أم إحسان بين الذئاب: الجزء الثالث عشر

من قصص عارف

هستيريا الجنس

هوس جنسي اصاب الجميع, الكل لديه خيال جنسي يريد تجربته في الحقيقة, مرت اسابيع طويلة والكل مشغول بخيالاته الجنسية وحتئ سماح, كنا نجرب كثيرا ونحاول الايقاع بالنساء, ننجح مرة ونفشل عشرات المرات ولكن هذا كان كافيا طبعا. احداث ابعدتنا عن هدفنا الاصلي, ولكننا كنا نتمتع بمواقف جنسية حقيقية .ايهاب يحترق واختفئ ميكي وام احسان وهوة يتمنئ ان يقابلهم مرة اخرئ.

والكل مشغول يريد تجربة خيالات معينة وقد اصابنا الهوس الجنسي

انا وسماح كنا في حالة عشق واتفقنا ان نبقئ كذلك عشاق الئ الابد, قد تبقى سماح مع زوجها او تتطلق وتتزوج من رجل اخر وانا قد اتزوج ايضا ولكن العشق بيننا سيبقى. نعم وما الذ من حضن العشيق او العشيقة, قد يحب الرجل العشيقة اكثر من زوجته وكذلك قد تحب المرأة حضن العشيق اكثر , فليس بينهم اسرار, ويمارسون الجنس اللذيذ بلا خجل ولا قيود ولامجال للأنانية.

سماح لديها بعض الخيالات الجنسية اللذيذة وانا سأساعدها, نعم فلا انانية بيني وبين سماح وحتى لو رغبت بشاب او رجل اخر في مغامرة جنسية فلابأس, فنحن سنبقى معا دائما

سميرة:

طبعا تذكرون سميرة , وخلال هذه الفترة تعرفت على سيدة تعمل معنا وظل الوضع هكذا فكنا منشغلين بالهوس الجنسي الذي اصابنا, وكانت فكرتي وكنت اريد ان ارئ سميرة في الحقيقة وكيف تتصرف واعرف شخصيتها.

في حفلة عرس شعبية كانت سميرة احدى المدعوات, وقررنا ان نحضر الحفلة.

هم جريئة جدا, رقصت وحاول احد الرجال التحرش بها, اه انهالت على الرجل بلسان سليط جدا وشرمطة رهيبة فهرب المسكين هههههه,

كم أثارتني جرئتها, جمالها الشرس ولسانها السليط. وطبعا كنت ارغب بأثارتها اكثر, وكلمت احدى الراقصات الشعبيات الئ كانوا بالحفل واعطيتها مبلغ كبير ووعدتها بأكثر ان اغاضت سميرة , ههههه. حدث الاحتكاك كلام ورد بينهما, اووووه كم اثارتني سميرة ولسانها يخرس الراقصة بسيل شتائم وشرمطة ولا تستحي من احد حتى فصل بينهما الناس. دقائق مرت وحدث احتكاك جديد, شمرت سميرة عن ساعديها وانهالت بالضرب على الراقصة المسكينة ورمتها على الارض ضربا وعضا, ونزعت الحذاء وانهالت عليها ضربا بالحذاء ولسانها يقذف بشتائم رهيبة هههههههه. فضت الناس المشكل وانتهى الحفل.

جلسنا نتحدث ونناقش وقد اصريت على تغيير الخطة

-انا: سميرة رهيبة, لبوة شرسة ليس لديها كبير, وتضرب أي واحد وتشتم أي واحد, لسانها سليط جدا, مش عاجبها أي شيء وعصبية نار. صدقوني سميرة لازم تكون معانا دي ثروة ههههه. اما ابن سميرة فسوف نتركه في حاله, فسميرة لا يستطيع احد اجبارها على شيء

-سماح: حبيبي خلاص انته اعمل أي شيء تشوفه

-ام احسان: حيلك حيلك, تغير بكيفك واحنا؟ مش كلنا شركاء لو رائينا خلاص مش مهم.

-انا: حبيبتي مش وقت غيرة صدقيني مينفعش سميرة غير الطريق المباشر. اتفقنا بعد جهد كبير, كنت مستعجلا وملهوفا وقررت تنفيذ نفس الخطة الئ عملها ميكي مع عفاف.

وعن طريق الست تبعنا الي صارت صاحبتها جلبتها الئ الفخ ورحلت.

شربت سيكارة حشيشة وانا انتظر, حضرت سميرة ودخلت انا تحت الدوش وتعرفون بقية الخطة. كم كان لذيذا وقلبي يخفق وبقمة الشهوة وانا افتح الباب وارى سميرة التي تفاجئت.

عملت الفقرة تبعي وطبعا كنت لابس روب حمام حريري زي الممثلين وعطور ونظافة تغري البنات, ولكن سميرة ظلت تستمع بجرأة ونظرات نارية وقالت:

-اسمع يواد مخدتش أي تمثال وطز فيك وفي التمثال تبعك

-هم لسانك طويل وبعد كلام كثير: اسمعي ياست التمثال سعرة مليون بس راح اسامحك بشرط, ذهبت واغلقت الباب بالمفتاح وقلت: لازم احصل عليكي وبعدين تروحي معززة مكرمة.

اه ياشرموطة ياعسل, وبجرأة كبيرة انطلق لسان سميرة كالسيل يلسعني بشتائم وختمتها: لا يواد خوفتني انا افضحك, اكسرك انتة بدك تغتصبني؟ ولا عشرة زيك وشمرت عن ساعديها وخلعت الشبشب ورفعته كسلاح وقالت; بدك تجرب الشبشب تبعي حاضر.

كنت في قمة الشهوة اه ياشرموطة كم اثارتني, وكنت قد سطلت كثيرا ولكن سميرة صحتني فلم اتمالك نفسي وانا ارئ سميرة تحمل الشبشب وتتهيأ للهجوم.

انفجرت اضحك ولا استطيع التوقف, بل ارتميت على الارض اضحك بشدة اما سميرة فكانت تنظر بدهشة وقالت:

-اجننت يواد

-حبيبتي مش قادر هههههه , وبعد جهد قمت وقلت وانا لاأزال اضحك وقلت بعد ان تخصرت: مش عاجبك شكلي وجسمي يابت, انا الستات يترموا علية يله تعالي راح امتعك متعة العمر.

اههههه هجمت سميرة عليه ووقعت ارضا وهي تضربني اه بدون عض حبيبتي, بينما اتتني نوبة ضحك هستيري وسميرة منهمكة ضرب وعض,

قامت سميرة من فوقي وكنت اضحك بعنف,

-سميرة: انته مجنون يواد يله افتح الباب خليني اروح.

لازلت اضحك وقلت حاضر ياعسل افتح الباب وتروحي بس ممكن تسمعيني, انتي خسارة تعيشي هيك انتي قدرك تلعبي بالملايين, قمت فتحت الباب , وانا اضحك واتلمس اماكن العض دمرتني بس كلها ضربات وعضات لذيذة, اجلسي واسمعيني بس بدون عض هههههه

-جلست سميرة بكل ثقة وقد ابتسمت من مزاحي لها: قول بسرعة عاوز ايه.

