أم إحسان بين الذئاب: الجزء الثامن

من قصص عارف

لا تروض الوحش الضاري فانه سيلتهمك عاجلا ام اجلا

رأيت ماما تتناك امام عيني, يالها من شهوة شعرت بها وجعلتني اقذف مرتين متتاليتين وانا ارئ ميكي يقذف في طيز ماما. دارت الافكار ماما تتصرف كالشرموطة تتناك من طيزها ولا تشعر بالم بل بلذة كبيرة وتتصرف وكانها عاهرة مارست الجنس مع كثير من الرجال. افكار جعلتني اشعر برغبة جنسية لذيذة, اريد اشوف ماما تتناك من رجلين بنفس الوقت هل سيقنعها ميكي.

وبعد الدوش جلس ميكي بحضن ماما وهم عراة يتكلمون ويضحكون بينما ميكي مشغول باللاب توب يريها صور الرجال العراة وهي تضحك

ماما حبيبتي تمتعي لا تحرمي نفسك من الجنس اللذيذ ومتعيني انا ايضا وانا اراقبك وانتي تتناكين حتى تأتى اللحظة اللذيذة واتنايك معكي من كسك, طيزك, تمصي عيري واقذف على وجهك. غفوة لذيذة وانا اتخيل ماما وخططي الجنسية معها فنمت بعمق حتى ايقظتني ميمي بعد ان رحلت ماما وذهبنا الئ الصالة الأخرى حيث كان ميكي.

اه يا ميكي حبيبي وطبعت قبلة على خد ميكي الاكثر نعومة من خد النساء

وانا مهتاج وسعيد بما رأيت. جلسنا الثلاثة نشرب وقال ميكي:

في مفاجأة ماما وافقت وتريد تتناك مع اثنين واختارت واحد

-هم اوووو بلهفة مين أي واحد وريني بسرعة

- لن تصدق اختارت الدكتور

-مين الدكتور

وهم يحدثوني عن الدكتور وكيف هوة جنتل ودمة خفيف استغربت لماذا لم تختار شاب حلو واختارت الدكتور وهوة بنفس عمرها تقريبا ولكني عندما رأيت صورة الدكتور :

جسم خضم وممتلئ وعضلات ضخمة. وجه رجولي اصلع مع لحية منسقة بشكل جميل وكان يبدوا طيبا ومرحا. جسم ضخم بتناسق, كثيف الشعر اما الاماكن الحساسة كالعانة وتحت الابط فبيضاء ونظيفة وخالية من الشعر, عير ضخم منتصب , اه عير لذيذ . هم يدخل هذا العير الضخم في طيزها. هم صرخت يله امته الموعد;

بعد اسبوع بس تريد اول تتعرف بالدكتور وموعدنا بعد يومين في مكان عام وانا متأكد ان الدكتور راح يعجبها

تعرينا نحن الثلاثة وهم يحدثوني عن ماما بكلام جنسي , وردة تمسك عيري وتثيرني بينما ميكي يتمدد على الارض وعيرة منتصب, ميمي تثيرني اكثر وتصف لي كيف ميكي ينيك ماما, لم اتمالك نفسي وضعت راسي على فخذ ميكي اه عير ميكي حلو كثير , اه ميمي تثيرني بكلام عن ماما:

امك شرموطة, قحبة, تموت في النيك. اه رغبة مجنونة لا لن افعل, اه انفجرت الرغبة وبجنون اقبل عير ميكي الجميل الذي امتع ماما, اه امص عير كيكي برغبة وعنف حتى اتاني القذف فقذفت بعنف بينما ميمي تعصر عيري بيدها بعنف.

اه ماذا فعلت, رغبة لم اقاومها كانت لذيذة ولكني لن افعلها مجددا

بعد يومين تعرفت ماما على الدكتور , وفي المساء جلسنا في الكباريه نشرب وقالت ميمي هسة يجي الدكتور ممكن تتعرف عليه

-بس لازم ميعرف مين انا

-طبعا حبيبي سرك في بير يظل بيناتنا انا وانته وميكي.

حضر الدكتور وجلس معنا وتعرفنا. كان جنتل كثير ويضحك كثير , عجبتني شخصيته واحسست بلهفة كبيرة لأراه ينيك ماما

-ميمي : رائيك بالست ام احسان يادكتور.

