آمال اتجوزت ابوها و ولادها وديثت جوزها: الجزء الرابع

من قصص عارف

(اخر من يلام في نيك المحارم هو الابن او الرجل عموما. ابحث عن الام ستجد انها منبع البركان)

(هذه القصه بها بعض الخيال والفانتازيا. عش خيالها وكانه حقيقه.)

الواد ابن امال الصغير اول ما شافني اتخض ولف نفسه. فاللحظه دي كنت عامل نفسي لسه شايفه. وكاني مشفتش زبره عريان سالته (ماما صاحيه ولا نايمه يا نادر) كان عرقان وجسمه بيرتعش من اللي شافه فجسم امه. (ننناايمه يياا جدو. انا كنت بجيب حاجات وطالع). امال صحيت من صوتنا (ايه يا نادر فيه حاجه؟) الواد حرفيا كان هيغم عليه. سالتها بعصبيه (انت نايمه يا بنتي فسرير كريم ليه؟). لقيتها بتتمطع وهي من فوق ملط وعريانه. نادر برق فبزازها المدلدلين قصاده. قامت قالت بنعومه (اصلي كنت نايمه جمب كريم بالليل. نادر حبيبي ممكن تدعكلي رجلي معلش هعطلك عن مذاكرتك). انا اتصدمت اول ما سمعتها. نايمه جمب كريم ابنك!! يخربيتك انت وصلتي معاه لانهي درجه!! لقيتها قالتلي بمياصه (بابا ماتيجي اتدفي جمبي انت ايه مصحيك بدري. تعالى ارتاح اويي) مش عارف ازاي رحتلها كانها مغناطيس. نادر قاللي (صباح الخير يا جدو) رديت عليه وقعدت جمب امال. كانت مدياني ضهرها. قالتلي (بابا اتغطى علشان متبردش وقامت غطتني بنفس الملايه اللي مغطيه طيزها بيها. نادر قعد جمب بطنها على حرف السرير. عملت نفسي هغمض وقمت نمت على جنبي جنب امال وسايب مسافه. نادر عينه متجننه بسبب بزاز امه اللي مدلدله جنبه. الواد فثانويه عامه وتعبان من السكس اللي بيشوفه فالشارع والنت كل يوم. وجسم امه كمان يهبل اوي ويجنن اوي. غصب عنه اكيد راح يتفرج على لحمها وهي نايمه ملط. غصب عنه طلع زبره يحلبه وهو بينكح جسمها بعنيه الاتنين. بس ملحقش يدخل زبره جوه البوكسر. لمحت زبر نادر فبنطلون البيچامه ومنتصب اوي. امال بمياصه (نادر حبيبي ادعك رجلي من فوق) الواد عرقان وجسمه بيرتعش. قاعد جمب امه المكنه وهي ملط بالكامل. وطيزها بس المتغطيه بالفوطه. وبزازها مدلدله ملط تحت راسه بالظبط. الواد ايده بترتعش وبيحطها على فوق ركبتها من ورى اول فخادها (هنا يا ماما) وترد بمياعه (فوق يا نادر) وقامت ماده ايديها التانيه تحت الغطا لمست زبري. نادر طلع ايده فوق على فخادها. زبره وزبري على اخرهم من شرمطة امال. لقيتني من هيجاني بطلع زبري من البنطلون تحت الغطا. نادر متنح اصلا فوراكها الملط. الوسخه فتحت بين رجليها وخلت الملايه تطلع فوق اكتر. (فوق يا حبيب. الحته اللي واجعاني فوق يا نادر). امال لمست زبري تاني وهو ملط. حسست بضوافرها على راسه. نادر ايده بتوصل لتحت طيزها بالزبط. قامت بشرمطه صرخت (ااااه ايوه يا نادر اييي هنااا. ادعكها اوي الحته دي يا