أم إحسان بين الذئاب: الجزء الثاني عشر
نكمل وسنتناول سميرة والخطة المزعومة
بعد الصراخ لم نتكلم لخمس دقائق بينما القبل كانت مستمرة بهدوء, اتمدد بجانب سماح ننظر لبعض بابتسامة, سماح تتلمس وجهي وشعري ثم قالت:
-كيف حصل هيك.
-حبيبتي كانت احلى متعة بحياتي.
-وانا كمان, دي متعة عمري محسيت بيها.
اه ياسماح, لم تجربي متعة الجنس ايتها الجميلة, الجنس في الزواج هوة جنس تقليدي ومقيد, يقذف الزوج وينام, بينما زوجته لاتزال وتريد المزيد.
-سماح تبتسم وتقول: بس انته شاب حلو كتير ونظيف وجنتل, بس اتمنئ يظل سر بيناتنة.
-مسكت يد سماح اقبلها: حبيبتي طبعا, انتي الاميرة وانا خادم عندك, وانهمرت اتغزل بجمالها وقلت: حبيبتي اريد اقبل كل مكان في جسمك واندفعت اقبل والحس الابط اللذيذ الذي كان يلمع من البياض والنظافة,
سماح تضحك بمتعة. ثم نزلت بالقبل حتى بطنها, افخاذها ووصلت اقدامها. اندفعت اقبل والحس ظهر قدمها الابيض الناعم, سماح تضحك وتسحب اقدامها وقالت: بلاش حبيبي فمك راح يتوسخ
-حبيبتي بالعكس رجليكي راح تتوسخ من فمي ومسكت اقدامها اقبلها وامسح وجهي بباطن اقدامها بينما سماح تضحك.
اقدام ناعمة جدا, كعب قدمها بلون وردي فاتح انهمرت اكتشفه بلساني ثم امسك القدم الأخرى بينما سماح تضحك بلذة, مصيت اصابع قدمها واحد تلو الاخر وهنا تصرخ سماح وتضحك بشدة وتسحب اقدامها وتقول كفاية يواد باغير يله بدي ادوش.
وتحت الدوش لا اعرف كم قبلت جسمها وخصوصا فردات طيزها الرخامية والمنحوتة لم احتمل وانا ارئ ثقب طيزها الاحمر النظيف وانهمرت العق الثقب بلساني بينما سماح تضحك بلذة.
-حبيبتي انتي حلوة كثير وكل شيء بجسمك حلو ونظيف بموت فيكي, وظليت اتغزل بها ثم بعد الدوش كان التعب قد اخذ منا, فنمنا بعمق ونحنن نحضن البعض
صوت الباب ينفتح , نهضنا بفزع فاذا بأم احسان تدخل وتحمل طعام الافطار وتقول;
-صباحيه مباركة يعرسان وتزغرد, هههههه
شرموطة يا ام احسان لم نتفق على هذا قلت في نفسي.
سماح تدعى البكاء وتقول مش عارفة مكنتش واعية للي حصل ام احسان بدون فضايح.
ام احسان تأتي وتحضن سماح بحنان وتقول: حبيبتي انا مستحيل افضحك او افضح أي حد, بس شفتي الواد حسام
-سماح بفزع: ايه؟
-ام احسان: بقالي سنتين اجري وراه واعمل إغراءات وهوة مش حاس بس اليوم مش حيفلت مني.
نظرنا في وجوه بعض ثم انفجر الثلاثة بضحك لذيذ, اما سماح فظلت تضحك وتقول لام احسان: انتي اكبر شرموطة.
ام احسان خلعت جميع ثيابها وتتمدد بيني وبين سماح ثم نامت فوقي تقبلني بشهوة وعنف, بينما سماح تنظر الينا بشوق,
ام احسان تقبل صدري وبطني حتى وصلت الئ عيري المنتصب تمسكه بيدها, وتقول: احلى عير شفته بحياتي وظلت تقبل عيري ثم نظرت الئ سماح وغمزت لها, سماح تقترب وتنظر بشغف الئ عيري المنتصب بيد ام احسان.
يد سماح تمتد وتمسك عيري وتنظر بشهوة, مسكت بيضاتي برقة, اه انهمرت تقبل عيري بلذة,
-سماح حبيبتي ممكن الحس كسك
-ضحكت سماح وجلست على وجهي الحس كسها بينما يدها تمسك عيري وتقبله بخجل, ادخلت لساني عميقا في كسها الحار الذي بدا يترطب بسوائل حارة, وهنا احسست بلسان سماح يلحس راس عيري برقة لذيذة جعلتني ادخل لساني عميقا في الكس اللذيذ.
سماح تمص عيري برقة ثم يزداد المص سرعة ولذة جعلتني ارتعش, لم اتمتع مثل هذه المتعة وسماح تمص عيري, المرأة الرائعة الجمال بجسم ابيض منحوت كالعاج. الشرموطة ام احسان تقول لسماح: كفاية يا بت بقيلي شوية ههههه. سماح تتلذذ وام احسان تمص عيري بعنف وصوت همهمة تمص بيضاتي وتلعقهما بينما سماح تضحك وتتأوه من لساني الذي يداعب كسها بسرعة. اههه صرخت بينما ام احسان تمص بعنف وتعض عيري برقة . سماح تضحك وتقول: حاسبي على الواد ياشرموطة .
ام احسان تنام فوقي وعيري في كسها وتزل وتصعد بعنف بينما تداعب جسم سماح وصدرها, مسكت يد سماح تقبلها بلذة بينما سماح تضحك بتأوه ولذة, دقائق تمر حتى اصبحت تأوهات سماح اعلى ولساني يلحس كسها بينما تسيل قطرات بطعم الموز على وجهي .
ام احسان تقوم من فوقي وتمسك عيري بينما وجهها يلامس عيري,
ام احسان تحرك عيري بعنف, اه صرخت بينما اندفعت القطرات عاليا وتسقط على وجه ام احسان . وهنا صرخت سماح وارتعشت وسال عصير كسها وفمي يستقبل ويتلذذ بطعم بنكهة الموز بينما تراقب بشغف ام احسان وهيه تلحس عيري وتبتلع القذف الحار من عيري, سماح تقوم من فوقي فسالت قطرات من كسها فوق فخها ثم ساقها واستقرت على ظهر قدمها, لساني يلعق القطرات بنهم من فوق قدمها والى اعلى حتى وصل لساني الئ كسها يحاول الحصول علئ المزيد من هذا العصير
بعدها ارتمى الثلاثة بلذة على السرير وقد احبوا بعض وارتاحوا لبعض, ام احسان عشقت سماح مثلي اما سماح فقد ارتاحت لنا وعشقت مداعباتنا لها ونحن نضحك ونمزح وندلل سماح.
دوشنا وتناولنا الافطار, سماح تأخرت وتريد الذهاب وغدا موعد لذيذ طول اليوم نحن الثلاثة في فندق راقي جدا. سماح تلبس ثيابها وقالت:
-فين السترينغ والستيان تبعي
-انا: دول تبعي انا احتفظ بيهم هههههه.
-سماح تضحك: يواد جيبهم بدي اروح.