-الدكتور: هايلة على الاخر دي لبوة شرسة ولكنها بنفس الوقت بسيطة وملابسها بسيطة وهذا يجعلها مثيرة اكثر , بس شخصيتها قوية كثير وعليها نظرة عيون مرعبة وشرسة, اه اموت وانيكها وامتعها اكبر متعة

-ميمي; لا ده انته حبيتها على بس حاسب باين عليها شرسة ههههه

-الدكتور: اه اموت في امرأة شرسة في النيك ومستعد اعمل أي شئ معاها, الحس كسها, طيزها , رجليها, تضربني اتف في وجهي

كم اثارني الدكتور وهوة يتحدث , اه لا استطيع الانتظار متى يأتي الموعد

ولنترك احسان قليلا لنستمع للشخصية الرئيسية التي دبرت كل شيء, ابن الشرموطة كما اطلقت عليه ام احسان

ابن الشرموطة :

جلسنا انا وعمار نتحدث مع وردة عن عملنا الاشهر الفائتة:

-ام احسان وام ايهاب تشرمطوا على الاخر واحنة الاربعة نمارس الجنس سوا , بس المشكلة ام احسان دي اصبحت سادية على الاخر هههه ده انا وعمار كلنا ضرب وبهدلة على الاخر

-وردة احكولي كل شيء

- بعد ان تعرفت ام احسان وام ايهاب مارسنا الجنس سوا كثير, اول مرة نحن الاربعة شربنا وتعرى الجميع ورقصنا عراة والكل يقبل بعض.

جلسنا على الكنبة بينما ام احسان تمص عيري بشغف وام ايهاب تمص عير عمار, اه لذة ومص رائع ولسان ام احسان يتحرك بروعة ويلحس عيري اه عيري يدخل تماما في فم ام احسان حتى سال لعابها واغرق عيري. دقائق لذيذة ثم جلست ام احسان على ركبتيها واشارت الئ عمار فاتئ عمار بينما اخذت ام احسان تمص عير عمار بشغف بينما ام ايهاب عملت نفس الشيء واخذت تقبل عيري بشغف ثم دخل كلة في فم ام ايهاب بمص رائع ولذيذ, اه ام احسان تمص عير عمار بلذة وتلحس البيضات بشغف اثارني وهنا انظميت اليهم , ام احسان امسكت كل عير بيد تعبث بهما بلذة بينما تنظر الينا بنظرة لذة هائلة وشرسة, اه فمها يتناوب في مص عيري وعير عمار, لسانها يلحس كل عير بالتناوب, اه تدخل العيرين معا في فمها وتمص بصوت مرتفع , اه لسانها يداعب بيضاتي وانا ارتجف بلذة, ام احسان تنظر الئ ام ايهاب وقالت: تعالي حبيبتي خذي مكاني

ام ايهاب تمص العيرين معا بلذة ولكن باحترافية اقل من ام احسان, اه بينما كان فم ولسان ام ايهاب يداعب العيرين معا ام احسان تحضن عمار من الخلف وتقبل رقبته وخدوده بلذة جعلتني اغار

جلسنا على الكنبة, ام احسان فوق عمار ينيك كسها بينما كانا يقبلان بعض بشغف, وانا جالس جنبهم انيك ام ايهاب بنفس الوضعية, اه يا للروعة اقبل ام ايهاب بشغف بينما كانت فوقي تصعد وتنزل, ام احسان تقبل عمار بشغف اه , ام احسان تنظر الي , وجوهنا تقترب وشرعنا نقبل البعض بلهفة وكأنها اول مرة, ام احسان تنتقل فوقي نيك كس لذيذ ينما لساني يداعب لسانها بشراهة , ام ايهاب انتقلت فوق عمار يتنايكون بنفس الطريقة,

اه ام احسان بدي انيك طيزك, بينما ام احسان كانت تصعد وتنزل بعنف فوقي, نظرت الي بنظرتها الشرسة التي تخيف الرجال وقالت:

اخرس اليوم بدي اجرب عير عمار بطيزي, ثم صفعتني بعنف

-اه حبيبتي اضربيني بس مش هيكي بقوة

-ام احسان: اسفة حبيبي, واخذت تمسد شعري وخدي بلطف, ثم دوت صفعة اقوى على خدي احدث صوت مدوي وحتى عمار وام ايهاب نظروا برعب الئ ام إحسان التي لم تكتفي بالصفعة بل تفت على وجهي حتى اصبح لعابها يسيل من وجهي وقالت: انا الامرة الناهية هنا اتف عليكم واضربكم أي وقت سامعين يا اولاد المتناكة.