-انتي صحيتيني تشربي حشيش ونتكلم واحنا ندخن. لم تجب سميرة ولكني لفيت سيكارة ادخن بينما رفضت سميرة التدخين في الاول

-اسمعيني يآستي عندك وقت احكيلك كل شيء.

-سميرة: خلاص اسمعك احكي.

تكلمت واخبرتها بمعظم تفاصيل الاحداث, وبأغراء بالأموال والحياة الصاخبة والجنس اللذيذ سميرة تنظر بشهوة وانتعاش ثم قاطعتني

-كلامك صادق عندي احساس

-حبيبتي نتكلم بصراحة: انا مش اقدر اكذب عليكي, انا اكبر كذاب ونذل بس فقط في الجنس, لا احب العنف ولا اسمع اخبار, حياتي كلها متعة وحسيت انتي مثلي تمام هههههههه , نفس الصنف علشان هيك احنة راح نتعامل بكل ثقة

-سميرة بكل ثقة: أوعى تكذب يواد

-حبيبتي قلتلك انتي مش النوع الي واحد يقدر يكذب عليه

-سميرة: انته عيشتني بخيال, يله لف سيكاره بقالي كثير مشربتش حشيش

ندخن معا الحشيش واكملت كل التفاصيل وبعد تأكيد بكل ضمانات الامان, وختمت القصة بعرض مغري:

-ولما تصير عندنا فلوس كفاية انا وسماح قررنا نروح امريكا لو عايزة تجي معنا وتعيشي مستقله تعملي مشاريع وطبعا اكون جاهز لأي مساعدة تطلبيها, او تطلقي وتتزوجي أي شاب يعجبك وتروحي أي مكان تختاريه وتعيشي مثل الملكة. اما ابنك ملزوم مني أي دراسة في أي بلد انا ارتبها.

اه سميرة تغرق في لذة الخيال وبتأثير الحشيش كنا نتكلم وكأننا نعرف بعضنا من سنين بل واخبرتني كل شيء عن حياتها وزوجها الي كانت تكره. نعم انها طماعة وشرسة وجميلة, وعلى طول مرتبه حالها ومعتنيه بجمالها ومصبغة اظافرها وعطر ومكياج وثياب غالية,

ضحك وشهوة تعصف بنا, سميرة تنظر الي مليا وتتفحصني;

-شاب حلو وعندك كل شيء بس شايف حالك ههههه.

-حبيبتي مش مصدقة؟ الستات يدفعولي مليون علشان انيكهم.

-ضحك لذيذ وبشرمطة قالت سميرة: طيب شوفني جسمك

خلعت الروب وبقيت بالبوكسر استعرض جسمي لها بغرور, تأوهت سميرة بشهوة عارمة, هجمت علي بقبل رهيبة وباحترافية , خلعت الجلابية وظهر جسم جعلني اصرخ, لن اصف سميرة كثيرا لأنها تشبه راقصة مشهورة ومثيرة , جسم طويل وضخم ,انف وفم كبير مثير جدا, شعر اسود كالليل يصل الئ فردات طيزها, صدر ضخم لذيذ ومنتصب اما الكس والطيز والافخاذ والاقدام فكانت ولا اروع, اه بسادية رمتني بعنف على السرير وقفزت فوقي وغرقنا بقبل طويلة , اه وانا استقبل قبلاتها تمزق صدري وبطني بينما شعرها ينسال فوقي كسوط يمزق جسدي بلذة, اه نظرت الي ويدها تمسك عيري المنتصب بقوة, وقالت:

ايه النظافة والجمال يواد, عيرك وجسمك يجنن, لم استطع الرد فقد صرخت عندما احسست بلسان سميرة يتحرك بسرعة وكانه محرك يلحس راس عيري بظمئ, اه صرخت وقد دخل عيري في فمها ببطء شديد وكانت عيري حبيس شفاه سميرة تعصر عيري بلا رحمة, اه تمص بعنف وبهمهمة امرأة تعشق الجنس اصبحت تمص بسرعة ثم تخرج عيري تقبله بنهم وتضرب خدها بعيري, ثم ادخلت عيري كله في فمها بسرعة جعلتني اتحرك بهستيرية ولذة, نظرت الي بعيون حارقة وغمزت لي, اه يا لبوة انا اسد وسترين , مسكت شعرها الطويل واقبل فمها بنهم بينما لسانها يعبث بشراهة داخل فمي, دقائق طالت بقبل مجنونة ورميتها على السرير, اتزوق صدرها الرائع وامص حلماتها واداعبها بلساني حتى زاد زئير اللبوة قبلت بطنها, افخاذها ودفت راسي الحس كس احمر لذيذ وجميل جدا , لساني يدخل عميقا بينما صراخ سميرة لا ينقطع ويدها تمسك شعري بعنف وسادية, سحبتني من شعري ورمتني على السرير ونامت فوقي تصعد وتنزل بعنف فوق عيري بينما غرق وجهي بين اثدائها اللذيذة اقبلها بشغف , نظرت الي واغرقتني بقبل, ونحن منهمكين بقبل رائعة قلبتها ونمت فوقها انيك بسرعة بينما نقبل ونحضن بعضنا, انيك اسرع وهي تتأوه ثم تقبلني بنهم , اه يا لبوة انا الاسد وبقوة وسرعة انيك كسها وصوت النيك العنيف الناتج عن ارتطام اجسامنا, اووووو انفجرت براكيننا معا بصرخات لا ارادية وارتعشت الاجساد بلذة رهيبة, صرخت بألم وانا احس بأسنان سميرة تنبت في كتفي بينما افخاذها القوية تحتضنني وكأنها تكسر عظامي ويديها تعصر عضلات كتفي بقوة رهيبة, اه سكون لذيذ وارتخت اجسامنا وعلت ضحكاتنا بقوة.

-سميرة: فعلا اسد انته هايل, شاب, حلو, لطيف, غني وفي الجنس قوي مثل الاسد, هههههه

-وانتي لبوة شرسة ههههه وقبلت مكان العضة اللذيذة. كلام وضحك ثم سرنا للدوش وهي تضرب فردات طيزي بمزاح لذيذ, دوش لذيذ وجلسنا في البانيو ثم مسكت اقدامها اقبلها بلذة وهي تضحك.

-حبيبتي ده تقليد عندي ابوس اقدام الستات الحلوة ههههه باموت في اقدام الستات.

-طيب لو واحدة اقدامها مش حلوة ؟

-دي مستحيل اعمل معاها جنس ههههههه

اكلنا بلذة واصرت ان تتعرف بباقي الشخصيات, واعطيت سميرة شنطة فلوس ومجوهرات وهدايا, سميرة تهم بالرحيل ابتسمت بشرمطة وقالت:

-انا تعبتك يواد يله انا اروح وانته روح ارتاح .

