ملحق:قائمة علماء الدين الإسلامي الليبيين
هذا المقال أو المقطع ينقصه الاستشهاد بمصادر. الرجاء تحسين المقال بوضع مصادر مناسبة. أي معلومات غير موثقة يمكن التشكيك بها وإزالتها. وسم هذا القالب منذ: نوفمبر_2010 |
عبد السلام الأسمر
أحمد محمد أحمد الهنشيري
محمد محمد بلحاج الهنشيري
المهدي محمد بلحاج الهنشيري
صبري المهدي بلحاج الهنشيري
عبد الواحد الدكالي
أحمد زروق
مصطفى التريكي
محمد عبد السلام أبو سنينة
محمد الصفراني
الشيخ محمد سالم المفتي
أحمد الشريف
عبد السلام البزنطي
فقيه مالكي وعالم بالعقائد واللغة العربية ومربٍ ذي كفاءة كبيرة ،تخرج من جامعة محمد بن علي السنوسي بالبيضاء في منتصف ستينيات القرن الميلادي الماضي، وعلى الرغم من تقدمه في السن إلا أن همته العالية كانت محل تقدير الكثيرين في أوساط التعليم الشرعي، ويمتاز الشيخ عبد السلام بأنه أخذ العلم على يد أهم علماء ليبيا من الرعيل الأول، كما أن بساطة طرحه للمعلومة جعلت له شعبية كبيرة في المنطقة، يدرّس في العديد من المساجد والمراكز الإسلامية في مقدمتها مدرسة عثمان باشا.
عبد الهادي بواصبع
عارف النايض
منصور أبوزبيدة
من كبار علماء ليبيا تخرج في جامع الزيتونة بتونس ،عالم بالفقه المالكي وعقائد الإسلام واللغة العربية والتزكية والفلك ،من أقرانه الذين درسوا معه الشيخ الطاهر بن عاشور والشيخ محمد خضر حسين كما درس على يديه الشيخ إبراهيم الترهوني أحد أكبر مشائخ بنغازي
الدوكالي محمد مختار العالم
من مواليد 1949 ف، ولد في قرية أولاد العالم وتلقى تعليمه القرآني على يدي والده منذ نشأته بزاوية الشيخ محمد العالم، ثم التحق بالمعهد الاسمري بزليتن حيث أتم حفظ القران الكريم لينتقل بعدها إلى مدينة طرابلس لمواصلة دراسته الدينية بمعهد مالك بن انس ليجتاز فيه المراحل الابتدائية والإعدادية والثانوية بالمعهد، وفي سنة 1962ف تحصل على دبلوم المعلمين العام واشتغل مدرسا بالإعدادية الدنية بالتعليم العام. في سنة 1968ف تحصل على الإجازة لعالمية / الليسانس من جامعة محمد بن علي السنوسي بمدينة البيضاء قسم الشريعة والقانون، كما عمل كخطيب وإمام ومدرس للقرءان الكريم بجامع بللامين بطرابلس وتخرج على يديه عدد من حفظة القرءان الكريم أغلبهم يقومون بتحفيظ القران الكريم بمختلف المناطق بالجماهيرية واشتغل كمدرس للقران الكريم بكلية الدعوة الإسلامية بجمعية الدعوة الإسلامية العالمية سنة 1994 ف وفي العام الذي يليه قام بتسجيل ختمة للقرءان الكريم بإشراف إذاعة القرءان الكريم وأخرى لجمعية الدعوة الإسلامية ،وكلف من قبل إذاعة القرءان الكريم بإمامة المصلين في صلاة القيام بمسجد مولاي محمد والتي تنقل شعائرها سنويا إذاعات الجماهيرية العظمى المرئية والمسموعة وإذاعة القرءان الكريم، كما عمل كمدير عاما للشؤون القانونية بالهيئة العامة للأوقاف من سنة 1998ف إلى عام 2000 ف ،ومن ثم تفرغ لرسالة المسجد، وشارك في تحكيم عدد من المسابقات العالمية لحفظ وتجويد القرءان الكريم في كلا من المغرب وإيران
الأمين محمد قنيوه
ولد الشيخ قنيوه صباح الثلاثاء 17 – جمادى الأول -1352 هجرية الموافق 3 الثمور " أكتوبر" 1932 ف بالمدينة القديمة بطرابلس، كان والده من حفظة الكتاب الكريم لذلك حرص على أن يكون ابنه من حملته فأتم حفظه عام 1914 ف، حيث بدأ في حفظ القرءان وعمره خمس سنوات حينما تولى الشيخ " مختار حورية " تحفيظه إياه وتتلمذ على يديه، وكنتيجة لظروف الحرب آنذاك انتقل إلى مدينة امسلاته ودرس هناك في " الجامع الكبير، جامع المجابرة " على يد الشيخ الهادي... وبانتهاء الحرب عام 1945ف عاد إلى مدينة طرابلس، الشيخ لم يكتفي بختم القرءان مرة واحدة على الرغم من إتقانه لتلاوته فقد عرضه على شيخه مختار حوريه على أربعة أقلام، وقد أبدى به شيخه اهتماما لم يبديه بغيره لتفوقه وقد كرمه لحفظه القرءان في حفل كبير فصف له الطلبة