أم إحسان بين الذئاب: الجزء الرابع عشر

من قصص عارف

متعة الامهات

مر اسبوعين بجنون مطلق, وتمتعت كثيرا بلعب دور ابن عفاف وبعد ترتيب بسيط تكاشفنا الاسرار بلحظة سكر وحشيش في كباريه وردة.

ايهاب كان في قمة الهيجان, انه اقوئ رذيلة والذها ,الحديث يطول وفي ظهر اليوم الثاني اجتمع اربعه اشخاص في فيلا راقية وهم يسبحون بمسبح الفيلا, انهما عفاف وام ايهاب يلبسون بيكيني وتبادلون القبلات مع ايهاب وابن عفاف وهم يتبادلون القبلات العاهرة[SIZE=5].

تطاريرت ملابس السباحة وركضت النساء عاريات ويضحكن ضحكات العاهرات ويقولون يلة ورانا يولاد الشراميط

جريت انا وايهاب عراة تماما خلفهم , من اثر الحشيش ورهبة الموقف وانا اكاد امارس الذ جنس, انه جنس الخيال, اه جنس ما شاب ومامته وانا ومامتي هههه(اعجبني دور ان تكون عفاف امي) ونحن نكسر اخر حواجز اللذة المحرمة التي هية في خيال شباب كثير. طال الوقت وتذكرت كلام ام احسان في اخر لقاء

وكانت معي في السيارة في طريق العودة من المطار بعد ان اوصلنا سماح حبيبتي التي ذهبت لزيارة عائلتها في الخليج وستغيب لمدة شهر.

كنت اقود بصمت.

-ام احسان: فينك يواد رحت فين

-انا: موجود حبيبتي

-تفكر بسماح مش هيك يواد

-هههههه وافكر فيكي حبيبتي

-هههه محد بيشوفك انتة علئ طول مع سماح ونسيتني

-حبيبتي مستحيل انساك انتي المتعة معاكي فيها طعم خاص, يلة حبيبتي نقضي اليوم مع بعض.

-يلة بس امشي بينا للمزرعة الئ انا اشتريتها.

-هم اشتريتي مزرعة مبروك.

-ما انته يواد مشغول مع سماح ونسيت الشركة والشلة تبعنا احنه علئ طول نعمل حفلات نيك هههههه.

كل يوم تزداد مخاوفي, كيف اندمجت هكذا واصبحت تحب النيك والاموال والسلطة.

وصلنا لبيت في وسط مزرعة كبيرة وبعد دقائق تطايرت الثياب واصبحنا عراة ههههه وتطايرت القبل الحارة

لقد قررت ان امنح لام احسان لذة جديدة , نظرت الئ جسمها اللذيذ وبعد تعديلات وليزر , بالاضافة الئ المكياج الصارخ والاصابع المصبغة بلون مثير, هم نزلت اقبل جسدها, وصلت كسها الحس بنهم

ام احسان تصرخ وتضحك بينما يدها تداعب شعري, هم اخذت تضحك وانا انهمر بتقبيل بطنها ولحسها بلساني اه لم تحتمل مسكتني تفبلني, يدها تمسك عيري بقوة ثم همست لي حبيبي ممكن امصلك عيرك هههههه.

ولكني افلت منها وركضت وانا اضحك وهي تركض خلفي ومسكتني

ومسكتني قرب حوض السباحة, تقبلني بشهوة ,نزلت تمص حلمات صدري بقوة حتئ صرخت وام احسان تستمر نزولا بلحس صدري وبطني. اه لسانها

يتحرك بسرعة حتئ وصلت عيري المنتصب, مسكت عيري بيدها بقوة. نظرت بعيوني بشراسة ثم بصقت علئ عيري واخذت تمص بنهم. اه كنت اصرخ بينما ام احسان تمص بسرعة وعيري يدخل في فمها بينما شفتاها تعصر عيري بقوة, تخرج عيري تلحسه بلسانها ثم تبصق علئ عيري وتدخله بسرعة في فمها حتئ اخره تمص بنهم,

اه مص رائع, كنت خدران ومندمج جدا, ولكن ام احسان اصبحت تمص بعنف اكثر وسرعة, اه دقائق تمر وانا ارتعش ,اه انطلق الحليب الحار في فم ام احسان التي تهسترت اكثر وادخلت كل عيري في فمها وهي ترشف وتبلع السؤائل اللذيذة,

اه ام احسان تستمر تمص بعنف ,

-حبيبتي كفاية مش قادر.

