أنا وخالتي
عندما كنت صغيراً، لا أتجاوز الخامسة من عمري، لم أكن أدرك الكثير عن العالم من حولي. كانت خالتي ليست متزوجة في ذلك الوقت، وكانت تقيم معنا في نفس المنزل. كانت تأخذني للاستحمام وتقول لي: "هيا لأحميك." كنت أوافق دون تفكير، فكنت أخلع ملابسي الصغيرة، وكانت خالتي تنظر إلي بنظرات غريبة لم أفهمها حينها.
خالتي كانت تخلع هي أيضاً ثيابها وتقول لي: "سأستحم معك." لم أكن أعرف شيئاً عن ما يجري، فكنت بريئاً تماماً. كانت تمسك بقضيبي الصغير بشهوة واضحة، ثم تأخذ يدي وتضعها على كسها. كنت أشعر بالارتباك، لكنها كانت ترفعني وتضع قضيبي في كسها. مرت الأيام وكبرت، وخالتي تزوجت وأنجبت، لكن ذكريات تلك اللحظات لم تمحَ من ذاكرتي.
عندما بلغت من العمر 18 عاماً، أصبحت أزور خالتي بين الحين والآخر. في أحد الأيام، عندما كان زوجها وابنها في السوق، ذهبت إلى منزلها. دخلت إلى الحمام ووجدت الباب مفتوحاً، وكانت خالتي تستحم. نادتني بصوت ناعم وقالت: "تعال يا حبيبي." ترددت للحظة، لكنني ذهبت إليها.
كانت عارية تماماً، مثل يوم ولادتها. شعرت بحرج شديد وانتصب قضيبي بشكل واضح. نظرت إليّ بابتسامة وقالت: "مالك، أأحد يستحي من خالته؟" ثم أضافت: "ادخل." دخلت إلى الحمام وأنا أنظر إلى جسدها العاري، إلى كسها وثدييها وطيزها. قالت لي: "اخلع ملابسك." فعلت ما طلبت، وخلعت ملابسي. كان قضيبي طويلاً ومنتصباً.
اقتربت مني، أمسكت بقضيبي ودخلته في كسها. كنت أمص ثدييها بشهوة، أشعر بدفء جسدها وحرارة لحظتنا. كانت تمسك بي بقوة، وكأنها تريد استعادة تلك الأيام التي قضيناها معاً في الماضي. تحركنا بتناغم، وكانت تهمس لي بكلمات لم أفهمها، لكنني شعرت بأنها تعبر عن رغبتها وشهوتها.
استمرت تلك اللحظات وكأنها خارج الزمن. كنا نتحرك معاً بتناغم وكأننا نرقص رقصة قديمة نسينا خطواتها، لكنها تعود لنا بشكل طبيعي. شعرت بالمتعة تتصاعد في جسدي، وكأن كل لحظة تزداد إثارة.
لم أتمالك نفسي، وقذفت داخلها بقوة، شعرت بأنها تلتف حولي وتتمسك بي بشدة. كانت تلك اللحظات مليئة بالشهوة والحنين، وكأننا نستعيد ذكريات بعيدة ونعيشها من جديد.
بعد أن انتهينا، نظرنا إلى بعضنا البعض بصمت. كانت هناك مشاعر مختلطة بيننا، ولكن ما كان واضحاً هو أننا شاركنا لحظة لا تُنسى، مليئة بالرغبة والحنين. كانت خالتي قد أصبحت جزءاً من حياتي بشكل لا يمكن نسيانه.