آمال اتجوزت ابوها و ولادها وديثت جوزها: الجزء السابع
قلتلها تحبي ازعقله لقيتها مردتش وقالتلي تيجي نهزر معاه ههه. عيني لمعت. البت بقت شرموطه من غير ما تحس. قلتلها هههه يلا نغلس عليه اوي. قلتلها بصي تعالي الشارع ده فاضي شويه ههه عايزين نبهدله. اول ما دخلنا الشارع هو دخل ورانا ولسه بيصور. امال بقت تمشي بشرمطه اوي وتهز فطيازها وتبصلي وتضحكلي. لقيت نفسي بحط ايدي على ضهرها وبنزل بيها بشويش. اتخضت وضحكت (بابا ههه بتعمل ايه) قلتلها بعصبيه وهيجان (ده هزار يا عبيطه خلينا نشوف رد فعله) وقمت نازل بايدي بشويش لحد طيزها. لقيت امال بتضحك (انت مجنون يا بابا) كنت على اخري. بحسس على طيز بنتي وراجل ماشي ورايا بيصورني فيديو. بقيت بطلع وبنزل بايدي على اخر ضهرها ومنحنياته الفشيخه وعلى طيازها وفخادها والچيبه كانت ناعمه وخفيفه جدا. البت بقت مستغربه بس حاسه باحساس حلو ومكسوفه (بابا بتعمل ايه الراجل بيصور). كنت خلاص بقيت هيجان فشخ وشيطاني ركبني. لقيتني بعمل اشاره للراجل بايدي بمعنى كمل وصور وميهمكش وغالبا الراجل فهمني لانه كان بيقرب مننا. امال لقيتها شالت ايديا بالعافيه وخايفه (بابا انت بتحسس كده ليه. بابا الراجل بيقرب انا خايفه منه اوي). كنا خلاص جمب بيتنا فقلتلها (متخافيش يا حبيبتي خلاص خلينا نطلع البيت) مشينا بسرعه وشاورت للراجل تاني بايدي من غير ما بنتي تشوف. دخلنا عمارتنا وشاورت للراجل يستنى. مش عارف ازاي كنت متاكد انه هيفهمني وهيسمع كلامي. شاورتله رقم 3 اللي هو الدور بتاعنا. وفعلا وقف عند المدخل ومطلعش ورانا. الدياثه اللي بعلمها لبنتي بقالي 3 سنين خليتني بقيت عرص كبير وانا مش عارف. والراجل اكيد فهم اني معرص على بنتي. حطوا نفسكم مكانه. كام لبوه بتشوفوها كل يوم فالشارع ماشيه جمب جوزها او ابوها او حتى ولادها وبتبقى عارف ومتاكد ان اللي بيحكمها ديوث ومعرص. كام لبوه شفتوا شكل كلوتها وسنتيانتها وهي ماشيه مع اهلها المعرصين فالشارع. بنات ثانويه عامه اللي بتشوفوهم فالشارع وحرفيا بيبقوا عارفين ان طوب الارض هيجان على جسمهم بتبقوا عارفين ان ابوها او اخوها سايبينها كده لبوه علشان الدياثه فشخاهم. الراجل اللي كان ماشي ورانا سمعها بتناديني ب بابا كذا مره. وشاف شرمطتها فالمشي جمبي. وشاف جيبتها الشفافه سنه بنت اللذينه اللي مبينه كل فخادها وكلوتها ومجسمه طيازها فشخ. وشاف ايدي وهي بتحسس على طيز بنتي. وشافني وانا بشاورله وبقول ليه رقم الدور اللي ساكنين فيه. لو كنتو مكانه هتعملوا ايه؟ طلعنا ودخلنا الشقه. وفجاه قلت لامال (حبيبتي نسيت اجيب سجاير علشان خاطري انزلي معلش هاتيلي). فتحت الباب ولقينا الراجل الهيجان واقف قصاد الباب. امال اتخضت ومشافتنيش وانا بحرك شفايفي للراجل وبقوله (اغتصبها). لقيته زقها جوه الشقه وقمت كاتم بقها وكتفتها. البت صرخت. صرخت جامد. امها كانت بره البيت. قفلت الباب بسرعه. والراجل قام مقطع قميصها وهي بتصرخ (بابا الحقنييي. بابااا) الراجل قطع السنتيانه وقطع الچيبه فثانيه واحده. عملت نفسي بهجم عليه (انت بتعمل ايه يابنل الكلب) وقمت ضاربه فضهره وقعته على الارض. لقيت امال جريت على اوضتها. وشوشت الراجل (متخافش انا ابوها وموافق. ادخل افشخها وافتح كسها بس بسرعه واضربني واجري. انت فاهم) الراجل بينهج ومبرق ومش مصدق اللي عمله. كل ده ومسمعتش صوت الراجل. وفجاه ابتدى يفوق وكلمني وهو متعصب وقلقان وبص على باب الشقه المقفول (انتم نصابين ولا ايه، صح؟ انا معيش فلوس خالص. سيبني امشي). حلفتله اني موافق. حلفتله اني ابوها واني معرص. كنا سامعين صوت عياطها. قلتله ابوس ايدك نفسي اشوفها بتتناك. نفسي اشوف بنتي كسها بيتفتح. من لهجة الراجل باين انه مش صايع ومش سرسجي. قلتله (اضربني يلا وهعمل نفسي مغم عليا. ابوس ايدك اغتصب بنتيي). لقيته فجاه ضربني بالقلم وقمت اتعمدت اقع على الارض واصوت (الحقيني يا امال. الحقيني). قامت فتحت الباب وشافتني واقع على الارض ومغم عليا وصرخت. الراجل متوصاش. هجم عليها وشدها. ونيمها على الارض جمبي وهي بتعيط. وقام قالع بنطلونه وكتفها وقام نازل مص فحلمات بزازها وتحسيس فطيازها وقام فاتح رجليها وقام فجاه حط زبره كله فكسها. البت صرخت صريخ عمري ما سمعته قبل كده (لاءااا اصحى يا بابااا. اااه لاءااا الحقونييي. اصحى يا باباا) ومفيش دقيقه والراجل جاب لبنه فكسها. وسابها وجري ونزل من الشقه. كنت كل ده حاطط راسي فالارض وعامل نفسي مغم عليا. لمدة نص ساعه سامعها بتعيط وبتصرخ وبتصوت ومنهاره. وابتدت تصحيني وهي منهاره (فوق يا بابا. الحقني يا بابا) وعملت نفسي صحيت ومتعصب (امال حبيبتي عمل ايه الحيوان ده) كانت منهاره وبتعيط وعريانه ملط وراميه راسها فحضني بتعيط اوي. بصيت لقيت دم سايل من كسها على فخادها ولبن الراجل اللي معرفهوش من كتره بينقط لسه من كسها ومغرق فخادها لحد ركبتها. شيلتها ودخلتها فاوضتها وخدتها فحضني (حبيبتي ارتاحي ونامي فحضني. متفكريش فحاجه دلوقتي) مبطلتش عياط ونامت وهي بتعيط. نامت ملط فحضني وبتعيط. مكنتش مصدق اللي انا عملته. مش مصدق وساختي. خليت راجل يغتصب بنتي. هي قذارتي ازاي ملهاش حد للدرجادي. ده فض بكارتها وانا مستمتع. ده عشر رحم بنتي اللي فثانوي قصادي وبرضايا. وبرغم كده قرفي من نفسي ممنعنيش من اني الحس بزازها وهي عريانه فحضني ونايمه. لحست ومصيت حلماتها. مسكت كسها اللي لسه متناك. بعبصت طيزها. لحست بطنها. مصمصت شعر كسها. فضلت اتمتع بلحم بنتي وهي نايمه فحضني ومغم عليها. فتحت رجليها على الاخر ونزلت الحس كسها. الحس كسها بكل اللي بينزل منه. الحس كل جلد كسها باللبن اللي لسه معشرها وبدم بكارتها اللي راحت خلاص.
