أسرار
أسرار … تعبير نسمعه كثيرا في مجتمعاتنا العربيه
… وفعلا … فبيوتنا مليئة بالأسرار … أما سري
أنا … منى … إبنة السابعة والعشرين عاما … فلربما
يختلف عن بقية الأسرار … سري يبدأ مع بداية السنة
الثالثة لزواجي من الشاب خليل … في تلك السنه …
بدأت أعاني من شجارات كثيرة مع زوجي … وكان
السبب … في معظم الأحيان … عدم انجابي للأطفال
… ولا أدري إن كنت انا العائق في ذلك ام هو … ورغم
تلك الشجارات … فقد كنت أحب زوجي …وأستمتع
كثيرا بحفلات النيك الصاخبة التى أمارسها معه …
والتي كانت شبه يوميه … لحظة ضعفي … جاءت إثر
أحد تلك الشجارات والذي كان وقعه قاسيا عليّ
…استمر لأكثر من أسبوعين … لم يلمسني خلالهما قط
… حتى انه لم يكن ينام في سريره بقربي … ولم يكن
يكلمني الا فيما ندر … وأن فعل … فتكون كلماته
بعصبية واضحة … تجعلني … ولو للحظات … أتمنى
لو لم أتزوج … وبقيت عمري كله في منزل والديّ …
وفي نهاية الاسبوع الثاني من شجاري هذا مع زوجي
… بدات اشعر بتوتر شديد في جسدي … سببه عدم
نيك زوجي لي طوال تلك الفترة … وخوفي المتعاظم
من أن يكون قد وجد لنفسه عشيقة ما … وان زواجي
ربما أصبح على طريق بداية النهاية .
في ذلك النهار … وبعد ان خرج زوجي الى عمله …
قررت زيارة جارتي فيفي والتي تسكن في الشقة
المقابلة لشقتي … أعرف فيفي منذ أكثر من سنه …
ولا أدري لماذا ينادونها بهذا الاسم …رغم أنها في
حوالي الأربعين من عمرها … وأم لعدة أبناء وبنات …
كانت فيفي دائما تزورني وأزورها … وأشكو لها همي
وغمي … وكانت دائما تخفف عني وأرتاح لمحادثتها
… في ذلك الصباح … كنت ارتدي قميص نوم شفاف
بلا حمالة … وبزازي واضحة المعالم خلف القميص …
نظرت الى نفسي في المرآة … فقلت أحدثها … أين
ستجد يا زوجي يا خليل جسدا أروع من هذا الجسد
… ووجها أجمل من هذا الوجه …لقد كنت فعلا جميلة
بكل المقاييس … وما زلت في ريعان شبابي …
قاومت رغبة شريرة بالخروج من منزلي بقميص نومي
الشفاف … ولا أدري لماذا رغبت بالخروج هكذا … شبه
عارية … ربما انتقاما من زوجي … أو ربما شعرت أن
ما أخفيه من لحمي الأبيض الشهي انما أخفيه لرجل
لم يعد يهتم به … ولكن لا … ربما انها سحابة صيف …
ولا بد أن تمر … لبست فوق القميص روبا رقيقا ليستر
شيئا من لحمي الظاهر … ثم قرعت باب جارتي فيفي
… التي كانت هي أيضا لا تزال بلباس النوم … غير
انني لاحظت انها لا ترتدي شيئا تحته … فكان شعر
كسهاالاسود الكثيف واضحا تحت القميص … اما
صدرها الضخم … فيكاد يقول خذوني … جلسنا في
الصالون فبادرتها بالقول: ” انا متوترة كتير يا فيفي …
مش عارفة شو بدي أعمل” ” خليني اعملك فنجان
قهوة .. وبعدين منحكي عرواق” وبالفعل … فبعد