حبيبي) ولقيت المتناكه بنتي بتحرك ايديها التانيه اللي نايمه عليها وحطتها على رجل ابنها جمب زبره بالظبط. الواد زبره بيرتعش فشخ وبقى هيقطع البيچامه. زبره رفيع بس طويل وراسه مكوره ومتحدد. نادر بقى بيحرك ايده على فخاد امه قرب طيزها. وعنيه تايهه. شويه يبص على بزازها وشويه على وشها وشويه على كف ايديها اللي لازق فزبره. وهي نازله لعب فزبري بضوافرها تحت الغطا. نادر ايده بتطلع لفوق غصب عنها. امال بتطلع اصوات وسخه (ااااه ممممم ايوه يا نادررر مممم) وقامت حاكه زبر ابنها بضوافرها وزبري بضوافر ايديها التانيه فنفس الوقت. نادر غمض وارتعش. واللبوه امه عماله نفسها مغمضه ومش شايفه. وهي مش شايفه فعلا بس فاجره. لقيتها قالتلي بشرمطه وصدمتني (هات ايديك يا بابا وري نادر الحته اللي دايما بتوجعني فرجلي) وقامت مطلعه ايديها من تحت الغطا ومسكت ايدي حطتها على ايد نادر ورجعت ايديها تلمس زبري تاني تحت الغطا. لقيت نفسي متنح فايدي اللي على ايد حفيدي وابني من بنتي وماسكين فخادها بايدينا. (بابا وريه يلاااا تعبانه) وقامت حاكه راس زبري بسرعه. ارتعشت وهجت والموقف جنن زبري اكتر. معقول ماسك ايد ابني بحركها على طيز امه واخته. لقيتني بنهج وببقوله (فوق سنه يا نادر) وقمت محرك ايده لفوق. الواد بينهج. جده ماسك ايده وبيحركها على لحم جسم امه. امال زودت فالحك فزبري. بصيت بطرف عيني لقيت صوباعها نازل حك فزبر ابنها ونادر مبرق فايدي. اللي بيحصل جنن شهوتي المريضه. قمت مطلع ايده اكتر وسحبت الملايه مع ايديا من على طيزها. ايد نادر كانت ماسكه طيز امه امال. ماسك فردة طيزها بالكامل. امال زودت ففشخ زبري. نادر بيرتعش. صوابعه لامسه فرق طيزها. قمت محركها بايدي لقيتها قالت (اااه بشويش هنا بيوجعني اييي). لقيتها فتحت رجلها اكتر وكسها اتعرى. نادر بينتفض. وانا اتجننت. قمت محرك ايده لتحت لزقتها فكس امه. قامت مصرخه (اييي نادر لاءااا هنا عيييب مم اي) وهي بتقول كده لقيت بنطلون تامر اتبل. اتبل اوي. ااااه وانا هجيب ايييي. جيبتهم. نزلت لبني على السرير تحت الغطا. ونادر نزل لبنه فهدومه. الواد قام غطى زبره فجاه وقاللنا انا هقوم بقى عندي مذاكره. امه قالتله (متشكره يا حبيبي). انا كنت بنهج وقلبي تعب. مبقتش استحمل يا بنتي اللي بتعمليه فيا. ارحمي سني وعجزي حرام عليكي. اول ما نادر دخل الحمام. لقيتها بتكلمني من غير ما تبصلي. (صباح اللبن يا حبيبي) وقامت داعكه زبري بلبنه اللي غرق ايديها وقامت مكمله بوساخه (كل ده لبن يا راجل يا عجوز ههههه). على قد ما كنت هيجان على قد ما كنت متعصب من اللي عملته وازاي حركت ايد نادر وخليته يمسك كس امه. كلمتها بعصبيه (حرام عليكي يا مفتريه جننتي الولاد. ليه كده يا حبيبتي هتدمريهم