-انا: مش ممكن ده ريحتك فيهم بدي اشمهم كل شوية. واخرجت لها ملابس داخلية جميلة وجديدة ,حبيبتي خذي دول كلهم ههههههه بس سيبلي السترينغ والستيان تبعك
وبين الضحك والمزاح لبست النساء وخرجوا بانتظار موعدنا غدا
يوم جميل اخر مع سماح وغداء فخم قرب المسبح وكانت سماح بغاية السعادة وقد اطمئنت الينا, ذهبنا الئ الجناح الفخم
-انا: ام احسان ايش رايك تروحين ساونا وكوافير عندهم خدمات كثير حلوة هنا.
-ام احسان: هههههه بدك تختلي بسماح
-سماح تضحك وقالت; روحي يابت عندي كلام مع حسام.
ذهبت ام احسان وحضنتها بسرعة بقبل حارة, ارتمت سماح تضحك على السرير وانا اقبلها من فوق الثياب, نزلت اقبل افخاذها, هم اقدامها البيضاء واصابع اقدامها اللذيذة واظافر بلون احمر وهي تلبس شحاطة شفافة عالية. اوه انهمرت اقبل قدمها والحس اصابع اقدامها.
-سماح :كفاية خلي ادوش اول.
-حبيبتي انتي الوحيدة الي ابوس رجليها وبدون متأخذ دوش.
-هههههه خلاص يواد اخذ دوش يعني اخذ دوش
مياه تنهمر فوقنا مع رائحة الصابون العطرة كنا نغسل اجسام بعض بين قبل حارة. حملتها وارتمينا على السرير عراة نحضن البعض,
-سماح: حبيبي انا استمتعت معاكم وعندي ثقة فيكم بس متنساش انا متزوجة وعندي عائلة واحب عائلتي لازم مفيش حد يعرف.
-حبيبتي(وكنت فعلا صادقا) انا احافظ عليكي اكثر من نفسي, واستمريت بتطمينها وقد ارتاحت كثيرا وصدقتني لأني كنت فعلا صادقا. حبيبتي وانا لازم اعملك اميرة وأخليك غنية كثير انتي وعائلتك
تخدرت سماح بينما سيل القبل يسير فوق جسدها بنهم حتى وضعت راسي بين افخاذها الحس كسها بلذة وسرعة جعلتها تتأوه بينما كانت اقدامها اللذيذة تتحرك فوق ظهري, لحس لذيذ حتى بدأت السوائل الحارة تبلل وجهي, اه لم احتمل وانا احس بباطن قدمها يتحرك بلذة فوق ظهري, قمت ومسكت اقدامها اقبلها وادخل كعب قدمها الوردي في فمي بينما لساني يلحس بشغف شديد, دقائق وانا امص اصابع اقدامها وكأنها حلوى لذيذة جدا وكانت كذلك. نظرت الئ عيون سماح وكانت تبتسم بوداعة واشارت بان اتمدد بجانبها,
سماح تتلمس صدري الاملس بشغف وتعصر عضلات صدري, اه كم تلذذت وانا احس بلسانها وهوة يلحس ويداعب حلمات صدري بينما كان ثدييها يصطدمان بعيري المنتصب, اه غمزت لي وانهمرت تقبل عيري وتتغزل في جمالي وتقول: عيرك حلو ونظيف ويجنن ثم اخذت تمص برقة ثم زادت السرعة فاصبح جسمي يتلوى بينما اكنت اصرخ بلذة, دقائق وسماح تمص بشغف ثم نظرت الئ وانهمرت فوقي بقبل حارة اه ما الذ قبل سماح وانا ارتشف لعابها اللذيذ, اوووة نامت فوقي وعيري في كسها وهي ترتفع ببطء ثم تنزل بكل ثقلها فوقي اه حلم لذيذ ولذة عارمة وانا منهمك بتقبيل ومص حلمات صدرها وهي تنزل وتصعد فوق عيري,
قامت من فوقي وتمددت بجانبي, فتسلقت فوقها ونحن نقبل بعض, انيك كسها بينما يداها تعصر ظهري بقوة وافخاذها تعصر فردات طيزي بقوة واستمر النيك الحار لدقائق حتى قذفت بعنف في كسها, وعندها صرخت سماح بقوة وتشابكت سوائلنا مع بعض, لم نترك بعض بل ان القبل ظلت بحرارة بين ضحكاتنا. حل الهدوء وحاولت ان اقوم من فوقها ولكن افخاذها عصرتني بقوة ومنعتني من التحرك وقالت سماح: خليك شوية حبيبي واخذنا نغازل بعض ونضحك وقالت سماح: عمري ما تمتعت مثل اليوم انا راح ادمن عليك
-حبيبتي وانا تحت امرك وانا لعبة في ايدك تعملي بيه أي شيء يعجبك
وضعت راسي على كتفها ولم نحس غغرقنا في نوم لذيذ.
اه ماء بارد فوقنا نهضنا وكانت ام احسان ترمي ماء بارد فوقنا وتضحك, ضحكت سماح وقالت لي امسك الشرموطة دي فجريت خلف ام احسان وظلينا نرش بعض بالماء بين ضحكاتنا حتئ تبللت الغرفة والسرير ثم دخلنا الثلاثة تحت الدوش وكانت النساء تقبلني بشغف.
-ام احسان : احبكم اموت فيكم انتوا الاثنين, في حصتي منك يواد, اريد امص عيرك واحس بحليبك يغرق وجهي
-انا: ممكن ياسماح.
-سماح وهي تضحك: ام احسان صاحبتي متحرمهاش من عيرك الحلو.
ام احسان تمص بشغف وسرعة وقد انتصب عيري كالحديد واصرخ
-سماح: هههههه حاسبي ياشرموطة على كيفك مع الواد
ام احسان تضحك وتمص بعنف وصراخي يعلو, سماح تجلس على ركبتيها تراقب ام احسان وهي تمص عن قرب, اه سأقذف, سماح تمسك عيري بينما ام احسان تفتح فمها تنتظر, اه سماح تحرك عيري بسرعة, صرخت واندفع سيل قوي من الحليب واصدم بوجه ام احسان, سيل تلو اخر وانا اصرخ وسماح تضحك وام احسان وجهها يمتلئ واصاب القذف فمها فبلعت كل قطرة واندفعت تمص عيري وتطلب المزيد وتلحس حتى وصلت تلحس يد سماح التي اصابتها بعض القطرات
وهكذا كانت الايام القادمة, كانت سعادة لا توصف, ولم اكن اطلب شيئا من سماح بل اجعلها هيه تطلب, احسست ان لديها رغبة بتجربة النيك من الطيز ولكن سأفعل ذلك اذا طلبت سماح مني وان لم تطلب لن افعل. وقد نبهت الجميع انو سماح خط احمر ولازم نعاملها كاميرة, واذا طلبت انهاء العلاقة فسأطيع فورا . نعم لقد احببتها بعنف ولن اخونها او اخدعها حتى لو كلفني حياتي, اما رغباتها فهيه اوامر اذا كان ذلك يمتعها حتى لو رغبت بالشباب او الدكتور فلا يهم اذا كانت رغبتها.
كلامي لم يعجب ام احسان كثيرا ربما اصابتها الغيرة.
استمرينا فترة وقد تعلقت سماح بي وانا بها وفي يوم لذيذ جلست النساء في بيتي وكنت سآتي بعد ساعة. سماح تنام في حضن ام احسان وكانت ام احسان تمسد لها شعرها وهن عراة تحت الغطاء ويشاهدون افلام مثيرة, سماح كانت تحب ذلك وتحب تقبيل وتمسيد ام احسان لها.