-انا وعمار; حاضر انتي ستي وتاج راسنا تضربينا بالحذاء لو عايزة.

ام احسان تنظر بابتسامة لذيذة , غمزت لي وقالت:

يلة نغير الوضعية, مسكتني من شعري ورمتني علئ الكنبة, تمددت علئ الكنبة ونامت ام احسان فوقي بكل ثقلها, عيري دخل في كسها في نيك لذيذ, بينما قالت لعمار تعال الحس طيزي الذي اطاع فورا وبلهفة

اه عمار يلحس طيز ام احسان بلهفة بينما كانت تصعد وتنزل فوقي وهنا قالت:

-عمار حبيبي يله مش قادرة استحمل دخل عيرك بطيزي يله اموت في الساندويج دخل عيرك كلة بطيزي,

ادخل عمار عيرة بطيز ام احسان ببطء حتى دخل كلة بينما اغمضت ام احسان عينيها بلذة وانهمرت تقبلني وتطلق صرخات بلذة رهيبة بينما تحثنا على ان نستمر كذلك بقوة وسرعة اكبر

لحظات لذيذة ونحن الثلاثة نتمتع بلذة بينما ام احسان تتمتع بلذتين في وقت واحد جعلها تقذف بسؤال حارة انسالت على عيري وافخاذي اه يا لبوة انتي لا تكتفين وظلينا ننيك حتى دبت شهوة ام احسان من جديد ولكن .

دقائق تمر وهنا قامت ام احسان وجعلت ام ايهاب تأخذ مكانها , اه ام ايهاب تصرخ بلذة رهيبة بينما تقبل فمي بحرارة,

ام احسان تضع قدمها على فمي فقمت الحس باطن قدمها بشغف.

-ام احسان لام ايهاب; يله شرموطة بوسي رجلي انتي كمان

اه لحظات مجنونة وام ايهاب تقبل ظهر قدم ام احسان بينما كنت الحس باطن قدمها بلهفة اه لحظات تمر ببطء وقبل ان نقذف تركنا ام ايهاب التي جلست على ركبتيها بينما جلست ام احسان جنبها بنفس الوضعية وحضنت بيدها ام ايهاب حتى التصقت خدودهم , يله شباب اغرقوا وجوهنا بحليبكم الحار

اه عمار قذف على وجوههم بينما كانت النساء تستقبل الحليب بنشوة وابتسامة وهنا اتئ دوري وقذفت سيل اغرق الوجهين معا بعد صراخ لذيذ

ام احسان تضحك بلذة بينما اتتها رعشة هائلة جعلتها تنظر الئ وجه ام ايهاب الملوث وتنهال عليها بقبل وتلحس قطرات الحليب من خدودها , وبينما ام ايهاب كانت مترددة اذا بأم احسان تمسك شعرها وتجبرها على لحس الحليب من وجهها, ثم اندمج الاثنان ونظفوا وجوه بعض من سوائل القذف الحارة

ارتمى الجميع على الارض في تعب لذيذ واخذتني غفوة جميلة وظلينا كذلك حتى قمت مفزوعا بعد ان قامت ام احسان برمي الماء البارد علينا وهي تضحك ثم هربت الئ الحمام ونحن ورائها , استحمينا نحن الاربعة معا, ام احسان تداعب جسد ام ايهاب التئ كانت تستحي من ذلك.

ام ايهاب ذهبت الئ بيتها,

ام احسان تجلس بيننا انا وعمار بينما سيكارة الحشيش تدور بيننا.

-ام احسان: انتو ولاد شرموطة فين الوعد تبعكم انوا تفتحولي مشروع واصير غنية والعب بالفلوس لعب.

-حبيبتي عند وعدنا انتي اشري بس , الخزنة عندي مليانة هدايا ولو بدك مليون حيكون تحت رجليكي

-ام احسان : هههه مليون تضحكوا علية يولاد الشرموطة

-حبيبتي احنة وعدناكي لو بدك اكثر ممكن وتحت امرك

-طيب بس كيف تعطوني واقول ايه للناس

-حبيبتي عندي ترتيب ولا يهمك, وهنا نزلت اقبل افخاذها وساقها حتئ وصلت قدمها, الحس باطن قدمها بلذة وقوة حتئ انفجرت من الضحك بينما عمار يقبل قدمها الأخرى. ام احسان تغار وتضحك وتقول; كفاية جننتوني بينما نحن نقبل اعنف وهي تضحك اكثر.