-هههههه انا ما اعرف التعب وخصوصا في الجنس. مسكتها انظر في عينيها, انفجرت براكين الشهوة قوية وسيل القبل عاد يعصف بنا, لحظات وكنا عراة علئ الارض نتقلب فوق بعضنا بقبل حارة وقد اصبحت ارض الصالة ملعبا لنا, قلبتها وبوضعية الكلبة فتحت فردات طيزها الحس ثقب احمر نظيف ولذيذ, اه سميرة تصرخ بلذة بينما لساني يلحس ثقب طيزها بنهم, لساني يتحرك اسرع بينما سميرة تتأوه بل وتصرخ بلذة ثم اندفعت بهستيرية ورمتني على الارض بينما انهالت قبل رهيبة ثم لحس لعيري, اه تمص سميرة وببطء تخرج وتدخل عيري في فمها وشفتاها تعصر عيري بمص عنيف, بينما كنت اصرخ بلذة هائلة, اه اه وسميرة تصبح اكثر سادية وتمص بنهم جائع رهيب, هم في قمة النشوة وجدت نفسي الحس كس سميرة بلذة الحس شفتي كسها , بظرها ثم دخل لساني عميقا يلحس باطن الكس الاحمر واتذوق سائله اللذيذ, بينما سميرة تتلوى بنشوة وعيونها مغمضة وتصرخ بهوس جنسي,

اه وبلذة الحس الذي اغرقتها فيه سميرة تطلق رغبة رهيبة لم تفعلها سابقا فتمسك شعر راسي, تسحبني وتجعلني بوضعية الكلب, تفتح فردات طيزي لم ارغب بذلك ولكن سميرة كانت تنظر كلبوة جائعة لم تأكل من اسابيع وتستعد لالتهام فريسة, خفت فعلا ان تمزقني سميرة بأظافرها ان لم انفذ رغبتها, واحسست بلسانها يرتطم بثقب طيزي ثم تحرك بسرعة رهيبة يلحس بلذة, اه احساس لذيذ يثيرك ويجعل عيرك ينتصب بقوة اكبر, لا احب مداعبة طيزي رغم اللذة التي جعلتني سميرة اشعر بها. هستيرية مجنونة ولذة عارمة, هربت من قبضة سميرة ووقفنا نقبل بهستيرية ثم قزت على فحملتها ومشيت ورميتها على السرير وبوضعية الكلبة ادخلت عيري في طيزها حتى اخره بينما سميرة تتلذذ برعب وتصرخ اه اسرع اقوى اموت في نيك الطيز, اه نيك طيز رهيب بينما سميرة تتأوه بلذة عارمة جدا واعصر فردات طيزها بعنف, اه لم تحتمل سميرة فارتعشت بعنف وصرخة مدوية بينما عصير كسها يتساقط كقطرات ولم احتمل فأخرجت عيري وقذفت بقوة على الارض

اه مالذ الجنس, سميرة اللبوة تسقط بالقاضية وتتمدد علئ الكنبة وتطلب من التمدد بجانبها وظلت تداعب شعري.

-سميرة: يواد اليوم متعة عمري انته فنان, انا معاكم هههه ولازم اتعرف بالمجموعة, اه مش عايزة ارجع للبيت, يواد مش راح اسيبك ههههه.

-حبيبتي في شباب احلى مني, أي خيال جنسي عندك راح نعمله في الحقيقة. وبعد دوش ساخن, نلبس ثيابنا واوصلت سميرة وقد اصبح فريقنا اكثر.

المعلمة دلال

لم اضيع الوقت وقد اصابني الغرور باني قادر على اصطياد نساء اكثر, بعد يومين في سهرة جميلة بمكان راقي, سيدة في منتصف الثلاثين بشعر قصير انيق هممم اقدام حلوة ونظيفة, كانت سيدة لذيذة وتلبس ثياب شعبية رائعة, كانت معلمة وعندها صبيان يخدموها في الحفل وتشرب الشيشة.

-انا: مين الست دي

-الدكتور انا اجيبلك المعلومات, ونادى احد العاملين في الكازينو وذهب يتحدث معه وطبعا كنت جريئا جدا وانا اغمز لها وقد ابتسمت, ولم اهتم للرجلين الغليظين الواقفين على حمايتها وخدمتها.

الدكتور يجلس ويخبرنا عنها سيدة مرعبة, متزوجة من تاجر ممنوعات هههه, ولكنهم انفصلوا من سنتين واستقلت هيه بأعمالها الغير مشروعة وكانت كأنها سيدة مافيا.

-الشباب: احذر الست دي مرعبة.

-انا: وايش رائيكم انا راح اغتصبها, في احلى من امرأة مرعبة يا جبناء, ولم تثنيني تحذيرات الشباب وتحركت سريعا وطلبت المعلومات عنها بسرعة من وردة. اليوم الثاني حصلت معلومات عنها وكنت مستعجلا وسأعمل نفس الخطة بتحوير بسيط.

المعلمة دلال رغم غناها الفاحش وشخصيتها تؤمن بالسحر والتنجيم, امرأة تتعرف بها في حفلة اخرئ وادعت انها تقرا الكف وتعجبت دلال من المعلومات الصحيحة التي لقنتها انا لها ههههه.

-دلال: انتي هايلة

-المرأة: انا ولاشي المعلمة تبعي رهيبة تعرف كل شيء, ناس انسرقوا والبوليس لم يجد أي دليل, راحوا عند المعلمة وكشفت لهم اسم السارق ومكان المسروقات, وظلت تخبرها بقصص وهمية

-دلال: لازم اشوف الست دي

-المرأة: اتمنئ بس صعب المعلمة متقابلش أي واحد ببساطة لازم تكون المشكلة كبيرة علشان تساعدك.

-دلال: ادفع الي تطلبه المعلمة

-المرأة: المعلمة عندها فلوس كثير ومش محتاجة, ومتاخدش فلوس من اي واحدة

-دلال تتحرق لمقابلة المعلمة باي ثمن ودفعت مبلغ كبير للمرأة لو عملت لها موعد بسرعة, المرأة وعدتها بالمحاولة

مر ٣ ايام ودلال تتصل بالمرأة كل يوم واستوت على الاخر وبشرتها المرأة بموعد غدا بشرط ان تجي طبعا لحالها بدون حماية.

كم كانت جرئتي قوية بعد ان شربت الحشيش وانتظر حتى دخلت دلال, دخلت الدوش وتعطرت ولبست بوكسر رجالي مثير وانتظرت حتى بقيت دلال تنتظر وحدها

خرجت لدلال وكنت مزهوا بجسمي وشبابي وعملت طبعا نفس السيناريو عن التمثال والسرقة وراح اتصل بالشرطة. دلال تسمع ولم تتكلم بل جلست بثقة اكبر ووضعت قدما فوق قدم وبكل سيطرة قالت: لا لعبة حلوة هههه بس محبوكة, عايز ايه يواد؟

-وحتى لا يفلت زمام الامور قلت بثقة انا مسامحك بس لازم تمارسي الجنس معاية.

-دلال يواد تعرف انا مين, بتلفون واحد يجو رجالتي يقطعوك.

-هم وشرسة كمان هههه بس هذا يزيدني رغبة انو انيكك وغصبا عنك.

- ولو كنت راجل اعملها, ووقفت ونظرت بتحدي ولكن بهدوء غريب.

-وانا مستعد لكل العواقب واقتربت منها.

حضنتها واقبل خدودها ولم اتوقع انها ستستسلم بسهولة ولكن, اقبلها وكانت جامدة لا تتحرك وكأنها تمثال.