دخلت البيت وذهبت الئ غرفة النوم امزح معهم واهم بخلع ثيابي ولكني تفاجئت بسماح تنظر بغضب.
-سماح: ممكن تدور وجهك بدي البس ثيابي. طبعا كانت مزاح اعتقدت ذلك وضحكت ولكن سماح قالت: بجد مش مزح.
فعلت ذلك وانا مندهش, لبست سماح ثيابها نظرت الئ ثم صفعتني وقالت يانذل ام احسان خبرتني كلشي مش عايزة اشوفك تاني وخرجت
وبعد لوم وعتاب لام احسان قلت: ام احسان دمرتي كل شيء بسبب غيرة وهمية
-ام احسان: مش قلت من قبل انو انا الاميرة, ودلوقتي سماح صارت الاميرة, مش دا وبس انا حبيت سماح مثلك بس لازم تعرف كل شيء وتقرر بدها تمشي معانا او لا.
-كان لازم اعالج الموقف بلباقة: وانهمرت امتدح ام احسان واقول انتي الاصل انتي حبيبتي الأولى انا كل اسراري عندك, وهنا ساستعمل اقوئ سلاح وقلت:
ام احسان انتئ الأولى لسبب واحد وتبقين ستي وتاج راسي عارفة ليه:
-ام احسان: يله اسمع منك
_انتئ اول واحدة اغتصبتها وسرقتها من جوزها غصبا عليها
اه كم اثارت كلماتي ام احسان التئ ظلت تضحك وقالت:
-لسه فاكر انوا انته خذتني بالقوة ههههههه مش حكيتلك. وبعد نقاش طويل ومزاح وضحك عادت الامور الئ مجاريها
-ام احسان: سماح مش راح تتركنا دي بتموت فيك وتعودت على الدلال والاتكيت صدقني , اه ربع ساعة واتصلت سماح:
-اسمع يواد بكرة اجي ارجع الهدايا تبعك عشان كل شيء ينتهي.
فرحت كثيرا واتفقت مع ام احسان على الكلام الي نخبر سماح بيه.
يوم غد جلس الثلاثة:
-سماح: مش عيب تخدعوني.
-انا: ست سماح يآستي وتاج راسي ممكن تسمعيني:
اكيد ام احسان خبرتك كيف انا اخاف عليكي وخبرت الجميع انو رغباتك وبس وانتي الاميرة وكلنا تحت امرك وظليت هكذا بكلام معسول ولكن بصدق, الشي الثاني عملنا خطة كبيرة ومصاريف كثيرة ووقت عشان انتي تستحقي كلشي ولما شفتك كنت مستعد اعمل كل شيء بس عشان ابوس رجليك الحلوة واستمر الحديث هكذا, وبمساعدة ام احسان التي قالت: يابت ده اجنن عشانك وكان راح يموت.
-سماح وقد ارتاحت وضحكت: احكيلي كيف شفتني اول مرة.
حدثتها بكل شيء مع غزل ومدح وتغني بجمالها حتى ضحكت سماح بشغف, وهنا جلست اقبل يدها: اضحكي حبيبتي خلي نعيش بلذة وسعادة صدقيني وخلي بس نضحك ونتمتع ونصرف فلوس ورحلات على فكرة أي بلد يعجبك ممكن نروح سفرة, وانا مش ناسي راح اعمل شركة كبيرة للاتصالات وتكوني انتي وام احسان شركاء, يله حبيبتي خلي عائلتك أيضا تمتع بالحياة.
-سماح: ايش يواد انا شرموطة تعطيني ثمن المتعة ههههه
-انا: في حد يعطي شرموطة شركة بالملايين دي هدية خاصة للأميرات.
وهكذا ارتاح الجميع وعادت ضحكاتنا ومزاحنا يعلو بلا نكد
ميكي والسادية
ميكي يلتقي صدفة بامرأة عمرها ظ¤ظ¥ سنة ممتلئة بشعر اسود مجعد بيضاء وطيز كبيرة اسمها عفاف دراسة حد الابتدائية ساذجة جدا وبسيطة. عندما زار ميكي اقارب له وبنفس الوقت زارت عائلة عفاف مع جوزها واولادها, عندها خمس ولاد ولم تعرف من الرجال غير زوجها. لم تلمحه المرأة . ومرة اخرئ رائ ميكي عفاف صدفة فتبعها حتى استدل على بيتها
ميكي; لااعرف لقد اثارتني ورغبت ان اكون ساديا معها وانتهك شرفها اه ايام وخيالاتي تصبح اعنف, بس دي صديقة قرائبي عيب اعمل هيك.
لا دا مثير اكثر, مرت ايام حتئ جلسنا المجموعة نتحدث.
-انا: فكرة مثيرة
-ميكي: أي وكلنا انيكها مع بعض بعنف, بس بدي خطة نجربها. وميكي سيكمل لكم ما حدث;
اه عفاف راج اجيبك وراح اخليكي شرموطة واكثر من ام احسان, يله ننفذ.
هم ابن الشرموطة فعلا يخطط كويس خطة بسيطة ونستغل سذاجتها وطيبتها.
بعد المراقبة والمعلومات, فيلا فارهة من الشركة ههههه وسيارة طبعا وفلوس. خرجت عفاف للتسوق وهناك تعرفت بها امرأة بعمرها, تصاحبوا, وزاروا بعض كم مرة. في يوم اتفعوا يروحوا سوق معين, الامرأة وعفاف في السيارة, بعد مسافة اوه الست نست تجيب المحفظة فكان لازم يروحوا لبيت الست.
-الست: يله عفاف تعالي نشرب شيء وتشوفي البيت وبعد تردد نزلت عفاف .
-الست وهي تبحث: نسيت المفتاح وجوزي خرج بس هوة لما يخرج يخبي المفتاح برة متعودين هيك,
-عفاف: شوفي يمكن تحت السجادة. وفعلا كان هناك وضحكت النساء.
-الست وقد احضرت العصير تعالي شوفي في صالة فوق كلها تماثيل ولوحات, وانبهرت عفاف وجلست تشرب العصير وتنظر للتحف.
-الست: يله خمس دقائق ونروح بس اعمل تلفون اه شوفي هاية التحفة توسخت اخذها انظفها, وذهبت الست وحملت تمثال ذهبي كبير واختفت بعد ان اقفلت باب الطابق.
دقائق تمر وعفاف تنظر وفجاءة سمعت صوت مياه واعتقدت انو الست تأخذ دوش. دقائق وخرج ميكي بالبوكسر من الدوش الي كان في غرفة النوم. دخل الئ الصالة وصرخ الاثنان.
-ميكي: مين انتي وبتعملي ايه وكيف دخلتي وهكذا.
-عفاف بارتباك شديد: مع الست صاحبة البيت
-ميكي; مفيش ست انا ساكن لوحدي واهلي مسافرين, وذهب ليتأكد, مفيش أي ست. ياخرابي فين التمثال ده سعرة ملايين.
-عفاف تبكي وقد ادركت انها ضحية عصابة سرقة واخرته بكل ما حدث مع الست.
-ميكي: آها انتي دليتيها على المفتاح. لا انا راح اتصل بالشرطة
-عفاف تتوسل وميكي مصر ومسك التلفون وهنا ارتمت عفاف تقبل يد ميكي وتترجاه.
