آمال اتجوزت ابوها و ولادها وديثت جوزها: الجزء التاسع

من قصص عارف

امال الوتكه الميلفايه ام فخاد مليانه وطياز مرفوعه ومشدوده من كتر التنطيط على زبري واللي بزازها مدلدلين لسرتها كانت لابسه كانها هتركب زبر. مش عارف بجد اوصفلكم من فوق ولا تحت الاول. من تحت چيبه قصيره وشفافه جدااا. چيبه ستريتش وخفيفه لونها اسود شفاف بشكل كبير بسبب تمدده على جسمها. ومكنتش لابسه كلوت بنت الكلب. لو حد بص لثانيه عليها بسهوله هيشوف فرق طيزها وهيشوف كسها عامل ضل بين فخادها. مع كل خطوه بتمشيها امال الچيبه كانت بتترفع اكتر. وعماله كل شويه تشدها لتحت علشان بتكون خلاص هتعري طيزها. ومن فوق بقى بلوزه ستريتش مقوره جدااااااااا. مقوره جدا لدرجة ان ربع بطنها عريان وبزازها محدوفين على الجنبين وفرقهم الكبير عريان. البلوزه كانت خفيفه بس كانت كذا طبقه. حلمات امال كانو مش بارزين. بس باين اوي انها من غير سنتيانه. بزازها بتترج بره البلوزه اللي تقريبه مش مداريه غير حته صغيره فوق الحلمات.

كانت جايه علينا. انا وولاد امال كنا مستنينها عند السفره. داخله بتتشرمط براحه اويي. زبري وقف فثانيه. عيالها تنحو فلحمها الملط. وفجاه كريم زعقلها (هو انت ناويه تروحي الفرح بالهدوم الوسخه دي. ده انت عريانه يا ماما). لقيت امال بكل هدوء قالتله (حبيبي ده فرح وكل الستات اللي رايحين بيبقوا متشيكين). انا فعلا كنت هغتصبها. يا جدعان حلماتها خلاص هتتعري. كل دي بزاز عريانه يا بنت الكلب. لقيت نفسي بنهج وانا بقول (امال اللبس وحش فعلا وعريان زياده) لقيتها لفت بضهرها لنادر اللي واقف قصادنا وقامت موطيه. كلنا برقنا. الوسخه سالت نادر (حبيبي هو كده عريان اوي). نادر مبرق. جيبتها مرفوعه لنص طيزها. ملط. نص طيز ام ملط قصاد ابنها الهيجان. نادر بيتهته (اااااممم مشش عارف يا ماما). لقيتها بصت لكريم وهي موطيه اوي وانا وكريم شايفين حلماتها عريانه والبلوزه ساقطه جدا لتحت. سالت ابنها الكبير بوساخه (كريم كده مش عريانه خالص بجد ولا ايه رايك). كريم قال ليها وهو متنح فبزازها وبطنها الملط (ممم طب علشان خاطري يا ماما غيري. الفرح فيه رجاله يا ماما) لقيتها نفخت واتعصبت (يوووه انا رايحه اللي مش عايز يجي براحته). وفتحت باب الشقه وخرجت لطرقة الاسانسير. وانا وولادها متنحين فطيزها. جيبتها مع خطوتين بس بينت كسها من تحت سنه. ايوه اي راجل هياخد باله من شعر كسها المدلدل. وطيزها بتتعرى كل شويه. قلبي كان بيدق جامد. وزبري ناشف اوي. نفس اللي حصل من عشرين سنه. يوم ما اغتصبتك يا بنتي. رحنا الفرح. وكانت حرفيا حفلة سكس جماعي على شرف امال. المصورين كلهم من اول لحظه وهم مركزين معاها. وهي عماله تتصور مع صحباتها ومعانا. لحمها كله ملط يا