فضلت نص ساعه كامله اغتصب البت بايدي وشفايفي ولساني. شميت كل نقطه فجسمها. وبعد كده حاولت افوقها قبل ما امها تيجي. فاقت. كانت مصدومه. اقنعتها متحكيش حاجه لامها. عيطت. فضلت اسبوعين كاملين بتعيط. ومفهمين امها انها متخانقه مع صاحبتها ونفسيتها تعبانه. لمدة اسبوعين مبتكلمنيش. لمدة اسبوعين مبتاكلش ومبتخرجش من اوضتها ورافضه حتى تكلمني. كانت بتصعب عليا اوي. وبندم اوي اني عملت فيها كده. انا ليه باذي كل القريبين مني. ازاي بدمر كل اللي من دمي. كنت سبب فموت امي بعد ما خليتها تخلف مني. وهبقى سبب فموت بنتي بعد ما خليت راجل يغتصبها كانها معزه فزريبه. وفيوم لقيتها ندهتلي وكلمتني وهي بتعيط (انت السبب انت اللي خليتني امشي فالشارع اهيج الرجاله. انت السبب يا بابا. قلتلك خايفه من الراجل وانت نازل تحسيس فطيزي قصاده. انت السبب. مبسوط دلوقتي. بنتك بقت شرموطه. بنتك اتفتحت يا بابا. عايز ايه تاني ؟ ها؟) وفضلت تعيط ومقدرتش ارد عليها.
ابتدت امال ترجع لحياتها الطبيعيه بعد شهرين. بس رجعت اوسخ من الاول. بقت تعاملني بقلة ادب. وتبصلي باحتقار. وابتدت تتعمد تبقى سافله فهدومها اكتر واكتر واكتر. لحد ما فيوم كانت رايحه خطوبة واحده صاحبتها قريبه منها. ورحت انا وامها معاها. امال حرفيا كانت لابسه فستان كانه قميص نوم. اولا لونه اسود وشفاف نيك ومش لابسه لا كلوت ولا سنتيانه وحلماتها متحدده ومفتوح من الجمب لحد وسطها. كانت حرفيا شرموطه وصايعه ووسخه وعريانه ولحمها سخن فشخ. انا وامها اتخانقنا معاها. وردت علينا بقلة ادب. البت اتغيرت من يوم ما الراجل اغتصبها ونزل لبنه فبطنها. وفالاخر رحنا معاها وهي ملط كده. يومها بنت الكلب مبطلتش رقص ومياصه ومسخره وشرمطه بلحم جسمها كله. لدرجة انها رقصت شرقي لمدة ربع ساعه لوحدها. والفتحه اللي ففستانها القصير عماله تبين كسها من تحت وبزازها بتترج فالفستان. وحوالي 200 راجل متنحين فلحم بنتي اللي حرفيا كانت كانها فاوضة نومها وبترقص لجوزها. بزازها وكسها باينين نيك مع اضائة القاعه. البت هيجتني. وبرغم انها كانت صعبانه عليا. لانها تقريبا اتعقدت او اتجننت. بعد موضوع اغتصابها بقت فعليا مريضه نفسيا ومش متزنه خالص خالص. كانت بترقص قصاد الكاميرات والمعازيم ومش فارق معاها لحمها الملط اللي بيتهز على المشاع كده. برغم قرفي من اللي عملته فيها كنت هيجان عليها اوي. منظر الرجاله وهم بيبصوا عليها وبيشاورو لبعض على كسها اللي بيبان كل شويه. المصور كان مركز مع بزازها فشخ. والشاشه الكبيره فالقاعه جايبه بزاز البت كانها بترقص عريانه ففيلم سكس. امها اتعصبت اوي وطلبت اننا نمشي (البت فضحتنا يا خالد كفايه يلا نمشي). وفعلا مشينا وروحنا وزعقنالها جامد. كنت بصراحه بمثل اني متعصب وضربتها بالحزام. معرفش جناني ولا هيجاني اللي خلوني متوحش كده. بس لقيتني بشدها من شعرها وبصرخ فيها (فضحتينا يا بنت الكلب فضحتينا يا