نظر ميكي وقال: التمثال ده بابا اشتراه وغالي كثير اش أقوله انا دلوقتي, لا مفيش حل اتصل بالشرطة. فانفجرت عفاف بالبكاء فرق قلب ميكي
-ميكي انا راح اتحمل المسؤولية بس انتي لازم تتعاوني.
-عفاف: أي شيء بس بلاش الشرطة.
-ميكي: اعطيني عنوانك واسماء العائلة وتلفوناتهم متخافيش بس للضمان
-عفاف حاضر
-وهنا نضر ميكي بخبث لازم انيكك, وخلع البوكسر وظهر عيرة منصبا وتعرفون جمال ميكي, عفاف لم تتمالك نفسها ولكنها ظلت تنظر لجسم هذا الشاب الرائع
-عفاف: مش عيب وانته شاب ابن عائلة تطلب هيك
-ميكي: توقعتك راح تفرحي عمرك حلمتي بهيك شاب
عفاف تبكي وتتوسل وعرفت انه الحل الوحيد, وعندما غضب ميكي ومسك التلفون مرة اخري يدعي الاتصال بالشرطة, انهالت عفاف تقبل اقدام ميكي وهوة يضحك وينظر بسادية
-ميكي: اخر فرصة يله اخلعي ثيابك كلها واي شيء اطلب منك تعمليه.
عفاف تخلع الثياب بغضب ولم تعد تبكي.
-ميكي: اخلعي ثيابك بإحساس ياشرموطة
-بس متقولش شرموطة
-خلاص ياعفوفة خليني ادلعك
وهكذا سقطت عفاف بسرعة بسبب سذاجتها وسهولة خداعها, يخدعها شاب جميل وغني فقط لسبب واحد, اراد ان يجرب السادية, ولم يفكر في ربه البيت العفيفة وشرفها.
عفاف عارية تماما, هم جميلة وجسم لذيذ ابيض ومربرب, اثداء كبيرة.
يقترب ميكي ويقبل عفاف بلذة, ويقول بوسي برغبة اكثر, يمسك اثدائها الكبيرة, ههممم انتي حلوة, يله تعال خلي نشوفك في المص
-عفاف بتردد وتوسل: لا ارجوك بلاش عمري
-ميكي يضحك بسادية يله في دايما اول مرة
-عفاف: ارجوك انا مش اعرف كيف عمري معملت هيكي.
ميكي يضع يده حول عفاف ويقول, عفوفة بدون توتر متخافيش محدش يعرف يله خلي نتمتع, ياستي انا اعلمك, وجلس ميكي علئ الكنبة وجلست عفاف علئ الارض
-ميكي: حبيبتي خذي وقتك وبدون توتر واشار لها ان تمسك عيرة بيدها.
عفاف بخجل تمسك عير ميكي المنتصب, يله حبيبتي بوسي عيري
عفاف تقبل بخجل عير ميكي, قبل اخرئ, ميكي يله حبيبتي الحسي عيري اول ومصي باي طريقة تعجبك.
ذهب وقت الخجل وارتفع الادرينالين ودقات قلب عفاف, تلحس العير هم تظل تلحس ,اه تجرب وتدخل راس العير في فمها, وميكي يقول اكثر, ادخلت نصف العير في فمها بينما ميكي تأوه بلذة, أي حبيبتي كدة , يشعل سيكاره ويدخن بتهكم بينما عفاف تمص بوتيرة بطيئة ولكن لذيذة.
ميكي يتأوه ويقول حلو كتير مصي اسرع شوية, نظرت عفاف بعيون ميكي الذي ابتسم وغمز لها, عادت عفاف تمص اسرع بينما ميكي جالس يدخن بفخر ويتأوه من اللذة, يله روحي مصي عيري كلة اريد ولحسي عيري بلسانك يله اسرع, الغضب والخوف جعل عفاف تمص بشراهة وصوت وكأنها محترفة اه تمص بسرعة, اسرع حتى صرخ ميكي ومسك شعر عفاف, ينظران بعيون بعض, ميكي يبتسم لعفاف ويقول بمزاح:
وتقولي مش عارفة انا ستات كتير مصوا عيري بس انتي احسن واحدة وضحك بسيطرة اكيد انا عجبتك انا الستات يجروا وراية ههههه
-عفاف وكانت غاضبة من الداخل وهي تنفذ رغبات شاب مدلل وقالت بحزن: صحيح شاب حلو ومليونير بس الي يشوفك ميتوقع منك تكون شرير هيك.
ميكي يمسك عفاف ويجعلها بوضعية الكلبة ويعصر فردات طيزها ثم ابعد الفردات وتفحص ثقب طيزها, عفاف بغضب: ابعد عن المكان ده مستحيل.
-ميكي: متخافيش بس بدي اشوف زرف طيزك ههههههه. نظر ميكي وكان ثقب لذيذ احمر ولكنه ضيق جدا, هم بعد كم شهر اخلي زرف طيزك كبيرة ومفتوحة, قال ميكي في سره.
ينيك كسها بسرعة ويصفع فردات طيزها بقوة جعلت عفاف تتوسل وتصرخ, نيك احترافي من ميكي يبعث لذة عن عفاف لا تظهرها ولكن واضح من تأوهاتها.
غير الوضعية ونام فوقها ينيك كسها بشغف ويقبل شفايفها وكانت تمانع في البداية ولكنها استسلمت وعلى صراخ لذيذ وهي تتلمس جسد ميكي الناعم, دقائق نيك سريع وحار فارتعش جسم عفاف وقذف كسها سوائل حارة بللت عير ميكي الذي قذف في كسها بتأوهات وصرخات لذيذة .
لحظات صمت
-عفاف ليش قذفت جوة انا زوجي ملمسنيش من فترة لو صرت حامل اعمل ايه.
-ميكي خلاص عندي حبوب لا تقلقي, ومرة ثانية مش اقذف بكسك.
-عفاف: مفيش مرة تانية
-ميكي: ومسك شعرها بغضب اخرسي انا شهر وراح اسافر, خلال الشهر ده انيكك كل يوم. عفاف لم تجب وتعرف انها مجبرة ولكنها ايضا تنفست الصعداء وقالت في سرها: شهر ويعدي.
-ميكي: يحتاجلك تعديلات يله فورا روحي الصالون وانا اوصلك.
-عفاف: بدك تجنني فين وامتى انا لازم ارجع مقتلش لجوزي أتأخر.
حلول موجودة هيهه, مسك ميكي التلفون وادار رقم جوزها وفتح الميك علشان يسمع, يله كلمي جوزك.
بارتباك وخوف مسكت التلفون وتكلمت مع زوجها ووافق. نعم وضعها امام الامر الواقع
ميكي تعالي جنبي, اجلسي على الارض احضر ميكي رزمة نقود ورماها في وجهها.
-عفاف بعيون دامعة: ليش تعاملني هيك.
-ميكي: افهمي ياستي, انا مريض سامحيني احب اعامل الستات مثل الشراميط, دة يعطيني لذة جنسية, بدون نقاش جمعي الفلوس وكل مرة انيكك اعطيك اكثر, واضح يعفاف
-حاضر بلهجة تتخللها الدموع وجمعت النقود بذلة من الارض.
-ميكي; يله بوسي ايدي واشكري الشاب الحلو اللعوب , الي اصبح سيدك وتاج راسك.
عيون تدمع ومسكت يد ميكي وقبلتها وبلهجة ذليلة: شكري ياسيدي وتاج راسي.
