والمال الذي يجب أن يدين به هو على عنق كل مقيم للمال الذي عليه دفعه، أي مال الزكاة، فهذا دليل على طاعة الله ومحبته وسعي الحسنات لإرضائه. عز وجل لكثير من الفقراء والمحتاجين، مما يمنعهم من مد أيديهم إلى غير الله وطلب حاجاتهم، كما أعطاهم الله تعالى الكثير من الوسائل لامتحانهم واختبار المدى. من إيمانهم، إذ لم يهب الآخرين ليكونوا من صابري الفقر ويبقون في ظل طاعة الله، فإن دخول جنة الرحمن ليس أمراً سهلاً أو عبداً، إلا أنه يحتاج إلينا. بالمثابرة والقيام بالمزيد من الطاعات، ومنها الزكاة، في ذلك لطف الغني على الفقير، وشعور إخوته بألم في الإسلام، ومن خلال ما يلي ننتقل إلى السؤال التالي. من ذوي الخبرة: المال المدين “على النحو التالي.
الأموال المستحقة
بسبب استقامة النفس والتحرر من غضب الله تعالى، هناك أمور كثيرة يمكن فعلها للذمة والشخص القادر على القيام بها، وفيما يلي شرح للسؤال المطروح.
السؤال / المال المستحق.
الحل/
- الرواية الأولى: تجب الزكاة على المال، ويجوز إخراجها بغير نصاب.
- الرواية الثانية: أن الذمة واجبة ؛ لجواز إخراجها بغير النصاب، ولم تجب فيها كزكاة الفطر.