توقفت عن تقبليها ونظرت دلال بنظرة تحدي وقالت: يله كمل مش تقول انا راجل وجرئ.

-حبيبتي جامليني شوية ,تفاعلي معي او حتى قاوميني اضربيني اشتميني

-دلال: كيف اتفاعل وانته تغتصبني ههههه

-انا مش اقصد اغتصاب تقليدي وضرب وصراخ, ده مش اسلوبي. احب اجبر المرأة على الجنس بس لازم تتفاعل معي مش توقف زي التمثال.

-دلال ده الي عندي لو مش عايز سيبني اروح.

-خلاص ياست دلال لو تريدي روحي وانا اسف.

-دلال هههههه: هيك بكل بساطة مش خائف اجيب رجالتي يقطعوك.

-بس مش حتعملي كدة علشان كنت جنتل معاكي, خلاص طيرتي المزاج تبعي على فكرة تشربي حشيش.

-دلال تضحك: عجبتني يواد شاب جنتل وكلامك جميل وراقي, مش زي الرجالة الي شغالين عندي اقوياء زي الثور بس بدون عقل, كلمني عن نفسك.

جلسنا نتكلم بينما اخرجت دلال حشيشة وقالت, يواد انته كمان طيرت المزاج تبعي انا الصبح شربت واحدة بس صحيت دلوقتي, يله لف سكارتين لينا, دي حشيشة هايلة.

اه حشيشة دلال جعلتني اطير فعلا وتكلمت واخبرتها كل شيء, وبين الضحكات والمزاح اخبرتني دلال عن حياتها وكيف كانت بنت بسيطة وبعدين ازوجت تاجر مخدرات وكيف اصبحت امرأة غنية شرسة ولكنها تعلمت ان تكون امرأة راقية او تحب ان تكون كذلك

وحدثتني عن ايام شبابها وعن محبتها لشاب كان يدرس قانون بس كان يحب واحدة ثانية, بعد ان تزوجت واصبحت غنية حاولت ان تغري الشاب رغم انه تزوج وانجب, واصبح محاميا بارعا وتفاجئت رغم جمالها وإغرائها له بانه يحتقرها ولا ينظر لبيئتها القذرة من تجار وصبيان المخدرات. بكت وكانت فرصة أضمها الي صدري بحنان, نعم اقوى النساء او الرجال لديهم مشاعر جياشة يحاولون اخفائها حتى لا يظهروا بمنظر الضعيف ولكن هيهات كيف تحارب غريزة الجنس, انها ليست عادة تقلع عنها ولكنها غريزة ان حاولت كبحها ستنفجر.

لحظة مناسبة وانا امسح راس دلال بحنان واعدها بانه سيركع الان تحت اقدامها ان ارادت ذلك. نظرت الي بسعادة وكأنها تشكرني لمجاملتي

-دلال حبيبتي وارجو تسمحيلي اناديك حبيبتي, مش مجاملة احققلك أي حلم عندك بس بكاء ارجوك, قلت هذا ومسحت دموعها

-دلال تمسك يدي وتتامل وجهي بشغف وابتسامة حنان: انته احلى منه بكثير واخر ذوق وحنان, اه تقبل يدي بحنان قبل لذيذة على خدي واتت لحظة نضرنا بعيون بعض, وما اسرع مااندفعنا بقبل هائلة, قبل وحشية وكأننا نريد التهام بعضنا, وقفنا نقبل بعض بنهم وما اسرع دلال وهي تتعرى من كل شيء وتخلع لي البوكسر وترميه بعيدا, ثم عادت القبل بنهم اكبر, ارتمينا على الارض ودلال تقبل رقبتي اه تقبل صدري وبطني تعصر عضلاتي بقوة. لحظات وكان فمها يمص عيري بعنف بينا تتأوه بلذة اه اصرخ من بلذة ممزوجة بألم خفيف ودلال تصبح اعنف وبع لحظات قذفت بعنف في فم دلال التي قبضت شفتاها عيري بعنف اكبر وبهستيرية بلعت كل قطرة وظلت مندمجة بمص هادئ حتى وظل عيري منتصبا بقوة, بينما كنت اصرخ واتاوة بعنف ولم اهدئ حتى اخرجت دلال عيري من فمها ونظرت بسعادة وابتسامة وكأنها تقول عجبتك حبيبي, مسكتها اقبلها بنهم, صدر لذيذ بحلمات منتصبة لم اكتفي من مصهما حتى وجدت ما الذ واحلى, كس ضيق رائع واريت دلال لذة لحس جعلها تتلوى بحركات ممزوجة بلذة رهيبة وما اسرع ما نمت فوقها انيك كسها واحضنها بينما تقبل كتفي بنهم وتطلق كلمات هستيرية فارتعشنا بسرعة واختلطت السوائل باندماج بديع.

عشقتني دلال بعد ان عاملتها كسيدة راقية محترمة بعد ان فقدت الثقة بنفسها ولا ترى سوئ رجال غليظين قذرين , ولقد اعدت ثقتها بنفسها, جلسنا في البانيو اعاملها بحنان واشعرها بانها سيدة رقيقة رغم بيئتها وعملها.

-دلال وقد اخبرتها كل شيء, خلاص حبيبي انا عشيقتك الثانية بعد سماح لحد متسافر او تهرب مع سماح هههه. ولازم اشوف الشلة كلها. وفعلا اتفقت معا وقلت:

-حبيبتي انا, سماح, سميرة وانتي خلي نكون بجانب بعض وتكون النا خططنا واسرارنا من غير ما تعرف باقي الشلة واستمعت الئ حديثي باقتناع.

عالم ايهاب الخيالي

جعلنا ايهاب يعيش في عالم خيالي وبمهارة بل ونذاله هههههه

ايهاب يبحث كالمجنون عن ميكي وامه اللذين اختفوا, كم كانت صدمة لذيذة جعلت ايهاب يتخيل خيالات لذيذة مثيرة. وظل يتذكر النيكة اللذيذة مع ميكي ومامته وبكل التفاصيل:

اه كم كان ميكي يتلذذ ويبتسم وهوة يرى امه تمص عيري, انيكها بل قذفت على وجهها وهذا وامه تضحك بشرمطة, اه احساس مجنون ولكنه لذيذ. لقد اصبحت اعشق الامهات واتخيل ممارسة الجنس معهم بجنون, اه كم عشقت زوجة البقال وكانت في الاربعين ولديها ابن بعمري, كم تخيلت ممارسة الجنس معها, وتدريجيا دخل ابنها في الخيالات ونمارس الجنس نحن الثلاثة, وابنها في قمة اللذة وهوة يراني انيك امه وننيكها معا ونقذف على وجهها

.تطورت الخيالات و تخيلت ميكي ومامته يتنايكوا مع زوجة البقال وابنها وانا معهم, اه الشباب يبادلوا امهاتهم وكل واحد ينيك ام الثاني بينما اتنقل انا بينهم, ونعمل نيك طيز وكس لكل واحدة, وبعدين كل شاب يقذف على وجه ام الثاني وانا اقذف في وجه الاثنين ونحن نضحك والامهات تتشرمط وتضحك