ناااس. كريم كان مكسوف جدا من اول الفرح. نادر منزلش عينه من على جسم امه. كنا قاعدين وهو واقف بيسقف جمب مامته اللي قاعده وعينه نازله هتك فلحم بزازها من فوق. من فوق حرفيا بزازها ملط بلحمهم وبحلماتهم الواقفه على طول. الكاميرات الفيديو طول الفرح متوجه على امال. المصورين مركزين مع جسمها والمتعري منه. كذا مره شاشة القاعه تجيب حته من طيز امال. او تعمل زووم على شفايفها. او تجيب فرق بزازها وهي بترقص. الرجاله كلهم كانوا بيعملوا كل وساخه الدنيا فدماغهم مع جسمها. العيون كلها على طيازها وبزازها. كنت على اخري. قامت ترقص وتتنطط وفرق طيزها بيبان كل ثانيتين وبشرمطه تشد الچيبه لتحت. لمدة عشر دقايق رقصت شرقي. احا. عشر دقايق كامله حلماتها بتخرج وتدخل جوه البلوزه. بزازها كامله عريانه ملط وهي بتوطي وهي بترقص وقصادها كاميرا فيديو. والكاميرا التانيه من فوق. راجل واقف على كرسي. وحرفيا مش جايب غير منظر بزاز امال من فوق وهي بتترج ملط جوه البلوزه. كريم متنح فالشاشه. كل ده قاعد مكسوف على الطربيزه. وانا قاعد هيجان. لو اتحركت حركه زبري هينزل من كتر ما هو بيغلي. لقيت الشاشه جايبه طيزها ومن تحت. لقيتني بسرعة البرق طلعت زبري تحت الطربيزه ومحدش شافني وبقيت بدعك زبري زي المجنون. احا امال طيزها ملط. الكاميرا جايبه من تحت اكتر من نص طيزها وكسها وشعر كسها. كنت بدعك زبري وانا عرقان وبنهج ومتنح فالشاشه. كريم عمال يوشوش اخوه. امال خلصت رقص ورجعت الطربيزه وفضلت بقية الفرح تهيج طوب الارض. خلصنا ورجعنا البيت لقيت كريم زعق جامد (ايه اللي هببتيه فالفرح ده. يا ماما انت كنت عريانه والكاميرات جابت كل جسمك. جسمك كله كان عريان. فضحتينا ليه كداااا حررام عليكي) لقيت امال بكل برود سابتنا ومشيت وبعد ما عدتنا قامت موطيه بتمثل انها بتجيب حاجه من على الارض وفاتحه رجلها اوي وهي موطيه. والچيبه عرت طيزها اوييي وكسها مبلول فشخ من هيجانها بسبب بصات الهيجانين وقالت بشرمطه (متزودهاش يا كريم مش عريانه ولا حاجه). انا وولادها تنحنا فكسها الملط وفرق طيزها. لقيته قال بعصبيه وبيصرخ (ده لبس شراميط اللي انتي لابساه ده) لقيت امال اتحولت وجريت عليه ونزلت فيه ضرب. ضربته قلمين جامدين على وشه. نادر كان بيتهته (عيب يا كريم اللفظ اللي قلته ده لماما). لقيت ماما بصت لكريم وقالتله (عارف الشراميط يا قلب امك بيلبسوا ايه.) ولقيت امال بعدت سنه وقامت قلعت بلوزتها والجيبه فثانيه وقالت (الشراميط بيلبسوا كده). نادر مسك زبره. وانا سبت زبري ينزل ميه كتييير محوشها. وكريم مبرق. امال واقفه ملط ملط قصاد ولادها. قربت من كريم ووشوشته فودنه بس انا سمعتها (انت مرفعتش عينك من على جسمي فالفرح) وقامت مشيت دخلت اوضتها.

