أنا وماما وخلاتي
الجزء الأول
زي أي حياة عادية جداً، من بيت للكلية، للمدرسة، للشارع، للبيت، وهكذا، ده كانت ملخص حياتي قبل ما أتعرف على عالم جنس المحارم اللي دخلته بالصدفة. فشوفت قصة عجبتني جداً، كانت عن واحد وعمته، وواحد ومرات عمه، واللي بينيك خالته، واللي بينيك أمه. أنا قولت لا، طبعاً مستحيل، أيه القرف ده؟ بس مع رفضي للكلام ده، إلا أني فضلت أقرأ وأقرأ وأقرأ لحد ما جيت في يوم. واتخيلت أني بنيك خالتي اللي جسمها ولا أفلام البورنو، الجسم اللي يسحرك بجد، اللي لو سرحت في تفاصيله ممكن تفصل سرحان سنة وميكفكش سنة كمان.
خالتي ده كانت بيضة مش قوي، بس بياض منه شلبي كده لما كانت في فيلم الساحر وهي صغيرة، لما كانت بتقول "كل ده وصغيرة ياشوقيه". خالتي كانت 18 سنة بس جسمها فاااير، من اللي بيتقالهم يا أرض اتهدي، ما عليكي قدي حاجة كده، وراكها بس وهي ماشية قدامك بتتهز، لا هي مشدودة ولا هي مهرتله، لا جسم فعلاً فورتيكا. بزازها أووووف من بزازها، مجرد أنك تشوف بزازها ضخمة، بمعنى كلمة ضخمة، أيدها زي الحرير اللي كنت بتخيل أني أبوس بس أيدها مش أني مجرد بسلم عليها بحكم أنها خالتي بس مكنتش بقولها "يا خالتي"، يعني نفس السن بتاعي قريب منه، أصغر بسنة، لأني كنت في الوقت ده عندي 19 سنة.
القصة ده بدات معايا في 2010، يعني هي حالياً 27 وأنا 28 سنة، مش بقولكم مجرد أني أجيب سرتها بفضل أسرح فيها وفي جمالها لدرجة أني نسيت حتى أعرفكم بنفسي وبيها. أنا مجدي، حالياً 28 سنة، وقت القصة زي ما قولت قبل كده 19 سنة. أنا وحيد، أبويا وأمي، بس عمري ما كنت حاسس أني وحيد علشان نور كانت عايشة معانا لأن روحها فيها وهي كمان روحها في ماما.
وخالتي أحلي خالة في الدنيا كلها، حبيبتي ومراتي وبنتي وكل حاجة ليا، نور وهي فعلاً نور، وأمي منيرة 44 سنة. أمي جسمها جميل، صدرها كبير جداً وطيازها أكبر خصوصاً لما بتكون لابسة عبايتها من غير أندر وبرا بيترجو كده، مرة شفت جلبيتها الخفيفة داخلة في طيزها، بس عمري مافكرت فيها بشهوة ومكنش ليها أخوات صبيان، ملهاش غير 3 بنات: سمر وده متجوزة وهاجرت أمريكا من 2004، عندها بنتين منيرة ورشا ومسمية بنتها على اسم أمي.
جوز خالتي اللي اختار لها الاسم ده لأنه بيحب ماما جداً زي أخته، ومين يقدر ميحبش ماما منيرة؟ رمز لكل أنثى بجد، وجمالها رباني مش بتاعة ميكياج ووش كداب م البودرة والحاجات ده. بس مش فاكر أعمارهم بالظبط. وخالتو دعاء وبرده متجوزة وده عايشة في اسكندرية، مبتخلفش وفي مشاكل دايمة باستمرار مع جوزها بسبب الخلفة لأن خالتو دعاء ده كانت دلوعة العيلة كلها، وضحكتها مبتفارقهاش، جسمها زي صافيناز الراقاصة، مسبتش منها حاجة حتى في رقصها بس مبنشوفهاش خالص، يدوبك تلفونات وبس، لو في عزا أو فرح بتيجي، بتقعد أسبوع وتمشي، مرة كل كام شهر أو لو في مناسبة، وإحنا كل سنة بنسافر لها في المصيف، نقعد معاهم 15 يوم ونرجع.
وجوز خالتي واسمه مجدي اللي ماما مسمياني ع اسمه، وبابا اللي كان مصر علي كده، ونور اللي قولت لكم عليها نور، أصلاً ماما اللي مربياها كده. خلينا في قصتنا، وبعد ماعرفنا خالاتي الـ 3، ور الصغيرة ودعاء الوسطانية وسمر اللي فوقيهم وماما الكبيرة، يعني الترتيب ماما منيرة وبعدين خالتو سمر وخالتو دعاء وخالتو نور الصغيرة، ومكنش ليا أخوال، ماما وخالاتي البنات وبس، حتى أهل بابا اللي قاطعونا من بعد سفر بابا لأنه بيسافر 8 شهور وينزل 4 شهور في السنة، شغال في دبي، حجات كده في البترول ودلوقتي.
مفضلش ليا غير ماما وخالاتي اللي طلعت بيهم م الدنيا، وبابا اللي شبه ضيف. في يوم كنت سهران مع صحابي لحد وش الصبح حوالي الفجر كده وكل يوم كنت متعود أرجع في الوقت ده، يعني شاب وفي سن مراهقة، ووحيد أمه وأبوه اللي سابو وساب أمه لدنيا غدارة تخبط فيهم يمين وترميهم شمال وتضربهم من فوق وتبعبصهم من تحت، وكل يوم بحال المهم راجع من برة حوالي الفجرية كده وكنت شارب سيجارة حشيش وتقريباً كانت أعظم سيجارة شربتها في حياتي. تخيلو أني لما شربت السيجارة ده شفت كل صور شقتنا عريانين، "أه والله"، كل اللي في الصور عريانين. في الاول جاي من برة ومعدي، بعد ما فتحت الباب الرئيسي واسمع صووووت "أهات"، تنهيدة كده، غريبة، أنا مركزتش معاها، زيها زي أي أصوات عمال بسمعها، إذا كنت بسمع نفسي بالعافية.
والمهم بقول لنفسي ساعتها، "أيه ده؟ ده تقريباً كده، خالتي حد بينكها جوه، أو أحد، أيه اللي بينكها ده، اتنين أو تلات أو أربع أو خميس"، وعمال أخرف وأرد ع نفسي واضحك جامد بس كاتم ضحكتي. روحت عند أوضة نوم بتاعة نور وفتحت الباب لقتها نايمة ع السرير، رحت قايلة، "لما انتي نايمة أومااال، مين اللي كانت بتتنهد وتطلع أهات، خالتو انتي كنتي بتتناكي صح؟" ولقتها صحيت وبتقولي، "عاوز حاجة يامجدي؟" لقتني بقولها، "انتي كنتي بتتناكي صح، أنا كنت سامعك بتتأوهي، أااااه."