لم افكر في ماما حتى رايتها بالصدفة تركب سيارة فارهة يقودها رجل غريب, اه تملكني غضب عارم, وتذكرت الاشهر الاخيرة عندما تركنا ابي وتزوج ورحل عنا بعد ان طلق ماما, كيف تغيرت ماما بعدها, اصبحت تلبس ملابس خليعة تحت العباءة وتخرج ومكياج وعطر حد المبالغة وكل يوم خروج, كنت غير مهتما ولكن اليوم رائيتها في سيارة رجل غريب. ذهبت الئ البيت وبحث في خزانتها, ملابس خليعة, اه مجلات سكس, تصفحت المجلات وقد تحول غضبي لشهوة عارمة, سكس عنيف, ونساء تتناك من عدة رجال. تذكرت ميكي ومامته وشيئا فشيئا تخيلت انيك ماما, بمرور الايام تطورت خيالاتي وحلت ماما مكان زوجة البقال في خيالاتي, اه جنس جماعي انا وماما مع ميكي وام ميكي, نمارس الجنس الجماعي وماما تمص عير ميكي ونيكهم سوا ونعمل ساندويج, انيك طيز ماما وبعدين يجي ميكي ينيك طيزها , اه اصابني جنون الجنس واصبحت ماما محور خيالاتي وتتناك من عدة رجال . اه كم تخيلتها بل تمنيتها ان تكون ممثلة سكس تفعل كل شيء من انواع الجنس العنيف. خيالات عنيفة ولكن ليست عندي جرأة في الحقيقة لفعل أي شيء سوئ مراقبة ماما وهي تتشرمط وكان ذلك يشعرني بلذة عارمة

دهاء الانذال

نعم ايام تمر وايهاب يتقطع على جسم امه واصبح صديقي ونسهر كثيرا وكل يوم يكشف لي عن رغباته بالنساء اللواتي بعمر ام احسان ومامته, وطبعا لم يبح لي بخيالاته المحرمة

وكنت انا وعمار وميكي والدكتور ننيك ام ايهاب بكثرة وكانت تتلذذ.

ام احسان في جلسة خاصة مع ام ايهاب تغريها بالأموال الكثيرة وبالمتعة الكبيرة واقنعتها بلباقة بفعل كل شيء ثم السفر مع اموال كثيرة وحياة جديدة , ولكن ما مدى ما ستفعله ام ايهاب

جلسات سكر وحفلات ومخدرات واصبحت ام ايهاب شرموطة وتعشق ذلك, نيك ومص وقذف على الوجه وجنس جماعي جعل ام ايهاب تعيش بلذة ومتعة, ام ايهاب تسكر وترقص وتتعرى امام الرجال وحان وقت تنفيذ خطة رهيبة من ابداعاتي.

قويت علاقتي بإيهاب ونلتقي باستمرار وكنت امثل دور شاب طيب وساذج. اتصل ايهاب الذي تعود ان يسهر في بيتي يرى افلام السكس ونشرب ونتخيل الجنس:

-ايهاب: في سهرة اليوم

-انا: اليوم اخر يوم, ماما جايه بكرة وتبقى عندي كم اسبوع.

مر كم يوم واصبحنا نسهر في الملهى, وفي احد السهرات:

-انا: ايهاب انا اتقطع صار فترة مفيش نيك.

-ايهاب: انا اكثر

-انا: مشكلتي استحي اتكلم مع الستات

-ايهاب: ههه نفس المشكلة في واحدة اموت عشان انيكها

-انا; هم اكيد ست حلوة؟

وبتأثير الكحول اصبح يصف لي امه وجسمها ههههه وطبعا لم يقل لي من هيه, وظل يصف بلهفة كم يتمني ينيك كسها, طيزها, تمص عيرة ويقذف على وجهها.

-انا: ههممم لو نكتها ممكن انيكها انا كمان

-ايهاب وقد انتشئ بلذة: تحت امرك ونيكها سووا, انيك طيزها وانته كسها وبعدين نتبادل الوضعية ونقذف على وجها هيهه.

وبعد خيالات كثيرة غيرت الموضوع وقلت:

-اليوم شفت واحد صاحبي, ده كل يوم ينيك وحدة شكل, ده شاب خجول بس قلي السر بس اخاف اجربه.

-ايهاب بلهفة; انا مستعد اجرب كل شيء بس احكيلي.

-انا: اشترى قلادة من ساحر كبير ولما يلبسها الستات تنجذب اله وينيكهم, بس انا مصدق الكلام ده.

-ايهاب: وانا مش مصدق بس خلي نجرب مش نخسر حاجة اذا جربنا

-انا: لا يا سيدي انا اخاف ده سحر ممكن يلبسني جني.

-ايهاب: ههههه انته خواف انا مستعد اجرب, وظل ايهاب يصر حتى اقتنعت واتصلت بصديقي المزعوم وبعد جهد كبير اقنعته وراح يسلفنا القلادة بعد كم يوم.

بعد كم يوم لم ارئ ايهاب, اتصل ايهاب

-ايهاب: فينك يواد مستني على نار.

-انا: انا اليوم طالع رحلة ارجع بعد اسبوع, بس جبت القلادة وخبيتها باليت, استنئ اسبوع يواد اتحمل.

-ايهاب: مش قادر ارجوك اتصرف. وبعد الحاح شديد وافقت

-انا: اسمع يواد انا مخبي القلادة في مجلد محاضرات الجامعة, انته روح ودق الباب على ماما وقولها انا طالب مع حسام(اسمي المستعار) وبدي استنسخ كم محاضرة من مجلد حسام للمحاضرات, وانا راح اتصل بماما وانته استنئ مكالمتي.

جعلت ايهاب ينتظر كثيرا هههه وبدها اتصلت بايهاب:

-خلاص ممكن تروح انا اتصلت بماما, بس هيه حريصة كثير وقالت لازم يرجع المجلد بعد الاستنساخ علشان خايفة علئ المحاضرات تضيع او تنسرق

-ايهاب: خلاص انا اخذ المجلد, اخذ القلادة وبعد ساعتين ارجع المجلد

-انا: كلشي تمام ولو انا عارف كله دجل بدجل ههههه

اليوم الرهيب

ايهاب يدق الباب وام حسام تفتح الباب وتعطي مجلد المحاضرات بعد توصيات كثيرة بالحرص بعدم ضياع المجلد.

لم تكن ام ابن الشرموطة المزعومة سوئ عفاف بعد ان اقنعها ابن الشرموطة بان تلعب هذا الدور.

-ايهاب: اه اخيرا جبت القلادة, دوشت وتعطرت على الاخر ولبست ثياب حلوة, راخ اخرج أي مكان فيه ستات واجرب الي يصير. خرجت ولكني عدت للبيت تذكرت لازم ارجع مجلد المحاضرات وبعد اروح في جولة في المولات.

-ايهاب يدق الباب وتخرج ام حسام: تفضلي خالة متشكر

-ام حسام: العفو, بس عندي كم سؤال كيف حسام في الجامعة؟ شاطر مثل مايقول؟

-ايهاب: كويس خالص ياخالة

-ام حسام: اني بدي الحقيقة تعال اجلس عندي اسئلة كثيرة عن حسام لو سمحت.