مسكتنا من شعرنا, صفعة قوية ثم بصقت في كل وجه وهي تضحك . اه حبيبتي كم نعشق هذا منكي, ثم قالت:

-كفاية يولاد خلي نحكي جد, تعالوا ناموا بحضني

رميت راسي بشغف علئ فخذها وعمار علئ الفخذ الاخر واخذت تداعب شعرنا بيديها وقالت

-احكولي كيف الترتيب

-حبيبتي لما يجي ابو احسان راح اعزمكم بمطعم راقي وهناك راح ارتب كلشي, واستمعت للتفاصيل باقتناع.

-ام احسان: خلاص ترتيب كويس, بس بدي كمان ابو احسان يروح مركز كويس

-عمار: دا عندي, بابا مليونير وعلاقاته كبيرة بس انطيني المعلومات وراح يروح احسن مكان عن قريب

وبعد ان حكيت لوردة قالت;

-طيب دة كويس

-بس بالغنا كتير وام احسان سيطرت علينا احنة بصراحة اصبحنا نخاف منها

-وردة: كيف احكولي

-عزمتهم بمطعم راقي وهناك رتبنا يانصيب وهمي من مليون, واتت شابة تحدثهم عن يانصيب من شركة المطاعم الراقية لرواد المطعم وطبعا ام احسان اشترت بطاقة واعطتهم عنوانها, وبعد اسبوع اتصلوا بهم يبشروهم بالفوز, واستلموا النقود بحفل مهيب وسيتنقلون الئ فيلا جديدة , طبعا ابو احسان لم يشك باي شئ فقد تم ترتيب كل شئ باحترافية, اما احسان فيعيش في حلم جميل بعد انفتحت له الدنيا واصبح لدية سيارة جميلة ويعيش في خيال جنسي وينتظر اللحظة لكي يمارس الجنس مع امه ويتلذذ بمراقبتها وهي تتناك

-طيب الخطة ماشية كويس قالت وردة

- لا عمار غبي وورطنا بشغلة كبيرة ومرعبة يله عمار بلغ وردة كل شيء

-اتكلم بسرعة جننتموني ورعبتموني .

-عمار ; انا وعدت ام احسان انوا ابو احسان ينتقل بمكان كويس بصفته ضابط في الجيش, بلغت بابا ومدحت فيهم كثير, بابا قام باتصالات مع الحكومة, و فجأة سمعنا انو ابو احسان تعين في مكان مرعب في الحكومة صار مسؤول في شعبة امن خاصة, ودول معندهمش كبير, ممكن يبعثوا أي واحد وراء الشمس, وطبعا بابا كان فرحان انوا قدملي هاية الخدمة وانا لم استطيع ان اقول شيئا.

-وردة; بدك تموتنا ده ابو احسان لو عرف راح يقتلنا

عمار يتذكر وسبح بخيالات مرعبة , انا لم اذكر الحقيقة كاملة وكيف اصبحت لعبة بيد ام احسان تقودني كالطفل الصغير:

بعد ذلك اليوم الجميل الذي وعدت فيه ام احسان باستخدام سلطة ابي لا يجاد مكان مناسب لأبو احسان, وبعد يومين رن الهاتف رفعت التلفون وكانت ام احسان , اه كم تمنيت هذه اللحظة ,

-ام احسان; كيفك حبيبي انا عازمة نفسي عندك بكرة بس اريدك تكون لحالك ومتبلغش صاحبك.

-اه كم تمنيت هذه اللحظة, قلبي يدق من ****فة وبصوت مرتجف ولم امسك نفسي: حبيبتي تشرفي, بكرة احلى يوم في حياتي, حبيبتي احطك على راسي حبيبتي مستني بكرة بلهفة

-كفاية يواد هههههه خلاص بكرة عندك

اه كم يطول الزمان متى يحين الوقت

الساعة العاشرة, ام احسان تدخل فاستقبلتها بحرارة وقبلت يديها بلهفة وجلسنا نتكلم وانا متلهف.

