ناظمة قلبية اصطناعية

(بالتحويل من منظم خطى القلب)


ملف:Pacemaker GuidantMeridianSR.jpg
جهاز تنظيم ضربات القلب، في نطاق سنتيمترات
ملف:St Jude Medical pacemaker with ruler.jpg
منظم ضربات القلب الاصطناعي مع قطب كهربائي لالإدراج عبر الوريد (من سانت جود الطبية). جسم الجهاز هو حوالي 4 سم طول، والاليكترود الكهربائي بين 50 و 60 سم.

جهاز تنظيم ضربات القلب (أو تنظيم ضربات القلب الاصطناعي، وحتى لا يتم الخلط بينه وبين منظم ضربات القلب الطبيعي) عبارة عن جهاز طبي يستخدم النبضات الكهربائية، تصل عن طريق اليكترود كهربائي متصلة بعضلات القلب، لتنظيم ضربات القلب. الغرض الأساسي من جهاز تنظيم ضربات القلب هو الحفاظ معدل ضربات القلب مناسب، إما بسبب أن متنظم ضربات القلب الأصلي لا يعمل بالسرعة الكافية، أو وجود انسداد في نظام توصيل الكهرباء في القلب. منظم ضربات القلب الحديث مبرمجة بحيث تسمح لطبيب القلب لتحديد السرعة المثلى لكل مريض علي حدة. البعض يجمع بين جهاز تنظيم ضربات القلب ومُزيلُ الرَّجَفان في جهاز واحد. وأجهزة آخري بها اليكترود متعددة تحفز مواقف متباينة داخل القلب لتحسين التزامن في الغرف السفلية في القلب.

التاريخ

ملف:First pacemaker (Siemens-Elema 1958).jpg
أول جهاز تنظيم ضربات القلب التي تزرع في الجسم.
ملف:Arne Larsson.jpg
في عام 1958، أصبح آرني لارسون (1915-2001) أول من يحصل على منظم ضربات القلب التي تزرع في الجسم. كان لدية 26 جهاز أثناء حياته، وناضل من أجل المرضى الآخرين الذين يحتاجون إلى منظم ضبط النبض.

في عام 1889، حسبما ذكر ج ا ماك وليام في المجلة الطبية البريطانية عن تجاربه التي طبق فيهاايصال دفعة كهربائية لقلب إنسان في مرحلة الانقباض تسبب في تقلص البطين وذلك على إيقاع قلب 60-70 نبضة في الدقيقة يمكن الاستشهاد بها في تطبيق نبضات المباعدة يساوي 60-70 في الدقيقة

في عام 1926، ابتكر الدكتور مارك جيم لدوييل من مستشفى الامير الفريد الملكي في سيدني، والذي دعمه إدغار هـ بوث الفيزيائي من جامعة سيدني، جهاز محمول "موصول لنقطة إضاءة" وبه قطب واحد يوصل بالجلدعن طريق ضمادة غارقة في محلول ملحي قوي "في حين أن القطب الآخر" يتألف من إبرة معزولة إلا مقدمتها والتي تغرز في غرفة القلب المناسبة ". "وكان معدل ضربات القلب متغير من نحو 80 إلى 120 نبضة في الدقيقة الواحدة، وبالمثل متغير الجهد من 1.5 إلى 120 فولت" في عام 1928، تم استخدام جهاز لانعاش مولود ميت في مستشفي الشارع الملكي للنساء بسيدني الذي عاد قلبة للانقباض بطريقة طبيعية "،" في نهاية مدة 10 دقائق "من التحفيز.[١][٢]

في عام 1932، وصف فيزيولوجي أمريكي ألبرت هيمان، يعمل بشكل مستقل، جهاز كهربائي ميكانيكي الذي يعمل بموتور كرانك يدوي. واشار هيمان نفسه إلي اختراعه بمثابة منظم ضربات القلب "المصطنع"، واستمر استخدام هذا المصطلح حتى يومنا هذا.[٣][٤]

وهناك فجوة واضحة في نشر البحوث التي أجريت بين بدايات 1930 والحرب العالمية الثانية، يمكن أن يعزى إلى التصور العام للتدخل في الطبيعة من خلال 'إنعاش الموتى'. على سبيل المثال، لم ينشر "هيمان بيانات عن استخدام جهاز تنظيم ضربات القلب علي البشر بسبب الدعاية السلبية، سواء فيما بين زملائه الأطباء، وبسبب التقارير الصحيفة في ذلك الوقت. وقد كان لدوييل على علم بذلك ولذلك لم يمضي في تجاربه على البشر ".[٢]

صمم الناظمة الاصطناعية الخارجية من قبل مهندس كهربائي كندي جون هووبس في عام 1950 استنادا إلى الملاحظات التي أبداها جراح القلب والصدر ويلفريد غوردون بجلو في المستشفى العام في تورنتو. وهناك جهاز خارجي كبير باستخدام تكنولوجيا الصمامات المفرغة لتوفير تنظيم السرعة عن طريق الجلد، كان نوعا ما قاسية ومؤلمة للمريض في الاستخدام، والتي تعمل بالطاقة من مقبس الحائط، يحمل الأخطار المحتملة للصدمات كهربائية للمريض عن طريق حفز الرجفان البطيني.

وهناك عدد من المبتكرين، بما في ذلك بول زوول، جعل في السنوات التالية أجهزة تنظيم السرعة عن طريق الجلد أصغر ولكن لا تزال ضخمة باستخدام بطارية كبيرة قابلة لإعادة الشحن لامداد الطاقة.