كنت حاسس ان المصيبه بتقرب اوي. رحم بنتي هيحمل قريب بلبن عيالها. مفيش ربع ساعه بعد ما دخلنا اوضنا ولقيت فيه صوت اهات وصويت. اتخضيت وبصيت من خرم الباب. لقيت كريم ونادر بيجرو يبصوا من خرم الباب بتاع اوضة امهم. كنت سامع الصويت من عندي. الشرموطه معليه صوتها بمزاجها. بتنيك نفسها على سريرها. والعيال بيبدلوا مع بعض كل واحد بيتفرج شويه على امه المتناكه وهي بتعمل سكس فلحمها. صويت عالي (ااااه تعبااااانه اااااح عايزه اتنااااك مممم ايييي اااه يا كسييي ممممم ااااااااه عايزه اتفشخ عايزه اتضااااجع عايزه اتشرمطططططط احححح مممم) وفجاه سمعتها بتزود فالصريخ وهي بتجيبهم (ااااه ااااه اااااي) تقريبا خلصت واتغطت والعيال رجعوا اوضهم. مفيش عشر دقايق سمعت باب اوضتها بيتفتح. ولقيتها خبطت عليا ودخلت لابسه هدوم خروج. ومفهمتش هي عايزه ايه. ورايحه فين. خبطت على الولاد. لقيتها قالتلهم (انا نازله مع جدكم اتمشى شويه. انتم بجد وحشين اوي وزعلانه منكم. المهم اقفلوا الباب بالترباس علشان لو اتاخرت مع جدكم بره. برغم قلة ادبكم يا كريم وبرضه بخاف عليكم لانكم ولادي. هبقى ارنلكم وانا راجعه)وقفلت الباب. وراحت فتحت باب الشقه وقفلته بسرعه بصوت عالي. لقيتها شدتني على اوضتي وقفلت النور والباب بالمفتاح بشويش. انا مبقتش فاهم اي حاجه من اللي هي بتعمله. قالتلي استنى وهتشوف. مفيش دقيقتين سمعنا نادر بينده كريم (نزلو خلاص يا كريم وقفلت الباب بالترباس). كريم ندهله (تعالى بسرعه ابوس ايدك) سمعنا بعد كده باب اوضتهم بيتقفل. لقيت امال بتشاورلي اروح معاها بشويش اوي. قربنا وسمعنا صوت مصمصة شفايف واهاات ممممم اييي) بصينا من خرم الباب. كانو واقفين حاضنين بعض ملط تماما وبيعضوا شفايف بعض بحنيه اوييي. لدرجة ان امال هاجت عليهم. لقيتها قلعت مل هدومها وقلعتني ومصت زبري بوساخه اوي. يااااااه يا امااال كان نفسي تمصي زبري اوي. لقيتها بصتلي وقالتلي (انا بحب زبرك بجد يا بابا. انا عارفه اني مجنونه وبقيت مريضه. بس زبرك ده هو حبي الحقيقي بجد). لقيتني برفعها واوقفها وبشفط شفايفها وهي مسلمالي نفسها. احا كنت بغتصب شفايفها وهي سايحه اويي. وسامعين اهات عيالها العاليه. بيصرخو وهم بيتكلموا (عايز انيك ماماااا يا نااادر. عايز اغتصب ماما اوي. انا مبقتش قادر يا كريم شفت الشرموطه كانت ملط ازاي اااه حاسب ايي طيزي يا كريم.) كريم تعبان اوي ومش لاقي غير طيز اخوه تريحه (نفسي انيك كسها يا نادر زي ما انا بنيك طيزك دي) (نادر: ااااه طيزي ااااه بشويش يا كريييم احااا نيكني بقى اكتر ريحني ااااه. كريم انا عايز ماما عايز ماما. ابوس ايدك فكر فحل معايا ااااه مش قاااادر فشخت طيزي يا عرص). كريم بينهج وهو بينيك اخوه (كسها كان ملط يا نادر. شفت الراجل اللي كان بيصور طيزها بموبايله.) (نادر: احا احا ارحم طيزي ااااه. اه شفته وشفت مصور الفيديو كان بيدعك زبره عليها. احااا ماما دي زانيه وفاجره اوي يا كرييبم نيك نيييك نيييك) (كس امك المنيوكه يا نادر اااه هجيبهم فطيزك يابن امال الوسخاااااا). كل ده وامال عماله تدعك كسها وهي بتسمع ومبتسمه وبتعض شفايفها. ونادر