كده. نادر قبل ما تصحي كان بيتفرج عليكي وانتي نايمه ومطلع زبره. ونايمه ليه مع كريم ابنك فالسرير. خلتيه ينيكك ولا لسه يا مفتريه. الواد امبارح كان بيتفرج عليكي وانت بتستحمي من خرم الباب. ضيعتي العيال يا امال). لقيتها قامت قعدت ولفتلي وجسمها من فوق كله عريان. ولقيتها بتكلمني بلا مبالاه (بابا حبيبي نادر مش اول مره يعمل كده. نادر يوميا بيدخل يتفرج على جسمي وانا عامله نفسي نايمه. وبيحلب زبره لما ببقى ملط كده علشان مبيستحملش. وياما جابهم فايديه وياما طرطش لبن على لحمي من غير قصده وبعدها يخرج كانه معملش حاجه. وكريم حبيبي انا فكاله ترباس باب الحمام مخصوص علشان يتفرج من فتحته عليا. الواد بيعشق جسم امه يا بابا وبيحب يشوفه عريان. الواد فالكليه بيشوف كل الشراميط وبيهيج ومن حقه يتمتع باللي عنده) رديت عليها بعصبيه (نمتي جمبه ليه يا امال؟ وصلتي معاه لايه؟؟ كريم خلاص بقى راجل كبير يا شرموطه). لقيتها وطت عليا ببزازها ومسكت زبري تاني بتدعكه وبتوشوشني بشرمطه (اصل كريم كان خايف تروح عليه نومه وميروحش الكليه فلما باباه نزل شغله الفجر جيت نمت جمبه) لقيتها بتحلب زبري تاني. وزبري نشف. (بابا تصدق زبر كريم كبير اوي. يا لهوي يا بابا لما بلمسه ببقى عايزه اغتصبه). كانت بتحرك بزازها على خدي وايديها بتدعك زبري اكتر. (اماااال مينفعش تتناكي من ابنك. كده غلط) (بابا طب ما انت قلتلي انك كنت نمت مع تيتا. مش كده؟ هو انت ليه مبتحكليش بالتفصيل عن علاقتك بمامتك. احكيلي يا شقي عملت ايه فتيتا) كانت بتدعك راس زبري بحرفنه وسفاله. وقامت بايسه خدي ووشوشتني (كنت بتتبسط فكس تيتا يا بابا) لقيت نفسي برد وانا هموت من الهيجان (اه يا امال اوي) لقيتها سالت تاني بطريقه اوسخ (ونكت خرم طيزها يا بابا زي ما عملت فيا) وقامت داعكه زبري طالع نازل (ايوه يا امال نكت طيز ستك) امال بقت بتتكلم بهيجان وشهوه وساديه وبتدعك زبري الناشف اوي (اغتصبت تيتا كام مره يا كلب) انا بقيت بتكلم وانا خايف وبتعذب وهجيبهم (كتير يا امال) (جبت لبنك فكس امك قد ايه يا معرص)(امال وطي صوتك. اااه زبري زبري حاسبي)(لحست كس تيتا) (اااه ايوه)(لحست شفايف تيتا)(ايوااااا ااااه ايوه اكتر ادعكي احلبي زبري) لقيتها بتنهج وبتسال بهيجان (خليتها تخلف منك زيي) لقيت زبري اتشنج وخرج لبن وقمت غصب عني صرخت (ايوه خلفت منها اااااه ااايوااا ماما حملت مني ممممم). لقيتها قامت وقفت ملط جمب السرير وقالتلي بمياصه (يلا قوم استحمى. غرقت السرير يا مجرم ههههه. ولازم تحكيلي بقى ازاي مخبي عليا ان ليا اخ وانا معرفش). لبست هدومها ونادر استحمى وانا استحميت وراه. مش قادر انسى ازاي هجت اوي وانا ماسك كف ايد نادر وبحركه على طيز وكس امه واخته مني.