لحظات جاءت القهوة …التي كنت أشربها دون أن
استطع إبعاد نظري كثيرا عن شعركسها الكثيف الذي
كان يخرج من قميص نومها الشفاف … فسالتها: “
هيدي اول مرة بشوفك بلا كيلوت يا فيفي ” ضحكت
فيفي واجابت : “جوزي بحب يشوفني بلا كيلوت”
دهشت من كلامها … فانا اعلم ان زوجها يعمل استاذ
رياضة … ومن المفترض ان يكون في المدرسة في
مثل هذا الوقت … فقلت لها ” : يعني زوجك كريم
هون هلأ ؟” ” ايه … هو يوم السبت ما عندو مدرسه
… وانتي بتعرفي … الاولاد كلهم بالمدرسه اليوم …
ونحنا مناخد راحتنا ” شعرت بكثير من الاحراج … اذ
يبدو انني قد حضرت في وقت غير مناسب … فقلت
لها : ” انا اسفة … مش عارفة انو زوجك بالبيت … لازم
روح ” وعندما حاولت النهوض منعتني فيفي بشدة
وقالت لي ” : احنا اخوات يا منى … وبعدين انا قلتلو
لكريم يجي يعملك شوية مساج … انتي بتعرفي انو
استاذ رياضة ومتخصص بالتدليك … جربيه وشوفي
كيف بشيل عنك كل التوتر ” وما كادت تنهي كلامها …
وقبل ان يتسنى لي ابداء راي بالموضوع … دخل
زوجها … عاري الصدر … ويرتدي شورت ابيض ضيق
… ليظهر جسدا رياضيا رائعا …رغم انه كان في
أواخرالاربعينات من العمر … ازداد توتري … وشعرت
بكثير من الاحراج ولم ادري ماذا اقول .. انها المرة
الاولى التي يلمس فيها جسدي رجلا غير زوجي …
ولكن بسرعة بادرني كريم بالقول ” : ولو يا منى … ما
انت متل اختي وزوجك خليل من اعز الأصحاب … 5
دقايق تدليك وبتشوفي كيف كل يوم بتصيري تيجي
من شان هالمساج” وايضا قبل ان ارد … اصبح كريم
خلف الكنبة التي اجلس عليها واضعا يديه الكبيرتين
على جسدي … يدلك رقبتي وكتفي … اما انا .. فما
ان شعرت بيديه على لحمي حتى انتفض كسي وبلل
كيلوتي … كظمآن وجد شربة ماء … عندئذ شعرت
بالدماء يتدفق في وجهي فأحاله احمر اللون من شدة
خجلي … غير انني بالفعل شعرت بكثير من الراحة
…لقد كان كريم فعلا متخصصا … لمساته كانت
لمسات محترف … ويضغط باصابعه على نقاط محددة
في رقبتي وكتفي … وشيئا فشيئا … بدات
بالاسترخاء … واغمضت عيوني مصدرة بعض الاهات
الخافتة … ولم يكن ينغص عليّ استمتاعي بمساج
كريم … سوى تلك الدغدغات التى بدات اشعر بها بين
فخذي … والتي كانت تصيبني بشئ من التوتر ممزوج
ببعض الخوف من ان يظهر ذلك على تعابير وجهي
امام عيني جارتي فيفي … ولكن بعد لحظات شعرت
بكفي كريم تنحدر ببطأ الى الاسفل … الى أن لامست
اصابعه اعلى بزازي … فتحت عيوني بشئ من
الدهشه … ثم نظرت الى جارتي فيفي … محاولة ان
اجد في عيونها تفسيرا لما يفعله زوجها بجسدي
الظمآن … غير أنني لم اجد سوى ابتسامة صفراء …
لاحظت فيها شئ من الخبث … لم أدري ماذا أفعل …
ولم ادري ماذا ينوون فعله بجسدي الظمآن … ازداد
توتري مع ازدياد لمسات كريم للمزيد من لحم بزازي …
