أم إحسان بين الذئاب: الجزء العاشر

من قصص عارف

عسل ابيض وعسل اسود

اه جاء دورنا وسنظهر انا وامي المزعومة لابسين اقنعة , اتعرق وقلبي يخفق وخفت ولكن المرأة ( امي المزعومة ) شجعتني وخلعت اخر قطعة من ثيابي وظهر عيري منتصبا كالحديد. مسكت عيري بقوة وسحبتني الئ الصالة وسرت معها وكأني كلب وديع.

لحظة رهيبة عندما دخلنا وكان الجميع قد اصبح عاريا هم ماما جسمك لذيذ لذيذ , لحظات والمس جسدها ولكن للأسف بسبب القناع لا استطيع التقبيل واللحس ولكن لايهم

ماما نظرت الينا مليا بشغف وضحكت وقالت;

- ام وابنها يتنايكو مع بعض

-ميكي: احنة كلنا راح انيك مامته وهوة ينيك صاحباتنا هيهه وانتي معاهم

كلام اثار الجميع, وبدا سيل القبل ولكن سأصف فقط كيف مارست ماما الجنس فلا يهمني ما تفعل باقي النساء.

الدكتور يحمل ماما بخفة ويجعلها تنام على السرير, واخذ يمص ثدييها الكبيرين اللذيذين جدا, اه الشاب الاسود يقترب من ماما, اه عيري سينفجر من الشهوة, هم نزل يلحس كسها وكانه يلتهمه , ماما تتأوه من هذه الشفايف الغليظة ولسان الشاب الاسود الذي ادخل لسانه عميقا في كس ماما, تقدم ميكي وفي قمة الشهوة اخذت تمص عير ميكي بلهفة,

وهنا ميكي والدكتور تركوا ماما وانشغلوا مع بقية النساء بينما الامرأة الاجنبية اتت تتقبلني وتمص عيري. الشاب الاسود يلحس كس ماما باحترافية بين تأوهات عالية.

وقف الشاب الاسود ووقفت ماما تنظر بتمعن الئ هذا الجسد الاسود,

هم جلست على ركبتيها ويدها تتلمس بتردد هذا العير الاسود الضخم المنتصب كالحديد,

اوه انهالت ماما تقبل العير الاسود بهستيرية ولذة ومن كل مكان, تخرج لسانها ولحست راس العير بشغف, لسانها يلحس طول العير وهنا اخذت تمص بشهوة وبهمهمة لذيذة وظلت دقائق وهي لا تكتفي من مص هذا العير الاسود حتى تبلل من لعابها.

وقفت واخذت تقبل فم الشاب الاسود بينما يداها تعصر راسة , يلعقان لسان بعض بشغف

اه ماما وبشهوة كبيرة تقبل الصدر الاسود اللماع من السواد وجلست مرة اخرئ على ركبتيها تمص عير الاسود بشغف , اوووه تلعق وتلحس بيضاته.

ميمي مسكتني وجعلتني اقف بجانب الشاب الاسود واخذت تمص عيري بشهوة, وماما قربي مشغولة بمص العير الاسود.

هم ميمي تأخذ المبادرة وتقول لماما خلي نبدل الرجالة ههههههه

لحظات تمر بطيئة جدا بينما عيري يرتجف من شدة الانتصاب بينما ماما تأخذ مكان ميمي, ويدها تمسك عيري المرتجف, تنظر الي وتبتسم بينما تمسك يدها عيري,

لحظات واحسست قبلة على عيري هم قبل لذيذة اخري بينما عيري يرتجف ودقات قلبي عالية احسست و تخيلت ان الجميع يسمعها.

اه ماما تلحس عيري هم احلى شيء بالعالم اتمنئ الان الصراخ ماما تمص عيري اه, عيري المرتجف يستقر بين شفتيها بمص رهيب, اه لذة جميلة وفاسقة , اه مص ببطء, وشفتيها تمص عيري من راس العير وحتى يدخل كلة في فمها. جنون وهيه تلحس بيضاتي ثم يسير لسانها على طول العير حتى وصلت راس العير لتلحسه بشغف ثم نظرت الي بابتسامة وشرمطة ثم عادت تمص بشغف.

ماما وهي تمسك عيري بيدها تنظر الئ الشاب الاسود بينما ميمي تمص عيرة بجنون واشارت الية ان يأتي

واااااا اللذة عارمة اصرخ في داخلي حقيقة احلئ من الحلم, بينما ماما تمسك عيري بيد وعير الشاب الاسود باليد الاخرئ وتحركهما بتناغم

تقرب العيرين من شفتيها ثم تلحس الاثنان بتناغم

تمص العير الاسود ثم تمص عيري جنون ولا في الاحلام استمرينا هكذا للحظات طويلة كانت بطني تدغدغني من اللذة

اتت ميمي ومسكت الشاب الاسود تقبله وهنا بدا النيك

ماما وميمي بوضعية الفرنسي, الشاب الاسود بدا ينيك ميمي من كسها وهنا سانيك ماما

عيري يدخل في كس ماما الرطب اه ثم ادخلت عيري كلة في كسها بينما عيري يحس بحرارة كسها . همممم انيك بسرعة وماما خدرانة وتتأوه بلذة وانا انيكها بسرعة ثم ببطيء بينما صراخها يتموج. اعذروني احساسي في تلك اللحظات لا يوصف. انيك ويدي تتلمس جسمها, صدرها وفردات طيزها

