أم إحسان بين الذئاب: الجزء الثاني
-االسيطرة-
اههه يالها من شهوة جعلتني اقذف مرتين, قلبي يخفق وجسمي يرتشع,هههمممم يد ام احسان لازالت تعبث بعيري المنتصب جدا, لقد اصبحت ام احسان طوع يدي ان شهوتها عارمة, ربما هي لم تمارس الجنس منذ فترة هم لاستغل هذة الفرصة وانيكها اعنف نيك. قلت حبيبتي تعالي نروح غرفة النوم مشينا الئ الغرفة وانا احضنها واقبلها في وجها, قلت لها حبيبتي امسكي عيري فلم احس الئ ويدها تمسك عيري وتعصره بقوة مشينا ببطئ شديد ولساني يداعب لسانها وانا ارشف من لعابها اللذيذ, ظلت يدها تقبظ علئ عيري بعنف. وصلنا غرفة النوم
دفعتها وجعلتها تستلقي علئ السرير. افخاذ بيضاء كالثلج شعر خفيف يحيط هذا الكس الاحمر. لاقتحم هذة المملكة الحصينة التي لم يمسها احد اخر سوئ زوجها ربما هل انا في حلم نعم حلم تحقق وهاهية ام احسان مستلقية وعارية تماما وفي قمة النشوة. قبلت افخاذها بنهم ولحستها, فمي يرتفع ويقبل ويلحس الافخاذ حتي وصلت الئ كس ام احسان
كالمجنون وبنهم كبير لحست بضرها بنهم, لحست شعر كسها وكان رطبا , ادخلت لساني عميقا الحس كسها بينما كنت اسمع همهمة اللذة من ام احسان همممم احسست بقدمها تتحرك فوق ظهري, سؤال لذيذة تخرج من الكس وفمي يتسابق لابتلاعها , قطرات لذيذة من رحيق الكس هربت وسالت علئ فخذها , فاسرع لساني ولعقها , كنت اريد المزيد , فتحت فمي والصقته علئ شفتي الكس واصبحت امص واشفط عسل الكس , ام احسان تصرخ من اللذة , اذا استمريت هكذا ستقذف ام احسان وتاتيها الرعشة فتوقفت فقد حان وقت النيك
نمت فوقها ادخلت عيري المنتصب كالحديد في كسها. ارتميت فوقها انيكها واقبل فمها ثم خدودها
احسست بلسانها يلعق خدودي ورقبتي
التقئ فمي بفمها
نحن نقبل بعضنا بنهم شديد لسانها كان يداعب لساني والنيك مستمر
هممممم ام احسان بدي انيكك من طيزك . لا قالت ام احسان بخجل
بعد دقيقة قلت يلة ام احسان خلي نجرب نيك الطيز
لم اسمع جوابا
هههمم ساقتحم اخر واصعب حصن منيع في جسم ام احسان وهو طيزها
لن انتظر الجواب, قمت عنها وجعلتها تتخذ وضعية الفرنسي ولم اجد مقاومة منها, فشهوتها قد غلبتها وهي اصبحت كالقطة الاليفة
فتحت فردتي طيزها همممممممم كم هوة جميل ونظيف
عيري كان رطبا جدا من افرازات كسها
وبدات انيك طيزها ببط وهية تصرخ بعدها بدات انيكها اسرع وصراخصها كان يزداد كلما اسرعت في النيك
يدي كانت تعبث بكسها وعيري ينيك طيزها الضيق
صرخت ام احسان بلذة عارمة انها الرعشة
سوائل اندفعت من كسها وبللت السرير
اتتني الرعشة ايضا فاخرجت عيري من طيزها وقذفت علئ ظهرها
وارتمينا بتعب لذيذ علئ السرير ولم نتكلم لعدة دقائق
الجزء الثالث قريبا
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــ
الجزء الثالث
الرذيلة اللذيذة
اهههه يالها من متعة لم احلم بها نكت ام احسان اعنف نيكة والذ نيكة, ام احسان تنهار من اللذة ربما لم تتمتع في حياتها مثل اليوم. ارتمينا علئ الكنبة في تعب لذيذ وضعت راسي علئ كتف ام احسان التي لم تتكلم ولا كلمة شعور باللذة ام بالذنب ام الاثنان معا. مسكت يدها اقبلها بشغف وامص اصابع يدها
