى قمت من فوقها بعد شوية وجبت مناديل كلينيكس ومسحت وراكها وكسها ولبستها الكلوت وهى تايهة لسة وفوقتها. قامت لبست السوتيان والبلوزة. تشربى عصير؟ انا مش دارية بروحى اية اللى حصل دة. اتبسطتى يا صفاء اوى. انا كنت رايحة فى دنيا تانية خالص. انا جسمى ساب اساسا ولسة سايب لحد دلوقتى. مش عارفة اتلم على روحى. انت فظيع يا ابية. عمرى ما حسيت الاحساس دة. انت بتعمل كدة مع سماح يا ابية؟ تقريبا يعنى يلهوى... يا بختك يا سماح.

سؤال يا ابية. انت لسة بتحب سماح وعاوز تتجوزها؟ اكيد طبعا يا سامية. امال عملت معايا كدة ازاى؟ مقدرتش اقاوم جمالك يا سامية. انتى جميلة اوى يا سامية. ربنا يخليك يا ابية. ومسكتنى من رقبتى ورحنا فى قبلة طويلة. اوعى تجيب سيرة لسماح. اوعيى انتى تجيبى لها سيرة. لا متخافش. يعنى انا عجبتك يا ابية؟ انتى تعجبى الباشا يعنى هنتقابل تانى ولا مرة. وعدت طبعا هنتقابل طيب وسماح يا ابية. هى كانت متاكدة انى مش هارجع لسماح. ملكيش دعوة بسماح بقى. سماح سكة وانتى سكة. هنتقابل ازاى يا ابية؟ عادى. هاجبلك جواب واجيلك المدرسة ونيجى على هنا. ومامتك؟ ماما زى ما انتى شوفتيها كدة. بتسلم وتخرج ومبتظهرش تانى. قمنا عشان نخرج وقفنا وحضنتها واحنا واقفين وبابوسها ولزقت فيها بجسمى كلة. جسمها كان لسة سخن. هجت تانى نامى يا سامية. انا لسة تعبان وانا كمان دة. رد سامية. نامى على بطنك. قلعت الكلوت ونامت على بطنها ونمت فوقها وجبتهم بين لحم طيازها. انا لازم اقابلك تانى يا ابية. طبعا يا سامية. عارف انا كنت باحبك 80%0 وانت خاطب سماح عشان كان دمك خفيف وبتهزر معانا. دلوقتى باحبك100%0. عارف لما كنت بتقعد مع سماح وتضربنى على طيزى كان بيحصللى اثارة جامدة وكنت بادخل فاكهة كتير عشان تضربنى تانى وكنت بانبسط اوى لما تكررها وتضربنى وكنت باتعمد اغلس عليك عشان تضربنى وكنت فرحانة انك هتتجوز سماح عشان اكيد هتهزر معانا كتير وبعد مدة مبتقتش اقابل سماح. لما لقيت ان مفيش فايدة نرجع لبعضنا. بس قعدت اقابل سامية لمدة سنتين لحد ما اتخطبت وهى فى تانية كلية.

عارف يا ابية لما كنت بتيجى لسماح وبتعمل معاها بعد العشا. كنا بنولع انا وسهام لما نسمعكو. كنا مركزين معاكو اوى. مكناش بننام طول الليل. انا كنت باتخيلك انك نايم معايا. انا وبتعمل كدة فيا. انا وبافضل طول الليل صاحية. كانت بتحصللى اثارة فظيعة. ولما بقيتو تقفلو الباب. كنت باخرج كانى رايحة الحمام واجى ناحية اودة الصالون واتصنت عشان اسمعكو. كان جسمى بيولع نار من اصواتكو. وكنت باتعمد البس جيبات قصيرة وبلوزات حمالات وانا داخلة بطبق الفاكهة عشان تاخد بالك منى. عشان الفت انتباهك. كنت باموت فى هزارك وخفة دمك وكنت احب اجى معاكو لما تاخد سماح وتروحو الشقة. كنت باموت لما باسمع اصواتكو وانت فى الاودة مع سماح. كنت بارجع يومها معرفش ازاكر طول اليوم. بافضل هايجة على الاخر واتخيل ان انت بتعمل فيا. انا مش فى سماح ولما كنت بتبص على صدرى وانا موطية باقدم لك المشروب. كنت بانبسط اوى. انى لفتت نظرك ولما تعلق على لون السوتيانة اللى لابساها وبافرح اوى.... ولما تبص على وراكى. كنت باطير فى السما. وانا قاعدة معاكو ولو تاخد بالك انى كنت باقعد فاتحة رجلى شوية عشان تشوف كلوتى وكنت بافرح اوى. انك بصيت على جسمى. يعنى لفتت انتباهك. كانت تحط رجل على رجل وغالبية وراكها باينة. وبعد ما اتخطبت قابلتها مرتين ونمت معاها. وبعدها العلاقة اتقطعت. يلهوى عليك يا سمسمة. انت معتقتش تخطب البت وتنام مع اختها. ازاى دة يحصل؟ اهو حصل بقى. مرة تانية بقى اقولك على صاحبة ماما اللى عملت معاها علاقة. يلهوى صاحبة مامتك اة. صاحبة ماما كانت خفيفة شوية وبحبوحة. قول قول.

