أنا وأمهات أصحابي - السلسلة الأولى: الجزء السابع عشر
بعد ما نيكت مها اقدم جوزها نادر ونمت في حضني وهو نزل يجيب اكل صحيت علي صوت جنبي ببص لقت نادر ماسك رجلين مها واعقد يلحس ويمص صوابع رجلها
انا "اي ده نادر ما تلحس كسها مدام هايج كده
نادر" لا ياقلبي كسها ده بتاعك انتا انهارده انا الحسو وانتا جايبهم فيه
لقيت مها بدأت تفوق وقامت بايسني من خدي وزقت نادر برجلها وقالت ليه"جبت الاكل يا خول
نادر" اه يا قلبي
مها"طيب يلا اطلع بره عشان محمد عاوز يعقد شويه مع مراتك
نادر "حاضر ولسه هيقوم
مها" علي ايدك ورجلك يا شرموط
نزل نادر تاني علي ايدو راجلو وفضل ماشي لحد ما طلع من الباب
مها" يلا ياقلبي شيلني لحد بره
انا "ماشي يا قلبي
قومت شيلت مها لاقتها لفت رجلها علي وسطي وانا شيلها وروحنا في بوسه انا وهي كونت وهم بس كونت حساس ان هقع بيه علي الارض فضلت ماسك نفسي لحد ما وصلنا لحد الترابيزه لاقت نادر أعقد جنب رجل الترابيزه مستني. أوامر مها اعقدة علي الكرسي لقت مها جات عقدة علي رجلي وانا أعقد وبدأت تاكلني لقمه وتبوسني بعدها وكان نادر جايب سمك وجمبري وسي فود استاكوزا اكلتني مها لحد ما كونت خلاص مش اقدر قومت انا وهي هي راحت تغسل ايدها. ورجعت لاقتها قالت ل نارد "هات كاسين لياول محمد
انا" مش بشرب لو هشرب ممكن اشرب بيره
مها "زعقت ل نادر وقالت ليه اقوم يلا بسرعه اقوم هات بيره ولاقت نادر ماشه زي الكلب لحد المطبخ جاب ازازة بيره ورجع لاقني انا مها اعقدين بنضحك ونهزار وهي حطه ايدها علي الشورت وماسكه زوبري من فوق الشورت اخدت منو البيره اعقدنا نشرب ومها كانت بتشرب يامه وكانت تشرب شويه وتفهم في بوق نادر وساعات تقلب المره علي رجليها وتقول تعال الحسهم يا خول لحد ما لاقت مها قامت من جانبي ورحت علي المطبخ ورحت تاني وقالت ل نادر " معلش نسيت يا نادر
راح نادر وطا بوس رجليها راحت قولتله قوم يلا لف لقتو ماشي على ايدو ورجلها زى الكلب لغايه ما بقا اقعد قدام مها لاقيت مها مطلع من جانبهاخياره كبيره وطلعت علبة كريم دهنت بيها الخياره ونزلت الشورت ل نادر وراحت حطلو الخياره فطيزه طلع منو صرخه ولا اجدع شرموطه مها " اهو بدل منتا هايج كده
بصيت ليها و قولتلها اي ده ده كمان بيتناك
مها" اه يا حبيبي عاوز تنيكو
انا " مش هعرف ولا اقولك لا
نادر" وسعيلي خرمي يا مها عشان صابر البواب بيعورني بزوبره
مها" ماشي يا متناك
قولتلها ايه اي ده هو كمان البواب بينكو قالتلى اه وانا عشان كده بوسعزخرمو وبداء نادر مع كل تدخل مها الخيار يا توجع يطلع منو اه لقيت مها بتقوله اي يانادر هايج على الاخر شكلك شويه من أهات نادر لقتو جابهم رحت مها قايمه شده نادر بقا وشو علي الكرسي الانتريه وطلعت على ضهرو وقالتلي تعال يا محمد الحس كسي وهي نايمه علي ضهر نادر نزلت الحس كسها نسيت اقولكم ان مها مكنتش لبسه حاجه خالص نزلت بلساني افرش في كسها بلساني واشد في شفايف كسها والعب با صوابعي