وبدأت علامات الاثارة تظهر على وجهي … لقد كان
يثيرني ببطء شديد … ورغم أنني كنت خائفة
ومتوترة … إلا أنني كنت أيضا أستمتع … ثم أقنعت
نفسي الجائعه … بأنه مجرد مساج … فالأغمض عيني
إذا … والأستمتع بمساج زوج جارتي … وصديق
زوجي … كانت إغماضة عيني بمثابة الاشارة لفيفي
وزوجها باستباحة لحمي … فبسرعة شعرت بكفي
كريم الكبيرتين تحتويان كلا ثدياي … يقبض عليهم …
يداعبهم بلطف … ثم يطلق سراحهم … ليعود اليهم
ثانيه بقبضة اقوى … فيدعكهم الى الاعلى … ويقرص
حلماتي … لينتصبوا بشدة … ثم فجأة … أحسست
بأصابعه تداعب شفتاي … محاولا فتح فمي … وما أن
فغر فاهي قليلا حتى أدخل احد أصابعه في فمي
الجاف … وبلا شعور بدأت امصه له … وأتحسسه
بلساني … بينما اشعر بيده الاخرى تداعب حلمات
بزازي … ليبدأ معها كسي سلسلة نبضات وخفقات …
قذف معها الكثير من ماء شهوتي … عندها … وعندها
فقط .. ادركت انني أمارس الجنس …ومع رجل غير
زوجي … عندها … وعندها فقط … أدركت انني
اخون خليل … أخون زوجي وساتر عرضي وحبيبي
… شل عقلي تماما عن التفكير … وشعرت بعدم
القدرة على السيطرة على جسدي … احسست كل
مفاصلي وكأنها قد تيبست … او تخدرت … أردته أن
يتوقف … ليته يتوقف … فأنا عاجزة عن إيقافه …
وجدت نفسي اغرق في بئر عميق … ولا من منقذ …
فملأت الدموع عيناي المغمضتين … لتسيل على
خدودي جداول صغيرة … ثم جاء المنقذ … سمعت
صوت فيفي تقول : ” خلص يا كريم … الهيئه منى
مش عاجبها مساجك ” وتوقف كريم … وفتحت
عيوني لاشاهد فيفي تحاول اغلاق ازرار قميص نومها
على صدرها الضخم … والذي يبدو انها قد اخرجته
تداعب نفسها … على وقع مداعبة زوجها لصدري …
لم أتفوه بكلمة واحدة … وحتى لو تفوهت … فماذا
عساي اقول … فانا نفسي غير مدركة ما الذي يحصل
بين فيفي وزوجها … وغير مدركة لسبب خضوعي …
وغير مدركة لاستجابتي السريعة المهينه لتحرشات
هذين الزوجين … ضممت قميص نومي على صدري
بعد ان كان كريم قد شرعه عن اخره بمساجه المزعوم
… ونهضت مسرعة … مطأطأة الرأس … الى باب
الشقة … وخرجت من منزل جارتي فيفي … وانا لا
اعلم … هل اشكرها على مساج زوجها … ام اشكرها
على انقاذي من الغرق في بئر … اجهل مقره ومستقره
… دخلت منزلي … وأسرعت مهرولة الى غرفة نومي
… الى سريري … لاطرح جسدي عليه … متكورة على
نفسي … ومتلحفة بغطائي من رأسي حتى أخمص
قدمي … أرتجف وأرتعش … كمن أصابته حمى
مفاجأة … وبقيت على تلك الحالة فترة من الوقت
… الى ان بدأت أستعيد نفسي ووعيي … رويدا رويدا
… وعندما هدأت قليلا … كشفت الغطاء عن رأسي …
ورفعت جسدي متكأة على وسادتي … ثم … وبيد ما
زالت ترتجف قليلا … أشعلت سيجارة … أنفث دخانها