جلست استمع للأسئلة واخترع الاجوبة وفجأة احضرت ام حسام العصير وجلست جنبي, تحدث عن حسام وهل عنده صاحبات وتدريجيا التصق جسدها بجسدي ثم بدون سابق انذار ارتمت عليه وهوة تتوسل: ارجوك اريد امارس معاك الجنس مش قادرة اتحمل وانهالت تقبلني , اه القلادة تعمل وكانت شهوتي عنيفة وتجاوبت معها:

حبيبي انا اسمي عفاف انا اتوسل بيك متعني, نيكني, غرقنا بقبل لذيذة بينما كانت عفاف تخلع قميصي وتتلمس جسدي حتى عرتني من جميع الثياب ورمتني على الكنبة, واسرعت تخلع ثيابها وارتمت فوقي تقبلني وما اسرع فمها وهوة يقبل عيري بهستيرية وتتغزل بجمالي. لحس لسانها عيري بنهم ومن فوق الئ اسفل , اه صرخت بلذة وشفتاها تعصر راس عيري وتنزل ببطيء حتى دخل كله في فمها وظلت هكذا ثواني بينما تهمهم بلذة هستيرية, اه لذة رهيبة وسرعة مص عيري تزداد, اه عفاف عشقت عيري بعنف وتمص بلهفة اه تمص بعنف وفمها يعتصر عيري بينما لسانها يتحرك بسرعة يلحس بنهم, اه صرخت بينما تنفجر شلالات الحليب في فم عفاف, اه ماذا فعلت, ام صديقي, وميكي ايضا كان صديقي, اه ماذا يجري, خفت كثيرا ان يعرف صديقي ما حصل؟, اه عفاف لازالت تمص عيري, رهيب ابتلعت كل قطرة ولم تكتفي, بل استمرت تمص وبنهم اكبر وظل عيري منتصبا, اه دقائق وعفاف تمص وتمص بلذة وتمسك عيري وتمسح وجهها بعيري وكان عيري كنز ثمين تخشى ان يرتخي وهيه تريد المزيد.

اه بعد هذا المص الرائع عفاف تمص بيضاتي بنهم وتلحس بلسانها وكانت تهمهم بنشوة عارمة, دقائق لذيذة وعفاف تمص البيضات وهنا ارتمت فوقي, وادخلت عيري بكسها, تنزل وتصعد بقوة وصراخنا يعلو بينما كنت امص بزازها الكبيرة التي تتراقص فوقي, اوووه قلبتني وجعلتني انام فوقها وعيري دخل كله في الكس النهم الحار, افخاذها تلتف حول طيزي تعصرني بعنف بينما اصبحت انيك بسرعة وقوة, قبل ساخنة وهمهمة لذيذة بينما افخاذها تعصرني بقوة ويداها تمسك شعري بعنف وتضغط شفتاي على شفتيها بقبلات رهيبة اه لذة رهيبة وصرخات عفاف تصبح هستيرية واحسست بسؤال حارة تغرق عيري, ارتجفت وقذفت بعد صرخة لذيذة, اه عفاف تعصرني وتحضنني بقوة اكبر بينما عيري يقذف بعنف لذيذ.

توقفت حركاتنا بينما عفاف تقبلني ثم اخذت تنظر في عيوني بابتسامة حادة. لم نتكلم وكنا ننظر في عيون بعض بينما افخاذها لا تزال تعصرني. حاولت القيام فلم استطع اه كنت سجينا بين جسمها وافخاذها التي اطبقت فوقي كطوق حديد.

واخيرا تكلمت عفاف بمزاح:

-يا يواد انته شقي كثير تنيك ام صاحبك ههههه

-كنت مرتبكا : يخاله مكنتش

عفاف تضحك بقوة وتقول بعد كل هذا النيك وتقلي خاله ههههه, خلاص اعتبرني خاله او ماما تعال نام بحضني.

اثارتني كلماتها وقد نمت بحضنها وهيه تمسد شعري وحدثتني عن نفسها وحرمانها من الجنس, ومحدش راح يعرف حبيبي بس ابني مسافر اسبوع واريد اتمتع معاك وبعدها انا مسافرة ويبقى سر بيناتنا.

ومن يرفض دعوة للجنس, كنت فرحا اكثر بالقلادة الجميلة وسأجرب نساء اكثر, وبنفس الوقت دارت الافكار ماذا يحصل؟ هههه نكت امهات صحابي , تذكرت ماما وكنت متأكد انها تتناك بس من مين ياترئ؟.

قطع حبل افكاري رنين التلفون وكانت ماما, هههه خبرتني انها راحت سفرة مع صاحباتها لمدة ٣ ايام, ههمم تساعدني الظروف وسانيك عفاف كل يوم. وبالكاد تركتني عفاف اذهب بعد ان وعدتها بآن اتي في الليل وابقى عندها للصبح, واعطتني مبلغا كبيرا لا حضر معي مستلزمات المزاج من كحول وحشيش.

الساعة العاشرة عند عفاف, وبمجرد ان دخلت هجمت عليه تقبلني وتخلع لي كل ثيابي, خلعت عفاف ثيابها وسحبتني تحت الدوش, غسلت جسمي بعناية اه صرخت بينما كانت تنظف طيزي وتدخل الصابون بأصبعها في زرف طيزي ثم وجهت ماء الدوش لغسل طيزي من الصابون, كنت لعبة في يدها تفعل بي ما تريد بدون ان اتكلم, اه الماء ينهمر فوقنا بينما عفاف تجلس على ركبتيها تمص عيري بقوة جعلتني اصرخ بلذة بينما يدي تمسد شعرها, فم عفاف يمص عيري باحترافية بينما كانت تتغزل بعيري وجماله. نشفنا جسمنا ثم مسكت عيري المنتصب ومشت حتى الصالة, قبل حارة مثيرة ولسانها يعبث بمهارة داخل فمي, رمتني علئ الكنبة العريضة ونامت فوقي تمص عيري وانا الحس كسها الذي ترطب وقطرات حارة لزجة تسيل فوق خدودي. اه عفاف تمص بعنف , قامت من فوقي وجلست تلحس راس عيري وتقبله بشهوة ثم اطبقت شفتاها بقوة على عيري اه ببطء شديد تزل الئ اسفل حتى اصبح عيري كله في فمها, ثم اخذت تمص بسرعة رهيبة فصرخت وتطايرت قطرات حليب حارة بسيل كثيف بينما يد عفاف تحرك عيري بعنف وسرعة وتلوث وجهها وهي تضحك بشرمطة, اه انقطع السيل بينما كنت اصرخ بألم من قوة يد عفاف وهي تعصر عيري بقوة وتحركه بسرعة. عفاف تنظر الي وتبتسم وقالت: مش راح اسيبك ثم مسكتني وادارتني وجلست بوضعية الكلب بينما يد عفاف تعصر فردات طيزي ثم تبعدهما بقوة واحسست ان زرف طيزي قد توسع اه ماذا تفعل عفاف؟

لسانها يداعب زرف طيزي, اه صرخت وانا احس بلذة غريبة لم افكر فيها يوما, اه تأوهات لاإرادية بينما لسانها يلحس طيزي بسرعة اه جنون جعل عيري ينتصب بقوة رهيبة, عفاف تتلمس عيري الذي انتصب كالحديد, وهنا استلقت عفاف وطلبت من لحس كسها, اه جعلتها تصرخ ولساني يعبث عميقا في كسها, هم وبقدمها تدفعني كالكلب ههههه واخذت وضعية الكلبة وقالت حبيبي الحس طيزي, اه بدون تردد اتخذت وضعيتي وفتحت فردات طيزها وظهر ثقب احمر لذيذ, اه ثقب كبير وبمزاح قلت انتي متناكة كثير من طيزك هههههه وضحكنا بشرمطة ولساني يلحس الثقب اللذيذ و قمة لساني تضغط على الثقب يحاول الدخول عميقا في تقب الطيز اه كم تمنيت ان يكون ثقب طيزها اكبر حتى يدخل لساني عميقا.