في عام 1957، نشر الدكتور ويليام ل. يريتش نتائج البحوث التي يؤدونها في جامعة مينيسوتا.هذه الدراسات أظهرت استعادة دقات القلب، و‎ النِّتاجُ القَلْبِيّ‎ ومتوسط الضغط الأورطي في الحيوانات المصابة بإِحْصارٌ قَلْبِيٌّ تامّ من خلال استخدام جهاز كهربائي لعضلة القلبأثبتت هذه السيطرة الفعالة على توقف القلب بعد الجراحة وجود إسهاما كبيرا في خفض نسبة الوفيات من جراحة القلب المفتوح في هذه الفترة الزمنية

تطوير الترانزستور السيليكوني وأول توافر تجاري له في عام 1956 كان الحدث المحوري الذي أدى إلى التطور السريع في لتنظيم سرعة القلب العملية

في عام 1957، أنتج المهندس ايرل باكن من مينيابوليس، مينيسوتا، أول ناظمة قلب يمكن ارتداؤه خارجيا لمريض الدكتور س التون ليليهي كان يوضع هذا المنظم لضربات القلب الترانزوستوري في علبة بلاستيكية صغيرة، لديها ضوابط للسماح للتحكم في سرعة ضربات القلب ومعدل إنتاج التيار الكهربائي، وموصل بأقطاب كهربائية التي تخترق جلد المريض وتنتهي بالكترودز كهربائية مثبتة على سطح عضلة القلب.

تم أول غرس عملي في إنسان لجهاز تنظيم ضربات القلب في عام 1958 في مستشفى جامعة كارولينسكا في سولنا في السويد، وذلك باستخدام جهاز تنظيم ضربات القلب الذي صممه رون المجفيست والجراح آك سيننج، وكان متصلا بعضلة القلب باليكتروذ كهربائية عن طريق فتح القفص الصدري.فشل الجهاز بعد ثلاث ساعاتوالجهاز الثاني الذي تم زرعه استمر لمدة يومينأول مريض في العالم لزرع أجهزة تنظيم ضربات القلب هو آرني لارسون، وتم زرع 26 جهاز منظم للوظائف مختلف خلال حياته. وتوفي في عام 2001، عن عمر يناهز ال 86

في عام 1959، ظهر أول جهاز مؤقت لتنظيم السرعة عبر الوريد بواسطة فرمان وآخرون. وتدرج في القلب عن طريق قسطرة للمريض عبر الوريد الباسيلي.

في شباط / فبراير 1960، نسخة محسنة تصميم اليمكفيس السويدي زرعت في مونتيفيديو، أوروغواي في مستشفى كازمو من قبل الاطباء فياندرا وروبيو.استمر هذا الجهاز حتى وفاة المريض نتيجة أمراض أخرى ،بعد 9 أشهر.تستخدم الأجهزة السويدية ذات التصميم الأولي بطاريات قابلة لإعادة الشحن، والتي يتم شحنها من الخارج عن طريق لفائف.

منظم ضربات القلب القابل للزرع الذي شيد من قبل المهندس ويلسون جريتباتش استخدمت للبشر من نيسان / أبريل 1960 بعد إجراء تجارب واسعة النطاق علي الحيوان. اختلفت ابتكارات جريتباتش عن أجهزة التصميم السويدي الأولية في استخدام الخلايا الأولية (بطاريات الزئبق) كمصدر للطاقة. عاش أول مريض لمدة 18 شهرا.

أول استخدام لمنظم السرعة عبر الوريد بالتزامن مع جهاز تنظيم ضربات القلب المزروع كان عن طريق بارسونت في الولايات المتحدة الأمريكية [16] [17] [19]، لاجرجرين في السويد [21] [23] وجان جاك ,ويلتي في فرنسا [24] في عام 1962—63. الإجراء عبر الوريد يبدأ بشق في الوريدو يتم إدراج اليكترود القسطرة عن طريقها تحت قيادةأشعة الفلوروسين، حتي تدخل في ترابيق البطين الأيمن. أصبح هذاالأسلوب هو الاختيار الأمثل بحلول منتصف 1960.

عانت جميع الأجهزة السابقة القابلة للزرع من عدم موثوقيتها وعمرها القصير حيث ان التقنية المتاحة انذاك كانت الخلية الأولية التي أساسها بطارية الزئبق. في أواخر 1960، وضعت العديد من الشركات، بما في ذلك أركو في الولايات المتحدة، أجهزة ضبط نبضات القلب بطاقة النظير، ولكن هذا التطور تم التغلب عليه في عام 1970 نتيجة تطوير خلية الليثيوم يوديد بواسطة ويلسون جريتباتش. أصبحت خلايا يوديد الليثيوم أو الليثيوم الأنود هو اساس تصميم النواظم في المستقبل.

وثمة عائق آخر لموثوقية الأجهزة الأولية وهو انتشار بخار الماء من سوائل الجسم عن طريق تغليف الايبوكسي بالراتنج التي تؤثر علي الدوائر الكهربائية. تم التغلب على هذه الظاهرة بتغليف مولد تنظيم ضربات القلب في علبة معدنية محكمة الغلق، في البداية من قبل تليكترونيكس في أستراليا في عام 1969 تلاها شركة إنتاج منظمي ضربات القلب في مينيابوليس في عام 1972. هذه التقنية التي تستخدم معدن التيتانيوم لللتغليف، وأصبحت الاساس من منتصف 1970s.

