أنا وخطيبتي ( الجزء الثاني ) اخيرا نكت خطيبتي...تم الغلق

من قصص عارف


أنا وحطيبتي

الجزء الثاني

نكت خطيبتي قبل ان ادخل عليها رسمي

مني اتناكت ، صاحبي شوقي فض غشاء بكارتها ، أي صدفة تلك التي جعلتها تخرج من الحمام عارية لحظة عودة شوقي ، صورتها لم تبرح خيالي وهي واقفه قدامه لا تدري كيف تستر نفسها ، تضم ذراعيها الي صدرها العاري تخفي بزازها ام تضع يديها بين فخذيها تستر عورتها ، صرخاتها وهي وتتوسل اليه أن يتركها لا تزال تترد في اذني ، مني بتتناك ، انفاسي تتلاحق بسرعة وقضيبي ينتصب بقوة ، للنيك لذة يحسها الانسان ويعيشها ليس فقط حين يمارسسه بل حين يسمع أو يتحدث عنه او يراه يحدث امامه ،

مر يومان دون ان اري مني او يتم اي اتصال بيننا ، وانا في حال من الارتباك والتوترلا احسد عليه ، كل همي الا يعرف احد من اهلها أو اهلي ماحدث ، ما حدث لا نستطيع ان نتكلم او نبوح به حتى لأقرب الناس ، سوف يتم اتهامنا بسوء الأدب و سرعان ما يتم وصف مني بكل معاني الخطيئة ، اقل ما يمكن ان يقال عن مني عاهرة او فاجرة ، احيانا افكر في الانتقام من شوقي واخري افكر اطلق مني ، التقينا نفكر فيما يمكن ان نفعله ، مني شاحبة منكسره ، لم تنطق ببنت شفة ، همست اسألها بصوت مضطرب

- ساكته ليه

ترقرقت الدموع في عينيها وقالت بصوت منكسر

- انت السبب

تملكني الخجل والخوف ، همست بعد لحظات صمت

- مش عارف ده حصل ازاي

تنهدت وقالت

- حتي ماحاولتش تدافع عني

حاولت التمس لنفسي العذر

- لما شوفتك عريانه كان كل همي استرك ازاي . . لم اتصور انه عايز ..

اغمضت عيناها وقالت

- لو حبلت راح تبقي كارثة

تلاحقت انفاسي بسرعه وتملكني الخوف ، لم افكر من قبل في شئ كهذا ، همست في هلع

- تحبلي ازاي

تطلعت الي في دهش كأنها لم تتوقع مني السؤال وقالت في صوت هامس مضطرب

- مش عارف حصل ايه

لم انطق ببنت شفة ، تطلعت الي بنظره منكسره وقالت

- اوعي تتخلي عني

قلت اطيب خاطرها

- انا بحبك ولا يمكن اتخلي عنك

- نتجوز

- ازاي

- في شقة مفروشه

- نتأكد الاول انك حامل

- شوف لي دكتور يكشف عليه

- الاول تعملي تحليلات الحمل ونتصرف علي ضؤ النتيجة

- ارجوك اتصرف بسرعه خلصني من البلوه دي

كلام مني عن الحمل اربكني واصابني بالهلع ، كلما فكرت في الامر وتصورت انها حبلي يتملكني الخوف ، لن اقبل ان تنسب ابن شوقي لي ، الفيتني افكر في الطلاق ، تطلعت اليها بنظرة فاحصة ، شعرها الفاحم المسترسل وجهها الجميل شفتيها الكريزتين ، بزازها استدارة خصرها طيزها قدميها كيف اطلقها وأنا احبها واعشقها ، اشتهيها ، اشتهيها من رأسها الي قدميها ، مستحيل اطلقها أو اتخلي عنها ، امسكت يدها وقبلتها

