آمال اتجوزت ابوها و ولادها وديثت جوزها: الجزء السادس
(القصه خياليه. ولكن خيالاتها واقعيه جدا وموجوده في عقل كل ولد وكل شاب وكل راجل عاسق للمحارم. خيالات حقيقيه هيجانين كتير نفسهم يعملوها فمحارمهم. اقرأوا الخيال وكانه واقعكم اللذي تتمنون تحقيقه)
كل يوم بيعدي كان بركان الشهوه فالبيت بيزيد وبيغلي. امال كلمتني تاني فنفس الموضوع اني اساعدها فان ولادها ينيكوها برغبتهم.هي عارفه انها مهما قلعت واغرتهم هيفضلوا خايفين ياخدوا اصعب قرار فحياتهم كلها. هي عارفه ان نيك المحارم صعب جدا ومحتاج توافق روحي ونفسي وعصبي بين المحارم اكتر من احتياجه للشهوه والهيجان. وهي عارفه اني عندي القدره اخلي فعلا ولادها يقرروا يتجوزوها سوا ويعيشوا طول حياتهم متجوزينها ومخلفين منها. رفضت برغم هيجاني على الفكره. نصحتك. نيك الاب غير نيك الولاد. ابوكي بينيكك من كتره عشقه ليكي من وانت لسه بضفاير. بس عيالك هيعشروكي شهوه ووجع ازبار وهيندموا بعدها. هتخسريهم يا حبيبتي. يا ريت عيالك الاغبيا عندهم عقل يفكروا بيه زيي لما فكرت زمان علشان اوصل لقلب جدتك. علشان اوصل لقلبها وافضل عايش فكسها طول العمر. وبرغم خططي ومكري ووساختي جدتك متحملتش الضمير ووجعه. مشكلة ولادك ان شهوتهم الحيوانيه منعاهم انهم يفكروا بعقل. ازاي مش فاهمين ان امهم لبوه كسها بتاع اي حد حتى ازبارهم.
من اول اليوم اللي بعد رفضي طلب امال لقيتها لوحدها الصبح جابت النجار فكلها طبلة الباب بتاعة كل الاوض بما فيهم المطبخ وعملت ترباس حديد على كل باب من جوه. واقنعت جوزها انها كانت بايظه وطبعا مكانتش شاريه طبله تانيه لكل باب وسابت البيبان كلها فيه فتحه. ولقيتها نقلت سرير الاوضه بتاعتها فنفس اليوم قصاد الباب. طبعا جوزها وولادها مجاش فبالهم اي حاجه. بس انا خبرتي فالتلصص على امي وبنتي علمتني كتير. علشان كده عرفت ان امال بنتي ابتدت الحرب الكبيره على ازبار مينفعش تتمتع بيها. ازبار ولادها واخواتها من صلبي. بجد حرب بشعه ابتدت تعملها. طول ما سعيد جوزها فشغله، امال بقت تقعد فالبيت بكلوت وسنتيانه بس. وايه كلهم بتوع سرير سكس وبس. كلوتات شفافه ورفيعه وضيقه وناعمه. وسنتيانات كلها ربع كب وكلها طريه واوقات شفافه. متخيل يعني ايه امك تقعد ملط شرموطه كده قصاد عنيك طول اليوم!! مين فيكم يستحمل كده. مين بيقرا وهيجان على امه وعارف ان يوم ما امه هتقلع قصاده كده هيغتصبها. العيال وانا كمان تعبنا من اللي عنينا بتشوفه من لحم امال كل يوم. ايه الجسم ده. ازاي كله وساخه كده. واول ما جوزها يرجع تلبس روب بس من غير اي حاجه تحتيه. دايما يكون روب مش شفاف خالص بس ناعم ومجسم مفاتنها الملط. بالنهار بتبقى عاهره وبالليل لمزه بروب رقيق ناعم. كل يوم وطول