آداب الدعاء للميت والأحكام والمتطلبات التي يستحب بها الدعاء والرحمة والرحمة
صلاة على الميت
- اللهم اجعله يدخل الجنة دون أن يناقش في تقرير ولا سابقة للعذاب.
- اللهم أنسى وحدته ووحدته ووحدته.
- اللهم اجعله بيتاً مباركاً وأنت خير البيتين.
-
اللهم اني بحمايتك وحبل حيك افهم فتن القبر وعذابات النار وانتم اهل الامانة والحق.
اغفر له وارحمه، فأنت الغفور الرحيم. -
اللهم إنك عبدك وابن عبدك ترك العالم اتساعه وعاشقه وأحبائه فيه.
إلى ظلام القبر وما يوجد. - اللهم كان يشهد أن لا إله إلا أنت وأن محمدا عبدك ورسولك وأنك أعلمه.
- اللهم ارفع قبره وافرش قبره عن فراش الجنة.
- اللهم نزل معك وأنت خير معه، وقد افتقر بنعمتك، وتحررت من عذابه.
-
اللهم ارحمه ورضاك، أنقذه من فتنة القبر وعذابه، وبرحمتك امنه من عذابك.
حتى ترسله إلى جنتك يا رحيم الرحمن. - اللهم انقله من مسكن الدود وحدود الدنيا إلى جنات الأبدية.
-
اللهم اجعل كتابه يسيرًا، واجعل حسابه صعبًا، واجعل توازنه مع الحسنات، وقوي رجليه في الطريق.
وليكن في أعالي السماوات بجانب حبيبك المختار صلى الله عليه وسلم. - اللهم احفظه من خوف يوم القيامة ومن رعب يوم القيامة واحفظه وأعطه برهنته.
من آداب الصلاة على الميت عند القبر
عندما دفن المشيعون الموتى، فإنهم يقفون على قبره كما يذبح جملاً
(فتى الجمل) ويقسم لحمه. هذه المرة يقفون ويصلون من أجل تثبيت الموتى
فلما قال صلى الله عليه وسلم ((استغفر لأخيك، واسأله المثابرة، فإنه يسأل الآن)).
والسنة أن يصلي كل إنسان بمفرده في الخفاء، ولا يجتمع للصلاة جهارا
وهذه من البدع التي لم يثبتها النبي صلى الله عليه وسلم أو أحد أصحابه.
ولا يصح ما يقال عن تلقين الميت بعد جنازته وكلام بعض الناس يا فلان، عندما يأتيك، أخبرهم…. إلى النهاية
فيه أقوال وأحاديث، لا عن النبي صلى الله عليه وسلم، ولا من أحد من الصحابة، ولا ممن بعدهم من أهل العلم.
بعض العرائض والتذكيرات المتجددة دعت الموتى عند قبره
- وقد ذكرنا هذه الأدعية تحذيرا منها ؛ لأنها ليست من السنة وليست من هدى السلف، وهي
- لقول هذا الدعاء كالله أتوسل إليك باسمك العظيم وأتوسل إليك باسمك الذي هو أساس الدين وأتوسل إليك … وأتوسل إليك … وأرجوك باسمك من …. حتى النهاية
- اقرأ فتيحة البقرة عند قدميه.
- المسبحة للموتى.
- ادهنه.
- اقرأ القرآن وختمه على قبره.
- اقرأ قل هو الله 11 مرة.
- التوسل بقول “اللهم إني أسألك بقداسة محمد صلى الله عليه وسلم ألا تعذب هذا الميت”.