لقتها قامت وقالتلي، "مجدي، أنت مسطول وشارب حاجة؟" قولتلها، "تعالي وديني الحمام بتاعنا." قامت من ع السرير وكانت لبسة قميص نوم فاجر، بزازها اللي كنت بتخيلهم دلوقتي شايفهم قصاد عيني، "لا وايه"، القميص أحمر، أنا مكنتش شفته غير لما قامت وراحت قايدة النور بتاع الأوضه وسندتني، لفت ايدي علي رقبتها وسندتني علي صدرها وقالتلي، "ده لو أمك شافتك كده هتموت بالسكتة." وأنا أقولها، "الساكتة ولا المتكلمة؟" ههههههههه، وكنت في دنيا غير الدنيا. خدتني وروحنا ع الحمام علشان تغسل وشي، تحط مية ع راسي، أي حاجة علشان أفوق.
روحنا الحمام وخلتني واقف قصاد الحوض وكل ماتيجي تفتح الحنفية علشان تغسلي وشي، اقع ع الارض. الحاجة الوحيدة بجد اللي كانت نفعاني وجنبتني من الفضيحة هو أمي وسمعها التقيل جداً، خصوصاً أنها بتلبس سماعه لما بتيجي تنام، بتقلعها في استحالة تسمعنا. المهم، خالتي قالتلي، "مجدي، تعالي اقعد هنا"، وراحت مقعداني في البانيو، قالتلي، "انت لازم تاخد دش وتفوق، مش هينفع تنام وانت كده." وفعلاً راحت ماسكة زراير القميص بتاعي وفكته، فكل زرار يتفك كنت ولا اللي كانه مستني أنه يتناك. لقتني بقولها، "انتي هتغتصبيني زي أفلام السكس وتفقديني عذريتي؟" لقتها قالتلي، "أه، لو مسمعتش الكلام يا مسطول، أنا بقلعك علشان أفوقك." قلتلها، "تفوقيني ولا تنيكيني؟" سكتت، متكلمتش، قلعتني القميص وراحت قلعتني الفانلة ولقتها بتقولي، "أيه ده كل ده شعر في صدرك؟" قولتلها، "يعجبك؟" قالتلي، "أه، أمممم، أوي. بص، أنا هحكيلك وأنا بقلعك منت كده كده مسطول ولما تفوق مش هتفتكر حاجة، اصلاً عارف يا مجدي، أنا بحب اتفرج علي سكس وكلام هيجني وشعر صدرك كمان وعاوزة أمصلك زوبرك، بس خايفة أنك تفوق وتفضحنا."
أنا حسيت أني فوقت من الكلام ده، بس لو حسستها بكده هتسكت. اللي بيخليها تقول كده براحتها أنها عارفة أني مسطول، وأنا هكمل النمرة ده عليها لحد ما أشوف آخرها ايه، خصوصاً أن زوبري وقف على آخره تحت البنطلون بتاعي. ولقتها بتحسس علي صدري، روحت قلتلها، "هو انتي ليه بتعلي صوووتك، ماما ممكن تسمعنا، لو عاوزة تطيري، طيري من غير صوت." وروحت ضاحك، لقتها بتقولي، "لا، دنتا في دنيا تانية، أنا كده لازم أشوف زوبري اللي كنت بلاقيه واقف الصبح أول ما بتصحي، عوزة أمصه زي الأفلام اللي بشوفها."
روحت عملت نفسي عاوز أنام، قلتلها، "عاوز أنام." قالتلي، "استني أفوقك الأول." وراحت مقلعاني البنطلون ونزلت البوكسر وشافت زوبري واقف، "أووووف، أيه ده كل ده زووووبر، ده زي اللي بشوفه في الأفلام." وأنا عامل من بنها مبردش خالص علشان متقولش صاحي وكل حاجة تتهد ومسكة زوبري بايدها الاتنين ودخلته في بوقها، "أممممم وأممم أمممنن أممممممم"، وفضلت تمص وتلحس فيه، "بوووه" وتبوسه ومسكت بضاني تقفشهم براحة وتبوسهم. وراحت سابتني وطلعت بعد ما زودت مية في البانيو وسابتني وخرجت بعدها بساعة كده، أنا كل ده مرضتش أقوم على أساس أني مش قادر وكده لحد ما قولت، "لا بقي"، خدت شاور وغسلت نفسي وفوقت واسمع باب الحمام بيخبط عليا. "مجدي، أنت جيت، أيوة يانور؟" وفي بالي، "أيه ده، بتساليني إزاي إذا كان انتي اللي فتحالي ومقلعاني؟" ولقيتني بقولها، "أيه نور، في حاجة؟" قالتلي، "لا، بس سمعت خربطة وقولت أشوف مين، لقيت الصوت جاي من الحمام، أنت جيت إمتي يامجدي من برة؟"
أنا سمعت الكلمتين دول منها وقولت، "أحا، أوماال، مين اللي كانت بتمصلي من ساعة، معقولة أكون كل ده بيتهيالي؟" "أووووف"، ده كانت متعة. قلتلها، "استني يانور، عاوزك." ورحت قايم منشف جسمي ولابس ترنج وطلعت لقتها واقفة قدامي بالترنج بتاعها الأسود، "أيه ده؟ في القميص؟" اتأكدت أني كنت بيتهيالي ومن آثار الشرب اتوهمت أني فعلاً كنت مسطول. قالتلي، "مجدي، مالك، عاوز إيه؟" قلتلها، "لا يا حبيبتي، مش عاوز حاجة، خلاص." ودخلت أوضتي علشان أنام وفضلت سرحان، "أنا أكيد مكنتش بحلم ولا بيتهيالي، بس أعرف إزاي؟ انها فعلاً مصتلي زوبري وقلعتني والخ"، قلت، "لازم أعمل خطة اتأكد بيها انها فعلاً عملت كده معايا، بس إزاي؟ إزاي؟" وجتلي حتة دين، فكرة، قولت، "أنا بخرج بليل، هرجع واعمل زي أمبارح، بس المرادي هكون فايق ومش مسطول علشان أعرف فعلاً هي خالتي شرموطة ومصتلي زوبري ولا أنا اللي مسطول وبيتهيالي."
والمهم، رحت نمت وصحيت على صوت ماما، "مجدي، قوم يابني، لمغرب قرب ياذن." قومت لقيت زوبري كان واقف، يعني شاب، وانتو عارفين لما بنكون نايمين، أول حاجة بتصحي هي زوبرنا. ولقيت ماما بتضحك وتقولي، "كبرت يامجدي"، وبصت ع زوبري، قلتلها، "كبرت إزاي ياماما؟" وهنا فكرت أن زوبري لفت نظر أمي، معقولة ماما بتبص ع زوبري؟ راحت بيساني علي خدي زي كل مرة بتصحيني فيها وقالتلي، "قوم ياحبيبي، خدلك شاور وغير هدومك واطلع، نور هتجهزلك." والنبي منا عارفة، أقولها تجهزلك ايه، فطار ولا غدا ولا عشا، انت نهارك ليل وليلك نهار، يلا يواد، قوم.