الآخرين الذين أسهموا بشكل كبير في التطور التكنولوجي لتنظيم ضربات القلب في السنوات الرائدة بوب اندرسون من ميدترونيك مينيابوليس، ديسك (جيفري) ديفيز من مستشفى سانت جورج في لندن، باروه بيركوفيتش وشيلدون ثالر الأمريكية البصرية، جيفري يكهام من تليكترونيكس أستراليا، والتر كيلر من كوردس كورب ميامي، هانز ثورناندر الذين انضموا التي السابق ذكرهم رون اليمكيوست من ايلما شوناندر في السويد، جانوليم فان دن بيرغ من هولندا وانطوني آدووسي من شركة منظم نبضات القلب جايدانت

طرق تنظيم السرعة

التنظيم الطرقي

التنظيم الطرقي، والمعروف أيضاب تنظيم عبر القفص الصدري الميكانيكي، هو استخدام القبضة المغلقة، وعادة ما يكون على الطرف الأيسر السفلي من القص فوق البطين الأيمن في الوريد الأجوف، ويعمل من مسافة 20—30 سم لإنتاج ضربة البطين (تقترح المجلة البريطانية بأنه يجب القيام به لزيادة الضغط البطيني إلى 10—15 مم زئبق لإنتاج نشاط كهربائي). يستخدم فقط هذا هو الإجراء القديم باعتباره وسيلة إنقاذ الحياة حتى يتم إحضار منظم ضربات قلب كهربائي إلى المريض.[٥]

تنظيم السرعة عبر الجلد

طالع أيضاً: Transcutaneous pacing

تنظيم السرعة عبر الجلد (ت-س-ب)، ويطلق علية منظم السرعة الخارجي، ويوصى به لتحقيق الاستقرار الأولي لبطء ضربات القلب الهيموديناميكية من جميع الأنواع. الإجراء يتم تنفيذه من خلال وضع اثنين من ضمادات تنظيم السرعة على صدر المريض، اما في الجزء الأمامي من / موقف الجانبي أو الأمامي / موقف الخلفي. المنقذ تحديد معدل السرعة، ويزيد السرعة تدريجيا(التي تقاس بالأمبير) حتى نحقق صورة كهربائية (تتميز ب QRS complex واسع مع موجة T طويلة القامة عريضة ECG تخطيط القلب)، مع ظهور النبض. اخطاء تنظيم السرعة وارتعاش العضلات الشديد في ECG تجعل تحديد هذة النهاية صعبة. منظم السرعة الخارجي لا ينبغي الاعتماد عليها لفترة ممتدة من الزمن. فهو إجراء طارئ يعمل كجسر حتى يتم عمل منظم السرعة عبر الوريد أو غيرها من العلاجات.

تنظيم السرعة عن طريق القلب (مؤقت)

طالع أيضاً: Epicardial

تنظيم السرعة عن طريق القلب (مؤقت) يتم استخدامه أثناء جراحة القلب المفتوح وينبغي أن تكون عملية جراحية لخلق فصل كهربي بين الأذين والبطين. الأقطاب توضع علي الجدار الخارجي للبطين للحفاظ على نتاج القلب حتى يتم ادراج اقطاب عبر الوريد المؤقتة.

ملف:Pacemaker dependent asystole.jpg
إيقاع تخطيط القلب الشريطة لتحديد البداية في مريض منظيم ضربات القلب البطيني الؤقت. وضعت اقطاب منظم ضربات القلب بعد انهيار المريض أثناء جراحة الصمام الأبهري. في النصف الأول من التتبع، حفز منظم ضربات القلب القلب 60 نبضة في الدقيقة ادي الي QRS COMPLEX عريضة مع انسداد في الضفيرة اليمني. تدريجيا تم تقليل سرعة المنظم لسرعة، والذي ادي الي انقباضة طبيعية في النصف الثاني من التتبع. في نهاية التتبع، نتائج مشوهه ظهرت من تقلصات العضلات نتيجة لنوبة نقص أوكسجين قصيرة. لأن انخفاض سرعة منظم ضربات القلب لا يؤدي إلى هروب الإيقاع البطيني، فإن المريض يصبح معتمدا علي منظم ضربات القلب ولهذا يحتاج جهاز نهائي.

تنظيم سرعة عبر الوريد (مؤقت)

طالع أيضاً: Transvenous pacing

تنظيم سرعة عبر الوريد، عندما تستخدم لتنظيم السرعة مؤقتا، فهو بديل لمنظم السرعة عبر الجلد. سلك تنظيم ضربات القلب يوضع في الوريد، تحت ظروف معقمة، ومن ثم تمريرها إلى أي من الأذين الأيمن أو البطين الأيمن. ثم يتم توصيل السلك بجهاز تنظيم ضربات القلب خارجي خارج الجسم. غالبا ما يستخدم منظم السرعة عبر الوريد كجسر لوضع منظم ضربات القلب بصورة دائمة. ويمكن أن تظل في مكانها حتى يوضع منظم ضربات القلب الدائم أو حتى لم يعد هناك حاجة لمنظم ضربات القلب ومن ثم يتم إزالته.

تنظيم سرعة دائم

ملف:Fluoroscopy pacemaker leads right atrium ventricle.png
اقطاب الأذين الأيمن والبطين الأيمن تورى من تحت الأشعة السينية خلال زرع منظم ضربات القلب الداخلي. قطب الأذين ياخذ شكل منحني علي شكل u في الجزء الأيسر العلوي من هذا الرقم.

