آمال اتجوزت ابوها و ولادها وديثت جوزها: الجزء الثالث
(هذه القصه تعتبر من نوعية القصص متعددة المراحل الزمنيه. جعلت التغيير بين المراحل مريح لقرائتكم قدر المستطاع. اقرأوا وكانكم خالد بطل القصه.)
(بابا حبيبي تعالى علشان خاطري ادعكلي ضاهري اصل الولاد تعبو اوي من دعك رجليا).... انا يا بنت الكلب اللي تعبت منك. بقالي عشرين سنه بنيكك يا بنتي وبرضه لسه اي حته فجسمك متعريه بتجنني. منظر امال وهي ممدده على بطنها وقميص نومها مرفوع لطيزها ومنظر ولادها وهم قاعدين مبرقين فلحمة طيازها فكروني لما كنت بولع بسبب امي. ليهم حق ولادك يا امال. اصلك متعرفيش يا بنتي يعني ايه ابن هيجان على امه. متعرفيش يعني ايه ابن يبقى شايف طيز امه عريانه قصاده.
دخلت الاوضه بتاعة امال. الولاد قاعدين يمينها وشمالها. ايدهم بتدعك رجلين امهم. قميص نومها مخلي بزازها عريانين اوي من الجناب. قعدت جنبها وهزرت مع الولاد (وبعدين فامكم اللي تعبانا معاه دي ههه). كريم رد وهو بيتهته (لا يا جدو لا تعب ولا حاجه). الواد هيغم عليه هو واخوه. قصاد عنيهم رجلين امهم اللبوه بالكامل ملط. وكلوتها نصه باين وفاشخ طيازها. فجاه لقيت امال بتتكلم بمياصه اوييي اوييي كانها مع جوزها (كريم نادر حبايبي ادهنو رجلي بالمرهم وانت يا بابا ادهنلي ضهري). نادر مش مستحمل. الواد برغم سنه الصغير بقى مدمن لجسم امه. نادر ق****ا (ندهنلك فين يا ماما) ردت بمياصه (كل رجلي يا نادر. ادعكو كلووو. ولقيتها بتقوللي بمياصه (بابا قلعني هدومي علشان تدهن ضهري). خلاص زبري هيفرقع من بجاحة البت. فكيت حمالات القميص من فوق. والقميص مفتوح اوي من الجناب. عريت ضهرها لحد نصه. وابتديت ادعك بالمرهم. وهي بتتشرمط فالمحن (ايوه يا بابا مممممم ايديك حلوه مممم ااااه اييي يا ولاد اطلعوا فوق سنه فوق ركبي ممم). العيال سخنت وانا سخنت اكتر. وهي بتولع فينا اكتر. (بابا ااااه وجعتني. ممم يا كريم بشويش اوي ممم). وانا مبرق فلحم امال وانا وولادها بننهش فيه. بس الولاد خلاص نسيت نفسها. ايديهم بقت بتحسس على فخاد امهم. بتحسس وبترتعش من الشهوه. طيز امال ملط. مقدرتش اشوفهم بيضعفوا كده. قمت زعقتلهم (يلا يا ولاد روحوا ذاكروا انتو وانا هكمل لماما واقفلوا الباب علشان مامتكم ترتاح). الولاد اول ما خرجو وقفلوا الباب قمت حاطط ايدي جوه كلوت امال بنتي وقمت دايس على خرم طيزها قامت مصرخه بشرمطه (حاسب طيزي يا بابا هههه. مالك انهرده يا بابا متجنن عليا كده). لقيت نفسي بوطي براسي على ضهرها العريان وببوس كل نقطه فيه وانا عمال ببعبص طيزها. جسمها كان بيتلوى وكانت بتتكلم بعهر (بابا بس تعبتني امممم.... انا مش مستحمله كده ايي. بس يا بابا كفايه لعب فطيزي مممم سعيد جوزي ممكن يجي فاي وقت يا هيجاااان ااااه). لقيتها فجاه قامت قعدت عالسرير ومسكت خدودي وقامت شافطه شفايفي بهيجان واتكلمت بشهوه (هو انت يعني مش عارف انك لما بتبعبص طيزي انا بتجنن كده! ها ؟ مش عارف كس بنتك بيتبل ازاي بسرعه) وقامت ماسكه زبري من فوق الهدوم وبدات تدعكه بحنيه وهي بتمصمص شفايفي. الوسخه كانت مفتحه عنيها وهي بتبوسني كانها بتتفرج عليا وانا بتعذب. وايديها نازله دعك فزبري (ااااه امااال كملي اااه نيكي شفايفي وزبري)(كده يا بابااا ) وقامت فاشخه شفايفي اكتر ودعكت زبري اجمد اويي. لقيت نفسي خلاص برتعش. خلاص هنزل لبني. (ايوه يا اماال ريحي زبر ابوكي ايواااا اااه)(كده يا بابا؟ كدااا؟) وقامت داعكه اكتر وبتمص رقبتي وبتلحس كتافي. وسابتني وقامت بشرمطه وقالت (بابا بس بقى اعقل. سعيد هيجي بجد دلوقتي. يلا روح اوضتك) مكنتش قادر اقف على رجلي من هيجاني. قلبي هيقف بجد. نفسي اعشرها كل يوم. عايز اخلف منك تاني يا لبوه. اللي عنده بنت زيك لازم يفضل يعشر رحمها عمرها كله.
خرجت من اوضتها و دخلت اوضتي ونمت. مصحيتش غير على صوت كريم بيصحيني علشان اتعشا معاهم. سلمت على سعيد وقعدنا عالطربيزه فالليفينج كلنا ناكل. امال قالتلنا انها هتقوم تستحمى. كان فيه ماتش شغال وسعيد مركز معاه هو ونادر. لقيت كريم قام وقاللنا انه شبع. حسيت ان فيه ان. قلت لسعيد هشرب ميه وارجعلك. مشيت بشويش اوي. وبصيت من ورى الحيطه. كريم كان قاعد على ركبته قصاد باب الحمام وبيتفرج على امه من خرم الباب وبيحسس على زبره. الواد تعب اوي. انا حاسس بتعبه ده. بس الواد كده خلاص ضاع. اللي بيعشق لحم امه كده عمره ما بينساه. شربت وميه ورجعت الليفينج وكريم رجع بعدي بعد ما فضل نص ساعه يتفرج على لحم جسم امه العريان كله وملط اوي. وفجاه امال دخلت علينا ومش لابسه غير حتة قماشه شفافه فشخ بحمالتين رفيعين اوي. كان قميص نوم شفاااااف نيك كانها مش لابسه حاجه. ومن تحت مش لابسه كلوت وسنتيانه. القميص قصير لحد تحت كسها بالظبط. دخلت وفردت جسمها بشرمطه (سعيد حبيبي انا هدخل انام لو عزت حاجه صحيني. وانتو يا ولاد متسهروش ) العيال كانوا متنحين فجسمها كله. وانا زبري اتجنن خلاص. قلتلها (اماااال تعالى دخليني اوضتي علشان اخد الدوا وانام). سندتني ودخلتني. لقيتني فجاه قفلت الباب بالمفتاح وقمت مكتفها وقفشت بزازها. لقيتها سايحه خالص (بابا بس حد يدخل علينا) قمت مقلعها هدومها فثانيه وقمت راميها على السرير (تعبتيني يا بت بقى) ردت بمياصه (بابا انت اللي شقي هههه) قمت رافع ركبها لفوق وفتحت وراكها وتنحت فكسها. يخربيت كسك يا امال