بتوتر … وأقلبها بين أصابع يدي …ثم أطفأتها من
منتصفها بشئ من التوتر والعنف … لأشعل أخرى …
ولكن بهدوء أكثرهذه المرة … إذ بدأ عقلي يعمل شيئا
فشيئا … وبدأت أحاول استجماع ذاكرتي المشتته …
أستعرض في رأسي تفاصيل ما جرى منذ لحظات
قليله … ثم … بدأت أدرك عظيم ما حدث … بدءا من
استسلامي المذل لمداعبات رجل غريب لجسدي
… مرورا باستمتاعي الغريب واستجابتي الفورية لتلك
اللمسات والمداعبات …وانتهاءا بما هو اشد وأدهى …
جارتي الاربعينية فيفي تقدم لزوجها ووالد ابنائها
وبناتها … تقدم له لحم امرأة أخرى ليستمتع به امام
ناظريها … دون أدنى شعور بالغيرة الطبيعي لدى أي
زوجه … لا بل ربما تستمتع أكثر منه برؤيته يستبيح
لحم نساء أخريات … ليثيرهن ويعريهن امام زوجته
… لتثار هي الأخرى وتبدأ بالتعري ومداعبة نفسها …
ترى … ماذا كان سيحصل لو لم أذرف دموع وجع
ضميري … هل كان سيخرج زبه ليرضعني اياه امام
زوجته … بعد أن رضعت له إصبع يده بمحن ومجون
… هل كانت فيفي ستشارك زوجها لحمي … ماذا
كانت ستفعل … هل كانت سترضع لي ثدياي بينما انا
امص زب زوجها … هل كانت ستخلع عني كيلوتي
وتفتح اسوار كسي لزب زوجها يقتحمه … فينيكني
أمامها … أسئلة كثيرة تداعت في رأسي … أجوبتها
مخيفة مرعبه … ولكن ايضا … مثيرة ممتعه … أثارتني
تلك الصورالماجنه التي راحت تمر في رأسي لتملأه
سكرا على سكر …وشعرت بكسي يسبح في ماء
شهوتي … وأحسست بجسدي المتعب الجائع يعود
الى الأرتعاش ثانية … رعشات اثارة وهيجان … أكثر
منها رعشات خوف وقلق . وجدت نفسي أمزق قميص
نومي … فأخرج ثدياي وأنظر الى معالم أصابع كريم
عليهم … ثم ألمسهم وأداعبهم كما كان كريم يفعل بهم
منذ لحظات … تبا لضميري الأخرق … لماذا لم أدعه
يكمل … لأستمتع بزبه في فمي وفي كسي وطيزي
اذا اراد … لألحس كس زوجته فيفي الذي سال لعابي
عليه … اه ثم اه … لم أعد أطيق انتظار عطف زوجي
على جسدي … أريد أن اتعرى لأي رجل يرغب بقطعة
من لحمي الذي ما زال فتيا شهيا … اريد أن أستمتع
بشهوة الرجال لجسد امراة متزوجة ممحونة … فرحت
أتخيل نفسي عارية على سرير فيفي … يضاجعني
زوجها بقوة وعنف وهي بقربي عارية تحلب كسها
بنفس القوة والعنف … فأكملت تمزيق قميص نومي
… وأتبعته بتمزيق كيلوتي … ورحت أتلوى وأصرخ
عارية في سريري … أمزق لحم كسي بأصابع يدي …
وبأصابع يدي الأخرى أقتحم بخش طيزي … أبعصها
عميقا … ثم وبشراهة أتذوق ما يخرج على أصابعي
من هنا ومن هناك … مارست العادة السريه بأقسى
وأبشع صورها مرات ومرات … حتى سقطت مغشية
علي … ورأسي لا يزال يشاهد صورا لزب كريم …
منتصبا يقطر منيا شهيا … و صور أخرى لكس زوجته
فيفي يملأ فمي بسوائل شهوتها … الى ان زاغت
عيوني … فأغمضتها … ورحت في نوم عميق .
