أول قصة ليا فى المنتدى

من قصص عارف


من أسبوعين كنت رايح السفارة اخلص ورق ومكنتش اعرف الطريق فسالت سواق عايز اروح السفارة ، لقيت واحد راكب فى الكنبة اللى ورا السواق قالى اركب انا رايح ، كان رجل كبير فى اول الستينات ركبت جنبه عادى ومفيش حاجة فى دماغى ، ونزلنا فضلت ماشى جنبه ، وبدأنا نفتح مواضيع عادية هو راجل صعيدى بس لابس بدلة ومش طويل قوى 165 سم ومش تخين قوى عريض شوية بس، كان الكلام عادى لحد ما عدت من قدامنا بنت بس وتكة حاجة خرافية يعنى ، لقيت بدا يشتم ع البنات ويقولى شوف البنات عاملين ازاى وانا مش مدى خوانة شوية ، طبعا كان فى مواصلة توصلنا السفارة هى حوالى كيلو ونص بس هو قالى انا هماشى تعالى نتمشى وبعدي شوية لقيته بيحط ايده هلى كتفى كانه بيسند يعنى بس كان شاددنى جامد نحيته ، وشوية كنا معديين من حتة ضيقة لقيته مسك ايدي وحكها فى ذبه اللى كان واقف زى الحديد ساعتها حسيت برعشة وقولت شكلها فيها نيكة النهارده ، بدأ يقولى انت عسل قوى وما تيجى تبات عندى ، قولتله ياريت انا اتشرف انا بتكلم عادى لسه ، وصلنا السفارة ودخلنا مع بعض واتفقنا لما نتقابل لما نخلص ، واتقابلنل بعد ساعتين على باب السفارة وقالى يلا انا عازمك على الغدا فى شقتى وطلعنا ع الشقة ، واحنا طالعين ع السلم قالى اتفضل وخلانى انا اللى قدامه وبدأ يخبط ايده على طيزى على فكرة انا طيزى كبيرة فشخ انا 165 سم ووزنى 90 كيلو كلهم فى طيزى ، انا كنت على نار وهو بيعمل كده وصلنا الشقة وخلانى واقف قدام الباب ووقف هو ورايا وهو بيفتح وذبه واقف زى الحديدة ما بين طيازى الباب فتح ودخلنا الشقة

بعد ما دخلنا الشقة لقيته حضنى من ورا حضن خلانى مش قادر اقف على رجلى ولقيتنى بحط ايدي على ايده وهو بدأ يبوس فى رقبتى وزبره بيخبط فى طيزى وهو بيحضن جامد وقالى فى ودنى انتى من النهارده مراتى ، لفيتله وشى بدأ يبوسنى بوس رومانسى ويمسك وشى بين ايديه ويبوس شفايفى براحة وانا كنت دايبة على اخرى ، قالى تحبى اسميكى ايه قولتله مراتك وجاريتك بسمة ، اول ما سمع كده لقيته هاج عليا وبدأ يمص شفايفى ويلحس فى وشى ويمص لسانى وايده ماسكة فلقة طيزى ، قعدنا حوالى ربع ساعة بوس واحضان ، كنا قلعنا فيهم كل هدومنا وشفت زبره اللى موتنى اول ما شفته زب صعيدى اسمر مش اقل من 20 سم وتخييييين جدا ، بصراحة اول ما شفته اتخضيت خفت يعورنى ، بس اول ما بدأت المسه واحس بنعومته نسيت كل ده ولقيت خرمى بيفتح ويقفل ، حضنته جامد وقعدت ابوس فيه زى المجنون والحس جسمه وتحت باطه وامص لسانه وبعدين نزلت على بطنه الحس سرته وزبه عامل يحك فيا وعسله بقى على كل جسمى كان بينز عسل زى الحنفية وانا حاسها على جسمى، مقدرتس امسك نفسى قمت نازل على زبه كنت على اخرى قعدت الحس فى زبه واشرب العسل واحكه فى وشى وبزازى وادخله لحد زورى لحد ما لقيته اتنفخ جامد وبدات. يتأوه بصوت عالى ويشخر ولقيت ماسورة لبن ضربت ف بقى حرفيا مكنتش قادرة ابلعه كله لدرجة انه كان بينزل من جنب بقى ، مسبتوش الا لما حلبته كله وبلعته ونضفت بتاعه خالص وقعدت فى حضنه شوية العب فى بتاعه بايدى لحد ما سخن تانى...

قصص مشابهة قد تعجبك