بجد. هجمت عليه مصيته مص ابن كلب. لحسته ولحست جلده وهي بتشد راسي وبتضغطها على كسها (الحس يا بابا. الحس كسي يا حبيبي. ارضع من كس بنتك يا بابا ممممم الحس زنبوري يا باباا مممم يخربيتك لسانك ده مفترييي مممم. اركبني يا بابااا. اركب كسي يا حبيبي) قمت ناطط عليها وحاشر زبري كله فكسها وبقيت بتنطط زي الحيوان (هموتك يا كلبه هموتك يا وسخه) وهي بتتحرك بسرعه تحت مني وهيجانه (اوووفف زبرك وسخ ازاي كده اااه نيييك نيييك نييييك يا بابا. يلا بقى عشرني ايي) وفجاه لقيت نهر من اللبن بيدلدق من حوالين زبري اللي فكسها. ااححح لبن كتير نيك. وكسها بيرتعش وبيفتح ويقفل كانه بيحلب زبري نقطه نقطه. وقعت فحضنها. نمت على جسمها كله. كانت بتنهج اوي من النيك (ببابا انت مفتري بجد. اااه هو كسي ده مبيصعبش عليك خالص اااه) نمت على السرير على ضهري. قلبي تعب ومكنتش قادر اتنفس. لقيتها باست خدي وضحكتلي (تعيش وتنيك لحمي كله يا حبيبي) بصيت لعينيها (امال انا بعشقك يا حبيبتي) قامت ماسكه زبري بتفضيه من نقط اللبن المتبقيه جواه (بابا انا بنتك وشرموطتك يا حبيبي طول عمري. متزعلش مني علشان هيجتك كتير. كنت عايزه اجننك شويه ههه) وقامت بايسه شفايفي برقه. (اماال انا نفسي اخلف منك تاني. علشان خاطري وافقي) (يا بابا انا موافقه. بجد موافقه. بس ما انت اهو اديك بتعشر كسي كل يوم. كل يوم ومفيش جديد. خايفه اكون كبرت خلاص يا بابا) ...سابتني ودخلت الحمام تتشطف وتنضف كسها من لبن زبري. وسابتني تاني مع ذكرياتي.
بس المرادي مع ذكريات اقدم واوسخ. ذكرياتي وانا مراهق. منظر ولادها وهم هيموتوا من منظر جسم امهم. هو هو منظري لما كنت بنيك امي بعنيا. لما كنت بدل ما اغطي رجليها كنت بعريها اكتر. لما كنت بديلها المهديء من عند العطار واقوم مقلعها كل هدومها علشان اتمتع بلحمها بكل اعضائي وهي مغم عليها من المهديء. فعلا واخدين چيناتي الوسخه زي ما امكم قالتلي. ومتاكد ان النهايه واحده. زبر الابن فكس الام اللي مهيجاه. خايف على امال من نكاح المحارم مع ولادها. كده كتير ي حبيبتي. ابوكي وولادك فنفس الوقت. رجعت فدماغي مشاهد قديمه حصلت. لما فجاه كتفت امي واغتصبتها لمدة تلت ساعات كامله. يا ترى ولادك يا امال هيغتصبوكي زيي ما انا عملت فجدتك!!؟ بصراحه انت تستحقي العالم كله يكتفك وينزل فيكي نيك. يا ريتني خلفت منك خمس عيال مش اتنين وبس وكانوا ناكوكي سوا يا ام يا متناكه. كنت وحياتك كان لازم يتناوبوا على رحمك معايا. ااااح ازي بهيج على الافكار القذره دي. اااح زبري هاج تاني. كان نفسي ادخل عليها وهي نايمه جمب جوزها واعشرها تاني وتالت ورابع. بنتي امال ميتشبعش من النيك فجسمها.