- ام احسان ; لا انا زعلانة منك ومش حتشوفني بعد الان

-حبيبتي لا ارجوكي ارجوكي ليه؟

-انا بتكلم جد يله انا مروحة خلاص

- حبيبتي ليش انا قصرت بشي

-انته مش وعدتني انو ابو احسان يروح مكان كويس

-حبيبتي عند وعدي وكلمت بابا ووعدني خير

-لا انا بدي مكان معين في منصب شاغر في....... واريد ابو احسان يصير هوة رئيس الشعبة دي. وهنا اخذت ام احسان تمسد شعري ثم قبلتني بحرارة: حبيبي تساعدني بطلبي

وبدون تفكير اتصلت وكلمت بابا وبإلحاح شديد حتى وعدني راح يقوم حالا باتصالاته

- حبيبتي انا تحت امرك, رضيتي عني

-انته شاب كويس وانا تعلقت فيك, انته احلى من صاحبك بكثير وطيب كثير. نامت على الكنبة ووضعت راسها في حجري تغازلني وانا امسد شعرها بشغف

-حبيبي انا حاسة عنكم اسرار اريد اعرف كلشي

-مفيش اسرار حبيبتي

جلست جنبي ونظرت في عيوني نظرة حادة لم استطع مقاومتها, اه يالي من غبي اخبرتها كل شيء عن مشاريعنا والافلام والملايين وراها ولكني لم اخبرها عن خطتنا مع احسان ولا عن ميكي والدكتور أي شيء, ماعدا ذلك خبرتها كل شيء.

-اه ياسفلة, يا أنذال

-حبيبتي مش فكرتي انا مشيت معاهم زي الطفل, بي صدقيني كنا نبلغك وانتئ حرة لو رفضتي مفيش مشكلة محدش يقدر يجبرك على أي شيء

-طبعا محدش يجبرني وعارفة انته طيب وملكش علاقة وانا معجبة بيك كثير. على العموم انا اتصرف متبلغش حد انو انا عرفت كلشي

-تحت امرك حبيبتي

بدون شعور قبلنا بعض بحرارة, اخلع ثيابها وهيه تخلع ثيابي,

ارتمينا عراة على السرير نقبل بعضنا بحرارة , ونتغزل في بعضنا اه اثداء لذيذة وكبيرة , ارضع صدرها الجميل ثم الثدي الاخر بلهفة بينما كانت تعبث في شعري بحنان , اه بطن لذيذة ولساني يمر فوقها بشغف , كالمجنون الحس كسها بشغف بينما ام احسان تتأوه بلذة بينما يدها تمسك شعري وتضغط راسي على كسها الذي ترطب بعسل لذيذ

بعد دقائق كنت مستلقي على السرير بينما ام احسان تمص عيري بلذة اه انا اتمتع معها اكثر من تمتعي باي امرأة اخرئ مارست الجنس معها, تمص عيري ثم تدخله كاملا في فمها ببطيء بينما شفتيها تعصر عيري بينما لسانها يتحرك بسرعة ويلحس عيري اه دقائق كالأحلام حتى ارتمت فوقي تقبلني من فمي بحراة, اه وبوضعية الفارسة عيري في كسها بينما تصعد وتنزل فوقي , اثداء لذيذة اراها ترقص بينما ام احسان تصعد وتنزل فوقي, اه دفنت راسي بين اثدائها اللذيذة

اه اه الرعشة اتت ام احسان بسرعة فجلست فوق راسي وكسها على وجهي وتضغط بقوة حتى سال رحيق لذيذ في فمي وسالت بعض القطرات على خدي ومن روعة اللحظات قذفت انا بعنف ثم استلقينا ونحن نحضن بعض بحنان

بعد دقائق كنا تحت الدوش نقبل بعضنا بحرارة بينما مياه الدوش الدافئة تنهمر فوقنا, قبل حارة ولساني يلعق لسانها بحرارة حتى دبت فينا شهوة عارمة, ام احسان تقبل صدري وتلحس بلسانها, بطني حتى وصلت الئ عيري المنتصب, نظرت الي بابتسامة لذيذة بينما كانت يدها تحرك عيري بلذة, ادخلت عيري كلة في فمها بينما شفتيها تعصر عيري بقوة اه يالها من لذة , اخرجت عيري من فمها وانهالت تقبل وتلحس عيري بشغف كبير. مسكت عيري بقوة وسرنا للفراش وهي تقودني كالطفل الصغير, ارتمينا على السرير نقبل بعضنا بجنون, اه ام احسان تتخذ وضعية الفرنسي وتفتح فردات طيزها, ادخلت عيري في طيزها ببطيء حتى دخل بأكمله بينما اطلقت ام احسان صرخة لذة عارمة وتقول نيك طيزي حبيبي نيك بقوة وعنف, انيك بقوة بينما صرخات اللذة تنطلق بعنف اه كم لذيذ طيز ام احسان يالها من شهوانية, سوائل كسها تنهمر وتعمل بركة صغيرة على السرير بينما كانت تتأوه بصوت لذيذ