اليوم كنت بشوف نظرات ولادها على جسمها بتزيد قوه وشهوه. كريم بقى ميخافش من وجودي وبقى يتنح طول الوقت فكلوتها وسنتيانتها. بقت كل يوم تستحمى مره بالنهار وتتعمد نكون صاحيين وتقوللي ماتدخل تنام بابا وافهم انها بتوزعني. ومش عارف ليه غصب عني وافقت وعملت اني هنام. كنت ابتديت اهيج على لحمها اوي. كان بقالي كتير منكتهاش. هي ازاي تمنع نفسها عن زبري. يوميا كنت بدخل اوضتي واطفي النور واقفل بالترباس واتفرج من خرم اوضتي على بنتي وهي بتدخل الحمام وبتقفل الباب. وبعدها بثانيه نادر يخبط عليا (جدو نمت؟) ومردش عليه ويطمن اني نايم. ويقوم جاري مع اخوه على باب الحمام. ويفضلوا يتفرجوا من خرم الباب على جسم امهم تحت الميه. كل يوم. كل يوم وبتوصل انها بتفضل تستحمى بالنص ساعه. والعيال يوميا يهيجو على بعض وهم بيتفرجوا. كان نفسي اطلع اقوللهم نيكوا امكم بقى وارتاحو. اااه من ازبار الولاد لما تهيج على امها. بنبقى نفسنا نغتصبهم بس خايفين. وبنفضل خايفين ونطلع شهوتنا غصب فاي مكان وخصوصا الاخ او الاخت. كل يوم اتفرج نص ساعه على الولاد بيقلعوا ملط وهم بيتفرجوا. على ايدين كريم اللي بتقطع جسم نادر تحسيس. على شفايف نادر اللي بتشفط كل نقطه فوش اخوه. على ايديهم وهي بتحسس على ازبار بعض. على جنانهم لما اوقات كنت بلاقيهم بيمصمصوا شفايف بعض ويتفرجوا. وامال تلاقيها بتتلبون فالحمام. انا عارفها اللبوه لما تقرر تهيج زبر بتعمل ايه. وبقى لازم طبعا يوميا فقرة دعك جسم بالنهار. واحااا من فقرة دعك جسم امال يوميا وشرمطتها. فالاول كنت بقاوم واتابع بس ايد الولاد بتعمل ايه فلحمها. وغصب عني لقيتني بضعف وبشارك فالتحسيس الهيجان. بعدها عن زبري ضعفني اوي. بقيت اتمتع بالفرجه عليها وهي بالكلوت والسنتيانه طول اليوم واتمتع بالفرجه على ولادها وهم بيتلصصوا عليها من خرم باب الحمام واتمتع باللي بيهببوه فاجسام بعض واتمتع بمشاركة اخواتها وولادها في سرقة المتعه من لحم جسمها واحنا بندعكه. كانت معظم الوقت بتنام بالكلوت والسنتيانه بس على السرير. وتنده على الولاد (يا ولاد تعالو جسمي واجعني اوي. بابا ادعك جسمي معاهم انت بتعرف تريحني. علمهم ازاي يريحوني)والاقي نفسي زي المدمنين اروح اقعد جمبها واراقب الشهوه اللي فعنين ولادها. احا من الشعور ده. شعور هيعرفه كل واحد هيجان على محارمه. انك تلاقيها نايمه بالكلوت والسنتيانه بس. وتقف تتفرج عليها وبعلمها. فعنيك تبقى طمعانه اكتر. وتلاقي نفسك منزلتش عينك من على طيز امك وبزازها وكسها. اه من الامهات واللي بيعملوه فازبار ولادهم. اااه ده فيه مليون ولد بيقرو كلامي حالا ونفسهم يحطوا ازبارهم جوه اجسام امهاتهم. نفسهم يقطعوا كلوتات أمهاتهم. نفسهم يضاجعوا شرف لحم امهاتهم.