كانت لحظة صعبة عندما ذهبنا الي معمل التحليل وجلسنا ننتظر النتيجة ، نتبادل النظرات في قلق وخوف ، الوقت يمر بطيئا ، انفاسي تتلاحق بسرعة ، افكر فيما يحدث لو كانت مني حبلي أوعرف اهلها بما حدث ، تعلقت عيوننا بالطبيب عندما اقترب منا وهمس يخبرنا بالنتيجة ، النتيجة سلبية ، تبادلنا النظرات والفرحة تملأ صدورنا ، غادرنا المعمل في عجاله وانا امسك يدها ، ركبنا العربيه دون ان ندري الي اين نمضي ، مني ملتصقه بي ، البسمه عادت الي شفتيها ، قالت في نشوي

- انا مش مصدقه اني مش حبلي

قلت اداعبها

- يمكن فرشك وبس

اطرقت برأسها ولم تنطق كأنها تسعيد في خيالها ما حدث ، قلت بصوت مرتبك

- يمكن نزلهم بره

- سرحت قليلا ، قالت علي استحياء بعد لحظة صمت

- مش عارفه

قلت في حده

- مش عارفه ازاي

اخفت وجهها براحتي يدها ، سرحت فيما فعله شوقي معها ، أنتصب قضيبي بقوة ، شعرت برغبة في معرفة ما فعله شوقي معها بالتفصيل ، قلت ابوخها

- مش عارفه نزلهم جوه والا بره

انفجرت في البكاء ، همست بصوت منكسر

- بلاش تكلمني في الموضوع ده تاني

مسحت الدموع التي انسابت علي وجنتيها وقلت اداعبها

- هاتي بوسه

انفرجت شفتاها عن ابتسامة رقيقية ومالت بخدها، قبلتها واردفت قائلا

- البوسه دي ما تنفعش

اتسعت الابتسامه علي شفتيها وقالت في خجل

- عايز تبوسني ازاي

- من شفايفك الحلوين ومن بزازك اللي تجنن

شهقت بصوت عالي وقالت في نشوي

- هنا في الشارع

- اه في الشارع

- واللي ماشي في الشارع يشوف بزازي

- اللي يشوف راح ينبسط مش راح يتضايق

انفرجت شفتاها عن ابتسامة ساخنة وضعت راحتي يديها علي صدرها وقالت بنشوة المشتاق

- اهم بزازي بوسهم بقي

امتدت يدي الي صدرها الناهد ، اعتصرت بين اناملي بزها بقوة ، ارتعشت وصاحت في نشوي

- سيب بزي انت وجعتني

تبادلنا النظرات وتحدثت العيون بما يجيش في صدورنا -الجنس ذلك الشئ الجميل في حياتنا ومبعث السعادة في أرجائها و الشئ المحبب إلى كل من الرجل والمرأة على حد سواء -كان السبيل الوحيد لاشباع رغباتنا التي تأججت فجأة الذهاب الي منطقة الاهرامات ، بين الشاليهات المهجورة اوقفت العربيه فاعترضت قائلة

- تاني هنا مش خايف من الحارس

قلت اطمئنها

- لو جيه راح ياخد المعلوم ويمشي

قالت وعلي شفتيها ابتسامة خحوله

- ولو عمل زي صاحبك

- تقصدي ايه

اشتعلت وحنتاها وقالت بصوت مثير الغرائز

- مش خايف ينكني

هجت وانتصب قضيبي ، اخذتها في حضني ، ملأت قبلاتي كل وجهها ، قبلتها من شفتيها بنهم وشوق ،عضضت شفتيها ، همست تعاتبني

- انت راح تاكل شفايفي

- راح اكلهم واكلك

قالت و نبرات صوتها الناعم تنم عن اشتعال شهوتها

- عايزاك تاكلني . . كلني بقيي

شعرت بيدها علي قضيبي تتحسسه ، نزلت سوستة البنطلون ، قضيبي عاريا في يدها ، تتحسسه باناملها تارة و اخري تعتصره بينهما ، همست بصوتها الناعم

– ده كبير قوي

الافاظ الاباحية وهي تخرج من بين شفتيها تهيجني ، تحسسني باللذة ، قلت لاستدركها الي الكلام الاباحي

- ايه هوه اللي كبير

قالت وكانها ادركت ما اريد ان اسمعه منها

– زبك

- عجبك

- اه عجبني عايزه ابوسه سوزي بتبوس زب ماجد

وضعت رأسها بين فخذي ، قبلت زبي ، دلكته بشفتيها ، في فمها تمتصه ، لم استطع أن اقاوم ، قذفت في فمها ، رفعت رأسها ، قالت تلومني ووجهها مبلل بلبني