وانا بستحمى افتكرت اللي حصل مع والدتي. ازاي طلعت السر اللي كنت حالف اني مطلعهوش لحد. هحكيلها ازاي عن اخوها. مش عارف ازاي عملت كده زمان. انا عمري ما حكيت لامال تفاصيل عن الجنس اللي كان بيني وبين جدتها. بس قولتلها اني نكتها. لكن نقطة اخوها دي كانت ماتت من زمان. ازاي قلتها بس دلوقتي. لما اتجوزت ام امال اتصدمت من شكلها. كان عندي عشرين سنه وكان بقالي عشر سنين هيجان على لحم ماما. اصلا سبب جوازي هو اني كنت عايز ابعد عن ماما باي شكل لاني كنت هغتصبها خلاص. ولقيت الجواز بوظ الدنيا اكتر. لقيت نفسي يوم دخلتي بالليل نزلت من شقتي ورحتلها البيت واول ما فتحتلي كتفتها وقلعتها واغتصبت رحمها. ومش مره واحده. ده انا قعدت تلت ساعات كامله اجيب لبني فكسها. وابويا كان نايم. ماما كانت بتعمل معايا سكس من وانا عندي سبعتاشر سنه. بس كان اخري معاها بوس وتقفيش ولحس كس وزبر وبس. اغتصبتها بعنف اليوم ده بدل مراتي. ومتعتها. متعتها اوي. جسم ماما كان افشخ من جسم امال بنتي مليون مره. كانت وتكه. كانت برضه واحد واربعين سنه تقريبا. بابا كان مصر على جوازي وانا فالسن الصغير ده وقتها علشان كان خد باله من هيجاني كذا مره. ابتدى ياخد باله وانا تسعتاشر سنه. قد كريم بالزبط ابن امال. كذا مره يشوفني بتفرج عليها وهي نايمه. وكذا مره يشوفني وانا بلمسها. وفمره دخل علينا لقانا عريانين ملط فالحمام. ويومها هزق ماما وقال ليها ابنك كبر. وفمره شافني بشم خرم طيزها. يومها هزقني وقاللي انت لازم تتجوز. ومن يوم ما اتجوزت فضلت اسبوع كامل انيك ماما. مكنش على ايامنا فيه شهر عسل وكده. كنا بنقضي شهر العسل نوم. كنت يوميا طول النهار انام فبيتي وانيك مراتي نيكه. وبالليل اقوللها هروح اقابل زمايلي واروح عند ماما بعد ما بابا ينام. يوميا لمدة اسبوع كامل. كنت باخد ماما فوق السطح وانزل ركوب فلحمها كله. وصلت اني فمره جبت لبني ست مرات فكسها. بقيت بغتصبها فالحمام وفالمطبخ. وبالليل وكمان بالنهار وبابا فالشغل. اخر يوم ده فضلت انيك ماما تمن ساعات كامله طول النهار. نزلت لبني فطيزها وبقها وكسها بتاع عشر مرات. وضربتها وشتمتها فشخ ونكتها اجمد واجمد. يومها هي تعبت وجسمها اتكسر. بابا لما رجع كنت انا روحت. كلمني قاللي (تعالى مامتك تعبانه اوي مش عارف مالها) روحتلهم البيت وطلعت. ماما بتتشنج اوي وكانها بتموت. بابا جري يجيب دكتور ونزل. وانا مرحمتهاش. قلعت ملط وقلعتها ملط. كانت بتعيط. (كفايا نيك فيا يا خالد. كفايه تعبت) قمت راكب كسها وفضلت نص ساعه كامله افشخ كسها بلا رحمه. وهي بتصرخ وبتصوت. (انا امك انا امك. ايه ده. ازاي بنعمل كده. ااااي). قمت فجاه جبت لبني فكسها. قلتلها بحقاره (جرى ايه يا مومس هو انت عامله دوشه ليه). لقيتها فجاه غمضت واغم عليها. افتكرتها ماتت. مفيش نبض. مفيش تنفس. مبتتحركش وجلدها بيزرق. لقيت نفسي فاتح وراكها ونايم ملط على بطنها وقمت حاشر زبري فكسها. )لاءااا انا عايز انيك كيك طول عمري يا مامااا). وبقيت بتنطط زي الطور. وعمال اكل شفايفها وادعك بزازها. لقيتني بندهلها بعصبيه (ريحيني من تعب زبري. ااااه ااااه. هجيبهم فيكي يا قحبه. بقيت بصرخ زي المجنون وانا عمال اعض حلمات بزازها الضخمه نيك. وقمت منزل اكبر كمية لبن نزلتها فعمري كله. لبني كان بينزل شلال من خرم كسها. قمت بسرعه جبت فوطه. ومسحت كسها ونضفته كويس من جوه ولبستها. كنت بتفرج عليها وماسك زبري. بابا رجع مع الدكتور. لقيت الدكتور زعق (لازم تتنقل مستشفى حالا. الحاله صعبه) قلت احا. هي عايشه!!! طب لونها الازرق ونفسها ونبضها. وعاشت ماما. بس من يوم ما فاقت وهي مبتكلمش حد. حملت مني. وبابا افتكر انه ابنه. وهي كانت الصدمه خرصتها. مسمعتش كلمه منها طول حياتي. وخلفت اخويا. عم اماال.

اقوللك ازاي يا امال ان عمك حسام يبقى اخوكي مني!!؟ اقولك ازاي ان اخويا الصغير يبقى ابني من امي.

آمال اتجوزت ابوها و ولادها وديثت جوزها