روحت ضاحك وقايلها، "ربنا يخليكي ليا ياست الكل"، ورحت قايم من سريري، روحت حاضن ماما، وده تقريباً أول مرة أعملها، معرفش ليه حضنتها، بس كنت فعلاً محتاج أحضنها. ماما استغربتني، خصوصاً أن زوبري واقف وخبط في كسها، وده اللي حسيته لما خبط، راحت راجعه لورا وقالتلي، "وأنا كمان بحبك يا ابني"، وكانها إشارة منها بتقولي، "احترم نفسك ياخول، أنا أمك، هتهيج عليا ولا ايه؟"
ماما فعلاً كانت جامدة جداً، جسمها كسم أجسام السكس اللي بنشوفها، حاجة كده زي مين، زي مين يامجدي؟ أه، عاملة زي فيفي عبده في مجدها وعزها، لو فاكرين فيلم "امراة وخمس رجال"، حتى كان لبسها زي فيفي في البيت. ماما اللي عمري ماخدت بالي من أنوثتها الطاغية، الجسم اللي ممكن أي راجل يحلم بس أنه يقرب منها، مابالك بقي أنه ينكها ويتمتع بيها وبصدرها، خصوصاً أن بابا مسافر ويدوبك كل 8 شهور بينزل وساعات مبينزلش ويبعتلنا فلوس ويعتذر، حياتنا كانت كويسة جداً جداً.
المهم، لما حسيت أن ماما بتلمح أني زوبري واقف ولما خبط في كسها ورجعت ورا ولمحتلي بكده أني ابنها، اتحرجت، قولتلها، "أنا مهما أكبر، هتفضلي حبيبتي ومكبرش عليكي أبداً"، وقومت دخلت الحمام، خدت شاور وتفكيري إزاي أعرف خالتو نور، أني كنت بحلم ولا كنت مبحلمش؟ وكلت وبعدها تلفوني رن وخرجت، ماما بتقولي، "يامجدي، متتأخرش"، قلتلها، "ياست الكل، نور موجودة ولو في حاجة هترن عليا، أنا سهران مع صحابي"، راحت مدياني 300 ج، أخليهم معايا، وخدت مفتاح عربيتي ونزلت.
نسيت أقولكم أن بابا كان جابلي عربية لما نجحت في الثانوية العامة ودخلت هندسة. المهم، نزلت وسهرت وصحابي عزمو عليا أني أشرب معاهم، بس أنا رفضت المرادي بحجة أني تعبان شوية، طبعاً علشان أكون فايق لنور. وخلصنا سهرتنا وخدت عربيتي ورجعت. أه، المرة اللي فاتت، واحد من صحابي هو اللي وصلني، لأني مكنتش شايف قدامي وطبعاً مكنتش هعرف أسوق وداني لحد البيت. وقالي، "هخلي العربية في البارك وهسبلك المفتاح مع البواب اللي تاني يوم طلعلي المفتاح." المهم، سبتهم وروحت وفي بالي هعمل إيه؟
دخلت البيت عندنا ونكشت شعري وفتحت كام زرار وكاني مسطول وكده. دخلت ع أوضه نور اللي لقتها صاحية زي ماتكون مستنياني. دخلت لقتها ممدة ع السرير على بطنها، "أول ماشفتني بتقولي، أنت شرفت"، طبعاً علشان أقنعها أني مسطول، قولتلها، "انتي جيتي أوضتي إزاي؟" هي أوضتها بس علشان تعرف أني مش في وعي وكده. وفعلاً راحت ضاحكة، قالتلي، "أه، أوضتك، معلش يامجدي، تعالي ع السرير جمبي." وروحت ع السرير، قولتلها، "أنا عاوز استحمي بس مش لاقي الحمام"، قالتلي، "تعالي، أنا هوريهولك، بس استني"، وراحت قلعت هدومها كلها وبقت عريانة قدامي، أنا زوبري وقف، بتقولي، "أيه ياخول، أنت هجت عليا؟"
قولتلها، "وطي صوتك لحسن صحاب البيت يسمعونا"، راحت ضحكة، قالتلي، "دنت، ضايع كويس أوي، خليك كده"، راحت موطية قدامي ونزلت ع سوستة البنطلون، فتحته وطلعت زوبري، فضلت تمص فيه، ومسكت ايدي حطتها علي بزازها، طبعاً أنا مرضتش أني العب فيهم، كاني مسطول، خفت أنها تحس أني فايق بس عاوز اتفاعل معاها. رحت قايلها، "هو انتي المتناكة اللي بعتك إسلام صاحبي؟" قالتلي، "أه، أنا المتناكة اللي بعتها إسلام، وعوزاك تنكني في طيزي ياخول من ساعة ماشفتك وانت بتغير، وشفت زوبرك، وأنا كل يوم بتخيلك بتنكني في طيزي علشان خاطر متفتحش."
مجدي، تعالي نكني في الحمام علشان لو أمك صحيت، هعمل كأني أنا اللي فيه وأنك لسة مرجعتش. وأنا كنت هايج جداً، فقولت كده، "أحلوت ع الاخر، أنا لازم أجبها وش بدل شغر المساطيل ده." وقلتلها، "تعالي يالبوة الحمام"، وداخلين الحمام بشويييش، لقتها بتقولي، "عوزاك تشيلني وبعدين متخفش، أمك ميتة مش نايمة، أنت ناسي السماعات اللي بتلبسها ولا ايه؟" قلتلها، "نور، أنا بحبك جداً جداً، وبتمناكي من أمبارح وأنا مش قادر أفكر في حد غيرك."
لقتها بتقولي، "وأنا كمان يامجدي، أيه ده؟" وخدت بالها أني بكلمها وفايق وبتشد نفسها علشان تنزل. رحت بايسها وقافش علي شفايفها، فضلت أمص فيهم وهي، "أممممممم، أبعدااااااااام"، لحد ما استسلمت ليا وقالتلي، "يعني أنت مكنتش مسطول وبتضحك عليا؟" قولتلها، "أمبارح كنت فعلاً مش في وعي، بس علشان اتأكد عملت أني كده النهاردة علشان كنت خايف أقربلك واطلع بيتهيالي وتحصل مشكلة كبيرة ومكنتش عارف رد فعلك إيه لو صارحتك وطلعت أني بيتهيالي."
دلوقتي خلاص كل شئ اتكشف، ودخلنا الحمام عريانين في البانيو، جبت شاور وجهزت البانيو وظبط المية درجة الحرارة بتاعتها وكده. نور، خالتي، قدامي عريانة والساعة دلوقتي حوالي 2 صباحاً، يعني معانا وقت كافي جداً، مش أقل من 7 ساعات عقبال ما ماما تصحي من نومها، معقولة الجمال ده ليا وقدامي. رحت موطي علي رجلها، بايسها وأنا طالع بوست رجلها ومصيت صوابعها وطلعت لحس علي كعب رجلها وبز رجلها والسمانة المشدودة والركبة اللي خلاص من هنا ورايح هتقعد عليها في وضع الكلبة وأنا بنكها.