في نبورها وهي اححححححح اوف اهاهاا ورحت شده راسي علي كسها لحد ما جالها رعشه وجابت شلال وفضلت نايمه علي ضهر نادر ورحت حطه ايدها على كسها اللي كان آحمر و مبلول قالتلي يلا وشدة زوبري دخلتو في كسها وفضلت ارزع فيها وهي اهاتها صوطها عالي نزلت نيك فيها ولما جات اجابهم لاقتها بتقولي جبهم على كسي وعلى طيز نادر جابتهم علي كسها وعلي طيز نادر نزلت من عليه ماسكت طيز نادر تلحس اللبن من عليها لحدما مخلتش نقطه راحت لفتو ليها وهو فهم راح ماسك كسها ولحسو من لبن بتاعي وشهوتها وانا كونت خلاص اتهدت مش اقدر قومت قولت ليها انا هابس عشان هروح ماشي وهي مكنتش اقدره تفتح بوقها من كتر التعب والخمره كانت نايمه علي الارض وفاتحه رجلها حطه رجل علي صدر نادر واحده علي وشو دخلت الحمام وانا مش اقدر اخدت شور وطلعت لبسة هدومي ونزلت. روحت علي المحل لقت امي جوا اعقده علي المكتب لسه هنطق قالتلي يلا بينا عشان شكلك بتموت وقامت قفلت وطلعنا ركبنا تاكس ورحنا علي البيت طلعنا ودخلنا الشقه روحت رامي نفسي علي الارض محستش بحاجه معرفش نمت اقد اي صحيت علي رنت الفون كان عم كمال رديت عليه "، الو اي عم كمال عامل اي
انا" تمام الحمد ****
عم كمال "طيب في اخبار وحشه
انا"، خير ياساتر يارب
عم كمال"ابوك نزل جلسه وهدي المحاميه اسبعدت نفسها من القضيه اعتزرت
انا" ازاي اي اللي بتقولو ده يا عم كمال
عم كمال"هو ده اللي حصل وعلي فكره ابوك الحاله الصحيه بتاعت وحشه وكان في مستشفي السجن من يومين
انا" ازاي ده حصل امته وانا معرفش
عم كمال "اهو اللي حصل احنا لازم اليومين دول نشوف محامي عشان انا مسافر كندا لخويا عشان تعبان اوي
انا" لا الف سلامه عليه انا هقوم البس دلوقتي وهروح ل هدي المكتب افهم منها
عم كمال"، تمام وعدي عليا وانتا رجع عشان في محامي قريب الحاج ثروت صاحبي ونروح ليه
انا" ماشي
وقفلت معاها وطلعت من الاوضه رايح علي الحمام لقت موفجاء لقت هدي أعقد مع امي بره
انا " اي ده يا هدي انتي جايه هنا بعد ما اعتزرتي عن قضية ابويا ولبستنا في الحيطه لقت هدي بتضحك وبتبص ل امي
امي"اهد كده يا محمد وتعال أعقد افهم
انا" افهم اي ما مبقاتش فاهم حاجه
امي" أعقد بس
أعقدة لاقتها بتقولي هدي دي صاحبتي من زمان وانا اللي كلامت المحامي اولا عشان يعتزر ليكم وهدي تمسك مكانو وعلي فكره ابوك كله شهر بتاع التأجيل ده وانا هطلعو بس علي اتفقنا بس في تعديل صغير
انا "وانا مصدوم تعديل اي
هدي ردت ساعتها وقالت ابوك مش هيطلق امك. هيفضلو مع بعض بس هيمضي علي ورقه ان امك حره تعمل اللي هي عاوزه. وهو كمان وعلي فكره ناس كبيره في البلاد هما اللي هيحاسبو ابوك لو عمل حاجه عاكس اللي متفقين عليه وخد دي ورقة زياره ل ابوك بكره تقنعو با كده
انا أعقد مصدوم من اللي انا سمعو بس لقت امي بتقولي بص يا محمد انا غلط تاني مش هعمل بس انا شغله في حاجات كبيره متخافش مفيش راجل هيلمسني تاني بس انا شغلي لازم اكون فيه علي حريتي تمام