وكريم نازلين شتيمه فيها (ايوه يا كريم غرق طيزي. غرق طيزي. احفر طيزيي. خلي طيزي زي طيز امك. اااحااا شفت خرم طيزها مفتوح ازاي) لقيت كريم بيصرخ وبيعيط وخلاص هيوصل للرعشه (عايز اغتصب ماما اماااااال عايز انيك ماما عايز افشخ ماما عايز اضاجع اااه ماما.). لقيت امال بقت تدعك كسها اكتر وصوت اهاتها بيعلى (مممم اححح اشتموني اوي يا ولااد ممم) وبصت من خرم الباب وفتحت بقها وبرقت. وكريم بيصرخ (امال دي بنت متنااااكه يلعن كس امك يا ماما يا بنت الكلاب يا شرموووووطا اااااااه زبرييييي) وقام مصرخ. وفجاه لقيت امال وقفت وزقتني بعيد عن الباب وزقت الباب جامد كسرت الترباس. وفتحت باب الاوضه. فنفس اللحظه اللي كريم مستعد فيها يفرقع لبنه فطيز اخوه. فتحت الباب عريانه ملط. وكريم راكب طيز نادر. لقيته صرخ (ماما اااا اااااه ايييي زبريييييييي) وقام مفرقع لبنه فطيز اخوه قصاد عين امه. اللي بكل برود قالت (انا سمعت كل اللي قلتوه يا خولات. بتنيكوا بعض يا شواذ. وبتقولوا ان انا فضحتكم. عايزين تعاشروني يا خولات. عايزين تتجوزو امكم يا وسخين.) وقامت تافه عليهم وقفلت الباب.

لقيتها دخلت اوضتها وخرجت بسرعه وجريت على اوضة الولاد (اللي حصل ده مش هحكيه لابوكم. ابوكم جاي بكره. وجدكم بره ميعرفش حاجه. انتم من انهارده مش ولادي. هعتبركم اغراب عني ) ومشيت ومخرجتش من الاوضه غير اليوم اللي بعده الصبح. العيال صحيوا من بدري. وغالبا ماناموش. كانو قاعدين فاوضتهم. امال صحيت ودخلت على الحمام تستحمى وابتدت فقرة الشرمطه. من اول لحظه كنت سامعها من اوضتي (اااااه اااااه ااااه كسييي. عايزه اتناااك اوييي) الولاد فتحوا الباب. واكيد سامعينها. وفضلت تصوت فالحمام وتتشرمط حوالي ربع ساعه كامله. والولاد بيتفرجوا عليها من خرم الباب. ربع ساعه وانا متخيل اللي هم شايفينه. شايفين ست لبوه عريانه ملط وواقفه بتدعك كسها من هيجانها. الست دي امهم. بعد شويه لقيتها بتخبط عليا (يلا الفطار جاهز يا بابا) كانت لابسه روب وقافلاه. سالتها وانا متوتر (اماال انت ناويه على ايه مع العيال. كفايه كده يا حبيبتي. علشان خاطري كفايه كده) لقيتها بصتلي وابتسمت (انا اسفه يا بابا حاضر مش هعمل حاجه تاني) مش عارف ليه مصدقتهاش وقلقت اكتر. امال ندهت ولادها بعصبيه (يلا يا كلاب الاكل. كلاب ايه دي الكلاب اشرف منكم). كريم ونادر قعدوا جمبي على الكنبه و امال كانت بتجيب الاكل بتحطه على الطربيزه قصادنا بنفس الروب المقفول المحترم. سالت كريم كاني معرفش اي حاجه (هي امكم كانت بتزعق ليكم ليه) مردش عليا وقاعد ساكت مكشر وخايف. سالت نادر نفس السؤال ورد وهو مرتبك (ااا علشان المذاكره يا جدو. جدو هو انتم منزلتوش امبارح بالليل لما خبطتوا علينا؟) رديت بخبث على الواد (انا نزلت يا حبيبي ومامتك تعبت فجاه قبل ما ننزل ودخلتها اوضتها.) (نادر: بس ده انا اتاكدت لما نزلتو ولقيت باب اوضتها مقفول بالترباس). كنت بضحك من جوايا على هبل نادر بس رديت كاني نزلت فعلا (ما هي تلاقيها قفلت عليها بالترباس ما انت عارف انها بتقفل دايما بيه بعد ما الاكر باظت). الواد اطمن اني فعلا معرفش حاجه.