اه عفاف تنام فوقي بوضعية الفارسة تنزل وتصعد بسرعة وكسها يقبض عيري بقوة اه صدرها الكبير يتطاير فوقي واخذت يدي تعصر اثدائها الكبيرة, اه اثداء كبيرة ويد واحدة لا تكفي لا مساكها ورفعت راسي ارضع الثدي الايمن, ثم الايسر وبعدها دفنت راسي بين اثدائها اه يالها من ام لذيذة ما احلي نيك الامهات اللواتي بعمر عفاف وماما وام ميكي.

وبهستيرية قامت عفاف من فوقي وجلست بوضعية الكلبة واخذت انيك كسها بسرعة ويدي تضرب طيزها بهستيرية وعفاف تتوسل وتقول اضربني اقوى يواد, اه دقائق وانا انيكها واضرب طيزها وبصوت مرتعش من اللذة عفاف تقول, يله نيك طيزي, يله بسرعة مش قادرة اتحمل. اه عيري منتصب كالحديد ادخلت راس عيري ببطء في طيزها اه عيري ينزلق بسهولة ودخل عن اخره بطيز عفاف التي تأوهت بلذة كبيرة جعلتني انيك طيزها بسرعة وعنف اخرجه وادخله بكبسة هائلة بينما عفاف تغرق بلذة وتقول اسرع حبيبي, اه وبسرعة كبيرة انيك طيزها اللذيذ واحسست بعضلات طيزها تنقبض على عيري بينما كسها يطلق سؤال لزجة وصرخات رعشة هائلة من عفاف جعلتني اقذف في طيزها ثم اخرجت عيري بينما عفاف تحتضنني بنهم ونمت في حضنها بدون كلام

دوش ساخن معا بعد ان ظلت عفاف تتغزل بي وتتكلم عن شرمطتها ومغامراتها الجنسية. جلسنا نشرب ونحشش ورقصت عفاف لي وتكلمنا كثيرا وكنا متعبين من النيكة الضخمة فنمنا بتعب عراة تماما ونحضن بعض.

اه وكآن في الحلم عيري منتصب, اه نهضت وكان الصباح وكانت عفاف تمص عيري , اه لذة رهيبة وماالذ الجنس في الصباح, مص رهيب جعلني اصرخ بلذة اه فمها يعتصر عيري ثم تلحس عيري المنتصب بلسانها حتى تصل البيضات, اه ارتمت فوقي نقبل بعضنا وكنت في قمة شهوتي فنمت فوقها, ادخلت عيري بكسها, وضعت سيقانها على اكتافي ونمت فوقها حتى كادت ركبتيها تلامس كتفيها واخذت انيكها بسرعة وعنف ثم اعتصرت اثدائها, دقائق نيك حارة وعنيفة حتى قذفنا معا ثم ارتميت فوقها.

عند الظهر عدت للبيت, انتظر حتى العاشرة مساءا ثم سأذهب لعفاف حسب الموعد

مر الوقت وانا وحدي في البيت , عفاف تتصل وتقول راح تجي صاحبتها زيارة وتأجل الموعد لثاني يوم. اتئ اليوم الثاني وانا اشرب وادخن الحشيش وبقمة الشهوة وفي الموعد اسرعت لعفاف وبعد دقائق كنا عراة على السرير نقبل بعض بشهوة واستلقيت وبدات عفاف تمص عيري ببراعة ولذة, اه تلفون عفاف اخذ يرن, تجاهلت عفاف التلفون ولكنه ظل يرن فقلقت ومسكت ورات ابنها يتصل, اشارت لي بالسكوت وتكلمت مع ابنها واغلقت التلفون وبفزع قالت: البس ثيابك بسرعة ابني ربع ساعة ويوصل. اه وبفزع هربت بسرعة وشعرت بالأمان وانا ادخل بيتي بسرعة واغلق الباب

-كنت فين يواد

اه فزعت جدا كانت ماما

-اه ماما خفت هههه

-ايه يواد مش مشتاقلي بقالي يومين غائبه, تعال اجلس جنبي. جلست جنبها وكانت تنظر نظرة غريبة وبابتسامة وقالت:

-كنت عن صاحباتي. بدك تعرف مين؟

-ماما انا واثق منك.

- هههههه يعني مش خائف اكون اعمل شيء مش كويس

-ماما انتي قتلتي حد؟ او اذيتي شخص؟

-اجننت يواد ههههه طبعا لا.

-خلاص معنديش مشكلة.

ماما تضحك ووضعت قدما على قدم وكانت متعطرة ولابسة جلابية خليعة اثارتني,

-ماما: حبيبي ريحتك سكاير يله روح خذ دوش وروح نام بكرة جامعة.

كان كل تفكيري في عفاف وابنها وخوفي من ان ننكشف وتحت الدوش انتصب عيري بشدة اه لم اشبع من عفاف يالسوء الحظ, امام المرآة في غرفتي وكنت عاريا تماما وطبعا البس القلادة وكلي هياج جنسي وعيري منتصب بشدة.

اه عاصفة ليست في حساباتي اه حقا ما يحدث, ماما تفتح باب غرفتي وهيه عارية تماما وتهجم تمسك عيري ورمتني على السرير تحاول مص عيري

-حبيبي اتوسل مش قادرة اتحمل اريد امص عيرك ارجوك, بينما تقبل وتلحس راس عيري, حبيبي جاوبني بدي اسمعها منك

-اوووووه قمة الشهوة ولم اصدق انها ماما, كم تخيلت عليها وتخيلتها تتناك, عيري بين يدها اصبح كالحديد وقلت بخجل: يله ماما مصي عيري حبيبتي واستلقيت بخدر.