تنظيم سرعة الدائم مع جهاز تنظيم ضربات القلب القابل للزرع ينطوي ينطوي علي وضع واحد اوكثر من اللإكتروذ داخل غرفة أو غرف القلب. يتم تنفيذ الإجراء بواسطة شق في الوريد المناسب لوضع القطب الكهربائي فية ويسير في الوريد، ومن خلال صمام القلب حتى يتم وضعه في الغرفة. ويتم تسهيل الإجراء بواسطة الفلورسكوبي الذي يتيح للطبيب أو طبيب القلب عرض الممر لقطب الإلكترود. بعد وضع مرضي للقطب يوصول الطرف المقابل بمولد تنظيم ضربات القلب.

هناك ثلاثة أنواع أساسية من منظمات ضربات القلب الدائمة، وفقا لتصنيف عدد من الدوائر المعنية وآلية التشغيل الأساسي :[٦]

  • منظم ضربات القلب مفرد الغرفة. في هذا النوع، يوضع اليكترود واحد فقط في غرفة من القلب، إما الأذين أو البطين. [٦]
  • منظم ضربات القلب مزدوج الغرفة. توضع الأسلاك في غرفتين من القلب. واحد في الأذين وواحد في البطين. هذا النوع أكثر شبها بمنظم سرعة القلب الطبيعية عن طريق مساعدة القلب في تنسيق العمل بين الأذينين والبطينين.[٦]
  • منظم ضربات القلب مفرد الغرفة. هذا المنظم به أجهزة استشعار التي تكشف عن تغييرات في النشاط البدني المريض ويتم ضبط معدل السرعة لتلبية حاجات الجسم الأيضية.[٦]

مولد تنظيم ضربات القلب هو جهاز محكم الغلق يحتوي على مصدر للطاقة، وعادة ما تكون بطارية الليثيوم، مضخم استشعار الذي يتعامل مع المظاهر الكهربائية التي تحدث بصورة طبيعية كدقات القلب كما تستشعر من قبل الأقطاب الكهربائية في القلب، ومنظم كمبيوتري لتنظيم ضربات القلب ودوائر الإنتاج التي توصل النبضات الي الأقطاب.

الأكثر شيوعا، يوضع المولد تحت الدهون تحت جلد جدار الصدر، وأعلي عضلات وعظام الصدر. ومع ذلك، قد يختلف المكان على أساس كل حالة على حدة.

الغلاف الخارجي لمنظم النبض مصمم بحيث لا يرفضها الجسم المناعي. وهو عادة مصنوع من التيتانيوم، وهي خاملة في الجسم. ولا يتم رفض الجهاز، وستكون مغلفة بندبا، بنفس الطريقة التي يتم فيها الثقب. [بحاجة لمصدر]

الوظيفة الأساسية

منظم النبض الحديث عادة به وظائف متعددة. وأبسط شكل يراقب إيقاع القلب الكهربائي الأصلي. عندما يفشل المنظم في الشعور بنبضات القلب في غضون الفترة الزمنية ضربة -ضربة العادية، فإنها تحفز البطين في القلب عن طريق نبضة قصيرة ذات جهد منخفض. هذا الاستشعار وحفز النشاط مستمر على أساس نبضة ونبضة.

الأشكال الأكثر تعقيدا تشمل القدرة على الإحساس و/ أو تحفيز كلا من الأذين البطين.

NASPE / BPEG المنقحة للكود اللأصلي لمنظم ضربات القلب المضاد لبطء ضربات القلب
II III IV V
منظم سرعة الغرفة الغرفة المستشعره الرد على الاستشعار تغيير المعدل منظم السرعة متعدد المكان
O = بلا O = بلا O = بلا O = بلا O = بلا
A= اذين A= اذين T = محفز R = تغيير المعدل A= اذين
V= بطين V = بطين I= ممنوع V = بطين
D = مزدوج (A+ V) D = مزدوج (A+ V) D= مزدوج (T + اI) D = مزدوج (A+ V)

ومن هذا فان اساس منظم السرعة للبطين"عند الطلب" هو VVI أو مع ضبط المعدل الاوتوماتيكي للمجهود هو VVIR—وهذا الوضع مناسب عندما لا يتطلب تزامن مع نبضات الأذين، كما هو الحال في الرجفان الأذيني. ما يعادل منظم سرعة البطين هو AAI أو AAIR ويعتبر الوسيلة المثلي عند يكون التوصيل بين الأذين والبطين سليم ولكن جهاز ضبط نبضات القلب الطبيعية في العقدة الجيبية الأذينية لا يمكن الاعتماد عليها—عقدة الجيوب الأنفية المرضي (SND) أو متلازمة العقدة الجيبية المريضة. أين تكمن المشكلة إحصار أذيني بطيني (AVB) لتنظيم ضربات القلب هو المطلوب للكشف عن ("بمعنى") للتغلب على الأذيني وبعد تأخير طبيعية (0.1-0.2 ثانية) يؤدي إلى ضرب البطين، إلا إذا كان قد حدث بالفعل—وهذا هو الوضع وVDD لا يمكن أن يتحقق مع قيادة واحدة مع سرعة كهربائية في الأذين الأيمن (على معنى) والبطين (بمعنى أن وتيرة). هذه الأوضاع AAIR وVDD غير اعتيادية في الولايات المتحدة، ولكنها تستخدم على نطاق واسع في أمريكا اللاتينية وأوروبا [٧][٨] وضع DDDR هو الأكثر شيوعا، حيث أنه يغطي جميع الخيارات على الرغم من أنه يتطلب انفصال في أقطاب الأذين والبطين ويعتبر أكثر تعقيدا، مما يتطلب برمجة وظيفية دقيقة من أجل تحقيق النتائج المثلى.