ومضت ثلاثة أيام كامله … كنت فيها شاردة الفكر دائما
بفيفي وزوجها … وكان سؤال واحد يتردد في رأسي
… هل أعود الى منزل جارتي فيفي … هل أعود الى
وكر الثعابين … هل أستطيع أن اتحمل ألم لسعاتها …
هل أعود لأرمي نفسي في غياهب الجب الذي ذقت
شيئا من متعته ووحشته …فكرت كثيرا بزواجي …
وفكرت كثيرا بزوجي خليل الذي لم أعرف رجلا قبله
أو بعده … والذي أعلم علم اليقين اني أحبه … غير أن
عدم إنجابي للأطفال … ومعاقبته لي على شئ لا ذنب
لي فيه … وتلك الشجارات المتكررة على كل صغيرة
وكبيرة … كل ذلك بدأ ينغص عليّ حياتي الزوجية …
ويضعف مقاومة جسدي أمام رغبات شريرة … أمام
المتعة الحرام … أمام جنس لذيذ مثير فريد من نوعه
كمثل هذا الذي تقدمه فيفي وزوجها … لكل نفس
ضعيفه وجسد جائع .
فقررت العودة … وهكذا … وفي صباح يوم السبت …
اليوم الذي يستمتع فيه كريم وزوجته فيفي بلحم
نساء جائعات مثلي … انتظرت خروج زوجي الى
عمله بفارغ الصبر … لأسرع الى الحمام … فأغتسل
غسل العرائس … ثم اخرج لأتطيب وأتزين … وأرتدي
قميص نوم ابيض جديد فيه فتحة جانبية حتى اعلى
الفخذين … اشتريته خصيصا ليلطخه كريم بحليب
أيره … ولتلطخه زوجته فيفي بماء كسها … ولم
أرتدي شيئا تحته … فصدري الواقف ابدا بتحد ليس
بحاجة الى حمالة تظهر جماله وصلابته … وتركت
كسي بشعر مشذب خفيف لتفوح منه رائحة شهوة
الأنثى في ذروة رغبتها …
بعد أن أسلت الكثير من مائه بمداعبتي له دون أن
أقضي شهوتي … وليشاهده من فوق القميص كل من
في رأسه عيون لترى كسا يكاد يشتعل نارا … وقرعت
باب جارتي فيفي …فعلت الدهشة وجهها للحظات
وهي ترمقني بنظرات من الأسفل الى الأعلى … ثم
ابتسمت ابتسامة عريضة وضمتني الى صدرها الضخم
تقبلني من وجنتي … ثم قالت “: و **** بنت حلال يا
منى … من شوي كنت بدي اتصل فيكي “” خير
انش **** … ليش بدك تتصلي فيي ؟ “” لا ولا شي
…بس بدي اتطمن عليكي … وكريم سألني عنك” ولم
أجبها … بل نظرت مباشرة الى موقع كسها … وكانت
… كما في المرة السابقه … مثيرة شبقة بلا كيلوت ثم
أخذتني من يدي وأدخلتني الصالون وأنا أكاد أترنح
من شدة الأثارة والتوتر … وجلست قبالتي تتفحصني
بعيونها والتي لاحظت أنها تتركز على كسي الظاهر
من فوق القميص … نظرت الى وجهها واسندت ظهري
الى
الكنبة واضعة رجلا على رجل … ليكشف لها قميص
نومي الفاضح كل أفخاذي البيضاء حتى بداية أردافي
… ولأبين لها وبوضوح لا لبس فيه … سبب قدومي
اليها ورغبتي الجامحة بتكملة ما بدأته وزوجها معي
قصص مشابهة قد تعجبك
- تحميل مباشر أسرار عائلة ترنر
- حبيبتي أسرار ( حبي الأول وليس الأخير )
- نادية طيز و كتابها ( أسرار الابداع و الأمتاع بين الارادف و البتاع)
- 😻😻 عبير و العشق الاول ❣😍 من جزآن
- او تجربة لي في المانيا
- اهديـــــك عمـــــــري
- اهــداء الــى التـــى انتظــــرهـــا ولا تـــأتــــى ...
- اهل مراتى اسخن من النار .. من 11 جزءا
- اهلا انا اسمي عمرو 16 سنة وبحكيلكم قصة احلي نيكة ف حياتي نكت بنت 15 سنة
- اهم حاجه في المتعه المغامرة حتى الجزء السابع 2/4/2019