اه وانا احس لسانها يداعب راس عيري ثم دخل كله في فمها تمص ببطء شديد وتتأوه بلذة وصوت المص اللذيذ يضفي شهوة عارمة, صرخت وبينما كان عيري عن اخره في فمها وتضغط اكثر واحسست بشفتيها تداعب البيضات, جنون لذيذ بعد اخرجت عيري من فمها بصقت على عيري مثلما تفعل ممثلات السكس ثم اخذت تمص بنهم اكبر, دقائق من المص ثم اخرجت عيري وقبلته بشهوة وارتمت فوقي وغرقنا وشفتانا تتقابل بقبل متوحشة نهمة,

كل المجنون نزلت ارضع من اثدائها الكبيرة اللذيذة وها انا اصل لكسها الحسه بلذة ونشوة بينما ماما تصرخ وتتلوى من اللذة وكسها يفيض بسوائل حارة اه لم تحتمل ماما فسحبتني من شعري حتى اصبحت فوقها ومسكت عيري وادخلته في كسها وحضنتني واصبحت انيكها بسرعة ونحن نقبل فم بعض بهستيرية, دقائق ثم تدفعني ماما, وتتخذ وضعية الكلبة بينما ادخلت عيري بكسها واخذت انيكها وصوت ارتطام اجسامنا تصدر ضجيجا يضفي نشوة كبيرة, اه انيك كسها وافتح فردات طيزها فظهر ثقب طيزها, اووووه ثقب كبير مثل ممثلات السكس, اكيد ماما متناكة كثير من طيزها حتئ توسع هكذا, لم احتمل واخرجت عيري من كسها, اه يا ماما تقرآ افكاري وفتحت فردات طيزها بيديها واغتنمت الفرصة وادخلت عيري بطيزها عن اخره بسهولة واحسست بلذة هائلة فزدت سرعة النيك بينما ماما تتخدر وتتأوه بلذة كبيرة, دقائق رهيبة ولذة محرمة رهيبة جعلتني اصرخ واقذف بينما ماما ترتعش وتصرخ بينما تتدفق سوائل من كسها على السرير كبركة صغيرة.

صمت لدقائق, كنت مرتبكا جدا, لكن ماما ظلت تضحك وتمزح وتتغزل بي, وحدثتني بكل جرأة عن عشقها للجنس والنيك, وحكت لي عن مغامراتها, ذهب التوتر ونحن عراة وقمت اتغزل بها وكيف اني احببت الدياثة وأتمنى ماما تتناك وتصير شرموطة, ههههههه تقاربنا وتفاهمنا بسرعة.

ماما تتكلم بجدية وحدثتني عن مشاريع واموال وخطة حياتنا القادمة:

بعد ان نجني اموال كثيرة نهاجر الئ بلد اخر وتعملي مشروع وهيه بعد ان تصبح غنية في الف رجل مستعد يتزوجها وكل واحد يعيش حياته والي حصل والمهم الي راح يحصل يبقه سر بيناتنا, عرض جميل سنتمتع ونجني الاموال هههه نيك وفلوس في احلى من كدة؟

ماما تسالني عن القلادة, ههههه اخبرتها كل شيء, ماما لا تصدق ولكن قالت بخبث: خلي صاحبك يجربها ونشوف راح ينيك مامته عفاف؟

-انا: اه ماما حبيبتي لو حصل نعمل جلسة نيك جماعي

-ماما بشرمطة: ههه وتشوفني وانا امص عير صاحبك وينيكني

-انتصب عيري من كلامها: اه ماما احلى شيء

-ومع ميكي ومامته كمان, عير ميكي حلو؟ ومسكت عيري المنتصب

-اوووه عير ميكي يجنن

-شوقتني يواد راح امصله عيرة احلى مص وانته تشوفني

اه اه لم احتمل فقذف عيري بين يديها وبعد ضحكات دوشنا احلى دوش ونمنا جنب بعض عراة

يومان لم نخرج من البيت, نيك وسكر وحشيش, نكتها بكل الوضعيات, بكل مكان في الحمام ,على الارض, في السرير, على الكنبة. اه نكت طيزها بكثرة, قذفت على وجهها وفي فمها. اه كم تعشق الجنس ولا تكتفي. وكانت تخبرني تدريجيا بكل شيء عن تصوير افلام السكس.اما اجمل واعنف نيكة: جلسنا عراة على الكنبة ندخن ونشرب الحشيش ونشاهد اقوى افلام السكس, لقطة سكس جميلة لامرأة مع شابين جميلين, ماما اثاراتها اللقطة مثلما اثارتني

- ماما حلو كثير واحدة تتناك من اثنين, ههههه لسه مجربتش بس لازم اجرب.

-اه ماما احلى شيء انيكك انا وشاب حلو , او اشوفك تتناكين من شباب اثنين وانا اتفرج.

-ههههه شد حيلك وشوفلي شباب حلوين

-هههههه ماما اتمنئ وانا مستعجل اكثر منك, اه ميكي اختفى, كنت اتمنالك عير ميكي.

-ايش اسم ميكي الحقيقي؟

-مش عارف بس اسئل ابن عفاف ههههه

-هم ابن عفاف هههه ده شاب يجنن.

- وانا ماشي بالخطة ههههه بكرة اعطيه القلادة ودي شغالة خالص , يمكن ينيك عفاف وبكدين اينيكك وانا اقفشكم هههه ونكشف اسرارنا ونعمل مجموعة

-ههههههه وجبلي اسم ميكي اعرف ناس ثقال يساعدونا, ومن بكرة كفاية دلال نرجع لحياتنا وانته اشتغل على ابن عفاف هههه, حلو اسم مثير,

-ههههه من بكرة شغل

-بس لسة الليلة .

ومثل ممثلات السكس وقفت تهز اثدائها بشرمطة واستعراض ثم استدارت تهز طيزها وتبعد فردات طيزها وبعد استعرض مثير هجمت علي بقبل لذيذة وجلست على الارض وبدات تمص عيري باحترافية شديدة اه ما احلي والذ الجنس, اه تدخل عيري حتى اخره بحركة لذيذة ثم تخرجه وهكذا استمرت ثم اخرجت عيري تهزه بعنف وتنظر في عيوني, اه لسانها يلحس راس عيري عدة مرات وبعدها تمص بعنف لذيذ اوه, تقف وتقبلني بنهم وجلست بوضعية الكلبة وفتحت فردات طيزها, هههممم ادخلته في طيزها وبكبسة هائلة دخل كله ونكت بسرعة وانا امسكها بقوة, نيك قوي وسريع فأدخلت عيري كله في طيز ماما وانا اضغط اكثر ويداي تضغط جسمها اكثر باتجاه عيري الذي غاص كله في طيزها, تأوهت ماما بلذة عارمة, عدت للنيك وماما كل فترة تطلب مني تكرار الحركة فتستقبلها بتأوه في قمة اللذة. اه ماما تغير الوضعية ودفعتني لا جلس على الكنبة اوووه تمص عيري بنهم كبير بعد ان كان توا في طيزها ولكنه خرج نظيفا, اه تبصق على عيري ثم تمص بعنف.

وهجمت عليه بقبل هائلة فتجاوبت لها بهستيرية لذيذة, اه وضعية لذيذة لا تفعلها سوئ ممثلات السكس المحترفات, تجلس فوقي وظهرها مقابل لوجهي وعيري كله في طيزها بينما باطن اقدامها يستند على ركبتي, تصعد وتنزل بكل ثقلها اه سرعتها تزداد بينما ماما تزجر بلذة ويدها تداعب كسها بنهم, اه اه اه قذفت بعنف في طيزها بينما ظلت ماما تصعد وتنزل فوق عيري حتى ارتعشت بصرخات عالية وسال عصير كسها الحار فوق افخاذي

أم إحسان بين الذئاب