ام احسان تخدرت فغيرت الوضعية ونامت علئ السرير وامرتني ان اجلس فوقها, فجلست فوقها وبمحاذاة ثدييها بينما مسكت عيري بقوة وتحركه بسرعة حتئ انطلقت حمم بيضاء بعنف فاصابت وجهها بينما كانت ام احسان تضحك بسعادة ولذة رهيبة

يوم كان رائعا وقبل ان تودعني قلت:

-حبيبتي بلاش حد يعرف

-خائف من صاحبك يواد

-لا مش خوف بس احسن محدش يعرف

ام احسان قرصتني من خدي وقالت: صاحبك لازم يعرف وانا ابلغه بس مش الحين, في الوقت الئ انا أشوفه مناسب.

سبحت في الذكريات حتى ايقظني منها صوت وردة وصاحبي وكانوا يبحثون عن حل

ابن الشرموطة وصاحب الترتيب الرهيب يحس بالخطر ولكن هيهات التوقف الان

- المشكلة ياوردة ان الخطة مع احسان تسير مثل الساعة وغدا موعد ام احسان مع ميكي والدكتور واحسان متلهف جدا لمشاهدة امه تتناك منهم

-عمار: اسف مكانش قصدي

-يله خلاص بس لازم نبحث عن حل ام احسان لو عرفت خطتنا مع احسان ممكن تودينا ورة الشمس. ام احسان اصبحت مدمنة جنس لا تكتفي بسهولة واصبحت سادية على الاخر انها تشعر بالقوة صار عندها اموال وابو احسان استلم المنصب الجديد, خلي احكي لك عن اخر لقاء جنسي انا وعمار مع ام ايهاب وام احسان:

ام احسان في غاية السعادة والشهوة, تعرينا نحن الاربعة وشربنا وسكرنا ورقصنا, انا اقبل الاثنان وهم يقبلونني ثم يقبلون عمار, ام احسان تمسك عمار ويتبادلون قبل حارة بنما ام ايهاب مشغولة بتقبيلي بحرارة, عمار يجلس على الكنبة بينما تجلس ام احسان على الارض تمص عير عمار بشغف وتتغزل فيه حتى شعرت بالغيرة, فمسكت ام ايهاب وجعلتها تجلس جنب عمار وجلست على الارض الحس كسها بشغف واتغزل فيها : كسك زي العسل, رهيب حلو كتير , اه اثرت غيرتها فأحسست بيدها تمسك شعري بعنف وتسحبني وغرقنا في قبل حارة, ام احسان تجلس مكان ام ايهاب التي جلست على الارض تمص عير عمار وانا الحس كس ام احسان بلهفة وادخل لساني عميقا في كسها الدافئ بينما كانت تتأوه بلذة عنيفة وتتبادل القبل مع عمار, اه جلست النساء على ركبتيهما ووقفنا نحن , ام احسان تمص عيري بقوة وصوت المص يمزق السكون, بينما شرعت ام ايهاب بمص عير عمار, اه يا ام احسان لا اشبع منكي وكل مرة معكي اتمتع اكثر من السابقة .

تتبادل النساء وام ايهاب تمص عيري, بينما تمص ام احسان عير عمار بشغف جعلته يصرخ من اللذة ,

ام احسان تمص العيرين معا بشغف بينما ام ايهاب تجلس خلفنا تعصر فردات الطيز وتقبلهما بشغف, بينما كنت في حلم جنسي جعلتني اغمض عيني واسبح في اللذة. عمار ينام فوق ام ايهاب ينيك كسها, بينما ام احسان تجلس فوقي بوضعية الفارسة عيري في كسها الحار بينما تصعد وتنزل فوقي بلذة ونظرات كلها شهوة عنيفة وسادية,

ازدادت ام احسان عنفا وامسكت حلمات صدري بعنف جعلتني اصرخ بألم لذيذ احببته

-ام احسان لام ايهاب: يله اعطيني عمار وخذي ابن الشرموطة ده.