لحظات وتتغير الوضعية وجلست على الكنبة وجلس قربي الشاب الاسود

ماما تجلس فوقي وظهرها مقابل لوجهي ودخل عيري في كسها واخذت تصعد وتنزل بلذة عنيفة بينما انا كنت في عالم لذيذ جدا ويعجز لساني عن الوصف دقائق لذيذة وانا انيك كس ماما وهنا قالت ماما بشهوة

لميمي;

يله خلي نتبادل

لحظات مجنونة وانا ارئ ماما تجلس فوق عير الاسود تصعد وتنزل بعنف بينما يغرق الاثنان في قبل حارة وظليت اراقب ماما وهي تتلذذ بعير الاسود في كسها ولم اهتم لميمي التي اخذت مكان ماما تصعد وتنزل على عيري,

اه ماما نعم تمتعي ومتعيني, كم تحبين الجنس, كم تعشقين مص العير نعم انتئ انثئ تعشق الرجال وتعشقين تمتيعهم, اه حبيبتي تمتعي, يدي تمسد شعر ماما وهي تقبل فم الشاب الاسود بجنون,

ظلت يدي المرتجفة تداعب جسم ماما ثم صدرها اللذيذ

حصل تجاذب غريب, ماما تمسك يدي وتقبلها بشغف وحنان وانفجر الموقف, ماما تترك الشاب الاسود وجعلت ميمي تأخذ مكانها ,ماما تنهال على صدري لحس وقبل حتى وصلت عيري ومصت بقوة ثم بصقت بعنف على عيري ثم اخذت وضعية الكلبة ووضعت راسها على فخذ الشاب الاسود وقالت لي

دخلة بطيزي يواد يحلو انته

عيري المنتصب كالحديد يقترب من ثقب طيزها الاحمر اللذيذ, دخل راس العير وسط صرخة اطلقتها ماما ثم دخل عيري ببطء وكانت عضلات طيزها تتوسع بليونة حتى اصطدمت افخاذي بفردات طيز ماما, وسط صرخات وتأوهات مرعبة تطلقها ماما, هم انيك اسرع واعنف بينما كانت اصوات اصطدام افخاذي بفردات طيز ماما يصدر صوتا جعل ماما تصبح اكثر وحشية وانهالت تحاول الوصول لبيضات الشاب الاسود لتلعقمها , وهنا قامت ميمي فتلقفت ماما عير الاسود تمصه بصوت عذب

لحظات جنون الشهوة ينفجر عند ماما وقالت يله شباب اريد اذوق عسلكم وجلست على ركبتيها فتحت فمها بينما الشاب الاسود يحرك عيرة بسرعة وقذف بسيل ابيض في فم ماما, لا احتمل سأقذف ايضا, اخذت مكان الشاب الاسود بعد ان افرغ حليبه فم ماما التي تنتظر حليبي الان, اه وبعنف قذفت سيلا حارا في فم ماما, اه سيل اخر يندفع بقوة في فمها وكانت اكثر كمية اقذفها في حياتي, ماما تبتسم وتفرغ فمها على وجه ميمي, وجنون اصبحا يقبلان بعضهما وينظفون الحليب من وجوه بعض حتى صرخت ماما بعد ان قذف كسها بغزارة ثم ارتمت بتعب وأغمضت عيونها لتعيش احلى لذة جربتها حتى الان

بعد ان قذفت و هدأت الأجواء وماما تحلم باللذة التي حصلت عليها, اشارت ميمي الي بالذهاب فرحلنا انا وماما المزعومة بعد ان مارست اقوى رذيلة في الكون ولكنها الذ شيء في الجنس انو تنيك مامتك والاقوئ انو تشوفها تتناك كالشرموطة مع رجال اخرين اه وانت تراها تمص عير راجل ثاني او تتناك هممم,

لا يعرف هذه اللذة الئ من يجربها وقد اصابتني هذه الافة اللذيذة.

اسبوع مضى ثم اسابيع وانقطع اتصالي بميمي وميكي وانا اتوق لمرة ثانية ولكنهم لم يجيبوا على اتصالاتي وحتى بيت ميمي اصبح فارغا.

الاقدار تتغير وفجاء حصلت على بعثة للدراسة في فرنسا وسأغادر قريبا

وفي ليلة المغادرة خرجت من الدوش وانا في غرفتي ارتب اغراضي وكنت البس بوكسر فقط,

دخلت ماما ومعها اغراض تضعها في الشنطة, اه لا أعرف ارتبكت وحاولت تغطية جسمي, ولكن ماما ضحكت ايش يواد مستحي مني?

لا ماما بس تفاجئت , واخذت ترتب الشنطة, اه نظرت لجسمي وتملت مليا وكانها تحس بانها شافت هذا الجسم سابقا-او كنت انا اتخيل ذلك-

ولكنها ابتسمت وقالت انا بعد كم شهر اجي ازورك

اه متى ياتئ ذلك اليوم,

وسافرت في اليوم الثاني

اه بعد اشهر لذيذة في فرنسا مارست الجنس مع اجمل النساء وكل الاعمار حتى اتصلت ماما وقالت بعد اسبوعين ازورك.

اه دبت شهوتي بعنف ,

أم إحسان بين الذئاب