التحسيس بقى يتطور كل يوم وايدين الولاد بتطمع اوي. وامال بقت تزودها اوي. فمره كانت لابسه كلوت رفيع جدا وداخل كله ففلقة طيزها والسنتيانه رفيعه اوي. وصغيره اوي. اول ما رحنا ندعك جسمها. بزازها اصلا كانت بره السنتيانه. اااه من اللي حصل فاليوم ده. الولاد ايديهم وعنيهم بيرتعشوا. كنت بدعك ضهرها. وهي نايمه على جنبها وفاتحه وراكها اوي اوي. لدرجة ان الكلوت كان مترحل للجنب ومبين شعر كسها وحته من جلد كسها. اليوم ده الولاد كانو هيغتصبوها. حرام مباقوش قادرين على السكس ده كله. وبعد فقرة التحسيس اليوميه باقي اليوم بيبقى عباره عن تلصص. العيال طول الوقت بيتفرجوا عليها من خرم باب اوضتها. امال بقت تتعمد تقفل باب المطبخ وفمره قالت بوساخه ليا وللولاد (الدنيا حر ومحتاجه اقلع سنتيانتي فالمطبخ. محدش يدخل عليا). بقيت اتعمد اعمل نفسي بتفرج على فيلم على التليفزيون. علشان اسيب الولاد يتفرجوا على امهم من خرم باب المطبخ. يتفرجوا على بزازها اللي جننتهم. وبعد كده اتعمد افضل فاوضتي واكمل فرجه على اللي بيحصل فلحم بنتي من عنيين ولادها من خرم باب اوضتي. تقريبا العيال مبقتش تذاكر ولا تخرج. مش اقل من اربع ساعات فرجه يوميا على لحم اللبوه اللي خلفتهم. الفرجه عليها فالمطبخ وفالحمام وفاوضتها وهي بتغير وهي بتستحمى. وباقي اليوم الفرجه على المنيوكه اللي بتقعد بكلوت وسنتيانه قصاد ولادها الكبار. العيال كل يوم بتتعب اكتر. وانا كل يوم بترجعلي ذكريات عشق الدياثه والتعريص. بقيت اعشق تعريصي على لحم بنتي من تاني. بس المرادي بعرص عليها لمتعة وشهوة ولادها وولادي. زي ما كنت بعرص عليها زمان. نفس الشعور الحلو اللي كنت بحس بيه لما راجل فالشارع يبص على لحم امال وهي 18 سنه.نفس الشهوه اللي كنت بحس بيها لما كنت بلاقي مجموعة شباب تنحوا فكلوتها اللي متحدد وباين تحت الهدوم. نفس متعة وهيجان زبري لما كنت اوقات بقنعها تنزل من غير سنتيانه واقنعها ان القميص مش مبين حاجه. والشارع كله يتمتع بمنظر حلماتها المتفجره تحت القميص. فالاول كانت بتقعد تضحك (بابا انت مجنون بجد ازاي مخليني ماشيه فالشارع كده) ومع الوقت اتعودت. بقت تحب نظرات الرجاله اكتر. بقيت بحببها فالشعور الحلو اللي بيحسه كسها لما راجل بيبصلها. كانت بتتكسف فالاول اوي. وبعد 3 سنين صحوبيه بيني وبينها وبعد غسيل مخ وتحويلها لافكار فريي فشخ. ابتدت تحكيلي انها بتتبسط لما حد بيبصلها. بقيت اقولها متتكسفيش ده طبيعي يا حبيبتي. جسمك غصب عنه يعني بيتجنن لان الرجاله بيبصو عليه بقلة ادب). مكنتش عارف ازاي كنت بزرع فدماغها الافكار دي بكل سهوله كده. والزن على الودان فعلا امرر من السحر. البت بقت توشوشني فالشارع (بابا فيه ولد بيبص اوي. اعمل ايه) قلتلها بهزار (هههه تعالي نجننه اكتر) وفهمتني ساعتها وخدتها بهزار وضحك وابتدت تمشي بشرمطه والواد ورانا ماشي وراها بيتفرج. وقامت موطيه فجاه. فرجته على لحم طيزها. وقامت ضحكت اوي (ههههه شفت بنتك شقيه ازاي ههه). واحده واحده الهزار بقى جد. والبت بقت لوحدها بتتعمد تغري اي حد باصص عليها. كانت برضه بتتكسف تحكيلي عن اللي بتحس بيه. بس كمية العسل اللي بيبقوا موسخين كلوتاتها فالحمام فهموني هيه حاسه بايه من نظرات الهيجانين. وساعتها خلاص كان لازم اعرف بنتي طعم الزبر اللي هيريحها من هيجان كسها ده.
نفس اللي بنتي الشرموطه بتعمله دلوقتي فولادها. عملته انا زمان فيها. واللي عملته فيها كان صعب ومريض وشهواني فشخ.