- كده نزلتهم في بقي

أول مره تمص زبي وتقبله وقبل ان انطق بكلمه همست في دلال بصوتها الناعم المثير

- كان نفسي تنزلهم في كسي

مني اصبحت اكثر جرأة ، اباحت بمشاعرها ورغباتها ، فبادرتها قائلا

- عايزه تتناكي

- ايوه عايزه اتناك

التقت الشفاه مرة اخري ، تسللت شفتي من فمها الي عنقها ، صدرها عاريا ، فمي يقبل كل حته في بزازها ، فجأة ظهر الحارس من حيث لا ندري ، تراجعت بعيدا عنها ، بزازها عارية والحلمة منتصبة ، بدأت تدفعهما داخل السوتيان وتضم عليهما البلوزه وهي ترنو الي في خجل ، والحارس بيبحلق في بزاها المثيرة بنهم ، خفت يمد يده يقفش فيهم ، غير انه ظل صامتا ولم ينطق باي كلمة حتي فرغت من اخفاء بزازها ، دفعت يدي في جيبي واعطيته المعلوم ، ابتسم وقال

- ممكن افتح لكم الشاليه لو تحب

لم ادري ماذا يقفصد جتي اردف يقول

- الشاليه فيه سرير وامان

ادرت العربية وبدأت اتحرك وانا افكر في كلامه ، قالت مني

- أنت زعلت عشان شاف بزازي

قلت علي استياء

- هيه يعني دي اول مره

ابتسمت في خجل وقالت

- مش قلت لك بلاش نيجي هنا

قلت اداعبها

- كويس انه اتفرج عليهم وبس

اعتدلت في مقعدها وقالت

- هوه كان ممكن يعمل حاجه تاني

- يشدك و ينزلك من العربيه ويقلعك هدومك

قالت وهي تتظاهر بالساذجه

- وبعدين

- مش عارفه ايه اللي راح يحصل بعد كده

انفرجت شفتاها عن ابتسامة خجولة وقالت في صوت خافت

- راح ينكني

- امال راح يتفرج عليكي طبعا راح ينيكك

قالت في حدة

- اخص عليك ما تقولش كده

- مالك اتفزعتي كده ليه هو النيك وحش

رفعت رأسها وقالت في دلال العلقه

- النيك حلو

مني هايجه ، عايزه تتناك ، قلت وقد عاودني الهياج

- تحبي نرجع للشاليهات

اندفعت قائلة

- والحارس ينكني

- لوعايزه

- عايزه انت اللي تنكني

لم اري مني من قبل هايجه بها الشكل ، اندفعت قائلا

- هوه شوقي حببك في النيك

قالت بدلال القحبة

- اه حببني في النيك

لم استطيع ان اقاوم دلالها وفجورها ، فكرت في كلمات الحارس الشاليه امان فيه سرير ، خفت يشاركني زوجتي ، لم استبعد ذلك بعد ما شاف بزازها المثيرة ، ترددت كثيرا ، فجأة همست مني تسألني

- انت سرحان في ايه

- ابدا ولا حاجه

عضت علي شفتيها وقالت

- راح ترجع الشاليهات تاني

لم اجيب ، غيرت اتجاهي الي الاهرامات ، التصقت بي مني ، امسكت يدي بيدها الرقيقة وقبلتها ، كلما اقتربنا من الشاليه تتلاحق انفاسي بسرعه ويزداد احساسي بالخوف ماذا لو طمع الحارس في مني وحاول ينكها تحت تهديد السلاح ، بين الشليهات اوقفت العربه ، تطلعت حولي ابحث عن الحارس ، انتظرت يظهر فجأة كعادته ، مني تحذرني بين لحظة واخري من المخاطره ، الوقت يمر بطيئا دون ان يظهر ، كلما مرت الدقائق ازداد هياجا ورغبة في معاشرة مني ، نزلت من العربية اتجول حول الشاليهات أبحث عنه ، لمحت وراء احدي الشاليهات عربيه ، لم يكن بها احد ، قبل ان اتحرك من مكاني خرج من الشاليه رجل يبدو في اوائل العقد الخامس ومعه امرأة تبدو في الثلاثينات ، ملامحها توحي انها مومسا ، ملابسها . . خطواتها نظراتها الجريئة حين رأتني امامها ، خرج بعدهما الحارس ، ركبا الرجل والمرأة العريبه وانطلقت بهما ، اقترب مني الحارس وقد انفرجت اساريره وقال في دهشة