كانت عندنا وقبل ما تنزل تروح بيتها، النور اتقطع. متخافيش سامى هيوصلك، ماما بتقولها، روح مع طنط يا سامى ووصلها لحد باب الشقة. متسيبهاش الا لما النور ييجى. اتفضلى يا طنط،

ونزلت معاها، وطلعنا السلم عندها، باقوللها اتفضلى يا طنط، وباحط ايدى حوالين ضهرها لان النور كان مقطوع والسلم ضلمة. واثناء الطلوع كنت ماسك ايدها، واخدت منها المفتاح وفتحت لقيتها بتقوللى دا انت باين عليك شقى اوى وضحكت ضحكة كدة لها مغزى انا مكنش فى نيتى اى حاجة دخلنا وقعدنا على الانترية قامت ولعت شمعة مش هاسيب حضرتك الا لما النور ييجى.

لازم تتعشى معايا معلش يا طنط مرة تانية لا تانية ولا تالتة هو انا هاشوفك فين تانى وكدة كدة النور مقطوع يعنى قاعد قاعد ومامتك قالتلك متسيبهاش الا لما النور ييجى وحلفت براس ابوها كانت ناويالها ناويالها يعنى وقعدت اضطرارى على الكنبة قعدت جنبى وبتهزر وتحط ايدها على رجلى النور جة وطنط دخلت تغير هدومها حجرة نومها باصة على الصالة يعنى اللى قاعد على الانترية يكشف حجرة نومها دخلت واعطتنى ظهرها وابتدت تقلع هدومها ال يعنى مش واخدة بالها انى شايفها وباب الحجرة موارب مش مقفول.

قلعت الفستان ثم الكمبليزون ثم الستيانة وبقت واقفة بالكلوت فقط ست كبيرة ومتعودة تلبس كمبليزونات وبعدين لبست قميص نوم احمر وعريان من على الصدر وحمالات وطلعت من حجرة النوم معلش اتاخرت عليك ولا يهمك يا طنط اول ما شفتها بالقميص الاحمر جسمى سخن نشرب حاجة الاول وبعدين نتعشى اللى حضرتك تقولى علية ودخلت جابت علبتين بيبسى كانز وبتوطى وبتفتح العلب بزازها كلها بانت مكنتش لابسة سوتيان ومقربة وشها منى اوى قمت بايسها بسرعة اتجاوبت معايا زى ما تكون متوقعاها زوبرى وقف فى ثانية وسابت الصينية وقعدت جمبى وابتديت ابوس فيها وايديا سرحت فى جسمها وبعدين دخلنا على السرير وعملنا واحد جامد اوى وجبتهم جواها طبعا الدورة مبتجيلهاش هى ارملة من مدة طويلة ومحرومة وعايشة لوحدها ولادها واحد مهاجر امريكا والتانية مع جوزها فى الخليج. قعدت اروح لها سنتين كاملين.

وقطعت لية؟ حنون بتستفسر الجيران ابتدو ياخدو بالهم من طلوعى عندها وابتدت تحصل مشاكل كانت بتمتعنى متعة لا حدود لها من حرمانها كانت بتبتكر فى الاوضاع الجنسية امتع حاجة انى كنت باجيبهم جواها وعلمتها تمصهولى وكنت بالحس بتاعها ... كانت بتموت من الحركة دى مكنتش بتعملها مع جوزها. دا انت طلعت نمرة يا استاز حتى الست الكبيرة معتقتهاش.

ماما بتسئلنى بعد ما رجعت من عندها اتاخرت لية؟ اصلى رحت قابلت اصحابى وخرجنا سوا بعد ما وصلتها بابرر لها سبب تاخرى يعنى. مرة تانية اقولك على باقى مغامراتى ماشى يا سى بابى.