اه يالها من لذة نعم الجنس في الخطيئة الذ من كل شي, نكت ام صديقي العزيز بعنف وجعلتها تتجاوب معي
لقد مصت عيري بلذة وشهوة عارمة , الحياة الزوجية مملة لاتستطيع ان تفعل كل شئ. اه ياام احسان الزوجة العفيفة والطاهرة وام صديقي, كم لذيذ ان انيكك وتمصين عيري, اروع شي نكت طيزها بعنف, نعم جعلتها تصرخ وتصرخ وانا انيك طيزها اعنف واعنف, لقد قذفت بعنف انها تعشق نيك الطيز قلت في نفسي,
وهنا تكلمت
حبيتي اشكرك عمري محسيت بهيك متعة اكيد انتي عمرك متمتعتي هيك
فجاة وبدون ان تتكلم دفعتني واخذث ثيابها لتستحم , تبعتها لاستحم معها ولكنها بغضب اقفلت باب الحمام بقوة ولم تدعني ادخل
ذهبت الئ الحمام التاني واستحميت بسرعة وخرجت وحضرت العصير والحلويات.
خرجت ام احسان من الدوش اه يالهذة النظافة والروائح اللذيذة
تعالي حبيبتي اجلسي واشربي العصير, فجلست وقالت مابدي شي بدي اروح في الشحاطة تبعي?
قلت تحت امرك حبيبتي هسة اجيبها
احضرت الشحاطة وارتميت عن اقدامها لبستها الشحاطة بعد طبعت قبلتين حارتين علئ كل قدم, لم احس الئ برفسة دفعتني بعيدا
هم بالنهوض والخروج فقمت انا لاعطيها قبلة الوداع لهذا اليوم
فجاة استشاطت ام احسان بالغضب ,صفعتني, مسكت شعري واخذت تبصق في وجهي , اه حلو كمان حبيبتي وفتحت فمي لتبصق فية ,
ولكنها صفعتني صفعة قوية جدا اسقطتني ارضا
اه لقد تورم خدي وخرجت بعض الدماء من شفتي,
قالت لي انا بس كان بدي اادبك مش قصدي ااذيك, اه ياام احسان كم قلبك طيب وساذج لقد انقهرت عشاني. وقلت لها ولا يهمك حبيبتي انتي تظربيني بالكزمة انتي ستي وتاج راسي وانا شحاطة في رجلك
نعم اريدها ان تشعر بالثقة مني حتئ اسيطر عليها اكثر.
فقالت يلة روح اغسل وجهك وكفاية كدة ثم خرجت من للبيت
لقد تورم خدي هههههه كم كان لذيذا
اه لقد سجلت كل شي وشاهدة عدة مرات, احلئ نيك في العالم سانيك ام احسان اكثر واكثر نعم ساجعلها تدمن النيك, ساجعلها شرموطة ساجعلها تتناك من شباب قدامي نعم يالقمة النذالة , ولكنها اروع شي في الجنس ان تغوي امراة شريفة وفوق هذا ام صديقي المقرب
افكار وخطط ظلت تدور وتدور
في العصر اتصلت باحسان فاجابني ابو احسان وقال احسان يجي بعد شوية ولكنة اصر انو اجي اتعشئ معاهم
الظروف تساعدني ساذهب طبعا
جلسنا علئ العشاء ام احسان تتحاشئ النظر وانا كذلك , سالني احسان ايش في خدك مورم فقلت
دا انا انظربت ظرب اليوم فضحكنا :هيك مشكلة بسيطة وراحت لحاها
لقد كنت من عائلة غنية ومتنفذة وهنا بدات اتكلم مع ابو حسان عن مشاريع ممكن نعملها وشغلات كثيرة وعن العلاقات الي تنفعهم
نعم اريد ان ارتبط اكثر بالعائلة وظلينا نتكلم وانا اعدهم بالربح والمشاريع حتئ كسبت ثقتهم المطلقة(اقصد احسان وابو احسان)
مرت اسابيع بدون ان اتصل بام احسان
وفي هذة الاثناء اشتريت سيارة وكم كان حظي كبيرا عندما فرغ البيت في ظهر بيتهم يفصلنا سياج خلفي لايراه اي من الجيران وطبعا البيت الثاني موجود تبع النيك لايعرفة اي شخص فقط ام احسان
والان حان وقت النيك فلقد اشتقت كثيرا لها
نعم سانيك ام احسان في بيتها وعلئ فراش الزوجية
فانتظرت الفرصة الملائمة.
