آمال اتجوزت ابوها و ولادها وديثت جوزها: الجزء الثاني

من قصص عارف

فضلت متنح فجسم امال غصب عني. ازاي عدى الوقت وبقت ست ربة منزل اربعينيه وجسمها بقى مدملك مليان لحمه كده. مبشبعش من اي تطور فلحم بنتي. وكل سن ليها بيكون ليه فجر مختلف. كنت بفصص بعنيا لحمها العريان قصاد عنيا. ومش انا لوحدي اللي كنت بستمتع بلحم جسمها فاللحظه دي. كنا فاوضة المعيشه (الليڤينج) وولاد امال قاعدين بيوشوشوا بعض وعنيهم منزلتش من على جسم امهم. وبالامانه هم كانوا شطار فالتلصص عليها وواخدين بالهم اوي ان محدش ياخد باله من هيجانهم ده. بس على مين؟ على امهم؟ امهم عارفه هيجانهم عليها من اول لحظه ابتدوا يبصوا فيها عليها بطريقة وسخه. امهم اللي عاشت مراهقتها كلها لحد ما اتجوزت مع اب مبيعملش حاجه فحياته غير انه بيتلصص على جسمها علشان يمتع شهوته. وانا من ساعة ما جيت عشت معاهم من خمس سنين علشان كبرت ومينفعش اعيش لوحدي وكان سنهم اربعتاشر وتسعه وانا شايف شهوتهم مولعه اوي ناحية امهم. البت دي مكتوب عليها تعيش عمرها كده مهيجه اللي مينفعش يتمتعوا بيها!! بس انا السبب. انا اللي خلقت الشيطان اللي كبر جواها وخلاها انسانه نجسه كده. كانت واقفه قصادنا بقميص نوم قصير اوي وواسع ومعري فخادها المدملكه وبزازها الكبيره اللي بسبب سنها بقت مدلدله لنص بطنها ومنفوخه كانها ممثلة سكس عظيمه. مع كل حركه بتعملها جسمها بيتعرى اكتر. حتة من كلوتها بتبان لما بتوطي. وبزازها اللي من غير سنتيانه بيدعكوا هدومها وعايزين يخرجوا كلهم بره. اتجننت من المنظر. يخربيتك يا امال ده انا لسه مفضي لبني فطيزك امبارح بالليل ازاي جسمك عنده قدره يخلق اطنان اللبن دي كلها جوه زبري. انا علشان من زمان اوي خبير فالتلصص على جسم بنتي مكنتش بسمح لحد ياخد باله من اللي بيني وبينها حتى جوزها وحتى عيالها. عيالها اللي بسبب صغر سنهم مبيقدروش برضه يخبوا هيجانهم المفضوح ده. ابنها الكبير عينه منزلتش من على بزازها اللي بتترج. وابنها الصغير بيلمس زبره الصغير اوي علشان تاعبه بسبب امه. التليفزيون كان شغال وهي بتنضف. بس لا انا ولا احفادي مركزين معاه. كنا مركزين مع بركان السكس اللي بيتفجر قصاد عنينا كل يوم وكل ساعه من حياتنا.

فجاه صوتها خرجنا من متعة الفرجه على جسمها. (ولااد كفاية تليفزيون كده ويلا اللي عنده مذاكره يقوم. وانت يا حاج تعالى اوديك اوضتك علشان ترتاح) وهي بتقول كلمة ترتاح دي غمزتلي من غير ما عيالها ياخدوا بالهم. قمت وحاولت اداري انتصاب زبري ودخلت اوضتي مددت عالسرير. لقيتها دخلت عليا وقفلت الباب وبالمفتاح. وبكل محن وسفاله ومياصه قالتلي (مالك يا بابا قطعت جسمي وانت قاعد بره.) وقامت مقربه لحد موصلت جمبي مكان ما ممدد وقامت موشوشاني وموطيه بجسمها قصاد عنيا (هو انت ايه يا بابا عينك دي مبتشبعش). بزازها كانو مدلدلين قصاد عنيا ولامح حلماتهم بتتحرش بشهوتي. لقيتها وطت ومصت شفايفي بين شفايفها ببطء ولسانها قام لاحس شفايفي. لقيت نفسي غمضت وبرتعش وبمسك زبري وخلاص هقلع بنطلوني واغتصبها. لقيتها ضحكت بمياصه وعهر (بتعمل ايه يا شقي الولاد صاحيين ههههه. هو انت مش مكفيك اللي عملته فطيزي امبارح بالليل) قامت محركه ايديها على بطني وفضلت نازله لحد ما ايديها مسكت زبري من بره البنطلون. ورجعت توشوشني وهي باصه لشفايفي (يخربيت زبرك يا بابا هو علطول ناشف كده. ده انا طيزي لسه بتنقط لبن لحد دلوقتي فالكلوت). فجاه مشيت وسابتني وراحت ناحية الباب. ندهتلها بعصبيه (عايزك اوي) لقيتها كانها مسمعتنيش. ندهتلها تاني (حرام عليكي اللي بتعمليه فولادك. خفي عليهم شويه. كده هيضيعوا) لقيتها بصتلي بغضب وشر وملامحها اتبدلت (زي ما امهم ضاعت كده يا بابا؟!! ولادك واخدين چيناتهم الوسخه منك) رديت عليها بعصبيه (يا امال ولادك على اخرهم انا خايف الموضوع يتطور معاهم) لقيتها ضحكت وقالت ( انت غيران من ولادك يا بابا) اتعصبت عليها (وطي صوتك وقلتلك مليون مره متقوليش كلمة ولادك تاني هنا فالبيت. انت مجنونه!!). ضحكت باستهذاء (مالك يا بابا انت كنت اشجع من كده زمان؟ ده انت فضلت متجوزني خمس سنين كامله فوجود ماما معانا فالبيت ولا نسيت اللي انت كنت بتعمله) وقامت فتحت الباب وخرجت. سابتني مع نفسي الهيجانه. انسى ازاي اللي عملته يا امال. انسى ازاي. ده انا فاكر كل سنة هيجان عليكي من يوم ما بلغتي. اااااه يا زمن. معقول الوقت ده كله عدى!!؟ غمضت عيني وغصب عني شريط الذكريات ابتدى يمر قصاد عنيا.