- انت رجعت تاني

قبل ان انطق بكلمة استطرد قائلا

- عايز الشاليه

لم استطع ان اقاوم رعبتي في ممارسة الجنس ، شعرت بالطمأنينة بعدما رأيت الرجل والمومس ، ناديت مني لتري الشاليه ، ارتبكت واشتعلت وجنتاها عندما رأت الحارس ، انكمشت في مكانها فعلق الحارس قائلا

–مكسوفه ليه هي دي اول مره

تجاهلت كلامه وامسكت يد مني واتجهنا داخل الشاليه ، الشاليه به حجرة واحدة بها سريران ومطبخ وحمام ، وقفت مني ترقب المكان في قلق وخوف بينما قال الحارس

- الاجره تدفع مقدما

التفت الي مني ارقب رد فعلها ، لم تعترض ، بعد اتفاق سهل وفيه لهفة قوية دفعت للحارس ثمن ساعة واحدة ، أغلق الباب علينا وانصرف ، لم اصدق نفسي ، انا ومني مرة اخري في غرفة واحدة والباب مغلق علينا ، كنت هائجا جدا ، لن افرشها في تلك المرة ر اح انيكها لاول مرة ، مني مضطربه ، هايجه عايزه تتناك و تخشي ان يتكرر ما حدث في شقة شوقي ، فجأتني قائلة

- انا عايزه امشي من هنا

قلت في استياء

– خايفه ليه

- مش مرتاحه للمكان

حاولت اطمئنها وانا اتجرد من ثيابي ، ادارت وجهها وقالت في خجل

- انت بتقلع هدومك ليه

بادرتها قائلا

- انتي مكسوفه ماشفتيش رجاله قبل كده

قالت في دلال

- شفت

وقفت امامها عاريا ، انفرجت شفتاها عن ابتسامة خجولة وبادرتها قائلة

- شفتي شوقي

قالت في دلال

- ايوه شفت شوقي زبه كبير قوي

جذبتها من يدها أضمها بين ذراعي احتضنها بقوة وهي تحاول ان تفلت من بين ذراعي ، القيت بها علي الفراش فانكشفت ساقيها وفخذيها وظهر الكلوت الاصفر ، حاولت تقاومني وأنا اجرها منه دفعتني بكلتا قدميها ليرتفعا في الهواء وينفرجا ، أمسكت بقدميها المنفرجتان ظهر امامي كسها الوردي المنتفخ بشفتيه الكبيرتين ، همست تتوسل الي قائلة

- بلاش تنيك فرشني بس

قلت غاضبا

- هوه انا مش زي شوقي اللي ناكك

قالت تبصوت خافت في نبراته رغبة واضحة

- مفيش حد ناكني

انبطحت فوقها وبدأت اشد شعرها بقوة وزبي يتحبط بين فخذيها ، همست أسألها

- شوقي نكك والا لا

عادت تنفي ذلك من جديد لازداد قسوة معها حتي كدت امزق شعرها وانا اكرر نفس السؤال الي ان راحت تقول بصوت واهن

- ايوه شوقي ناكني

شعرت بقمة اللذة والهياج ، لم اعد احتمل المزيد من المتعة ، تمكنت منها ونفذ السهم وهي تتلوي وتتأوه فتزيدني هياجا ، عندما اوشكت علي القذف اخرجت قضيي ليقذف بره علي كسها وفخذيها واستلقيت الي جوارها التقط انفاسي لا اصدق اني نكت خطيبتي

اللي اللقاء في الجزء الثالث

Ahmed zezo ( عصفور من الشرق )

قصص مشابهة قد تعجبك