وطلعت ع كسها اللي لقيته مليان شعر كتيييير جداً، قلتلها، "أيه ده؟" قالتلي، "أسفه، بكرة هيكون نضيف من غير شعراية واحدة." قلتلها، "ماشي"، من كثافة شعر كسها، معرفتش أمد لساني والحس زمبورها، فاكتفيت أني أدخل صوباعي في طيزها بالهداوة وأنا بلحس بلساني علي باب كسها. دلوقتي أنا في وضع زي وضع الركووو* وهي بتحسس علي ضهري، ومدت ايدها لحد طيزي اللي بجد كنت هاااايج جذا، معقولة حد بيلعبلي في طيزي ومين خالتي كمان وأنا بلعبلها وهنيكها، "ياااه"، كل ده يحصلي البانيو. خلاص، جهز، قفلت الخلاط بتاع المية ورجعتلها، مسكت بزازها، فضلت أقفش فيهم زي المحروم، وزي ليه أنا فعلاً طول السنين ده وكل اللي بشوفهم بيكونو جوا شاشات الموبايل، أفلام سكس، قصص سكس، أنا مدمن سكس وجسمي هايج وزوبري دايماً واقف، أنا كل ثانية مش هسيبهم.
انتي مراتي من دلوقتي، قالتلي، "لا، إزاي مراتك، مينفعش"، قلتلها، "أنا لازم أدورلك على حد من صحابي يتجوزك علشان تكوني قريبة مني دايماً"، قالتلي، "ماشي، مش وقته، خليك في حلماتي، أنا بهيج أوي عليهم." حسيت بالباب بيخربط، بقولها، "سمعتي حاجة؟" قالتلي، "لا، قوم شوف"، قلتلها، "مش مهم كده كده، حتى لو ماما، انتي اللي هتردي وتقوليلها أني لسة مجتش، وبعدين ماما من إمتي بتصحي قبل معاد صحيانها؟" ومسكت حلماتها، نزلت مص وفرك فيهم، حلماتها واقفة بغباء، وقفت معاه زبي بشدة.
وهنا خلاص، مبقتش قادر أمسك نفسي لما اكتشف خرم طيزها اللي طول عمري بشوفه في الأفلام، وخلتها لفت ووطت قدامي وفتحت رجلها ومسكت بايدها فردتين طيزها تباعدهم عن بعض، ودفنت وشي في طيزها الجميلة الطرية ومديت لساني علي طرف خرمها الوردي اللي كانت مهتمة جداً بنضافته. ومرة واحدة سمعتنا الباب بيخبط، "جاااامد"، وهنا في الوقت ده بصينا لبعض وقامت بسرعه تلف فوطة علي نفسها، ولسة الباب بيخبط جامد بس محدش بيرد، ده الباب الرئيسي، ياتري مين اللي بيخبط في وقت زي ده؟ والمفاجئة هنا اللي كان ع الباب طلع...
الجزء الثاني
مين افتحي يانور، أنا دعاء، اختك نور قالتلي، "ادخل أوضتك بسرعه واعمل نايم وأنا هفتحلها وبعدين أصحي امك وهاجي أصحيك، نام بترنج علشان محدش يشك ف حاجه، أنت فاهم، متفتحي يانور، هتسبيني ع الباب كده." استني يادعاء، بجيب المفتاح، اصل مجدي قافله بالمفتاح، اجري أنت يا زفت بسرعه، هووووب، أنا جريت ع أوضتي زي ما نور خالتي قالتلي، وف بالي كسم كده بوظتي النيكة وأفكركم بخالتو دعاء اللي وصفتهلكم في أول قصتنا.
خالتو دعاء متجوزة وعايشة في اسكندرية، مبتخلفش وفي مشاكل دايمة باستمرار مع جوزها بسبب الخلفة، لأن خالتو دعاء ده كانت دلوعة العيلة كلها، وضحكتها مبتفارقهاش، جسمها زي صافيناز الراقاصة، مسبتش منها حاجه حتى في رقصها، بس مبنشوفهاش خالص، يدوبك تلفونات وبس، لو في عزا أو فرح، بتيجي، بتقعد أسبوع وتمشي، مرة كل كام شهر أو لو في مناسبة، وإحنا كل سنة بنسافرلها في المصيف، نقعد معاهم 15 يوم ونرجع. هي ده الرخمة اللي كانت بتخبط وأنا بنيك خالتي نور في الحمام، ياتري جاية ليه وايه اللي يجبها في وقت زي ده؟
دخلت أوضتي وقفلت الباب ولبست هدومي ترنج بسرعه زي ما نور قالتلي ونمت على السرير شوية، ولقيت الباب بيخبط عليا، عملت كأني كنت نايم وصحيت، "مين يامجدي؟" اصحي، أنا أمك، قوم، شوف خالتك دعاء برة في الصالة. خالتي ايه برة؟ هي الساعه كام دلوقتي يامجدي؟ قوم، أنت لسة هتسال، قوم، اغسل وشك واطلع، ياماما، أنا ملحقتش أنام، أنا يدوبك داخل، أنام من نص ساعه، وجسمي متكسر وهمدان، سبيني والصبح أشوفها.
مجدي بقولك قوم حالا، مش عاوزة لعب عيال، أنت مش راجل البيت ولا أنا مخلفة عيل، خلاص ياماما، هقوم، هو يوم باين من أوله بتبرطم، بتقول ايه؟ مفيش ياماما، بقول هو يوم حلو علشان خالتو جاتلنا زيارة، كويس كده، أمي بتبتسم وتقولي، "معلش ياحبيبي، بس هي برة وبتعيط، أنا هروح اخلي نور عملها حاجه تشربها." ماشي ياماما، هقوم، أهو، قومت وروحت الحمام، غسلت وشي وافتكرت وأنا من عشر دقايق بس كنت قدام البانيو ده وخلاص هنيك خالتي نور منها، بقي لل*، خالتي دعاء، ياتري في ايه؟
غسلت وشي ونشفت شعري وسرحت وروحت ع الصاله، "ازيك ياخالتو، ايه ده، أنتي بتعيطي ليه؟ في ايه؟ مالك؟" قالتلي، "ازيك يامجدي ولوني مش طايقة الاسم ده، ياستي، قوليلي اي حاجه غيره." المهم، أنتي بتعيطي ليه، بس ماما داخلة علينا وجايبة عصير لخالتو دعاء، بنت المتناكة اللي قطعت عليا، خالتو دعاء جاية لبسة بنطلون فيزون وبادي، مش بقولكم دلوعة العيلة، هي بتتكلم وأنا مركز في بزازها واتخيلت أني بنكها مكان نور.
أحا، أيه ده؟ طب نور معايا وخلاص، هنكها، ايه المانع من خالتو دعاء؟ أحا، أنا باين عليا اتجننت، ولقيت خالتو، "ايه يامجدي، رائك بقي؟ ايه رائ؟ معلش ياخالتو، اصلي لسة صاحي ومكنتش منتبه، بصي، قومي دلوقتي، غيري هدومك." ماما راحت مدخلة في الكلام، "دعاء، اشربي الليمون ده، هتهدي شوية والصباح رباح، أنا قولت لنور تجهزلك أوضة مجدي تنامي فيها، ومجدي هينام معايا أنا."
