أهل الإيمان اثنان وسبعون، أكبرهم
وأهل الإيمان هم صفات الإيمان أو أجزاء منه، وقد قال الرسول صلى الله عليه وسلم: سبعون أو قليلون وحجر كما في الحديث قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (للإيمان سبعون) قسمة، فوفضيلها فيقول: لا إله إلا الله، وأدنى ما يزيلها مضر في الطريق، والتواضع فرع من فروع الإيمان.
أهل الإيمان اثنان وسبعون، أكبرهم
قال ابن حجر: الوصل: القطعة الواحدة، والمراد بالخصلة أو الجزء، ومعنى الحديث: سبعون فرعاً. قال القاضي عياد: قلة وقليلة بتكسير الحشيش فيهم وهذا فتحهم في العدد. بالنسبة لبعض الجثث الافتتاحية فقط في السرد: قليل وهي القطعة، لذلك تم استخدامها في العدد بين ثلاثة وعشرة. وفي “القاموس”: ما بين ثلاثة إلى تسعة أو خمسة أو بين واحد إلى أربعة أو من أربعة إلى تسعة، ثم يتم استخدامه في العدد بين ثلاثة وعشرة، وفي القاموس: ما بين ثلاثة إلى تسعة أو خمسة أو بين واحد إلى أربعة أو أربعة إلى تسعة أو سبعة. الجواب الصحيح هو البيان الصحيح