ابو احسان التحق بالجيش في منطقة بعيدة لكونة ظابط ولكن العقبة الثانية هية احسان.
اتفقت مع بعض الاصدقاء وطبعا كانوا لايعرفون شيئا طبعا بان يحضروا لنا جلسة انس وطرب وشرب وتحشيش وقلت لهم باني ساحضر معي صديقي غالي كتير علشان يسهر معانا, اتصلت باحسان وكان يحب هيك سهرات فخرج معي وذهبنا بالسيارة الئ الاصدقاء,
جلسنا وتسامرنا وشرب احسان كثيرا وجعلناة يجرب الحشيشة فسكر وسطل كثيرا واصبحت الساعة ٧ بالليل وهنا بدا احسان يقلق وقال كيف ارجع هيك للبيت فاقنعتة انو يبات معي الليلة والححت علية حتئ وافق ثم اتصل بالماما واقنعها انو بيذاكر حتئ الصباح ومراح يجي اليوم وبعد سؤال وجواب وافقت ام احسان.
لففت سيكارة تانية ودخن احسان حتئ دار راسة وقال مااتحمل فقلت لة روح نام ولتقلق انا اصحيك بعد ساعتين,
هممم رغبتي هائلة جعلتني اخاطر وبعد ان غط احسان في النوم قلت للشباب لاتخلوا احسان لو صحي يخرج وخلية يستناني انا رايح عندي شغلة كتير مهمة
وصلت بيت ام احسان ولكن كيف سادخل؟ بسيطة عبرت من السياج الخلفي وكان في بيتهم باب خلفي مقابل للسياج لم ارد ارعاب ام احسان وهنا اتصلت بام احسان بعد اسابيع من الصمت, تكلمنا وكانت تشتمني وتصر علئ ان لااتصل وهنا فاجئتها باني في بيتهم لم تصدق واتت فتحت الباب الخلفني فراتني واصبح وشها اصفر. استغليت المفاجاة ودخلت واغلقت الباب.
طمانتها ان كل شي مرتب احسان مش حيجي اليوم وزوجها في مهمة وبعيد,
وهنا ارتميت عليها حضنتها واغرقتها بالقبل,
ظلت خائفة ارجوك اخرج قلت لها طيب حبيبتي اخرج بس انا عطشان بدي اشرب من ايدك الحلوة, قالت طيب وبعدها تروح قلت حاضر ياحبيبتي.
هههههه ذهبت الئ المطبخ اما انا فقد صعدت الئ غرفة النوم وخلعت ثيابي وبقيت باللباس وتمددت علئ فراش الزوجية
فينك سمعتها تناديني فقلت انا فوق
هرعت بفزع وراتني انهات بالسباب وتقلي اخرج وهنا مسكتها وارتميت علئ السرير فوقها اقبل واقبل وهنا نظرت اليها ونظرت الي لقد كانت عينيها صارمة ولكن فيها اشياق الجنس, لم تقاومني اه ام احسان طوع امري ,لقد ذاقت اعظم لذة في حياتها, سوف تدمن علئ عيري وجسدي.
هههممم ادخلت يدي تحت الجلابية , عصرت افخاذها. خلعت الجلابية بدون مقاومة, اه كالمجنون قبلت اقدامها افخاذها بطنها حتي وصلت الئ الاثداء الضخمة البيضاء خلعت ستيانها, مصصت صدرها بلذة, وكانت تتوه بلذة نزلت اكثر خلعت لها اللباس . اهه ام احسان عارية تماما, وهنا حدثت مفاجاة اردت خلع البوكسر تبعي ولكن....