ام احسان اخرجت عيري من فمها وظلت تنظر الي بابتسامة لذيذة بينما يدها تداعب عيري وقالت

-هم اشتقت لحليبك اللذيذ يواد هههههه.

بعد الدوش نمت بين ذراعي ام احسان بينما تداعب شعري كطفل صغير

استمرينا نتكلم وعن موعدنا المرتقب انا وعفاف وعمار وام عمار.

-ام احسان; ممكن سؤال حبيبي : انتة تحب الستات الي بعمري بتموت فيهم اكثر من الشابات ايه السبب؟

-مش عارف حبيبتي, بس انا اموت في الامهات وربات البيوت.

-هههه انتة بتشوف فيهم مامتك هههههه مش هيك.

لم اعطي اجابة ولكن ام احسان ظلت تضحك وقالت:

حبيبي اتمتع والعب دور ابن عفاف وتنايكوا مع عمار وام عمار سوا.

بعد كلام لذيذ اثارتني ام احسان وتكلمت عن لذة الشذوذ ونيك الامهات

-لم احتمل واطلقت العنان لافكاري حبيبتي; امنئ لو كنت انتي لعبتي دور ماما بدل عفاف في اللعبة الي لعبناها علئ عمار

-ضحكت ام احسان وقالت; ههمم الفرص جاية كثير وانا راح اتبناك من اليوم ههههه, يلة حبيبي اتاخرت لازم اروح

-حبيبتي مفيش نيك اليوم

ضحكت ام احسان, واخذت تقبل فمي, اه مسكت عيري تمص بلذة وبعنف وتداعب راس عيري بلسانها وقالت; حبيبي عيرك يجنن, وانتة حلو تجنن.

بينما اغمضت عيني بلذة وام احسان تقبل عيري وتمسح خدودها بعيري المنتصب.

-ام احسان: حبيبي اتاخرت انا مروحة وقامت تلبس ثيابها

-حبيبتي تعالي خلي نتمتع انتي دمرتيني انتي بتمصي روعة

-ام احسان: ههههههه احتفض بمجهودك لعمار ومامتة وعفاف, احنة ايامنة جاية وراح نعمل عمايل. ثم خرجت علئ عجل بعد مااثارتني بمص ولا اروع

اههه بعد ان دارت الذكريات, ركضت مع ايهاب خلف امهاتنا العاريات, وبدون ترتيب انا مسكت ام ايهاب, بينما ايهاب يمسك عفاف او ماما ههههه وساسميها ماما فقد اصبح هذا يشعرني بلذة عارمة, اه لذة كبيرة وانت تمارس قمة الدعارة والشذوذ.

نقبل امهات بعض بنهم, اه امي تقبل ايهاب بنهم وانا نفس الشئ , انا وايهاب نستلقي علئ الارض, وراقب ماما تنزل علئ عير ايهاب, تقبله,تلحسه بلسانها وهئ تصدر اهات شهوانية, اه تخدرت اكثر عندما كانت ام ايهاب تمص عيري بنهم وسرعة

مص رهيب وتتغزل امي بعير ايهاب ههههههههه, ثم قامت وجلست فوق عير ايهاب في كسها وتصعد وتنزل بضحكات واهات عاهرة, هم ام ايهاب تتخذ نفس الوضعية فوقي, اه ننيك امهات بعض بنفس الوضعية,

اه دقائق تمر وسكرنا في نشوة عاهرة فبعد عدة وضعيات وبدون ترتيب كان ايهاب ينيك طيز ماما وبوضعية الكلبة بينما كانت ام ايهاب فوقي وعيري كله في طيزها وهي تنزل وتصعد بهستيرية جنسية , اه كم العهر جميل, وهنا ضحكت وقلت لايهاب : اختشي يواد تنيك ماما من طيزها قدامي

علت ضحكات ماجنة وتعليقات عاهرة بينما كانت الامهات تتلذ جدا بنيك الطيز

اصبح النيك اعنف وسياتي القذف سيلا, اه ماما تقول لام ايهاب: يله حبيبتي نعمل الاتفاق, وفجاة استلقت الامهات وتقاربت روسهم وقالوا يله حبايبي اغرقوا وجوهنا واحد ورة الثاني,

اقترب ايهاب وقذف بقوة وجه امه ووجه ماما التي كانت تضحك بنشوة, اه حان دوري وقذفت بعنف وسيل لذيذ اغرق وجوه الامهات التئ كانا يبتلعان بشهوة ما يصل اليه لسانهم وهن يلعق شفايفهن بحثا عن مزيد من القذف اللذي اغرق وجههم وشفاهم

أم إحسان بين الذئاب