وسخه) وخدتها على اوضتها ومن كتر الشر اللي كان باين عليا امها خافت عليها (خلاص يا خالد كفايه سيب البت هتموتها) وامال بتعيط وبتصرخ وبتقول (اااه كفايه انا اسفه انا اسفه اااه) قمت دخلت اوضة امال وقفلت علينا الباب بالمفتاح وقمت مغطي خرم الباب بفوطه وقمت قالع حزامي وامها بره عماله تعيط (كفايه يا خالد البت هتموت منك) وقمت نازل تلطيش فجسم امال بفستانها القذر وهي منهاره وبتعيط. قمت مقلعها الفستان ووقفتها ملط وغصب عني قمت قالع بنطلوني وقمت حاشر زبري فكسها وانا ماسك الحزام. كتفتها وقعدتها فوق زبري ودخلته كله وهي بتصرخ وعمال اضرب ضهرها بتوكة الحزام وهي بتصرخ وامها بره مش عارفه اني بغتصب البت. البت اغم عليها. وانا اتعميت. شلتها رميتها على السرير ونمت فوقها وقمت غارس زبري فكسها وعمال الطش وشها ضرب واقلام واشتمها وامها بتصوت بره (كفايه ضرب فالبت يا خالد ابوس ايديك) وفجاه جيبتهم. نزلت كل لبني جوه كس امال بنتي. ومن هيجاني بعد ما نزلت لبني جواها قمت رافع رجليها لفوق وفاتحهم ورافع وسطها لفوق علشان لبني ميخرجش من كسها خالص. ولبستها فستانها ولبست وخرجت لامها. (حرام عليك كل ده ضرب فالبت) (سيبيها دلوقتي يام امال) وخدت امها على اوضتنا. وكنت عمال افكر رد فعل بنتي هيكون ايه لما تفوق. يا ترى هتعمل ايه. بس كنت متاكد من حاجه ساعتها. ان اللي حصل ده بنتي عمرها ما هتنساه. البنت بقت مريضه وهتبقى مريضه اكتر. هتبقى معقده اكتر ما هي اتعقدت زمان لما الراجل اغتصبها. دلوقتي ابوها اللي اغتصبها.
غمضت عيني واتنهدت اوي وانا بفتكر اللي عملته فامال وهي صغيره. طبيعي يا بنتي انك تبقى مريضه كده. طبيعي انك تطلعي عقدك وجنانك فولادنا. طبيعي انك تبقى شهوانيه حيوانه كده. كل اللي بيحصل وهيحصل بسببي. بسبب وساختي زمان. كنت عارف ان اللي هي بتعمله دلوقتي فولادها مش هيعدي على خير. البت عايزه تدمر ولادها زي ما ابوها دمرها زمان وخلاها المومس بتاعته. كنت عارف ومتوقع اللي هيحصل. وزي ما اغتصبتها يوم الفرح بتاع صاحبتها زمان. برضه ولادها هتيجي عليهم لحظه هينفجروا وهيغتصبوها. وليستة اللي اتدمروا بسبب قذارتي هتكبر وهيتكتب فيها اسم ولادي من بنتي كريم ونادر.
آمال اتجوزت ابوها و ولادها وديثت جوزها
- آمال اتجوزت ابوها و ولادها وديثت جوزها: الجزء الأول
- آمال اتجوزت ابوها و ولادها وديثت جوزها: الجزء الثاني
- آمال اتجوزت ابوها و ولادها وديثت جوزها: الجزء الثالث
- آمال اتجوزت ابوها و ولادها وديثت جوزها: الجزء الرابع
- آمال اتجوزت ابوها و ولادها وديثت جوزها: الجزء الخامس
- آمال اتجوزت ابوها و ولادها وديثت جوزها: الجزء السادس
- آمال اتجوزت ابوها و ولادها وديثت جوزها: الجزء السابع
- آمال اتجوزت ابوها و ولادها وديثت جوزها: الجزء الثامن
- آمال اتجوزت ابوها و ولادها وديثت جوزها: الجزء التاسع
- آمال اتجوزت ابوها و ولادها وديثت جوزها: الجزء العاشر