تنظيم السرعة ثنائي البطين (ب-ف-ب)

ملف:Cardiac resynchronisation therapy.png
يمكن توضيح الثلاث اقطاب في هذا المثال من جهاز القلب المتزامنة : قطب الاذين الأيمن (السهم الأسود الصلب)، قطب البطين الأيمن (السهم الأسود المتقطع)، وقطب فُتْحَةُ الجَيبِ التَّاجيّ(السهم الأحمر). وقطب فُتْحَةُ الجَيبِ التَّاجيّ تلتف حول الجزء الخارجي من البطين الأيسر، ممايمكن من تنظيم سرعة البطين الأيسر. علما بأن قطب البطين الأيمن في هذه الحالة به 2 جانب متماسك والتي تمثل لفائف التوصيل والمولد أكبر من مولدات منظم ضربات القلب النموذجية، مما يدل على أن هذا الجهاز هو عبارة عن منظم لضربات القلب، مقوم نظم القلب اللارجفي وقادر على توصيل صدمات كهربائية لايقاعات البطين السريعة الخطيرة الشاذة.

تنظيم السرعة ثنائي البطين، المعروف أيضا باسم CRT (علاج أمراض القلب المتزامنة) هو نوع من أنواع منظم ضربات القلب يمكن أن يتحكم في كلا من الجدران والحاجز الجانبي من البطين الأيسر. بتنظيم سرعة جانبي البطين الأيسر، المنظم ممكن ان يزامن قلب جدرانة لاتنقبض بصورة متزامنة، وتحدث هذة الحالة في حوالي 25-50 ٪ من مرضى فشل القلب. جهاز CRT لديها ما لا يقل عن قطبين، احدهما في البطين الأيمن لتنشيط الحاجز، والآخر يزرع في الجَيبُ التَّاجِيُّ‎ لينظم سرعة الجدار الجانبي من البطين الأيسر. في كثير من الأحيان، للمرضى ذو‎ نَظْمٌ جَيبِيّ‎ الطبيعي، هنالك أيضا قطب في الأذين الأيمن لتسهيل التزامن مع التقلص الأذيني. وبالتالي، يمكن التحكم في توقيت الانقباضات بين الأذين والبطين، وكذلك بين الجدران والحاجز الجانبي من البطين الأيسر لتحقيق الوظيفة المثلي القلب. جهاز CRT خفض معدل الوفيات وحسن نوعية الحياة لدى المرضى الذين يعانون أعراض فشل القلب ؛,‎ الكَسْرُ القَذْفِيّ‎ للبطين الأيسر أقل من أو تساوي 35 ٪ وفترة QRS في EKG لمدة 120 ميللي ثانية أو أكثر.[٩][١٠][١١] ومن الممكن أن يقترن CRT بجهاز مزيل الرجفان المغروس ICD

التطور الوظيفي

ملف:Herzschrittmacher auf Roentgenbild.jpg
صورة الأشعة السينية لتركيب منظم ضربات القلب التي تظهر سلك التوجيه

خطوة رئيسية إلى الأمام في وظيفة جهاز تنظيم ضربات القلب هي محاولة محاكاة الطبيعة عن طريق استخدام المدخلات المختلفة لتحقيق منظم يستجيب لمعدل ضربات القلب، باستخدام معطيات مثل فترة QT (مستوي الأكسجين وثاني اكسيد الكربون المذاب) في الجهاز الشرياني الوريدي والنشاط البدني على النحو الذي يحدده مقياس التسارع، درجة حرارة الجسم ،مستوي ATP ا، الأدرينالين، الخ. بدلا من إنتاج معدل ضربات القلب ثابت ومحدد مسبقا، أو تتم السيطرة علية بصورة متقطعة، هذا المنظم، وهو 'منظم ضربات القلب الديناميكي'، يمكن أن يعوض عن كل تحميل الجهاز التنفسي الفعلية والمحتملة المتوقعة. أول منظم ضربات القلب ديناميكي اخترعها الدكتور انطوني ريكاردز للمستشفى الوطني للصحة، لندن، المملكة المتحدة، في عام 1982. [بحاجة لمصدر]

ويمكن تطبيق تكنولوجيا منظم السرعة الديناميكي أيضا على قلوب اصطناعية في المستقبل. التقدم في مجال لحام الأنسجة من شأنه دعم عضو\ موصل \نسيج جهود الأستبدال الأخرى. والخلايا الجذعية قد تكون أو لا تكون ذات فائدة للحام الانتقالي للأنسجة.

العديد من التطورات التي بذلت لتعزيز السيطرة على تنظيم ضربات القلب بمجرد زرعه. وقد تحقق كثير من هذه التحسينات بالانتقال إلى منظم سرعة يعمل بالمعالجات الدقيقة. ومنظم ضبط النبض التي تسيطر ليس فقط على البطينين ولكن الأذين أصبحت شائعة الاستخدام. منظم ضبط النبض الذي يتحكم في كل من الأذينين والبطينين يسمى منظم ضبط النبض مزدوج الغرفة. على الرغم من أن منظم ضبط النبض مزدوج الغرفة عادة ما يكون أكثر تكلفة، وتوقيت انقباضات الأذينين تسبق ذلك من البطينين الإ انها تحسن كفاءة ضخ القلب ويمكن أن تكون مفيدة في قصور القلب الاحتقاني.

معدل سرعة الاستجابة تسمح للجهاز بالشعور بالنشاط البدني للمريض، والاستجابة بشكل مناسب عن طريق زيادة أو خفض معدل السرعة الأساسية عبر خوارزميات معدل الاستجابة.