أيه ياماما، لا، أنا هنام مع خالتو دعاء، ولقيتهم كلهم استغربو، قلتلها بهزر، "ايه، عاوز اخرجها من المووود وبس"، خالتي دعاء قالت، "وايه يعني، يواد يامجدي، أنت مش عارف أنا بحبك، أد ايه، لو كان ربنا رزقني، كنت أحب يطلع زيك." ماما، "انتي اتجننتي يا بت، يا دعاء، مهو مجدي ابنك، خلاص، نام يامجدي مع خالتك في أوضتك، ونور هتنام زي ماهي في أوضتها."
خالتي قالت، "لا، أنا هنام مع نور في أوضتها، ومجدي وانتي نامو في أوضكم زي منتو." ماما، "خلاص، ماشي، أنا هدخل أنام وابقي، تعالي هسبيلك قميص، أو أقولك الدولاب جوة، اختاري اللي يعجبك بدل اللي أنتي لبساه ده، متناميش بيه، أنتي مش غريبة يانور." "يانور، ايوة يا منيرة، خلاص، تعالي دعاء، اختك هتنام معايا، اصل، قولتلها تدخل تجهز أوضتك علشان خالتك، أسيبكم، أنا دعاء، البيت بيتك."
خالتي دعاء، "طبعاً يامنيرة، لو مش بيتي، مكنتش جيتلك دلوقتي." أمي سابتنا ودخلت تنام، ونور جات قالت لدعاء، "أنا كمان داخلة أنام." وأنت يامجدي، "أنا هقعد مع خالتو دعاء شوية." "ادخلي أنتي يانور، ماشي، أسيبكم، الصبح بقي هنقعد ونتكلم ونرغي وحشااااني جداً يادودو، وأنتي أكتر يانور، عيني خشي، نامي، أنا هقعد مع مجدي وشوية وهدخل أنام." وسابتنا نور كده، نور وماما دخلو أوضهم وأنا وخالتو لوحدنا.
قولتلها، "ايه ياقمر، زعلان منك ع فكرة، بقي تسيبي حبيبك وتدخلي تنامي مع امي ولا أنتي شيفاني كبرت ولا ايه؟ عليكي." قالتلي، "طبعاً لا، بس قولتلها بس، ايه ياخالتو، احكيلي بقي، مالك؟" قالتلي، "جوز خالتك، بص، أنت لسة صغير ع الكلام ده." قلتلها، "صغير ايه؟" ورحت واقف، أنا اصلاً من منظر بزازها في البادي اللي مبين تفاصيل جسمها وهي قاعدة هيجني عليها، واللي هيجني أكتر لما اتخيلت أنها مكان نور، فطبيعي زوبري وقف، انتو مش متخيلين لما بتفرج، بتفرج مرة واحدة.
المهم، روحت واقف وقولتلها، "أنا صغير بذمتك، ده حتي بصي كبير، أهو ازاي؟" قالتلي، "ايه، هو اللي كبير؟" وهي بتبص ع زوبري، قلتلها، "شعري"، ورحت ضاحك، "ايه يا حبيبتي عاوز اضحكك، بصيت ع عنيه"، لقتها بتبص ع زوبري وبلعت ريقها بتقولي، "ماشي يامجدي، أنا هنام معاك بكرة في أوضتك علشان متزعلش، طيب، مش ناوية تقوليلي مالك بقي وايه اللي بتقولي أني لسة صغير وهفهمه؟"
مجدي، ادخل نام، أنا هقوم ادخل أنام، أنا جاية هلكانة من الطريق، وبكرة نقعد براحتنا، خش، أنت نام. قلتلها، "ماشي ياخالتو"، سبتها لوحدها في الصالة ودخلت، حوالي ربع ساعة كده ممدد على سريري وباصص لسقف أوضتي، وكان السقف عبارة عن فيلم سكس شغال قدامي، بطولته أنا وخالتي دعاء بكل الأوضاع اللي ممكن حد يتخيلها. ولقيت الباب بيتفتح بشويش، عملت نفسي نايم.
لقتها، نور، "ايوة، نور جاية عاوزة تتناك وتكمل اللي كنا بنعمله، بس الصراحة مقدرتش اتجاوب معاها، خلاص كده كده، نور بقت بتاعتي واتكشف المستور بينا، لكن أنا دلوقتي في دعاء، خالتي، لبوة العيلة ودلوعتها، محستش بنور إلا وهي بتقرب من ودني وتقولي، اصحي يامجدي، أنا نور، قوم بقى، أنت نمت بجد ولابتستعبط."
مردتش أرد عليها، "أحا، مهي ماما لسة داخلة في النوم وخالتو دعاء كمان"، ولقتها مدت ايدها ع زوبري وبتلعب فيه بعد ما نزلت البنطلون بتاعي، سنة صغيرة يدوبك، عرفت تخرج راسه ومشت لسانها ع راسي، هنا بقي مقدرتش أقاوم وقلت في بالي، "عصفور باليد ولا عشرة ع الشجرة؟" طالما طالما هي عاوزة تتناك، "ايه المانع؟" فتحت عيني، "أمممم، كنت بحلم بيكي حالاً."
قالتلي، "بتحلم بيا ولا فرحان أني بمصلك زوبرك ياخول وعامل نايم علشان أدني امصلك، وبعدين، ايه اللي أنت عملته برة ده، ازاي تقف قدام دعاء وزوبرك واقف، أنت هجت عليها؟" أنا لا، طبعاً، أنا زوبري وقف لما افتكرتك وأنتي معايا في الحمام. لقتها بتقولي، "فكرني باخر حاجه كده كنا بنعملها"، في اشارة منها أني الحسلها خرم طيزها والعب فيه، طبعاً ما طيزها وكلاها، لا منها اتناكت ولا منها ضربتلي حتى عشرة.
روحت قايم ماسكها، قلتلها، "قفلتي الباب؟" قالتلي، "لا"، قلتلها، "أحا، مش تتربسي، افرضي حد دخل علينا دلوقتي، أنتي قفلتي أوضتك؟" قالتلي، "لا"، قلتلها، "طيب، استني، هروح أقفل أوضتك علشان لو حد خبط عليا، أنا نايم بالبوكسر، فمش هعرف أفتح لحد، وأنتي كمان لما حد يخبط عليكي، مش هتفتحي، لأنك نايمة بقميص وأنا موجود في الشقه، فالطبيعي أنك قافلة، أنا هروح أقفل أوضتك بالمفتاح واجي، أنتي هتكملي اليوم معايا؟"
قالتلي، "لا، أنت اتجننت، مينفعش، أنا نص ساعه وأسيبك وأمشي؟ علشان لو دعاء ندت، قلقت، حصل حاجة، دخلت الحمام، متشكش في حاجة، عوزك بعقلك ياخول، لسة قدمنا كتير، محبكتش يعني ابات الليلة." قلتلها، "يبقي ملوش لزوم أقفل أوضتك بقي، أوعي"، ورحت ع الباب بتاعي، قفلته ورجعتلها، مسكتها، جيت أقلعها، قالتلي، "لا، علشان لو حد خبط، هعمل كاني هي لسة بتكمل كلامها"، ورحت مقرب شفايفي من شفايفها وروحنا في بوسة مشبك، زي ما بيقولو عليها بووووسة، بقولها فيها، "اطمني واسترخي، أنا هنيكك، مش هنفضل نحلل مين جاي ومين رايح."