مش عارف امتى بالظبط ابتديت اهيج عليها. اللي فاكره انها كانت بريئه زي اي طفله وكبرت الطفله وجسمها كبر معاها واحلو. عمري ما فكرت حتى ابص على بنتي بشهوه غير لما بدات احس بسخونية جسمها وهي قاعده على حجري. مبصتلهاش غير لما زبري بقى يحس طيزها الطريه. كانت لحد ما كان عندها اربعتاشر سنه بتتعامل معايا كانها عندها خمس سنين. بتلزق فيا وتقعد عليا وتحك فلحمي واحك في لحمها. هي مشاعرها نضيفه. بس انا غصب عني ازبري ابتدى يحس ويتعب من دوسة فرق طيزها عليه. مبقتش مستاحمل شفايفها القريبه مني. مش مستحمل منظر جسمها اللي مخليها كانها متجوزه. جسم ست متجوزه وجوزها مبهدل لحمها تفعيص. كانت اربعتاشر سنه وفنفس الوقت انثى متفجرة الانوثه. غصب عني بدات ابص على اللي بيحسس جسمي بكده لما بيقرب مني. غصب عني بصيت على جسم بنتي. ازاي مخدتش بالي من تفاصيلها دي. معقول كل دي بزاز. البرا بتاعها مخلي صدرها ناطط بره. وسطها رفيع وطيزها وفخادها كانها شرموطه. كانت قصيره وحجمها صغير بس اعضائها خطيره. حاولت مبصش عليها. خوفت نفسي وقلت هيحصل زي اللي حصل مع والدتي زمان اوي. خفت اوي لاني كنت سبب فالاكتاب اللي كان سبب فموتها بعد ما اغتصبتها يوميا لمدة اسبوع. مش هقدر اعمل فبنتي كده. لازم اقاوم وساختي دي. برضه مقدرتش. بقيت استنى لحظة ما هتقعد على حجري علشان احس بطيزها. وبعدها بقيت اتعمد الزق فيها. شعور اني ادوس على جسمها باي طريقه بقى بيوحشني اوي. وبقيت بعشقه اوي. حتى بوستها ليا بقت تحرك زبري. البت رقيقه ووشها قمر منور. شفايفها الصغيره لما كانت بتقرب من وشي كنت ببقى على اخري. لما بتلزق بزازها فيا كنت بتكهرب. احا انا كنت ازاي مش واخد بالي من السكه الغلط دي. ازاي سمحت لنفسي احس بكده. ازاي اشتهيت بنتي كده. ازاي كنت بتعمد اوقات كتير اني مالبسش غيار فالبيت علشان زبري يحس بفخاد وطيز بنتي. بقيت بلزق بشهوه. وهي بتضحك مع باباها بكل برائة. بقيت بلمس بشهوه بنت كلب. المس ضهر ايديها واغمض عيني. وهي تضحك فاكره اني بزغزغها. المس شفايفها بصوابعي. ابتديت المس جسمها بايديا. جسمك طري اوي يا حبيبتي. وسخن اوي. وبرغم مرور كل السنين دي. لسه ايدي بتحس بنفس الاحساس وهي بتفعص جسمها دلوقتي. امبارح لما ركبت طيزها وجبتهم جوا خرم طيزها وايدي نازله دعك فكل نقطه فلحمها. نفس اخساس لما كنت بدعكها وهي صغيره.

فوقت نفسي من تفكيري فايام زمان. ازاي الكلام ده من اكتر من عشرين سنه ولسه فاكره كانه امبارح. وكنت محتاج اروح الحمام. خرجت من الاوضه وجيت عديت لقيت باب اوضتها مفتوح. ويالهوي على اللي شفته. بنتي نايمه على بطنها فوق السرير وهدومها مرفوعه لحد طيزها وكلوتها باين وولادها الاتنين بيحسسوا على فخادها كل ولد من ناحيه وعنيهم مفرتكه طيز امهم الملط. ولقيتها ندهت عليا (بابا حبيبي تعالى علشان خاطري ادعكلي ضاهري اصل الولاد تعبو اوي من دعك رجليا) ..

آمال اتجوزت ابوها و ولادها وديثت جوزها