وفي الطريق الئ الصالون,
-ميكي: متخافيش السيارة مظللة محدش يشوفك بس قوليلي ليش زوجك مش بينيك.
-عفاف زوجي اكبر مني بكثير.
-ميكي وهوة يضحك: خلاص ياستي دلوقتي عندك شاب زي القمر وراح يقطعك من النيك.
اليوم الثاني حضرت عفاف صاغرة,
-ميكي : شفتي حبيبتي وجهك منور ومرتاح ازاي, ضربها على طيزها, دا احنه خلصنا سوا وصدقيني انا خبير نيك واخليكي مرتين ثلاثة تقذفي ولو بدك اكثر انا حاضر, قرصها من خدها بس طلباتي اوامر وبدون اي نقاش.
شوفي النظام تبعي, اعطيكي مفتاح البيت وفي المواعيد تجي تفتحي الباب, تجي الحمام تخلعي ثيابك كلها وتحطيها في الخزنة, تأخذي دوش مع العطور, تخلصي تحطي مكياج كثير زي الشراميط, بعدين تلبسي سيت النوم والشحاطة العالية تبع الشراميط الي تكون جاهزة هنا وكل مرة سيت شكل والوان مختلفة. عفاف تستمع بطاعة
-ميكي: واهم شيء تصبغي اظافر رجليك. ورجليكي حلوة بس لازم دايما تكون تلمع من النظافة.
-عفاف بغضب انا انظف منك كفاية كدة
-ميكي يضحك ويعصر طيزها, اسمعي سيدك وتاج راسك بدون كلام
بعدين تجي اكون انا جالس في صالة النيك فوق, اكون مدوش ومتعطر على اخر حبة ولابس بوكسر مثير زي الموديلات, تجي تبوسي ايدي وتقولي: انا جاهزة ياسيدي وتاج راسي.
بدون رفض ونقاش انصاعت عفاف صاغرة وانكسر حاجز العفة الئ لابد.
امرأة لذيذة في الاربعين تسير بثياب مثيرة جدا والعطر يفوح منها ومكياج صارخ كالشراميط, قبلت يد ميكي وجلست بقربه وكان يشاهد السكس.
ايام قليلة مرت ولكن عفاف اعتادت ذلك وشاهدت الكثير من افلام السكس وبعدها جنس عنيف وفي النهاية تجمع النقود الي يرميها ميكي عليها.
ميكي روض عفاف واصبحت تفعل كل مايطلب, تدخن وتشرب البيرة بعد ان اصرار ميكي.
وفي يوم من الايام, بعد ان جلسا يشاهدان السكس وكل ظن عفاف انه يوم عادي ولكن.
عفاف تمص عير ميكي بينما كان يعاملها باحتقار ويقول مصي احسن ياشرموطة, اصبحت تمص بعنف وتلحس العير بشغف وتطبع القبل الحارة على البيضات, ميكي يمسك شعر عفاف بقوة ويصفعها صفعتين ويقول مصي احسن ياشرموطة بينما عفاف تفعل كل جهدها واصبحت تمص بهمهمة بينما ميكي يصرخ بلذة ويقول: كويس ياعفوفة بدي دايما هيك,
ينام ميكي ويأمر عفاف نامت فوقه تصعد وتنزل على عيرة بينما كان يلعب بأثدائها الضخمة , يزداد النيك سخونة ويكيل ميكي الشتائم لعفاف التي اصبحت تتحرك بعنف,
ياقحبة ياشرموطة انتي خبيرة نيك انتي بتموتي في العير,
ميكي لا يكتفي: ياخاينة تخوني جوزك معاية,
-عفاف بصوت مرتجف: اخرس.
ميكي يتأوه من حلاوة النيك بسادية وهنا فجر القنبلة:
- عندي خبر راح يفرحك انا قررت ابقى هنا على طول ومش راح اتركك واشبعك نيك.
عفاف تتوقف عن الحركة وكان عير ميكي عميقا في كسها ونظرت بفزع وكان ميكي يضحك ويضحك بسادية ولم يكتفي, بصق في وجه عفاف ويضحك. عفاف التي احتملت كل هذا ظنا ان الشهر سينتهي وينتهي كل شيء غضبت بعنف ولم يعد يهمها شيء:
انهالت تصفع ميكي بعنف وقوة وتبصق واغرقت وجه ميكي ببصاقها, بينما كان ميكي يضحك اكثر ويغمز لها بنذالة ويستقبل صفعاتها وبصاقها بلذة ويقول اكثر ياشرموطة, لحظات رهيبة من لذة سادية جعلت ميكي يقذف بصرخة عالية واحست عفاف بالقذف الحار عميقا في كسها, عفاف تحاول القيام ولكن جسمها ارتعش وجلست بكل تقلها فوق عير ميكي, صرخت لا لا لا ولكن جسمها ارتعش بقوة وقذفت سوائلها, اه لازالت تهمهم كفاية خلاص ولكن هيهات, رعشة اخرئ اقوى واندفعت سوائل غزيرة وقذفت بعنف بين صراخ لا ارادي.
وقت الحنان اتئ وحضنت عفاف وقلت شفتي كيف امتعك اسمعي كلامي ومن حقك أي وقت تشتميني , تضربيني وتفي بوجهي بس النظام يبقى اول ما تجين تبوسين ايدي وتقولي انا جاهزة ياسيدي وتاج راسي.
عفاف لم تجب وسارت صاغرة معه تحت الدوش ولكن اليوم لم ينتهي.
ساعة على الكنبة ومشاهدة افلام سكس وشرب بيرة وشهوة ميكي تدب من جديد.
قبل حارة وتعرى الاثنان ونزل ميكي يلحس كس عفاف حتئ اطلقت اهات شهوة عارمة, يلحس بنهم اكثر, يقبل اقدامها بنهم ثم يلحس طيزها بلذة وكانت عفاف تتلوى بشهوة لم تجربها سابقا.
نام فوقها ينيكها بقوة وكانت حرارة النيك والصرخات عالية وعفاف تتمتع بشدة رغما عنها , صرخ ميكي وبحركة سريعة اخرج عيرة وتقرب يريد القذف بوجه عفاف التي تمنعت ولكن صرخة عمار: اخرسي ياشرموطة جعلتها تستقبل سيل حارا اغرق وجهها بينما ارتعشت عفاف وقذفت بصرخة والحليب اغرق وجهها. اه سكتت الآهات ومسك ميكي شعرها وقال شوفي وجهك ههههههه ,
-عفاف تبكي وتتوسل بينما ميكي يقول: ابتسمي اول
عفاف تبتسم مرغمة بينما كانت الدموع والحيامن تسيل علئ وجهها المبتسم بحزن, اه كم اثار هذا المنظر ميكي
ومن ذلك اليوم اصبحت عفاف تستقبل بلا تردد الحيامن الحارة على وجهها ثم تجرئ ميكي اكثر واصبح يقذف في فمها وهيه تبلع كل قطرة صاغرة بل وعليها الابتسام ايضا.
اتت عفاف بعد فترة وكانت غاضبة وتقول كفاية كدة اتركني
-ميكي بهدوء : خلاص روحي وذهب واخرج صور لها اثناء النيك وخصوصا وجهها الملوث بالحيامن وهيه تبتسم واكمل: وانا راح اسافر وانشر صورك ههههههه, سادية عنيفة جعلت عفاف تصمت صاغرة.
خلاص يا عفاف اسمعي كلامي محدش يعرف وانا راح اجعلكم اغنياء مكافئة مني بس اليوم تستأهلي عقوبة جنسية.
