أنا و خالتي

من قصص عارف

عندما كنت صغيرًا، كانت خالتي تستغلني بشكل دائم. كانت تأتي لتقضي العطلة الصيفية معنا، وكانت تطلب مني أن أبعث الرسائل للآخرين نيابةً عنها. خالتي كانت جميلة، ذات جسم جذاب وبزاز كبيره و تينه جميله وشعر حريري. كانت مغرية للغاية، وكان لديها شوارب حلوة كالعسل.

في ذلك الوقت، كنت لا أدرك تمامًا ما يحدث، ولكنها كانت تستغلني في أشياء كثيرة. حتى جاء اليوم الذي اكتشف فيه أبي ما يجري، فغضب وضربني بشدة، لكنه لم يتحدث إلى خالتي قط حتى عادت إلى منزلها. مرت السنوات على ذلك الحادث، وبدأت أنسى ما حدث تدريجيًا.

وعندما بلغت سن التاسعة عشرة، قررت قضاء بعض الوقت مع عائلتي في بيت جدي. في يوم من الأيام، ذهب جميع أفراد العائلة لحضور مناسبة زواج، وبقيت أنا وخالتي وحدنا في المنزل. شعرت بالفضول لمعرفة ما إذا كانت الأمور قد تغيرت، فصعدت إلى سطح المنزل حيث وجدتها جالسة بمفردها.

جلست بجانبها وبدأنا نتحدث. كانت الأجواء دافئة ومريحة، حتى أن حديثها جعلني أشعر بشيء مختلف. كانت تحرك شواربها بطريقة مغرية، فلم أتمالك نفسي ولامستها على تينتها. ضحكت بهدوء، وكأنها تعطي إشارة بأنها راضية عما يحدث.

قبلتها من فمها، فقالت لي بأنها كانت تنتظر هذا منذ فترة طويلة. طلبت مني أن أريها زبي لتتأكد من كبره. أخرجته وأعجبها، فبدأت ترضعه بشغف حتى جاء لبني. توقفت للحظة ثم طلبت مني البقاء قليلاً وبدأت بمصه مرة أخرى حتى نامت قليلاً. استيقظت وقالت لي بأن أدخله في تينتها.

بدأت أدخله ببطء، وسمعت أنينها الذي كان يمتزج بالألم والمتعة. كنت أدخل وأخرج بينما هي تتألم وتتنهد. ثم قررت أن ألحس لها طيزها، وبعدها استلقت فوقي وبدأت تدخله في طيزها بنفسها. طلبت مني ألا أسكب لبني في طيزها، بل في تينتها لتكبر. وبدأت أنيكها في طيزها فشعرت بقروب لبني فغيرت علي تينتها وسكبت فيه اللبن

استمرينا في هذه العلاقة حتى يومنا هذا، حيث أصبحنا نكرر ما بدأناه في ذلك الصيف.

قصص مشابهة قد تعجبك