ام احسان تمسك يدي وقامت هية بخلع البوكسر
عيري منتصب جدا بل وينبض من الانتصاب.
جلسنا علئ السرير نقبل قبل طويلة وحارة فمي بفمها ولساني بلسانها, اه ام احسان مسكينة جنسيا ومحرومة من الجنس, انها تعشق القبل الحارة ومص العير وربما نيك الطيز ايضا فلاكتشفها مرة اخري
انها تمسك شعري بعنف وتسحبني للتقبيل فمها اكثر, وكنت فوقها فاستدارت واصبحت فوقي نظرت الي وقالت بلاش نيك طيز اليوم فقلت حاظر حبيبتي.
وبدون ان اطلب منها نزلت الئ عيري تقبلة وتلعقة بلسانها
مسكت عيري بيدها اليسري واخلت عيري بفمها تمصه بلذة عارمة اما انا فقد استلقيت بشغف بينما كانت يدي تعبث بشعرها
كانت تمص بشهوة وتصدر اهات مكتومة, حبيبتي تمتعي اكثر واكثر انا متعتي لما اشوفك انتي تتمتعي تبا للحمران من الجنس تمتعي وانتي ستي وتاج راسي وجسمي تحت امرك
اه قلبي يدق كانت تمص بلذة ولم تخرج عيري من فمها بل تمص وتدخلة في فمها وبين لحظة ولحظة تخرج عيري وتمسح خدودها بعيري ثم تدخلة في فمها مرة اخرئ اه يدها اليسرئ تضعط البيضات ثم تمسك عيري وتمص بشهوة. فمها يعتصر عيري, يدها تعصر عيري بقوة. اه حلقة الزواج في يدها , عيري احس بها, اههه لااستطيع الاستمرار لااريد القذف الان
مسكتها ورميتها علئ السرير نمت فوقها, ادخلت عيري في كسها الرطب ههمم سؤائل الكس تسيل وتغرق عيري
مسكت راسي تقبل فمي وانا اقبلها ولساني يلحس لسانها, يالها من لذة, يديها تعتصر ضهري, تخدش الجلد باظافرها , متعة لايضاهيها شي.بعد دقائق,
قمت من فوقها ومسكت افخاذها وقلبتها, فتحت فردات طيزها والمفاجئة ان ام احسان لم تتكلم رغم تحذيرها بعدم نيك طيزها, لالم تكن تقصد هذا بل تقصد العكس
ادخلت راس عيري بطيزها الضيق, سمعت صرخة مكتومة, ادخلت عيري اكثر واكثر وبعنف بينما يزداد الصراخ, ارتميت علئ ظهرها اقبل خدودها وهي تان بلذة يدي تداعي كسها استمرينا اكثر واكثر اه صراخ خافت انفجرت البراكين لقد قذفت في طيزها ينما يدي تبللت بعصير كسها اللذي قذف بعنف اههه
قلبتها الحس كسها كنت ارشف سؤال كسها بنهم بينما ارئ حليبي يخرج من طيزها
أم إحسان بين الذئاب
- أم إحسان بين الذئاب: الجزء الأول
- أم إحسان بين الذئاب: الجزء الثاني
- أم إحسان بين الذئاب: الجزء الثالث
- أم إحسان بين الذئاب: الجزء الرابع
- أم إحسان بين الذئاب: الجزء الخامس
- أم إحسان بين الذئاب: الجزء السادس
- أم إحسان بين الذئاب: الجزء السابع
- أم إحسان بين الذئاب: الجزء الثامن
- أم إحسان بين الذئاب: الجزء التاسع
- أم إحسان بين الذئاب: الجزء العاشر
- أم إحسان بين الذئاب: الجزء الحادي عشر
- أم إحسان بين الذئاب: الجزء الثاني عشر
- أم إحسان بين الذئاب: الجزء الثالث عشر
- أم إحسان بين الذئاب: الجزء الرابع عشر
- أم إحسان بين الذئاب: الجزء الخامس عشر