اه تبادلنا النساء ونمت فوق ام ايهاب انيكها بعنف, بينما ام احسان تنزل وتصعد بكل تقلها فوق عير عمار والاجساد الاربعة العارية قرب بعض, ازداد النيك سرعة وعنفا حتى مسكت ام احسان بشعري وجعلتني انظر في وجهها بينما توقفت عن الحركة و هيه فوق عمار وعيرة عميقا في كسها, نظرت بعنف في وجهي, صفعتني بقوة وقالت; انته راجل انته, ثم بصقت في وجهي وقالت اضربك واتف في وجهك وانته ساكت لو كنت راجل اثأر لكرامتك , يله شوفني نيك طيزي بقوة

وبغضب قمت وفتحت فردات طيزها , ادخلت راس عيري في طيزها, ثم بكبسة قوية أدخلته كلة في طيزها وادفع اكثر واكثر بينما عير عمار كلة في كسها, اه اصرخي ياشرموطة بدك اقوى حاضر وشرعت انيك طيزها بقوى بينما كانت ام احسان تتأوه بلذة واحسست ان كل من في الشارع يسمع صراخها , اه انيك اعنف بينما ام احسان تمسك شعر عمار بقوة وتقبله وتعضه بعنف حتى صرخ من الالم, اه الحرارة تصعد والرعشة قادمة فغيرنا الوضعية و نامت النساء على الرض واجسامهم ملتصقة بينما قذفنا بعنف على وجوههم بينما ام احسان تضحك بسادية وكأنها ممثلة سكس بل ابرع.

بعد الدوش جلست ام احسان بيننا وكنا عراة تماما نتكلم ونشرب البيرة وندخن الحشيشة وكانت ام ا حسان تدخن وتشرب بشراهة لم ارها من قبل اما ام ايهاب المستسلمة لكل ما نفعل كانت تعد الطعام بعد ان اصابنا جوع شديد بعد النيك العنيف.

اكلنا بلذة ثم سيكاره قوية مع الشاي وسكرنا من الحشيش ودبت الشهوة وتطايرت القبل الحارة,

اه ماذا تفعل ام احسان, انها تمسك ام ايهاب وتقبل خدودها بينما ام ايهاب كانت مدهوشة, هم تريد تقبيل فمها ولكن ام ايهاب ترفض بشدة وتحاول ابعاد ام احسان.

ام احسان تشتاط غضبا ومسكت شعر ام ايهاب بقوة وسحبتها كالكلبة الئ غرفة النوم وسط توسلات ام ايهاب واغلقت باب الغرفة.

اه اصوات ضرب عنيف وصراخ ام ايهاب يعلو,

خرجوا بعد قليل وام ايهاب تسير كالكلبة وتبكي بحرقة بينما وجهها محمر من الضرب وكدمات على جسمها بينما ام احسان تمسك شعرها بقوة وتكيل لها الشتائم

رغم حبي للجنس ونذالتي لم احتمل فقلت

-حبيبتي كفاية احنة جايين نتمتع بلاش ضرب وبهذلة اتركي ام ايهاب أرجوكي

-ام احسان: يواد يا طيب حاضر تعال جنبي

اه صفعتين ادارت راسي لم اتكلم بعدها , ثم هههه صفعت عمار بعنف الذي وقف مذهولا فهوة لم ينبس بكلمة

-رغم الضرب ضحكت وانا ارئ عمار مذهولا بعد الصفعة القوية بدون سبب; مسكين عمار كل ضرب بدون سبب

-ام احسان: بمزاجي اضربكم واكسركم عندكم مانع

ام احسان مسكت ام ايهاب التي لا تجروا الان على معارضة ام احسان وجعلتها تنام ونامت فوقها تقبل فمها بشهوة , هم ام ايهاب تندمج والقبل اصبحت حارة ولسانهما يداعب بعض,

اه شهوة جديدة ارادت ان تجربها ام احسان, وتمص صدر ام ايهاب بلهفة.

ام احسان تنام ونامت ام ايهاب التي اندمجت فوق ام احسان تقبل شفتاها بلذة ثم شرعت ترضع صدر ام احسان بشغف بينما ام احسان تغمض عينيها وتبتسم بلذة. هم وضعية 69 يلحسون كس بعض بشغف واهات مثيرة تمزق الحجر حتى ارتعش الاثنان وتذوقوا سوائل بعض,

ام احسان تحضن ان ايهاب بشغف وتقبلها وتمسد شعرها وكأنها لعبة في يدها

-هذا الي حصل يا وردة وام احسان سيطرت علينا ولكنها عشقت الجنس معنا

-وردة: لازم نغير الخطة واحسان لازم يخرج برة حساباتنا, ونكتفي بإيهاب وام ايهاب صحيح عملتوا ايه مع ايهاب

-لسه مدخلناش في العميق مع ايهاب بس ايهاب شاب درويش ومامتة كمان عندنا خطة واتوقع راح ننجح بدون مشاكل بس المشكلة الان ام احسان, وعلى فكرة الست الحلوة الي شفناها بالمول جمعت معلومات عنها وعندي خطة جهنمية علشان اجيبها للطريق بس طبعا تبقة محاولة مفيش ضمان بالنجاح

-خلاص بكرة احسان متلهف يشوف مامته تتناك من ميكي والدكتور واحنة مش قادرين نعمل حاجة, خلي الموعد ماشي وبكرة نجتمع بالليل واناقش كل شيء بالتفصيل.