"أمممم، عارفة ياخالتو، أنتي جامدة جداً، يخربيت حلاوة أمك بس، يولا، أنا خالتك برده، ولا علشان هتنكني؟" وراحت ضحكة، مسكتها ورحت لاففها ومنزل بنطلون الترنج بتاعها وملقتش الاندر، ضحكت، قلتلها، "الاندر فين؟" قالتلي، "من الخضة ملحقتش البسه، اخلص بقي، أنت هتضيع الوقت في الاندر، عاوزة اتناااااك." حاضر، ورحت نازل، العب بلساني ع باب خرم طيزها، الوردي، "ايوة وردي، ايه كسم الجمال ده، معقولة في اهتمام كده؟" لا، وايه، المرادي حاطة تاتوه ع طيزها، يعني لما دخلت علشان تنام، كانت داخلة تحط تاتوه ع طيزها.
قالتلي، "مجدي، دخلو يامجدي، مش قادرة، بس براحه." حاضر ياقلب مجدي، ومسكت زوبري، ورحت مقرب راسه علي خرم طيزها وفضلت العب بيه، يعني علشان خرمها يحن ويكسر الرهبة بتاعة خرم طيزها، ودخلت سنة، ولقيتها هتصوت، رحت كاتم بوقها، "أحااا ياكسمك، أنتي هتفضحينا، متنسيش أن ماما مش لوحدها برة، لا، ده في اختك معاها، يعني ممكن تسمعنا وتبقي فضيحة."
قالتلي، "حاضر، مش قادرة، أنت زوبرك كبير أوي." قلتلها، "كبير ايه؟ أنا لسة مدخلتوش، ده يدوبك، راس زبي بس، أنتي اللي خوافة." قالتلي، "لا، أنا مش خوافة، بس بيحرقني أوي، دخل تاني بس براحه." مديت ايدي ع الكوميدينو وجبت كريم بحطه ع وشي بتاع التفتيح المسام، قلت، "اي حاجه تقضي الغرض دلوقتي والسلام." رحت دهنت بيه زبي ودهنت بيه خرم طيزها.
ورحت مقرب راس زوبري من خرمها وحطيت ايدي ع بوقها، كتمته، ومرة واحدة رحت مدخله، راحت مصوتة بعلوها، بالرغم أني كاتم بوقها، بس صوتها كان عالي، أنا طلعت غشيم في ده، بس أعمل ايه؟ بزاز وخرم طيز ومكنة قدامك، لا وايه، خالتك وجيالك ع سريرك عاوزة تتناك، ده لوحده يخلي اي حد ميفكرش ويكون هايج وغشيم.
بس بنت الشرموطة، خالتي، لما صوتت وأنا كاتم بوقها، عضت ع ايدي، فأنا مستحملتش، بعدت ايدي وصوتها طلع، وهنا سمعت خربطة تاني، بس مهتمتش، لاني قافل الباب، قلت، "كله نايم وده مجرد صوت لما حد يحاول يسمع تانيي، مش هيلاقي حاجه، ف هيعتقد أنه بيتهياله." وفضلت انيك فيها، ادخل زوبري واطلعه، وايدي ماسكة بزازها بتلعب فيهم.
رحت قالبها علي ضهرها ورافع رجلها وممشي زوبري ع كسها، قالتلي، "أوعي، تتجنن وتدخله في كسي وتفتحني، أهدي." قلتلها، "لا، طبعاً، هو أنا مجنون؟" رحت مدخل زوبري في طيزها، بس لقيت نفسي هجيبهم، قلتلها، "أنا هجيبهم." قالتلي، "لا، هاتهم برة." قلتلها، "لو خرجته ولسة مكملتش، لقيت نفسي جبتهم في طيزها، أووووووف، نااااار يامجدي، يخربيت امك، أنت حيوااان، أنت فشختني، هاتلي فوطة بسرعه من عندك علشان أقوم قبل ماحد يصحي."
قلتلها، "ماشي"، جبتلها فوطة من بتوعي، نشفت طيزها ومسحت مكان اللبن بتاعي اللي واقع من خرمها ولبست هدومها، مش لبستها هي، عدلت هدومها، رفعت البنطلون ونزلت التيشرت بتاع الترنج واتعدلت، راحت بيساني في خدي وقالتلي، "لينا قاعدة تانية مع بعض." قلتلها، "استني، عوزك." قالتلي، "البس هدومك الأول وبعدها هفتح الباب، علشان لوحد جه أو دخل يبقي عادي."
قلتلها، "ماشي، أنا عجباني خالتو دعاء اوي." قالتلي، "مش بقلك، اتجننت مجدي، اتظبط، زوبرك ده بتاعي أنا وبس." قلتلها، "و****، مش بهزر، أنا فعلاً نفسي فيها، أنتي مش متخيلة أني لما سلمت عليها وبوستها بزازعا، لما لمست صدري، كنت هتجنن، غير أني بجد بحلم أني بنيكو، أنتو الاتنين ع السرير ده."
قالتلي، "لا، أنا هقوم أمشي، كلامك بقى ماسخ." قلتلها، "لا، لا، استني، أنتي بتغيري عليا؟" قالتلي، "لا، هغير ليه يعني؟ أه، بغير عليك ومضايقة أنك عينك زايغة علي دعاء اختي." قلتلها، "طيب بذمتك، مش نفسك تنامي معاها؟ عارفة، أنا شفت فيلم فيه اتنين اخوات وأخوهم بينكهم حاجة، أوووووف."
قالتلي، "مجدي، أنا قايمة، احسن حد يقلق وتبقي مشكلة، اتغطي كويس علشان الأوهام اللي عندك تروح لحالها، يا ابن اختي." قامت علشان تمشي، رحت مبعبصها، قالتلي، "بس ياخول، طيزي عجباك، اتهد بقي، دنتا، فشختها." أنا شفتها ماشية مفشخه، ضحكت عليها، قلتلها، "ايه ده، أنتي عاملة زي الزومبي في مشيتك كده، ليه؟" قالتلي، "الرك على الخول اللي فشخني، نام بقي، سلام."
خرجت وفضلت ع سريري، بس قلعت كل هدومي وفضلت بالبوكسر بس، مش عارف ليه فضلت اتخيل خالتي دعاء أنها جاية عريانة وبتقولي، "نكني يامجدي زي اختي نور، حاجة بنت متناكة." لقيت زوبري وقف، فضلت العب فيه وبكلم نفسي بصوت هادي، "أه، هفشخك يا دعاء." ولقيت الباب بتاع أوضتي بيخبط.