كنت بستغل شهوتها اول ما بترجع من بره. والاقيها تعبانه من بص الازبار على لحمها. اتعمد احضنها واحك فيها والزق فيها لحد ما ابتدت فعلا هي كمان كسها يتعب. مبقاش هاممني مراتي. بقيت البس بوكسرات خفيفه اوي فالبيت. بقيت لازم اخد حباية فياجرا كل يوم وقتها علشان زبري يفضل ناشف طول الوقت ومنتصب قصاد عنين بنتي. مراتي كذا مره تقوللي كده عيب البت كبيره يا خالد. وانا اقنعها انها هبله. (دي بنتي يا عبيطه. ده اذا كان هي بتقعد ملط فالبيت ومبتتكسفش مني) (مراتي: ما هو انا برضه مش موافقه على كده. يا حبيبي لازم نعلمها الحشمه البت قربت تتجوز مش لسه صغيره) (انا: وده بيتها يا ام امال واحنا اهلها. خلينا نحتويها مش شايفه هدوم خروجها بقت زفت ازاي) (مراتي: ماهو انت موافقها على كده. انا مش فاهماك خالص) واقنعت مراتي الهبله اني محبش اجبر امال على حاجه وسنها كده وانها هتتعدل كل ما هتكبر. واقنعتها برضه اني اقعد براحتي طول الوقت قصاد البت. امال بقت تلمح زبري واقف نيك. اقوم عامل الموضوع هذار واخبي زبري بايدي واكشر فوشها بهزار. اقوم بعدها متنح ففخادها وطيزها وكلوتها العريان من هدومها. الاقيها غطت طيزها بايديها وبهزار برضه تكشرلي. لمدة نص سنه هزار كده وشقاوه كده. والهزار بدا برضه يتحول لجد. والبت بقت تتنح فزبري اكتر. وانا بقيت لما بخرج معاها بهزار بفضل اقولها بصي كده كل الرجاله زيي. كانت بتتكسف لانها فاهمه اني اقصد ازبارهم. (بابا هههه عيب كده) وواحده واحده بقت هي تاخد بالها لوحدها وتتعمد تبص على ازبار الرجاله الواقفه فبنطلوناتها. ونروح البيت الاقيها بتنح وبتبص اكتر على زبري وشكله المتحدد فالبوكسر. وفمره خرجت معاها واخترتلها الهدوم اللي هتنزل بيها. چيبه خفيفه اوب ومبينه الكلوت اوي وقميص ضيق وصغير اوي وبزازها هتنفجر بسببه. قالتلي (بابا الچيبه شفافه اوي) قلتلها(مخلياكي زي القمر) بقت ماشيه جمبي فالشارع زي الشرموطه. ودتها حتت شعبيه. ودتها مركز تجاري زحمه اوي. ركبتها المترو فعز الزحمه. الناس كانت بتقطع لحمها. البت كانت مكسوفه اول ما نزلنا وفجاه لقيتها خايفه (بابا الراجل اللي ورانا ده ماسك ماسك بين رجليه وماشي ورانا من بدري) .. فاللحظه دي جاتلي اكتر فكره مجنونه فحياتي كلهاااا.
آمال اتجوزت ابوها و ولادها وديثت جوزها
- آمال اتجوزت ابوها و ولادها وديثت جوزها: الجزء الأول
- آمال اتجوزت ابوها و ولادها وديثت جوزها: الجزء الثاني
- آمال اتجوزت ابوها و ولادها وديثت جوزها: الجزء الثالث
- آمال اتجوزت ابوها و ولادها وديثت جوزها: الجزء الرابع
- آمال اتجوزت ابوها و ولادها وديثت جوزها: الجزء الخامس
- آمال اتجوزت ابوها و ولادها وديثت جوزها: الجزء السادس
- آمال اتجوزت ابوها و ولادها وديثت جوزها: الجزء السابع
- آمال اتجوزت ابوها و ولادها وديثت جوزها: الجزء الثامن
- آمال اتجوزت ابوها و ولادها وديثت جوزها: الجزء التاسع
- آمال اتجوزت ابوها و ولادها وديثت جوزها: الجزء العاشر