جعلها تخلع جميع ثيابها وتلبس العباءة فقط وخرجوا بالسيارة المظللة , مكان سياحي وغابات وشقق اجانب قريبة. وسط الغابة عفاف تخلع العباءة وتمص عير ميكي صاغرة, اه مص لذيذ وكانت تفعل وسعها صاغرة وتمص بقوة جعلت ميكي يتلذذ بصوت عالي, اوه وضعية الكلبة وفتح فردات طيزها وادخل اصبعة عميقا في طيزها بينما كانت تصرخ وتتوسل ولكن ميكي اخرسها وطلب منها ان تمص عيرة وتبصق على عيرة .
هم لعاب سماح يغرق عير ميكي الذي ادخل راس عيرة في طيز عفاف بينما كانت تصرخ ويديها تعصر التراب من الالم, اووههه ميكي غير مكترث وادخل عيرة كلة في طيزها وعفاف تبكي وتتألم, ميكي ينيك طيزها اسرع, بعد لحظات توقف صراخ عفاف وحلت محلها اهات عارمة, هم عفاف تشعر بلذة وكسها يترطب بينما اصبح ميكي ينيك بسلاسة وعفاف تعتاد ذلك وتتمتع, انفجرت السوائل بصرخات لذة وحشية ثم حل السكون في الغابة.
الايام تمر واصبحت عفاف تستقبل العير في طيزها وقد توسع اكثر وكم كانت سادية ميكي تتلذذ وهوة يرى فتحة طيزها وقد اصبحت مفتوحة وتستقبل العير بسهولة ولم تعد عفاف تشعر بألم بل بلذة لم تتوقع ان تفعلها يوما. فعل ميكي كل شيء واصبحت عفاف تمص عير ميكي في كل وقت وحتى لو كان توا في طيزها
وهذا ما كان من امر عفاف ونروح على الاميرة سماح وقد اصبحت غنية وصاحبة شركة بعد ترتيب الامور ببراعة وعن طريق زوجها الذي التقى برجل غني صنع زوج سماح معروفا له فكافئة بسخاء.
ياشباب ويابنات بس سماح اصبحت اميرتي فعلا كانت الصدر الدافئ الذي انام عليه واصبحت ام احسان درجة ثانية اما سماح فكانت تعرف كل اسراي, يوم مع سماح وبعد المتعة وانا انام على حجرها وهي تمسد شعري. سماح تعشقني بعنف خصوصا بعد كل ما فعلت وقالت;
-بقالنا كثير واحلى متعة بس مطلبتش مني نجرب من ورا هههههه, انا اشوف ام احسان تتمتع كثير لما تنيك طيزها.
-حبيبتي انا عندي طلب واحد انوا امتعك وانتي بس الي تطلبي وانا انفذ وابوس ايدك واقول تحت امرك يا أميرتي .
-سماح يواد اجنن عليك لو سبتني اقتلك فاهم, ههههه بس عجبتني مغامراتكم وأعجبني اتعرف بيكم بس انا الاميرة ولو عجبوني ممكن اتمتع معاهم بس انته الاصل وحبي الاوحد
حضر الجميع طبعا ماعدا عفاف ووردة الي فضلت تبقى في الظل.
تعرفت على الشباب الذي دللوها على الاخر ويبوسوا ايدها ويقوا يا اميرة. ود كبير وارتاحت عفاف كثيرا معانا, والدكتور كان يحكيلها ويضحكها,
-سماح: صحيح دكتور شنوا الاختصاص تبعك وهنا ضحك الجميع وقلت: دا اختصاصي مزاج ومتعة وستات هههههه وحكينا لها ليش نسميه دكتور, اه سماح تضحك وتضحك بسعادة وهنا الدكتور اقترح:
-يا امريتنا كلنا. عبدك البسيط يبوس ايدك ويعزمك على حفلة كبيرة في اغلى حديقة, رقص وفرق اجنبية والعاب سحرية وابوس ايدك توافقي
-سماح تضحك طيب تعال بوس ايدي,
هههههههه كفاية يادكتور قلتلك بوس مش تأكل ايدي من البوس, كانت في قمة السعادة
في الحفلة رقصنا وشربنا ونكات سكس, وسماح تضحك وتضحك.
-سماح: كفاية يولاد راح اموت من الضحك, يله كلموني عن خططكم والافلام , انا عندي رغبة اعطيكم كم فكرة مثيرة هههه انا اشترك في كتابة السيناريو,
-انا: حبيبتي طبعا وتحت امرك انتي تطلبي واحنة انفذ.
استمعت سماح الئ الخطط مع سميرة ومع ام ايهاب واعجبتها الفكرة جدا
-ميكي متنساش عندنا موعد مع عفاف ههههه
-انا: ههههه طبعا لازم اشوف البضاعة تبعك واضبطها
-سماح تضحك: وانا نفسي اشوفكم
اه كم كان مثيرا ونحن نرى عفاف تأتي من بعيد وتصعد السيارة معنا, وراح تتناك من شابين ونظرات الغضب في داخلها, تذكرت ام احسان وكيف نكناها انا عمار اول مرة.
الئ الفيلا الخاصة بينما سماح وام احسان يراقبون عبر الحائط الزجاجي
-دوشنا وجلست انا وعمار بالبوكسر ندخن بينما عفاف لبست ثياب مثيرة وجلست المسكينة تنتظر.
تكلمت مع ميكي عن سميرة وكيف دوري راح يبدي وعن ام ايهاب ودور ميكي في الخطة.
وهنا نظرت الئ عفاف وكأني مخرج افلام سكس وقلت تعالي عفاف اتفحص جسمك, هم كويس استديري خلي اشوف طيزك, واطاعت عفاف
-انا: حلوة ياعفاف, بس لازم تضحكي اكثر وتبتسمين دايما, وصبغي اظافرك بلون احمر غامق المرة الجاية, تعالي اجلسي بيناتنا.
نقبلها نحن الاثنان وسخن الجو وخلعنا لها ثيابها وسرنا للسرير.
مسكتها من شعرها, قبلتها بلذة ثم غمزت لها, هم واخذت تمص عيري وكأنها تفهم ما أريد واحست باني الشاب المسيطر على ميكي.
اه تمص بلذة وتدخل عيري كله في فمها بينما لسانها يلحس عيري, اههه تأوهت بلذة وكنت متفاجئا من براعة عفاف في المص, اه تبصق على عيري ثم تمصه بعنف , اه عفاف حلو كثير هايل روعة.
انظم ميكي واصبحت تمص عيري, ثم عير ميكي بالتناوب,
اه لذيذة تأوهاتنا بينما عفاف تمص العيرين بالتناوب, اه عفاف هل كنتي قبل كم شهر تتخيلين هذا,
تغيرت الوضعية وعفاف بوضعية الكلبة وانيك كسها بلذة بينما تمص عير ميكي, اه كس حار ولذيذ جعلني انيك اسرع واعصر فردات طيزها واضربها حتى اصبح طيزها الكبير الابيض بلون احمر , هم اخرجت عيري وأدخلته في طيزها وبكبسة قوية أدخلته بقوة فاصبح عيري كله في طيزها, وبين صراخها الممزوج بالألم والمتعة والذلة اصبحت ادخل واخرج عيري بسرعة في طيزها بينما عفاف تصرخ وعير ميكي في فمها, اه طيز لذيذ وضيق وبهستيرية اعصر فردات طيزها بينما عيري في طيزها يدخل ويخرج بسرعة .