محاولات ديفيد [١٢] قد أظهرت أن منظم السرعة لا داعي له في البطين الأيمن يمكن أن يؤدي إلى فشل القلب وزيادة في حدوث الرجفان الأذيني. أجهزة منظم ضبط النبض مزدوج الغرفة يمكن أن تبقي على معدل سرعة البطين الأيمن إلى الحد الأدنى، وبالتالي منع تفاقم مرض القلب.

اعتبارات المريض

الإدراج

عادة ما يتم إدخال جهاز تنظيم ضربات القلب إلى المريض من خلال عملية جراحية بسيطة باستخدام مخدر موضعي أو تخدير عام. ويمكن كذلك إعطاء المريض دواء للاسترخاء قبل الجراحة. وعادة ما يعطى مضاد حيوي للوقاية من العدوى.[١٣] في معظم الحالات يتم إدراج منظم ضربات القلب في منطقة الكتف الأيسر، حيث يتم إجراء شق تحت عظمة الترقوة لخلق جيب صغير حيث يوضع منظم ضربات القلب في جسم المريض. ويوصل القطب أو الأقطاب (عددالأقطاب تختلف تبعا لنوع جهاز تنظيم ضربات القلب) الي القلب عن طريق وريد واسع باستخدام الفلوروسكوب لرصد التقدم في إدراج الأقطاب. ويجوز أن تثبت مجرور مؤقت ويتم إزالته في اليوم التالي. الجراحة الفعلية قد تستغرق نحو ساعة.

عقب الجراحة التي أجريت للمريض وينبغي أن يعتني بالجرح حتي يشفى. هناك متابعة دورية يتم خلالها التحقق من منظم ضربات القلب باستخدام مبرمج "" قادر على التواصل مع الجهاز، ويسمح للطبيب تقييم كفاءة النظام وتحديد الإعدادات مثل الجهد وسرعة الإنتاج.

ويقوم المريض ببعض الأعدادات الأساسية قبل الجراحة. ومن الإعداد الأساسية أن معظم الناس الذين لديهم شعر الجسم على الصدر لابد من إزالتة بالحلاقة أو باستخدام مزيل الشعر لان العملية الجراحية بها ضمادات ومعدات رصد تثبت علي الجسم.

ولأن جهاز منظم ضربات القلب يستخدم البطاريات، فالجهاز نفسه سيتعين استبداله كلما تفقد البطاريات الطاقة. استبدال الأجهزة عادة إجراء أبسط من الإدراج الأصلي لأنها لا تتطلب زرع اقطاب. عملية الاستبدال النموذجية تتطلب جراحة يتم خلالها إجراء شق لإزالة الجهاز الموجود، ويتم إزالة الأقطاب من الجهاز الموجود، وتوصل بالجهاز الجديد، ويتم إدراج الجهاز الجديد في جسم المريض لتحل محل الجهاز السابق.

بطاقة تعريف منظم ضربات القلب للمريض

بطاقة تعريف منظم ضربات القلب للمريض الدولية تحمل معلومات مثل ؛ بيانات المريض (بين الآخرين، الأعراض الأولية، تخطيط القلب، المسببات المرضية)، ومركز تنظيم ضربات القلب (طبيب، مستشفى) ،IPG معدل، وضع وتاريخ الزرع، التصنيع، نوع)، والقطب [١٤][١٥]

الحياة مع جهاز تنظيم ضربات القلب

الفحوصات الدورية للجهاز

ملف:PaceMakerRemoteMonitoringDevicesTwoKinds.jpg
نوعين من أجهزة المراقبة عن بعد التي يستخدمها المرضى تنظيم ضربات القلب.

بمجرد أن يتم زرع جهاز تنظيم ضربات القلب، يتم فحصة دوريا للتأكد من الجهاز بعمل وأداءه مناسب. اعتمادا على التردد الذي حدده الطبيب، يتم التحقق من الجهاز بقدر ما هو ضروري. فحص الجهاز بشكل روتيني يتم عادة في المكتب كل ستة (6) أشهر، ويختلف باختلاف حالة المريض / الجهاز وتوافر المراقبة النائية.

في وقت المتابعة داخل مكتب، سيتم دفع الجهاز لأداء الاختبارات التشخيصية. وتشمل هذه الاختبارات :

  • الاستشعار عن بعد : قدرة الجهاز على "رؤية" نشاط القلب الداخلي (الرجفان البطيني والأذويني).
  • المقاومة : اختبار لقياس سلامة القطب. الزيادة الكبيرة و/ أو المفاجئة في المقاومة يمكن أن تكون مؤشرا على وجود كسر في القطب في حين الانخفاض الكبير و/ أو المفاجئ في المقاومة يمكن أن تدل على خرق في عزل القطب.
  • البداية : هذا الاختبار يؤكد على الحد الأدنى من الطاقة (كل من الفولت وعرض النبض) المطلوبة لأزالة استقطاب الغرفة التي يجري اختبارها. تحديد البداية يسمح للمحترفين، والمندوبين، أو الطبيب برمجة الناتاج الذي يعترف بهامش أمان مناسب لتحديد عمر الجهاز.

كما في منظم ضربات القلب الحديثة "بناء على الطلب"، بمعنى انة ينظم السرعة كلما كان ذلك ضروريا، ولها فان عمر الجهاز يتأثر بطول فترة الاستخدام. ومن العوامل الأخرى التي تؤثر على عمر الجهاز غي برمجة جهاز الإخراج والخوارزميات (السمات) مما يتسبب في ارتفاع مستوى استنزاف البطارية.