علي اد ما اتبسط ان امي مفيش حد هيلمسها تاني بس موضوع شغلها ده هو اللي كان مخوفني
قومت دخلت الحمام اخدت شور طلعت دخلت الاوضه لبست وطلعت عشان انزل لقت هدي بتقولي احلام نفسها تشوفك وحشتها
انا "بصيت ليها بقرف. راحت ضحكه وقولتلي صح مدام عرفت كل حاجه الازم تعرف دي كمان
انا"اي في نصيبه تانيه معرفهش
هدي "اه احلام مش اختي احلام دي شغله عندي في المكتب وكونت عاوز اكسر عنيها عشان عرفت حاجات كتير عني وانا اللي خليت سلامه يورط سيد جوزها في فلوس عشان يمضي وصلت امانه ويقدمهم لنيابه عشان تبقا مفيش اي حاجه أقدمها وتبقا محتاجني وانا اللي قولت ليها ان انتا امك ليها علاقات مع مستشارين ووكلاء نيابه وممكن تتطلع سيد بس لازم تقولي أن انتي اختي وبعد ماجالتي وانتا قولتي ان احلام عجباك قولتلها ان انتا عاوز تمن الخدمه دي تنام معاها مره واحده وهي كانت خايفه بس انا طمنتها وقلتلها ان انا هبقا معاكم وحصل اللي انتا عرفو ها بقا اي رايك
انا "انتي شيطانه
هدي" انا غلبانه
امي"خالص موضوع ابوك بسرعه عشان عاوزك في شغل
انا" شغل اي انا مش هشتغل معاكم
امي"طيب خلاص يا هدي الغي موضوع مراد
بصت ل امي وساكت وقومت نزلت ورحت ل عم كمال وعرفتو ان امي كلامت واحده قربتها جوزها حاجه مهمه وهو هيطلع ابويا وانا رايح ليه بكره زياره وعم كمال قالي ان هو مسافر عاوزك تبقا تاجي كل خميس بس تاخد الفلوس بتاعت المحل توديهم ل طنطك هناء في البيت بس يامحمد عشان مش عاوز ابعت اي حد من اللي شغلين
انا "ماشي ياعم كمال حاضر
اعقدنا شويه وبعدين سبتو وطلعت اتمشيت لحد البيت وانا ماشي شوفت كريم اللي نسيت موضوعه كان وقف مع واحده شكله شرموطه خالص روحت معدي السكه ورايح ليه لقت اتنين كانو وقفين مع بعيد تقربنا مع البت دي. وراحو فتحو ماطوه علي كريم اخدو منو الفون والمحفظه جريت عليهم لقت واحد فيهم راح أعقد يهاوشني با المطوه بيخاوفني بيها لقت كريم بيمسكني من ايدي ويقولي خلاص يا محمد سيبهم يامشو
انا "لا ولسه ببص تاني لقت العيال جارو
انا" اي يا كريم اللي حصل ده
كريم "دي اخوات البت اللي انا ماشي معاها دي ولازم ياخدو مني فلوس عشان يسبوها ليا وانا الفتره اللي فتات امي قطعت عني الفلوس. وانا مكنش معايا. اطرت ابيع الاب بتاعي عشان اديلهم واتصلت بيها عشان اقبلها بس هما معرفش عملو معايا كده ليه
انا" كويس ان هي جت علي اقد كده. يلا تعال اروحك
كريم" انا مش أعقد في البيت انا أعقد عند مؤمن من امبارح
انا "مومن طيب يلا بينا نروح ليه عشان وحشني
روحنا علي بيت مؤمن خبطنا فتح لينا ودخلنا وسلم عليا واعقدنا شويه ولقت قلبي كريمه داخله بتسلم عليا بس لاقتها قلعت النقاب وبقت با الحجاب بس وشه زي البدر منور
انا" ازيك يا طنط
كريمه "تمام يا محمد انتا عامل اي مؤمن بيقولي ان انتا مش بتروح المدرسه ليه
انا "معليش ماما كانت تعبانه شويه
كريمه" لا الف سلامه عليها وصل سلامي ليها
انا "يوصل حاضر.