احسان ينتظر الموعد بلهفة وفي يوم الموعد;

لم استطع النوم متلهف ماذا ستفعل ماما مع رجلين معا, اه اشوفها تتناك وتمص وتعمل ساندويج اه نفسي اشوفها واحد جواها وواحد فوقها وهيه بنصهم تتناك,

تناولنا الافطار بعد ان دوشت ماما لفترة طويلة, اه اول مرة اشوفها مصبغة اظافر رجليها. لون جميل واقدام لذيذة اتمنئ تقبيلها بعنف.

-يله ماما انا رايح الجامعة

-اوك حبيبي اليوم انته تغدى برة عشان عندي شغل ويمكن أتأخر

اتخذت مكاني اراقب وانتظر وصولهم بإحساس شهواني عنيف يجعل كل جسمي يرتجف بينما كنت اشرب البيرة بكثرة وكأنها ماء وادخن الحشيشة التي تجعل خيالاتي الجنسية في القمة, اه كم لذيذ اشوف ماما تتناك من رجلين بنفس الوقت, متى يحضرون لا استطيع الانتظار اكثر

هم ميكي وماما يدخلون, يجلسون جنب بعض ويقبلون بعض بلهفة, ماما تلبس جلابية رائعة, وشحاطة عالية لذيذة تظهر جمال اقدامها البيضاء والتي تلمع من النظافة.

حظر الدكتور وكان انيقا ويحمل باقة ورد, اعطاها لماما بعد ان طبع قبلة حارة على يدها

تحدثوا كثيرا وكان الدكتور بدمه الخفيف ونكاتة يجعل ماما تضحك بسعادة وكانت تنظر اليه بأعجاب وابتسامة,

حضرت المشاريب, اه ماما تشرب بيرة , وتدخن الحشيش ايضا بينما تجلس ماما جنب الدكتور, تتكلم وتضحك يبدوا انه عجبها الاخر نعم انه جنتل وصاحب نكتة ولا يحب العنف مما يجعل النساء تعشقه ويشعرون بالأمان معه. اه يمسك يد ماما ويقبلها بشغف كبير بينما ماما غارقة في الضحك

ذهب الدكتور واخذ دوش ولبس روب حمام حريري جميل بينما كيكي ذهب ليأخذ حمام ايضا

اه ماما تجلس جنب الدكتور , تقرصه من خدة وتصفعه صفعة مزح خفيفة بين ضحكاتهم العالية,

خرج ميكي من الدوش عاريا, ماما تملكتها الشهوة فوقت جنب ميكي وخلعت الجلابية التي لم يكن تحتها سوئ سترنك احمر يغوص بين فردات طيزها المشدوه والبيضاء كالثلج, الدكتور يخلع الروب ويقف جنبهم وعيرة منتصب, اه ماما بالسترنك فقط والشحاطة العالية تقف في وسطهم كممثلات السكس في الافلام. تنهال بالقبل على فم ميكي, ثم تقبل فم الدكتور الذي اخذ يقبلها بعنف وكانه يأكل شفتيها,

تنظر ماما الئ صدر الدكتور المشعر وتتأمل عضلاته الكبيرة, هم يدها تتلمس صدر الدكتور المشعر بشغف, ويدها الأخرى تتلمس صدر ميكي الناعم والاملس اه ما الذ هذه اللحظات وهي تتلمس اجساد رجلين, احدهما رجل بمعنى الكلمة والاخر شاب جميل جدا وبجسد انعم من النساء وكأنها تجمع بين نقيضين لذيذين سيمنحونها لذة جنس رهيبة

الجزء التاسع قريبا, الاحداث سوف تتسارع, وايهاب سيدخل اللعبة قريبا, مضى الان اكثر من نصف القصة اتمنئ تعجبكم. وعندي سؤال لمن يرغب في الاجابة فقط وليست الردود اجبارية طبعا: أي شخصية رجالية اعجبتك في القصة وتتمنى ان تكون مكانها

أم إحسان بين الذئاب