ويشكل جانبا إضافيا في اختيار المكاتب هو دراسة أي أحداث كانت مخزنة منذ المتابعة الماضية. هذه عادة ما تكون مخزنة على أساس المعايير المحددة من قبل الطبيب ومحددة للمريض. بعض الأجهزة لديها إمكانية لعرض المخططات الكهربائية للقلب من الداخل لهذا الحدث فضلا عن اظهار الحدث نفسه. هذا مفيد بشكل خاص في تشخيص سبب أو منشأ هذا الحدث، وإجراء أي تغييرات ضرورية للبرمجة.

متطلبات لايف ستايل

وعادة لا يوجد تعديل على أسلوب حياة المريض بدرجة كبيرة بعد إدراج جهاز تنظيم ضربات القلب. هناك عدد قليل من الأنشطة الغير حكيمة مثل الألعاب الرياضية ورياضات الاتصال الكامل والأنشطة التي تنطوي على مجالات مغناطيسية مكثفة.

قد يجد جهاز تنظيم ضربات القلب أن بعض أنواع الأعمال اليومية تحتاج إلى تعديل. على سبيل المثال، حزام الكتف لحزام أمان السيارة قد يكون غير مريحا إذا كان الحزام علي موقع تركيب منظم ضربات القلب.

وينبغي تجنب أي نوع من أنواع النشاط الذي يشمل المجالات المغناطيسية المكثفة. وهذا يشمل أنشطة مثل قوس اللحام، مع أنواع معينة من المعدات [١٦]، أو الحفاظ على معدات ثقيلة قد تولد مجالات مغناطيسية مكثفة(مثل التصوير بالرنين المغناطيسي (آلة التصوير بالرنين المغناطيسي)).

وفي دراسة بالولايات المتحدة عام 2008 [١٧] أن المغناطيس في بعض سماعات مشغل الموسيقى المحمول قد تتداخل مع منظمات القلب عندما توضع في مكان قريب.

بعض الإجراءات الطبية قد تتطلب استخدام المضادات الحيوية قبل عمل هذا الإجراء. يجب علي المريض إبلاغ جميع العاملين في المجال الطبي أن لديه جهاز تنظيم ضربات القلب. بعض الإجراءات القياسية الطبية مثل استخدام التصوير بالرنين المغناطيسي (التصوير بالرنين المغناطيسي) قد استبعدت من قبل المريض لوجود منظيم ضربات القلب.

بالإضافة إلى ذلك، وفقا لجمعية القلب الأميركية، هناك أجهزة أخرى قد تسبب مخاطر للمرضى الذين لديهم أجهزة ضبط نبضات القلب، مثل :

• أنظمة مكافحة السرقة والتي تعرف أيضا باسم المراقبة الإلكترونية للبضائع (EAS) • الكشف عن المعادن لتحقيق الأمن الهواتف المحمولة • • تفتيت الحصوات عن طريق موجات تصادمية من خارج الجسم (ESWL) •الاستئصال بالموجات اللاسلكية (ار اف) • الموجات القصيرة أو الميكروويف العلاج بالإنفاذ الحراري • الأشعة العلاجية •التحفيز العصبي الكهربائي عبر الجلد (TENS)

الخصوصية والأمن

الهواجس الأمنية والخصوصية قد أثيرت مع ضربات القلب التي تتيح الاتصال اللاسلكي. أطراف ثالثة غير مصرح لها قد تكون قادرا على قراءة سجلات المرضى الواردة في منظم ضربات القلب، أو إعادة برمجة هذه الأجهزة، كما أثبت من قبل فريق من الباحثين.[١٨] عملت التوضيحات لمدة قصيرة، بل لم تحاول وضع استراتيجية لهوائي طويل المدى. ويبرهن هذا المفهوم على الحاجة إلى تحسين الأمن وتدابير تنبيه المريض علي الجهزة الطبية المزروعة التي يتم التحكم فيها عن بعد.[١٨]

أجهزة أخرى لديها وظيفة منظم ضربات القلب

طالع أيضاً: Implantable cardioverter-defibrillator

هناك أجهزة تشبة منظم ضربات القلب، تدعي ICDs (مقوم نظم القلب اللارجفي)هي تزرع. هذه الأجهزة غالبا ما تستخدم في علاج المرضى المعرضين للخطر من موت القلب المفاجئ. ICD لديه القدرة على علاج العديد من أنواع اضطرابات ضربات القلب عن طريق تنظيم السرعة، تقويم نظام القلب أو صدمات الكهربائية.

NASPE / BPEG مزب الرجفان (NBD (الرمز—1993 [١٩]
II III V
غرفة صدمة المضاد لسرعة ضربات القلب ينظيم سرعة الغرفة الكشف عن عدم انتظام دقات القلب المضاد لبظء ضربات القلب تنظيم سرعة الغرفة
O=NONE O=NONE E = مخطط كهربائي O=NONE
A= اذين A= اذين H= الدورة الدموية A= اذين
V= بطين V= بطين V= بطين
D = مزدوج (A+ V) D = مزدوج (A+ V) D = مزدوج (A+ V)
شكل موجز للNASPE / BPEG الرجفان (NBD) رمز [١٩]
ICD-S ICD مع القدرة علي الصدمة فقط
ICD-B ICD مع تنظيم سرعة بطء ضربات القلب فضلا عن الصدمة
ICD-ف ICD مع تنظيم سرعة (وبطء) دقات القلب فضلا عن الصدمة