عفاف يله جربي متعة عمرك وبعد تردد خجول , نامت فوق ميكي ينيك كسها واتخذت وضعيتي وفتحت فردات طيزها وعيري يدخل ببطء حتى دخل عن اخره في طيزها وصرخت صرخة الم عالية,
عير في كسها وعير في طيزها, باحترافية وسرعة ننيكها معا بتناسق حتى اختفت صرخات الالم وحل محلها تأوهات ممحونة, اه لحظات لذة لم تحلم بها عفاف وشعرت بمتعة عارمة لم تستطيع اخفاؤها عنا.
اه عفاف تصرخ وترتجف وكسها يقذف بغزارة, واتخذنا موقعنا بسرعة واغرقنا وجهها بسيل من القذف الحار حتى اصبحت القطرات تسيل من وجهها واجهشت بالبكاء.
دوش وهدا بكاء عفاف وتكلمت معها كثيرا حتى اطمأنت
عفاف تذهب مع ميكي واتت سماح وام ايهاب
-سماح وهي تضحك وصفعتني بمزاح لذيذ: لك يواد انته ممثل سكس عالمي.
-ام احسان: لا سماح اجننت خالص طول الوقت وهيه تضحك
-سماح: ههههه اسكتي ياشرموطة
-ام احسان اتت وحضنت سماح: اموت عليكي لما تقولي شرموطة ههههه.
-سماح: وانا أيضا اموت فيكي يله تعالي اجلسي بدي انام بحضنك, كم تعشق سماح ان تنام في حضن ام احسان بينما ام احسان تمسد شعرها,
ايهاب
شاب مسكين وساذج يذكرني بعفاف, يلبس النظارات ويعشق القراءة ومتفوقا في الكلية , خجولا لا يتكلم مع النساء الئ قليلا, لذلك حلت خيالات الجنس مكان الجنس الحقيقي. امرأة مجهولة كانت تتكلم مع ايهاب في النت, كانت تستعرض جسما له خلال الكاميرة وتثيره, بعد فترة اخبرت ايهاب عن خيالها الرهيب وتحلم بممارسة الجنس مع ابنها, ولا نعرف هل تأثر ايهاب ولكن سنعرف ذلك والخطة جاهزة
تصادقت مع ايهاب عندما زرت الجامعة وتعرفنا حتى اصبح يزورني, كم طلعة حلوة وملاهي وانا اصرف بالهبل, والنساء موجودة فمارس ايهاب الجنس الحقيقي وحلاته. في يوم وكنت جالس في نادي الجامعة مع ايهاب, حضر ميكي
-انا: انا اعرف الشاب ده خلي نشوفه يعمل ايه هنا ورحت سلمت على ميكي وجلس معنا.
-ميكي: هههه انا جاي عشان بت في الجامعة.
-انا اقول لا يهاب: ميكي رهيب بالستات كل ينيك واحدة شكل.
وهكذا صدق المسكين بنا واصبح ايهاب وميكي صديقان جدا خروج وسكر وستات, ايهاب اندمج كثير بعد حياة الحرمان ونسي المذاكرة والجامعة.
جلس ميكي وايهاب في ملهى الرذيلة تبع وردة وشربوا وسكر الاثنان.
-ميكي: تحفظ السر يواد
-ايهاب طبعا وصدقني ومستعد احلف
-ميكي: اسمع ياصاحبي عندي خيال رهيب واريدك تشاركني, في ست انيك فيها من كم شهر بس هيه ست بيت محترمة عمرها ظ¤ظ¢ وجميلة وبمتوت في النيك, وبعد تمهيدات كثيرة فجر ميكي قنبلة, الست دي بدها تجرب النيك مع اثنين شباب, ايه رايك تشاركني بس متنساش السرية التامة ولو شفتها صدفة بالشارع اعمل نفسك مش عارفها
صاعقة لذيذة وخيال رهيب يداعب افكار ايهاب وقال:
-نفسي ده جنان ولذة وممكن اعمل أي شيء معاها
-طبعا مص ونيك طيز وتقذف على وجها دي بتموت في الحاجات دي.
ايهاب لم يحتمل وميكي يعذبه بتأجيل الموعد كل يوم حتى اتت لحظة وتحقق حلم ايهاب.
في بيت جميل جلس ايهاب وذهب ميكي يحضر الامرأة
فتح ميكي الباب ودخل ودخلت المرأة التي كانت ام احسان, وكانت لابسة مثير ومكياج رهيب, صافحت ام احسان ايهاب بحرارة وجلست بجانبه تتكلم,
-يله ايهاب انته خجلان كثير يله نشرب بيرة . مع البيرة ذهب الخجل وعلت الضحكات والمزاح, ورقصت لهم ام احسان بأثارة ثم قالت; يله شباب نروح كلنا تحت الدوش الجنس لازم يكون على نظافة, ام احسان تمسك يد ايهاب وتقودة كطفل صغير الئ الدوش ويتبعهم ميكي. ذهب الخجل وحل محله شهوة عارمة, خرجوا عراة من الحمام وعند السرير دفعت ام احسان ايهاب ورمته بلذة على السرير وهي تضحك واستلقت بجانبه تقبله بحرارة.
ميكي يتمدد واصبحت ام احسان بين الشباب, ايهاب لم يحتمل ونزل يلحس كس ام احسان وميكي يقبل ام احسان.
ام احسان تمص عير ميكي بشغف بينما ايهاب يلحس بلذة وشغف, صراخ ميكي لذيذ وهنا قال:
يله ايهاب نتبادل, وضحكت ام احسان بشرمطة. ميكي يلحس ثم يدخل عيرة في كسها, ام احسان تتأوه بلذة وامتدت يدها تداعب عير ايهاب, تقبل وتلحس العير ثم بدأت تمص عير ايهاب ببراعة جعلت تأوهات ايهاب لا تنقطع. سبح الثلاثة في لذة خيالية جميلة وام احسان قطعت عير ايهاب بمص لذيذ رهيب, ام احسان تصرخ بشهوة وتقول شباب مش قادرة اتحمل يله نيكوا طيزي وكسي مع بعض,
-ميكي يغمز الئ ايهاب ويقول: عايز تنيك طيزها وانا كسها.
-ايهاب نفسي بس مجربتش انيك طيز لسة. ام احسان تضحك وتقول خلاص تعال نام وجلست فوقة وعيرة بكسها تصعد وتنزل فوقه ثم ضحكت وقالت مرة ثانية لو صار موعد لازم تنيك طيزي عيرك رهيب يواد. ميكي ينام فوق ام احسان ويدخل عيرة في طيزها واخذ الاثنان ينيكون بتناسق بين تأوهات ام احسان الممزوجة بشراسة وكلمات لذة وتتغزل في هذه اللحظات من اللذة العنيفة. على الصراخ وشارف القذف ام احسان تقول بشراسة: يله شباب اقذفوا على وجهي انتوا الاثنين يله بدي دلوقتي, قامت ونامت على السرير ميكي من جهة وعير ايهاب من جهة وامسكت العيرين تحركهما بسرعة رهيبة حتى انهال الحليب الحار واغرق وجهها بين صرخات الشباب, هدا الصراخ ولازالت ام احسان تطبع القبل على العيرين وجهها ملوث بحليب شابين ثم ضحكت بشرمطة رهيبة وقالت: شكرا ياشباب هههههههههه, بينما ميكي يشكر ايهاب ويضرب كف ايهاب كإشارة للنصر
سهرة جميلة في بيت المزرعة ام احسان وسماح, انا وعمار والدكتور. نشرب ونضحك, ام احسان ثياب خليعة مثيرة اما سماح فتلبس سيت نوم يقطع الحجر, الشباب ممحونين على سماح وهيه تعذبهم ولم تعطهم أي شيء فقط كانت تسمح بتقبيل اقدامها ههههه, انا الوحيد الذي كنت امارس معها وادخل الغرفة معها ونمارس الجنس وهم يسمعون ضحكاتنا وصراخ سماح لما تجيئها الرعشة.
