أنا وجارتي المطلقه

من قصص عارف


أنا وجارتي المطلقه

تبدأ قصتي عندما كنت في ال 20من عمري كنت لسه مش أجوزت

أناأسمي يوسف شغال نجارموبليا

وجارتى أسمها رشا تكبرني بعامين

لكن هيا في غاية الجمال عودها متوسط يعني لتخينه أوي ولا رفيعه أوي شعرها طويل وصدرها كبير يجنن وطيزها مدوره وكبيره

بصراحه أناأول مابشوفها ببقا نفسي أنيكها في كل حته في جسمها

في يوم من أيام الصيف الحار كنت للمزيد من القصص شغال في الورشه وزهقان عالأخر

وأناشغال سمعت صوت يجنن بيقول لوسمحت ياسطااا يوسف

بصيت لقيتها رشا مش كنت قادر أمسك نفسي قدام طيزها الكبير قولتلها نعم يامدام رشا قالتلي عايزاك تيجي تصلحلنا الدولاب بتعنا

قولتلها ماشي هشطب الشغل ده وهعدي عليكو وأنامروح

قالت ماشي وأنامستنياك

خلصت الشغل وأنامروح عديت عليها

ضربت الجرس لقيتهاهيا إللي فتحت وكانت لبسه قميص نوم كان ضيق عليها قولتلها الدولاب فين قالت في أوضة النوم دخلت لقيتها دخلت ودامت قدامي علي السرير كانت نايمه علي بطنها أول ماشفت المنظر زبي وقف مش قدرت أمسك نفسي قلتلها هوفي حد غيرنا للمزيد من القصص في البيت قالتي لأ بتسأل ليه قلتلها مش قادر أتحمل أكتر من كده وقمت نايم فوقها ونزلت فيها بوس ونزلت مصيت صدرها بس كان طعمه يجنن قمت وقلعت هدومي ملط وقلعتها هي كمان ملط ولحست كسها ودخلت ذبي وكنت أول مره أنيك لقيتها بتقولي دخلو كلو للمزيد من القصص يايوسف وكانت بتصرخ وتتأوي وكان يخرج منها أصوات أاامممم اااف ااممم اه اه حرام عليك بيوجعني جسيت أني خلاص قربت قلتلي نزل جوه كسي أروي عطشي

وفي اليوم ده نكتها أكتر للمزيد من القصص من خمس مرات ولعند دلوقتي كل يوم بنتقابل

قصص مشابهة قد تعجبك