زمان برضه مكنتش بشبع من التحرش بيها. مكنتش بشبع من لمس اماكنها العيب. كنت خلاص عقلي اتجنن بسببها. من اول ما بقت خمستاشر سنه بقيت حرفيا بعتبر بنتي امال هي لعبة الشهوة والسكس بتاعتي. واللي ولع شهوتي اكتر هو ان امها ست مقفرفه وجسمها وحش كمان. بس كنت علطول محسسها انها جميله علشان منكدش على نفسي. بس البت امال لما كبرت حسيت ان دي تعويض احتمالي لامها. او يمكن ده بس مبرر لوساختي وشهوتي على البنت. من كتر السكس اللي كان فجسمها ابتديت اشتري ليها هدوم بيت سيكسي فشخ. كانت الحجه طبعا اني بشتري لامها وبشتريلها بالمره. كنت ماشي بالتدريج. وخلال شهر بدل ما كنت بتلبس مجرد بيچامات بقت بتقعد فالبيت بقمصان نوم. مكنتش بتتكسف من باباها. بس باباها كان بيجيبهم فهدومه من منظر جسمها. امها مكنتش بتعارض ان امال تاخد راحتها قصادي لاني طول عمري عايش معاهم بوشي التاني. بشخصية دكتور خالد المحترم دكتور النسا المشهور والاب الطيب الحنين. بقيت بعشق اتفرج على جسم امال الملط من الهدوم الزباله اللي شاريهالها. ولما بقيت مش مستحمل اشوف منظر بزازها متغطيين بالسنتيانه رحت وبكل ابوه كلمت امها (البت خليها تاخد راحتها فالبيت. حرام مكتفاها بالبرا حتى فالبيت) وامها فعلا نفذت كلامي من باب الرحمه بالبنت. وعيني بقت تتمتع ببزاز بنتي تحت الهدوم الشفافه. يخربيتك يا امال انتي ازاي جسمك كان كده وانت صغيره. ازاي يا حبيبتي عندك كل البزاز دي. ازاي حلماتك وارمه كده علطول كانك من اليابان (حلمات اليبانيات مكوره ومنفوخه ولها شكل مميز). ابتديت اشتري هدوم بيت اكتر لامها وليها برضه. بس كنت بجيب لامال هدوم تناسب مرحلة البز اللي من غير سنتيانه. جبتلها طقم فانلات حملاته طويله اوي. من الجنب كانت بزازها ملط بالكامل ولما بتوطي بتتعرى من فوق كانها مش لابسه حاجه. كنت بخلي بالي من نظراتي. دايما كانت نظرات الاب الحنون. بس من جوايا كنت حرفيا بتجوز كل حته فجسمها الملط ده. بقيت بلزق فيها اكتر. يوميا بلزق ميت مره. كنت بعودها على لحمي ((نفس طريقة احمد الدنيئه في الايقاع بامه مي في قصه اخري)). كنت بنيمها جمبي. كنت بحضنها عمال على بطال. كنت بعود كل حته فجسمها على لمسة ايدي. من وهي خمستاشر سنه وانا خلاص بتعامل مع بنتي كانها مراتي. وابتديت احبب مراتي دي فيا.
كنت تعبت من التفكير ونمت. نمت وانا عارف كمية الكوابيس اللي هتجيني. كل الوساخه اللي عملتها فالستين سنه اللي فاتو بيجولي على شكل كوابيس وانا نايم. مفيش ليله نمتها غير وانا فكابوس مبخرجش منه غير لما بصحى. وصحيت الصبح وخرجت علشان ادخل الحمام. وغصب عني عيني جت على اوضة نادر وكريم. لقيت امال نايمه ملط وملايه مغطيه طيزها بس. ايوه طيزها وبس والباقي ملط. كانت نايمه على جنبها. وبزازها مدلدله على السرير وفاتحه رجليها وتانياها ورايحه فالنوم. ونادر ابنها الصغير واقف متنح فجسمها ومطلع زبره الصغير المنتصب. الواد كان بيحلب زبره على جسم امه. وشافني. وكانه شاف عفريت....
آمال اتجوزت ابوها و ولادها وديثت جوزها
- آمال اتجوزت ابوها و ولادها وديثت جوزها: الجزء الأول
- آمال اتجوزت ابوها و ولادها وديثت جوزها: الجزء الثاني
- آمال اتجوزت ابوها و ولادها وديثت جوزها: الجزء الثالث
- آمال اتجوزت ابوها و ولادها وديثت جوزها: الجزء الرابع
- آمال اتجوزت ابوها و ولادها وديثت جوزها: الجزء الخامس
- آمال اتجوزت ابوها و ولادها وديثت جوزها: الجزء السادس
- آمال اتجوزت ابوها و ولادها وديثت جوزها: الجزء السابع
- آمال اتجوزت ابوها و ولادها وديثت جوزها: الجزء الثامن
- آمال اتجوزت ابوها و ولادها وديثت جوزها: الجزء التاسع
- آمال اتجوزت ابوها و ولادها وديثت جوزها: الجزء العاشر