ولفت ادتني ضهرها كانت لابسه جيبه وقميص الحسبه كانت مش مسكه اوي علي طيزها بس كان حز الاندر باين اوي من تحت الجيبه
اعقدنا نتكلم احنا التلاته لحد ما كريم قال ل مؤمن هات موبايلك يا مؤمن عاوز اعمل مكلمه
مؤمن" خد اهو
اعقدنا نتكلم لقت مؤمن شكلو احله من مكان في الفيديو ولبس بنطلون ماسك علي طيزو اوي
فى بهزار معاها بيقولو تصدق يا مؤمن امك طلعت جامده اوي من غير نقاب لقتو اتعصب وكان هيمسك فيا وراح طردني بره كريم جاه وراء علي السلم وانا قولت ليه مفيش حاجه وانا هروح واتصبعت علي كريم راح سابني روحت نزلت علي الشارع روحت فاتح الوتس بتاعي وبعت الفيديو ل مومن علي وتس وقولتله في الرساله وحيات امك يا خول انتا مش هقول بس علي امك جامده بس لا دانا هفسخها من كسها اقدمك يا ابن المتناكه تتطردني انا ماشي ورحت أقفلت وعقبال ما وصلت عند البيت كان مؤمن رن اكتر من 25 رنه ده غير الرسايل شتيمه وقلة ادب منو روحت بعتلو رساله وقولتله تمام متزعلش مني بكره المدرسه كلها تشوف الفيديو وابعتو علي النت. كلو يلا سلام
لقتو رد قالي هتستفد اي يا محمد لما تعمل معايا كده
انا رنت عليه رد عليا
مؤمن "اي محمد هتستفد اي لما تدمر حياتي دي غلطه ومش هتتكرار
انا" براحتك اقلبي تكرارها متكررهش دي بتاعتك انتا
مومن"طيب عاوز اي طيب نتفاهم عاوز كام تجيب الفيديو ده
انا" فلوس اي يا كسمك دانا اعبيك فلوس زي ما هعبي امك لبن
راح شتمني وقفل السكه مفيش ثواني ولقتو بيرن سبتو مره التانيه رديت عليه" اي عاوز اي بقا يلا اخلع
مؤمن" محمد موضوع امي ده مش هينفع امي محترامه مش هينفع شوف حاجه تانيه تعال نيكني انا طيب
انا" ههههههه طيب تصدق فكره حلوه بس عاوز اقولك الحسنه اللي في فخد امك من تحت كسها بشويه قولها عامله اي
مؤمن" ساكت شويه ولقتو بيقولي انتا عرفت مكان الحسنه دي ازاي رد عليا
انا "اسألها دي كانت جباره واحنا في الساحل دي عليها كس منفوخ اي حكايه
لقته بيقولي لا و**** يعني انتا خونتني ومعملتش با الصداقه اللي بينا
روحت أقفلت المره دي انا وقفلت الموبايل خالص وطلعت البيت دخلت الشقه لقت امي اعقده بتلعب في الموبايل وبتقولي متنساش بكره تقنع ابوك لو عاوز يطلع يوفق روحت سيبها ودخلت الاوضه رمت نفسي علي السرير
أنا وأمهات أصحابي - السلسلة الأولى
- أنا وأمهات أصحابي - السلسلة الأولى: الجزء الأول
- أنا وأمهات أصحابي - السلسلة الأولى: الجزء الثاني
- أنا وأمهات أصحابي - السلسلة الأولى: الجزء الثالث
- أنا وأمهات أصحابي - السلسلة الأولى: الجزء الرابع
- أنا وأمهات أصحابي - السلسلة الأولى: الجزء الخامس
- أنا وأمهات أصحابي - السلسلة الأولى: الجزء السادس
- أنا وأمهات أصحابي - السلسلة الأولى: الجزء السابع
- أنا وأمهات أصحابي - السلسلة الأولى: الجزء الثامن
- أنا وأمهات أصحابي - السلسلة الأولى: الجزء التاسع
- أنا وأمهات أصحابي - السلسلة الأولى: الجزء العاشر
- أنا وأمهات أصحابي - السلسلة الأولى: الجزء الحادي عشر
- أنا وأمهات أصحابي - السلسلة الأولى: الجزء الثاني عشر
- أنا وأمهات أصحابي - السلسلة الأولى: الجزء الثالث عشر
- أنا وأمهات أصحابي - السلسلة الأولى: الجزء الرابع عشر
- أنا وأمهات أصحابي - السلسلة الأولى: الجزء الخامس عشر
- أنا وأمهات أصحابي - السلسلة الأولى: الجزء السادس عشر
- أنا وأمهات أصحابي - السلسلة الأولى: الجزء السابع عشر
- أنا وأمهات أصحابي - السلسلة الأولى: الجزء الثامن عشر
- أنا وأمهات أصحابي - السلسلة الأولى: الجزء التاسع عشر
- أنا وأمهات أصحابي - السلسلة الأولى: الجزء العشرون
- أنا وأمهات أصحابي - السلسلة الأولى: الجزء الحادي والعشرون