"مجدي، مجدي." قلت، "مين؟" قالتلي، "أنا خالتك دعاء، عاوزاك." قلتلها، "استني، ياخالتو." رحت شادد لحاف ع نفسي وقلتلها، "خشي ياخالتو." دخلت لقتني عريان من فوق وشادد لحاف علي نفسي من تحت، بتقولي، "أنت كنت بتعمل حاجه من شوية؟" قلتلها، "أنا ايه، فين ده؟ لا، معملتش حاجه، ليه ها، حصل حاجة؟" قالتلي، "مالك كده، مش ع بعضك؟ وبعدين ولا خلاص؟"
قلتلها، "خلاص ايه؟ استني." قالتلي، "أنا كنت عطشانة، قومت اشرب، فسمعت صوت خبط وصويت، فكرت في حاجه، دخلت ع نور لقتها نايمة في سري، ازاي صويت ونايمة في نفس الوقت؟ أحااا، معقول خالتو تكون شافتنا أو حتى سمعت صوتنا؟ طب بترمي كلام ليه؟ وبعدين، لو سمعت، مدخلتش ازاي علينا؟ وازاي اصلاً تقول، سمعت صويت وف نفس الوقت تقول، دخلت ع خالتو نور لقتها نايمة؟"
لا، كده في انة، مجدي، مجدي، مالك؟ أنت سرحت في ايه؟ قلتلها، "لا ابدا، بس أنا كنت بتفرج ع فيلم أجنبي وتقريباً كان صوته عالي." قالتلي، "منا قولت كده برده، اصل الفيلم عجبني." قلتلها، "فيلم ايه اللي عجبك؟" قالتلي، "اللي كنت مشغله وفيه صوت عالي، متشغله كده، نسمعه مع بعض، اصلي مش جايلي نوم."
قلتلها، "ايه اشغله ازاي؟" لا، مينفعش، اصلي مسحته بالغلط ومعرفش اسمه ايه. زوبري اللي كان واقف نام، لا مات من الخضة. قالتلي، "مجدي، عارف أنا جيت ليه وسيبت عمك، مجدي؟" قلتلها، "ليه؟" قالتلي، "شيل اللحاف ده وقوم، البس حاجه وأنت بتكلمني كده، مفيش حد بيتغطي في الصيف."
قلتلها، "أه، عندك حق، بس أنا عندي برد وجسمي سقعان." قالتلي، "مجدي، قوم بقولك." قلتلها، "حاضر ياخالتو، بس اطلعي علشان اغير." قالتلي، "أوعي يواد، تفكر أنك كبرت عليا، قوم يامنيل ع عينك." أنا فكرت قولت، "مفيش انسب من كده، قوم يازوبري، يابن الوسخه ومش عاوز يقوم."
قلتلها، "خالتو، ممكن تحطي ايدك ع راسي؟" قالتلي، "ليه؟" قلتلها، "مش عارف، حاسس أني سخن ولا بيتهيالي، شوفي كده." قالتلي، "سخن ازاي، أنت مش بتقول أنك سقعان؟ ماشي." وراحت حاطة ايدها ع راسي، هي حطت ايدها وأنا زوبري زي اللي كان ميت واتردله الرووووح وراح واقف.
قلتلها، "طيب، غمضي عينك علشان." قالتلي، "علشان ايه؟" قلتلها، "ياخالتو، علشان." قالتلي، "علشان ايه؟" قلتلها، "هتفهميني غلط، غمضي عنيكي احسن." قالتلي، "ماشي." قومت وقفت وجبت بنطلون، ولسه هلبسه، لقتها بتضحك، "هههههههه، كبرت يامجدي." قلتلها، "ايه؟" قالتلي، "خد يواد، تعالي اقعد جمبي."
روحت اقعد جمبها، قالتلي، "هتقعد جمبي بالبوكسر، متلبس يامنيل ع عينك؟ البنطلون، أنت ايه؟" وراحت ضحكة. قلتلها، "حاضر، أنتي ملخبطاني والله." قالتلي، "عارف بقي ياحبيبي، أنا اتخانقت مع عمك مجدي، ليه؟" قلتلها، "ليه؟" قالتلي، "علشان عامل زي ابوك مع امك كده، بس أنا مش زي امك."
قلتلها، "ابويا وامي، مالهم بخناقتك، مش فاهم." قالتلي، "كل ست وليها احتياجها." قلتلها، "أه، عارف." قالتلي، "مش قصدي فلوس ولا لبس ولا أكل ولا شرب، حجات ستاتي." قلتلها، "برده عارف، أنا مش صغير." قالتلي، "مجدي، اللي بحكي هولك ده، محدش يعرفه، ولا امك ولا نور."
قلتلها عيب ياخالتو، قالتي عمك مجدي بيسافر ع طول ويدوبك، مبينزلش غير شهرين تلاته متقطعين ف السنة كلها، ولسة راجع من اسبوع وهيسافر تاني. المهم، اوعدني الاول. قلتلها وعد، مش هقول لحد. كملي. قالتلي أنا جهزت نفسي وفضلت مستنياه، وجه خد حباية. بتاعة قلتلها عارف بتاعة العلاقة صح؟ قالتلي أه، عرفت ازاي؟ قلتلها ياخالتو، أنا راجل وفاهم، وبعدين الحجات ده عادي، ده ف اعلانات التلفزيون كل ثانية. كملي بقي، حصل ايه بعد ما جهزتي نفسك وخد الحباية؟
قالتلي نام معايا، اقصد يوووه بقي، أنا قايمة، نام انت يامجدي. روحت قايم وراها ماسكها من دراعتها وقلتلها لا ياخالتو، رايحه فين؟ كملي، أنا وعدتك محكيش لحد. كملي بقي، ولا انتي مكسوفة مني، أنا راجل البيت وراجلك دلوقتي وراجل ماما. لقتها بتقولي ونور مش راجلها برده. قلتلها أه، طبعاً راجلها نور زي اختي اللي مطلعتش بيها م الدنيا. وف عقلي بقول احااا يامتناك ده كده بتجبهالك ع بلاطة، امسكها وقلعها ونكها دنت. وقعت ف شوية خالات شراميط بس احا، يعني لو طلعت بتتكللم عادي ومش قصدها حاجة، ابقي فضحت نفسي وفضحت نور وعملت مصيبة مش بعيد ماما تموت فيها. اهدي يازوبري وابعد عني للما افهم تقصد ايه بتلميحاتها ده.
قالتلي أه، طبعاً، اختك انا ماسك دراعاتها الاتنين. قالتلي ماشي، تعالي نقعد ف الصاله لاني حرانة اوي هنا. قلتلها طيب اقلعي. قالتلي ايه؟ قلتلها اقلعي. كانت لابسة قميص نوم والبتاع اللي بتاع العرليس ده، البرلس الرنس و****، ماعارف اسمه، اللي اعرفه اني ليه حبل وبيتلف وبيتلبس فوق البيجامة. قالتلي لا، طبعاً يامجدي، مينفعش، أنا مش لابسة حاجة تحت. قلتلها انتي مش لابسة خالص؟ قالتلي لبسة قميص نوم بس مينفعش اقعد بيه قصادك. قلتلها خالتو، انتي تزعليني منك، منا لسة كنت قدامك بالبوكسر وكنت مكسوف منك وانتي قولتيلي متتكسفش مني. قالتلي يامجدي، أنا غيرك، لو حد دخل علينا هيفهم غلط، بص أنا هخرج، تعالي نقعد ف الصالة، أو اقولك أنا هروح انام وبكرة تجيب الفيلم اللي كنت مشغله علشان اتفرج معاك عليه، باي. وراحت سيباني وماشية.