وفجاه لقينا امال داخله علينا كلوت چي سترينج وبس. كانت ماسكه طبقين وبتحطهم قصادنا وبزازها مدلدلين وخلاص هيلمسوا الاكل اللي محطوط وحلماتها وارمه بشكل بشع. عمري ما شفت حلماتها واقفه بالشكل ده قبل كده. العيال اتخضت وانا اتصدمت. امال ملط وواقفه ولا هاممها. لقيت نفسي بزعقلها (روحي يا بنتي البسي حاجه عيب تقعدي قصادنا كده) لقيتها بتمثل المياصه والدلع ومسكت بزازها (يالهوي اسفه مخدتش بالي يا بابا) كنت بلعنها فراسي وبسبلها جوه نفسي. يخربيت فجرك يا وسخه. لفت ومشيت بره الاوضه قصاد عنينا. احا على منظرها. الكلوت الفتله مترحل للجنب والفتله ضاغطه على حته من طيزها وفرق طيزها عريان ملط وضهرها مفرود وفخادها بترقص زي الچيلي وقامت موطيه تجيب معلقه واقعه على الارض وهي ضامه رجليها فبعض. لقيت كسها بظ لورا واتعرى قصاد عنينا كله و فخاد امال ضاغطه على شفايف كسها اوي. قامت وقفت ودخلت المطبخ. محدش فينا انا والولاد اتكلم. لقيتها ندهتلنا من اوضتها (بابا كلو انتم انا تعبانه هنام شويه)

ابتدينا ناكل ومحدش فينا قادر يبص للتاني. وبعد 5 دقايق سمعنا صوت اهات من اوضة امال. العيال ارتبكت وبصت لبعضها. انا مبقتش فاهم حاجه. اللبوه دي بتخطط لايه. بتعمل ايه. انا هتجنن بجد. لقيتني بقول للولاد (خليكم هنا هروح اشوف مامتكم) خرجت وقفلت باب اوضة الليفينج. ورحت لاوضة امال. كنت ناوي ادخل اضربها بس صوتها النجس وقفني. هيجني. لقيت نفسي بفتح اوضتها وبنسى نفسي. وبقفل الباب بالترباس. وبهجم على كسها بشفايفي. كانت نايمه ملط وفاتحه وراكها وكسها غرقان كن كتر الدعك. هجمت براسي شفطت شفايف كسها اللي مجنني. كس بنتي اللي بعبده وبعبد تفاصيله. كس بنتي اللي بعشق لحسه من يوم ما كانت بضفاير. كنت بلحسه بوجع وشهوه وهيجان. بحب كسك يا بنتي. بحب كسك. بحب كسك. بحب كسك. وهي شغاله اهاات عاليه اوي. وكلام هيجان اوي بس غريب (باباااا لاءااا انا بنتك. اااه مينفعش تلحس كس بنتك. ااااه متمصهوش كده يا بابا عيييب. ااااه انت مش جوزي يا بابااا). كلامها هيجني اكتر ولقيتني مقفش فبزازها ونازل دعك بشفايفي فجلد كسها كله وطلعت لبطنها وسرتها ووصلت لفرق بزازها. نازل فيهم كلهم لحس وبوس. لقيتها وشوشتني بمياصه (على فكره الولاد شايفنا من خرم الباب) وابتسمت بمكر (روح كمل اكل معاهم يا هيجان).

