أخيرا وافقت زوجتى ان تنتاك أمامي - الجزء الثاني

من قصص عارف
أخيرا وافقت زوجتى ان تنتاك أمامي - الجزء الثاني
أخيرا وافقت زوجتى ان تنتاك أمامي - الجزء الثاني

قراءة الجزء الأول:

أخيرا وافقت زوجتى ان تنتاك أمامي - الجزء الأول


في أحد الأيام طلبت منها أن تذهب معي للتسوق. كعادتها ارتدت ملابس جذابة تلفت أنظار الشباب وتثير شهوتهم، بصدرها الأبيض البارز، وطيزها المستديرة الكبيرة، وشفتيها المتورمتين اللتين تعكسان شبقها الجنسي وغرامها المشتعل بعشق المضاجعة. وبعد أن انتهينا من التسوق، كانت الساعة تقترب من العاشرة، فأخبرتها أنني بحاجة للمرور على المكتب لإحضار بعض الأوراق المهمة ومقابلة زبون عربي لبضع دقائق. وافقت على مضض، وذهبنا إلى هناك. جلسنا وتظاهرت بترتيب الأوراق، وبعد قليل وصل حمد، الزبون العربي، وبدأنا مناقشة العمل. لاحظ حمد أن زوجتي تشعر بالملل، فأراد المغادرة بعد الحادية عشرة ببضع دقائق، لكنني أقنعته بمرافقتنا إلى المنزل لمواصلة الحديث وتناول العشاء. بعد كثير من الإلحاح مني وموافقة جزئية من زوجتي التي لم تكن راضية تماماً، ذهبنا إلى البيت.

في البداية، كانت زوجتي منزعجة من وجود الضيف المفاجئ، لكنها أعدت لنا العشاء على مضض وجلست معنا إلى المائدة. بدأنا في الحديث والشرب، وشعرت بأن رأيها في حمد قد بدأ يتغير؛ فقد كان شابًا أسمرًا وسيمًا ولطيفًا ومتحدثًا لبقًا، فتح معها حديثًا مطولاً وشيقاً عن النساء والحب والزواج. ومع تقدم الحديث وكؤوس الشراب، بدأت الكلام بتطرق إلى الجنس. ففاجأها حمد بآرائه المتحررة والمنفتحة وبتجاربه الشخصية، خاصة عندما بدأ يتحدث عن حياته الجنسية مع زوجته، وكيف أن حياتهما تقوم على المصارحة، وأن أصدقاءهما من الرجال والنساء مشتركون في حياتهما الاجتماعية، وأنه لا توجد أسرار بينهما. عند هذه النقطة، طرحت زوجتي عليه سؤالاً مباشراً: "هل علاقاتكما الحميمية مع الصديقات والصدقاء مشتركة أيضًا؟" فأجابها بثقة: "نعم، صديقها الحميم هو أيضًا صديق لي، وكذلك صديقتي الحميمة هي صديقتها الحميمة، ولا شيء خاص بيننا."

ثم أوضح حمد أن زوجته لا تنتاك إلا بحضوره، وكذلك هو لا ينيك عشيقاته إلا بحضورها، وأنهما قد تعاهدا على هذا الاتفاق بعد أول مشكلة في حياتهما الزوجية قبل سبع سنوات، ومنذ ذلك الحين يلتزمان به.

عند هذه النقطة سألته زوجتي: "وماذا حدث؟" فأجاب: "في أحد الأيام عدت إلى المنزل في وقت غير متوقع، فوجدتها مع شاب قوي البنية، مفتول العضلات، يشبه أبطال كما الأجسام، عارٍ تمامًا كما ولدته أمه. ارتبك الشاب وحاول الفرار، لكنني هدأته وأخبرته أنني زوجها وأنه لا توجد مشكلة إذا أراد أن ينيكها. ودخلنا معًا إلى غرفة النوم، وطلبت منه أن يقوم بتعرية زوجتي من كل ملابسها، ففعل ذلك باستمتاع. ثم أمسكت بزبه الكبير الأسود وأدخلته في فم زوجتي، التي بدأت ترضعه بهياج شديد أمامي. أما أنا، فقد كنت ألحس كسها الكبير الأحمر، وألعق سوائله الساخنة بينما هي تمص زب الشاب الضخم. ثم قمتُ بنفسي بوضع ساقيها على كتفي الشاب وفتحت كسها بيدي، وأدخلت قضيبه العملاق الأسود في فرجها. علا صراخها من شدة الهياج والمتعة، واستمر الشاب في نيكها بقسوة وهياج وجنون. كان منظر زوجتي وهي تُناَك أمامي مشهداً مثيراً، وزب الشاب الذي يكاد يكون بحجم زب حصان يخرج ويدخل في كسها وأنا أتابع هذا المشهد المثير لأروع نياكة لرجل بهذه الفحولة ينيك زوجتي أمامي.

أثارني هذا المشهد السكسي الساخن، فقذفت شهوتي الغزيرة على وجه زوجتي وعلى شعرها الأسود الناعم. لكن لم تتوقف متعتنا المشتركة أنا وزوجتي عند هذا الحد، بل تطورت لتصبح أكثر إثارة ومتعة. نظرت إلى الساعة التي تجاوزت الثانية والنصف صباحاً، ثم إلى وجه زوجتي التي كانت في قمة الهياج بعد سماع قصته. فقلت مخاطباً حمد: "وما رأيك في امرأة خانت زوجها واعترفت له بعد سنوات، واستمتع بذلك لكنه ترفض أن تنتاك أمامه؟ حتى أنه يطلب منها أن تذهب لتنتاك وحدها وتعود إليه وكسها مملوء باللبن، لكنها ترفض وتقول إن جسدها له وحده ولن تمنحه لغيره، وإنها نادمة على ما فعلته في الماضي وامتنعت عن تكراره أبداً."

قبل أن يجيب حمد تدخلت زوجتي و قالت : ربما لم يجد لها صاحب الأير المناسب لتنتاك به بعد طول امتناع؟؟؟.. واو لقد تبدل رأي زوجتي و كلامها فانتهزت الفرصة وقلت : لقد خيرها أن تفعل هي لكنها رفضت قطعياً … تدخل حمد و قال : هو يحبها جداً و يعشق كسها و متعته و هي تحبه أيضاً و تحب أن تمتعه لكن رواسب الافكار المتخلفة و التزمت تمنعها من أن تتمتع و تمتعه … وتصور لها أن ما ستفعله خطأ لكنها قادرة على التحرر منها ثانية لتقوم بالصحيح كما تحررت منها في المرة الاولى وقامت بالخطأ وأنا أعتبر الخيانة خطأً وحراماً بينما أن تلبي نداء جسدها و رغبة زوجها بموافقته و حضوره صحيحاً و حالاً قالت زوجتي بارتياح : ربما تنتظر الظرف المناسب و غمزتني ففهمت بأنها تريد أن تنيك حمد و أنها ستحق حلمي أخيراً …


متابعة القراءة:

قصص مشابهة قد تعجبك