وصل ميكي واحضر عفاف
-يله عفاف بوسي ايد ستك سماح
تعارف الجميع
مسلسل تركي بدا ونامت سماح بحضن ام احسان ويتناقشوا بالمسلسل وغير مكترثين بنا. علت الضحكات
-سماح: كفاية يولاد المتناكة اريد اسمع المسلسل.
دقائق تمر وعلت الضحكات من جديد, فجاءة غضبت سماح
-سماح: خلاص جننتوني, ضيعتوا المسلسل, ولبست العباءة, خلاص انا مروحة خنقتموني بدي اشتم هوا وقالت لي بغضب: يله تعال فررني بالسيارة يواد وخرجت غاضبة بين ذهول الجميع. خرجت ورائها بسرعة بينما ام احسان تنظر بحدة.
مع سماح في السيارة ونحن نضحك وكنا متفقين على الحركة. حبيبتي انتي هايلة يله تحضري للمفاجئة. وفي الطريق حدثتها انو لازم نكون منتبهين ونحذر من الغدر والاسرار تكون بيناتنا ومحدش يعرف
-سماح; ايش في حبيبي خوفتني
-حبيبتي لازم نكون حريصين, فلوس بالملايين الشباب ظامنهم بس بصراحة خائف من ام احسان , احنة نعمل كم فيلم ونأخذ الفلوس ونختفي بعد ما آمن ابنك وجوزك ايضا, كفاية كدة انا تعبت.
-حبيبي انا احس بالأمان معاك وبس, حتى بين احضان زوجي احس بالأمان اكثر لما اكون معاك, انا معاك للأخر وعندك حق ام احسان تحبك موت والغيرة تقتلها. وصلنا الئ بيت صغير في منطقة متوسطة
-حبيبتي احفظي مكان البيت ده بس انا وانتي نعرف البيت ده. دخلنا البيت واعطيتها نسخة من المفتاح وقلت حبيبتي المفتاح ده تحافظي عليه ومحدش غيرك يعرف المكان ده.
وفي مكان مخفي خلف المكتبة, فتحت باب سري ودهشت سماح فقد كانت الاموال مكدسة والذهب والجواهر.
-حبيبي اموال كثيرة دي تعيشنا ملوك طول عمرنا
-حبيبتي والكلام دة محدش يعرفه: دي مش بس اموال الشغل مع الشركة, مرة كان احد زبائني تاجر مخدرات اجنبي وعندة صاحبات كثير رغم انه متزوج, عنة صاحبة شابة يموت عليها وتموت تمارس الجنس مع اثنين رجالة, في يوم طلبوني ودفعوا مبلغ كبير ومرسنا الجنس مع صاحبته. ارتاحولي كثير والمرأة عشقتني . التقيت فيهم كم مرة بدون علم احد وشغلت كل فلوسي معاهم و والارباح جمعتها هنا.
-سماح تحضنني وتقول: حبيبي انته تلعب بالنار خائفة عليك.
-حبيبتي لسة مأمن نفسي بس لازم نهرب بسرعة, نعمل كم فيلم وتجينا فلوس كثيرة اضافية وبعدين نهرب. وانتي اختاري تهربي مع جوزك وابنك مثلا لأمريكا وانا ايضا اروح هناك وتستمر علاقتنا بالسر او تطلقي ونعوض زوجك وابنك يروح يدرس احسن دراسة ونستمر مع بعض.
سماح تحضني بعنف اكثر وتقول انا مش اسيبك.
حبيبتي البسي القلادة دي, ده مفتاح الخزنة, حبيبتي لو صار عليه شيء, اتصل بالرقم ده, ده الشاب الوحيد الي اثق فيه, تجو هنا تأخذي الفلوس وهوة الشاب راح يرتب هروبك مع كل الفلوس وتأخذي عائلتك معاكي.
سماح تبكي وتحضنني كفاية متتكلمش هيك لو رحت انته متهمنيش أي فلوس.
حبيبتي توعدني تعلمي هيك لو حصلي شي.
نظرت سماح الي, مسكت قميصي وسحبته بقوة حتى تقطعت الازرار, تعصر جسمي بعنف وغرقنا في قبل هستيرية, بعد دقائق كنا عراة تحت الدوش الماء ينهمر علينا ونحن نقبل بعض بقوة ونحلم
-حبيبي نهرب سووا, اعيش بقصر معاك
-ونعيش زي الملوك وانتي تعيشي بقصر وعندك خدم وحشم.
-بدي اعمل شركة وانتج افلام
-حبيبتي نحقق كل احلامنا. واستمرت القبل والاحلام ربع ساعة او اكثر.
عدنا للفيلا واحضرنا هدايا للجميع, وضحكت سماح مع الجميع
-ام احسان بغضب خلاص عملتي الشويتين بتوعك, ارتاحتي دلوقتي.
-سماح وهي تضحك تحضن ام احسان: حبيبتي انتي الاصل شوفي الهدية تبعك واعطتها قلادة غالية .
وكنا نتمنى ان يصفا الجو, وفعلا عادت الضحكات والمزاح.
نعود الئ ايهاب وقد دعيته لزيارتي, وكنت مشغول بترتيب صور كثيرة.
-ايهاب ايش الصور دي
-حفلة تبع الكلية طبعت الصور , تعال شوف البنات الحلوة
ايهاب يقلب بالصور, وهنا كأنما اصابته صاعقة وقد رائ صورة غريبة
-ايهاب مين دول: كانت صورة ميكي مع ام احسان
-ده ميكي صاحبي منته شفته مرة
-ومين الي معاه.
-انا بعد ان نظرت للصورة: دي ام ميكي , ما الحفلة كان فيها الطلاب وقسم اصطحبوا عوائلهم.
أم إحسان بين الذئاب
- أم إحسان بين الذئاب: الجزء الأول
- أم إحسان بين الذئاب: الجزء الثاني
- أم إحسان بين الذئاب: الجزء الثالث
- أم إحسان بين الذئاب: الجزء الرابع
- أم إحسان بين الذئاب: الجزء الخامس
- أم إحسان بين الذئاب: الجزء السادس
- أم إحسان بين الذئاب: الجزء السابع
- أم إحسان بين الذئاب: الجزء الثامن
- أم إحسان بين الذئاب: الجزء التاسع
- أم إحسان بين الذئاب: الجزء العاشر
- أم إحسان بين الذئاب: الجزء الحادي عشر
- أم إحسان بين الذئاب: الجزء الثاني عشر
- أم إحسان بين الذئاب: الجزء الثالث عشر
- أم إحسان بين الذئاب: الجزء الرابع عشر
- أم إحسان بين الذئاب: الجزء الخامس عشر