لقيت نفسي بجري افتح الباب. كنت عايز اتاكد. وفعلا لقيت باب الليفينج بيتقفل. لمحته فاخر لحظه. العيال شافوني بغتصب كس امهم. هي دي خطتك يا وسخه!!! انك تفضحيني قصاد ولادك!! معرفتش اعمل ايه. غبائي خلاني ادخل الاوضه عادي اكمل اكل معاهم. اكيد العيال ملحقوش يطلعوا ويتفرجوا. انا مقعدتش اكتر من دقيقه فاوضة امال. اكيد ملحقوش. تفكيري طمني. ودخلت الاوضه. كانو بياكلو. نادر سالني ومش باين فصوته اي تغيير (ماما كويسه يا جدو) لقيتها بتنده من بره اوضتها. اه يا ندوره يا حبيبي انا كويسه وجايه افطر معاكم. لقيناها داخله علينا ملط. المرادي من غير كلوت كمان. ماشيه بشويش ووشها لينا وجسمها كله بيترج. وعسل كسها بالل شعر كسها وبيلمع اوي اوي. مية لحسي على بطنها لسه موجوده. دخلت الاوضه وقربت. قربت اوي قصادنا ووطت ببزازها. نادر كان قاعد فالنص بيني وبين كريم وبزاز امه مدلدله متفجره قصاد وشه وخلاص هتلمس كل وشه. البت دي جننتني. جننتني. خلاص مش فاهم حاجه. وساختها عدت وساختي بمراحل. واخده چينات سفالتي كلها وزودت عليها. زعقتلها (امال روحي البسي عيب كده) بمياصه ضحكتلي (بابا هو انا هتكسف منكم. ده انت لسه كنت بتلحس كسي جوه) وقامت باصه لكريم ووشوشته (كده تتفرجوا على ماما ملط فاوضتها من خرم الباب وتسيبوا جدكم يغتصبني) وقامت لفت فجاه. وركعت على الارض بركبها وهي مديالنا طيزها. فتحت وراكها وبعدت بين فخادها اوي. رفعتلنا طيزها المفتوحه فشخ وقالت بعلوقيه (يرضيكم اللي جدكم عمله فخرم طيزي ده). كنا مبرقين فخرم طيزها. اللبوه شكلها كانت لسه بتنيكه لما دخلتلها الاوضه. كلن مفتوح وشايفين لحم طيزها من جوه وعمال ينبض ويرتعش. وفجاه لقيت نادر صرخ (حرااام عليكي بئا يا ماماااا) ولقيته زقني وقلع بنطلونه بالكلوت وقام راكب طيز امه وفلحظه زبره كان كله فطيز امه. امال صرخت (اااه ايه ده) نادر صرخ (حرااام بئااااا كفاااااياااا. كفاياااااا) كريم قام من على الكنبه يشده وبيصرخ فيه (نااادر فوق فوق انت بتعمل ايه). انا قاعد على الكنبه جسمي كله بيرتعش. مش هتصدقوني لو قلتلكم اني كنت شبه مشلول. مصدوم. قلبي كانه هيقف. معقول هموت وانا بتفرج على بنتي وهي بتتعاشر من ولادها. هموت وانا بشوف الوساخه دي. قلبي وجعني. مش قادر اتنفس ولا اتكلم. نادر كل ده نازل طنطييط على طيز امه. بيدقها زي المدفع عمال يصرخ زي المجانين. كانه مريض نفسي (احاااا يا وسخه. كس امك يا ماااامااا جننتيني يا متنااااكه) وهي عماله تضحك بهيجان وبتقول كلام يفشخ ابنها اكتر (ما انت بتعرف تنيك الستات كمان اهو يا خول يا بتاع الرجاله. اخوك بينيكك كده فطيزك) نادر قام موطي مقفش بزازها وابتدا يتنطط بعنف على طيز امه وبيحشر زبره ويطلعه بسرعه اوي اوي وبيصرخ (انت السبب يا بنت المتناااكه انت السبب يا ماماااا. كس امك كس امك) (اااااه اااه طيزي طيزي اي) (كس امك كس امك ااااااه ااااه ايييي) وقام مرتعش وجسمه انتفض واتشنج وقفل عنيه وزنق زبره فطيز امه اكتر ولقيت شلال لبن بيخرج من جوه خرم طيز امال. برقت وفتحت بقي. ابني اغتصب بنتي. نادر اغتصب طيز امه. اغتصب طيز اخته. كريم شده وصرخ فيه (انت مجنووون مجنووون عملت ايه عملت ايه) لقيت امال وقفت وقربت اوي من كريم وضحكتله بوساخه (وانت بقى برضه بتعرف تنيك الستات ولا زبرك مبيدخلش غير فخرم راجل يا خول ولا هتجيبهم فدقيقه زي اخوك). لقيت كريم وشه احمر وكشر وفجاه قلع بنطلونه فلحظه. وقام شايل امه من طيازها....

آمال اتجوزت ابوها و ولادها وديثت جوزها