قولت احا يامجدي، هتعمل ايه دلوقتي؟ هي خالتك طلعت شرموووطة هي كمان. وفيلم ايه اللي هجبهولها بكرة لتكون عاوزة تتناك أو عاوزة تمسك عليا ذلة أو تعملي كمين؟ لا لا، لو عاوزة تعملي كمين، طب وليه مهي كانت ممكن تدخل علينا وانا بنيك نور؟ خالتي نور ف طيزها بس بس، يبقي صوت الخربطة اللي سمعته لما دخلت زوبري ف طيز خالتي نور وصوتت كان صوت خالتو دعاء. يوووه بقي علي كسم كده، أنا هايج ازاي؟ بس اسيبها تخرج وتفلت من ايدي؟ بس اكيد بكرة، بص أنا كده دماغي هتلف من كتر الحوارات ويمكن كل ده مجرد اوهام ف دماغي. أنا هنام وبكرة يحلها الحلاااااال. طفيت لنضة اوضتي ونمت.
وتاني يوم لقيت خالتو نور بتصحيني بس المرادي من زوبري، نا بقولها دودو، لقتها بتقولي ايه ياعين، خالتك دودو؟ واضح انك كنت بتحلم بيها، قوم يا استاذ، الفطار جاهز، فطار لساعه كام؟ قالتلي 10. قلتلها وصحتوني ليه دلوقتي؟ قالتلي امك اللي قالتلي صحيه يفطر معانا، أو مع دودو ياحبيب دودو. قلتلها ماشي يامتناكة. قالتلي ايه، احترم نفسك. قلتلها انتي زعلتي؟ قالتلي لا، بس خلي الكلام ده وقت منكون لوحدنا، طول اليوم خليك بطبيعتك، مفهوم؟ قلتلها حاضر يالبوة مجدي اتظبط. قلتلها محنا لوحدنا، اهو حاضر ياخالتو، هقوم اخد شاور وجاي وراكي. خالتي نور قامت وقفلت الباب وراها. رحت مكمل نوم، احا انا عمري مصحيت افطر، هصحي دلوقتي. نمت وبعد شوية معرفش كتير ولا قليل لقيت اللي بيصحيني مجدي قوم يامجدي، احا ده خالتو دعاء اللي جاية تصحيني، عملت كاني بهلوس وبحلم، قلت دعاء لا لا، متقلعنيش البوكسر، دعاء دعاء طب افتحي رجليكي الاول، مجدي قوم. ورحت مفتح عيني، لقتها خالتي دعاء، صباح الخير يا خالتو. لقتها باصالي علي مكان زوبري، انتو عارفين بقي الشباب خصوصا وقت البلوغ وسن المراهقة والصحيان الصبح، زوبره بيبقي عامل ازاي؟ ولقتها بتقولي ايه يامجدي، نور جت تصحيك، تضحك عليها وتنام؟ قوم ياحبيبي علشان تفطر معايا، مستنياك برة، بس متنمش المرة الجاية، خلي بالك من كلامك علشان امك اللي ممكن تكون بتصحيك ده لو كنت نايم! كلمها نزل عليا زي الصاعقة، لو كنت نايم ايه ده، هي خدت بالها اني بمثل اني نايم؟ لا وايه بتنبهني، متكلمش علشان ممكن ماما اللي تكون جاية تصحيني لا بقي. قلتلها خالتو انا بحبك اوي، قالتلي نعم ايه بتحبني، وانا كمان يا ابن اختي بحبك مووووت. مهتمتش ب كلمة ابن اختي ده ولا كاني سمعتها، قلتلها هقوم، وفعلا قومت قدامها، روحت ع الحمام، خدت شاور بسرعه ولبست، خرجت، قعدت معاهم ع الفطار.
لقيت امي بتقولي مجديي، تعالي اقعد جمبي هنا عادي يعني، قعدت جمبها وفطرنا. خالتو دعاء منزلتش عينها من عليا، نور نفس الكلام، ماما بتبصلنا باستغراب وحاسس ان في حاجة غلط بس ايه معرفش. خلصنا فطار، لقيت ماما بتقولي قوم، ساعد نور ف المطبخ. لقيت خالتي دعاء قالتلي قول لنور تعملي نسكافيه بس سكر خفيف، ماشي ياخالتي. دخلت المطبخ مع نور، وبسالها بقولها غريبة يعني، ماما تقولي ادخا ساعد نور، لقيت نور بتقولي انت غبي اوي يامجدي، مش ملاحظ انها بتوزعك علشان هيتكلمو كلام كبار ومش عوزاك تسمعهم؟ قلتلها طيب استني ثواني، ماما، ماما، ايوة يامجدي، عوزك ثواني؟ حاضر، ايه يامجدي، عاوز ايه؟ بصي انا فهمت انك عوزة تقعدي مع خالتو لوحدكم، انا هاخد نور وهنقعد ع اللاب ف اوضتي، لما تخلصو اندهي عليا، ماشي علشان تكونو لوحدكم ونور متجيش تضايقكم. ماشي ماشي ياحبيب، ماما خلي نور بس تعمل النسكافيه لخالتك وخدها وخش اوضتك. قولت لنور ع اللي قولتو لماما، فرحت عملت النسكافيه وقدمتو لخالتي دعاء وسابتهم، نديت عليها، جاتلي اوضتي ودخلنا، قفلنا الباب، قلتلها اقعدي، هحكيلك حاجه غريبة حصلت امبارح بعد ما مشيتي، وحكتلها ع اللي خالتو دعاء عملته واللي انا عملته كله. قالتلي ينهار اسود يبقي كده، عرفت ان بينا حاجه. قولتلها بصي، انا مش قدامي حل غير انك تساعديني انكها، وانتي تدخلي علينا وتبقي انتي اللي مسكة عليها الذلة، علشان لو حصل حاجة متفضحناش، ايه رائك؟ قالتلي يخربيت عقلك بس ازاي هتنكها؟ قلتلها مش عارف، منا عوزك تفكري معايا. قالتلي ايوة. لقتها، قلتلها ايه اللي لقتيها؟ قالتلي الطريقة اللي هتنيك بيها دعاء، بص يا مجدي، بس هتعمل اللي هقولك عليه بالحرف علشان لو اتلخبطت هيحصل مشكلة. قلتلها ماشي، ايه هي الفكرة بقي؟ قالتلي بليل هت........
انتظرونا ف جزء جديد من
قصص مشابهة قد تعجبك
- انا وامي والعائله حتى الجزء الثاني 18/08/2019
- انا وماما
- عاشقة الجنس حتى الجزء الخامس 08/4/2019
- انا و اخوي التؤام وماما وجارتنا حتى الجزء الثاني 16/07/2019
- قصر الياقوته حتى الجزء الثاني 17/08/2019
- بعد الحب الجزء الرابع 08/9/2019
- حكايتى .. الجزء الخامس 24/12/2019
- زوجتي وحبيبها حتى الجزء الثالث 29/08/2019
- سحيقه غير منفتحه!حتى الجزء الثاني 18/08/2019
- قصة حب من الصغر حتى الجزء الثالث 08/12/2019