انظر أيضا

المراجع

  1. ^ [3] ^ ام س ليدوويل، "امراض القلب فيما يتصل بالتخدير" في المعاملات من الدورة الثالثة، المؤتمر الطبي الأسترالي، سيدني، أستراليا سبتمبر 2-7 1929، ص 160.
  2. ^ أ ب Mond H, Sloman J, Edwards R (1982). "The first pacemaker". Pacing and clinical electrophysiology : PACE 5 (2): 278–82. doi:10.1111/j.1540-8159.1982.tb02226.x. PMID 6176970. 
  3. ^ [6] ^ واكويلينا، "تاريخ موجز لتنظيم سرعة القلب"، صور علم اماض القلب في الأطفال 27 (2006)، ص.17 - 81.
  4. ^ Furman S, Szarka G, Layvand D (2005). "Reconstruction of Hyman's second pacemaker". Pacing Clin Electrophysiol 28 (5): 446–53. doi:10.1111/j.1540-8159.2005.09542.x. PMID 15869680. 
  5. ^ Eich C, Bleckmann A, Paul T (October 2005). "Percussion pacing in a three-year-old girl with complete heart block during cardiac catheterization". Br J Anaesth 95 (4): 465–7. doi:10.1093/bja/aei209. PMID 16051649. 
  6. ^ أ ب ت ث Pacemakers, Patient and Public Information Center : Heart Rhythm Society.
  7. ^ Bohm A, Pinter A, Szekely A, Preda I (1998). "Clinical Observations with Long-term Atrial Pacing". Pacing Clin Electrophysiol 21 (1): 246-9. doi:10.1111/j.1540-8159.1998.tb01097.x. 
  8. ^ Pitts Crick JC for the European Multicenter Study Group (1991). "European Multicenter Prospective Follow-Up Study of 1,002 Implants of a Single Lead VDD Pacing System". Pacing Clin Electrophysiol 14 (11): 1742-4. doi:10.1111/j.1540-8159.1991.tb02757.x. 
  9. ^ Cleland JG, Daubert JC, Erdmann E, et al. (2005). "The effect of cardiac resynchronization on morbidity and mortality in heart failure". N. Engl. J. Med. 352 (15): 1539–49. doi:10.1056/NEJMoa050496. PMID 15753115. 
  10. ^ Bardy GH, Lee KL, Mark DB, et al. (2005). "Amiodarone or an implantable cardioverter-defibrillator for congestive heart failure". N. Engl. J. Med. 352 (3): 225–37. doi:10.1056/NEJMoa043399. PMID 15659722. 
  11. ^ Cleland J, Daubert J, Erdmann E, Freemantle N, Gras D, Kappenberger L, Tavazzi L (2005). "The effect of cardiac resynchronization on morbidity and mortality in heart failure". N Engl J Med 352 (15): 1539–49. doi:10.1056/NEJMoa050496. PMID 15753115. 
  12. ^ Wilkoff BL, Cook JR, Epstein AE, et al. (December 2002). "Dual-chamber pacing or ventricular backup pacing in patients with an implantable defibrillator: the Dual Chamber and VVI Implantable Defibrillator (DAVID) Trial". JAMA 288 (24): 3115–23. doi:10.1001/jama.288.24.3115. PMID 12495391. 
  13. ^ de Oliveira JC, Martinelli M, D'Orio Nishioka SA, et al. (2009). "Efficacy of antibiotic prophylaxis prior to the implantation of pacemakers and cardioverter-defibrillators: Results of a large, prospective, randomized, double-blinded, placebo-controlled trial". Circ Arrhythmia Electrophysiol 2: 29–34. doi:10.1161/CIRCEP.108.795906. 
  14. ^ [56] ^ بطاقة هوية منظم ضربات القلب للميض الأوروبية
  15. ^ [57] ^ ايوكومد
  16. ^ Testing of work environments for electromagnetic interference (Pacing Clin Electrophysiol. 1992) - PubMed Result. www.ncbi.nlm.nih.gov. Retrieved 2008-11-10.
  17. ^ MP3 Headphones Interfere With Implantable Defibrillators, Pacemakers - Beth Israel Deaconess Medical Center. www.bidmc.org. Retrieved 2008-11-10.
  18. ^ أ ب Halperin, Daniel; Thomas S. Heydt-Benjamin, Benjamin Ransford, Shane S. Clark, Benessa Defend, Will Morgan, Kevin Fu, Tadayoshi Kohno, and William H. Maisel(May 2008). "Pacemakers and Implantable Cardiac Defibrillators: Software Radio Attacks and Zero-Power Defenses"(PDF)in IEEE Symposium on Security and Privacy.. Retrieved on 2008-08-10. 
  19. ^ أ ب Bernstein A, Camm A, Fisher J, Fletcher R, Mead R, Nathan A, Parsonnet V, Rickards A, Smyth N, Sutton R (1993). "North American Society of Pacing and Electrophysiology policy statement. The NASPE/BPEG defibrillator code". Pacing Clin Electrophysiol 16 (9): 1776–80. PMID 7692407. 

روابط إضافية

da:Pacemaker de:Herzschrittmacher Artificial pacemaker]] es:Marcapasos eu:Taupada-markagailu fi:Sydämentahdistin fr:Stimulateur cardiaque he:קוצב לב it:Pacemaker ja:心臓ペースメーカー nl:Pacemaker nn:Pacemaker no:Pacemaker pl:Stała elektrostymulacja serca pt:Marcapasso ro:Stimulator cardiac ru:Электрокардиостимулятор sk:Kardiostimulátor sv:Pacemaker tr:Kalp pili uk:Електрокардіостимулятор