في الصفين ينشدون المدائح والقصائد حتى أوصلوه إلى بيته، ولتبدأ بعد ذلك مرحلة جديدة في حياة الشيخ الذي توجه إلى الدراسة في كلية أحمد باشا وفيها تولى الشيخان محمد المصراتي والشيخ علي الغرياني تعليمه أصول التجويد والاهتمام بفنونه، لينتقل بعد ذلك إلى تعليم النشء القرءان وتحفيظه إياهم عملا بقول الرسول الكريم خيركم من تعلم القرءان وعلمه واسهم في خلق نشئ من حملة كتاب الله، وقد سجل حلقات ودروس تحفيظ القرءان لإذاعة القرءان الكريم اختير لها عدد من طلبة المساجد، وهو حاليا يعمل كأستاذ ومعلم في مدرسة مولاي محمد القرآنية ومسجد أبو منجل ومدرسة عثمان باشاورئيس لجنة التحكيم العالمية للتجويد بماليزيا، وعضو في لجان تحكيم في العديد من المسابقات القرآنية كان أخرها المسابقة المقامة بماليزيا كما ترأس مؤخرا لجنة التحكيم في مسابقة الفاتح العالمية الأولى لحفظ وتجويد القرءان المقامة بمدينة طرابلس والتي أقامتها وأشرفت عليها الهيئة العامة للأوقاف وشؤون الزكاة، ويبقى له مأثر آخر وهو كونه من رواد ومؤسسي إذاعة القرءان الكريم
محمد صالح الحضيري
حفظ الشيخ القراء ن وعمل على تدريسه في مدينة " سبها " فهو من عائلة اشتغل أفرادها أبا عن جد في تحفيظ القرءان في تلك المدينة ورغم حداثة سنه قامت إذاعة القرءان الكريم التابعة للهيئة العامة لإذاعات الجماهيرية العظمى بتسجيل ختمة مرتلة للقارئ العام الماضي، وسجلت هذه الختمة برواية قالون عن نافع المدني، واستمر في تسجيلها لفترة امتدت إلى قرابة الخمسة أشهر اضطر خلالها للتواجد في مدينة طرابلس إلى حين إكمال عملية التسجيل، وتحتفظ مكتبة الإذاعة بنسخ من تلك الختمة على أشرطة كاسيت إلى جانب الريل الذي تبث منه عبر أثير إذاعتها
أحمد أحمد عثمان القريو
من مواليد 1936 ف حفظ القرءان الكريم علي يد المرحوم الشيخ مختار حورية خلال سنتي 51 / 1952 ف تحصل على الشهادة الثانوية العامة 1968 ف من مدرسة علي وريث وعلى الشهادة الثانوية الدينية الخاصة بعلوم القرءان الكريم والقراءات والفقه السيرة والحديث واللغة العربية من معهد بن أنس, عمل كأمين مساعد بقسم القراء والقراءات بإذاعة القرءان الكريم وأشرف على التسجيلات القرآنية المجودة والمرتلة، وله عدة تسجيلات مجودة سجلت في مناسبات مختلفة، كما له تسجيل لختمة قرآنية مرتلة برواية الإمام قالون عن الإمام نافع المدني من طريق أبي نشيط وبالوجه المقدم وتم إجازتها واعتمادها للنشر ولإذاعة محلياَ وعلمياَ من قبل اللجنة التي أشرفت على تسجيل هذه الختمة. كما قام مكتب البحوث والنشر والأعلام بجمعية الدعوة الإسلامية بتسجيل هذه الختمة على أشرطة كاسيت وتوزيعها محلياَ وخارجياَ ضمن إطار التعريف بقراء الجماهيرية، وقد طبع منها حوالي خمسة الأف نسخة. كما شارك كمرشح من قبل جمعية الدعوة الإسلامية العالمية وإذاعة القرءان الكريم والهيئة العامة للأوقاف كحافظ للقرءان ومجود وعضو لجنة تحكيم في مسابقات دولية منها المسابقة الأولى في حفظ وتجويد القرءان بالمغرب وكذلك المسابقة الأولى في حفظ وتفسير وتجويد القرءان بالملكة العربية السعودية نال خلالها الترتيب الثالث في الحفظ وفي الأسبوع الأول لحفظ وتجويد القرءان في الجمهورية العربية السورية، وفي العديد من المهرجانات العالمية للقرءان الكريم المقامة في الهند وسيرلانكا وإسلام اباد، ثم تم ترشيحه كأحد القراء الرسميين من قبل جمعية الدعوة الإسلايمة للأمامة المصلين في عدة دول اوربية وأسيوية منها فرنسا وإيطاليا ويوغسلافيا والدنمرك والبرازيل وجزر المالديف والسينغال وكينيا والنيجر، كما كان أحد الأعضاء المشرفين على إعداد وكتابة مصحف الجماهيرية.
سالم الشيخي
طارق عبد الغني دعوب
القارئ الشيخ طارق دعوب من مواليد مدينة زليتن شارك في العديد من مسابقات حقظ وتجويد القرءان الكريم وتحصل على تراتيب متقدمة. وإلى جانب حفظه للقرءان الكريم فهو يحمل درجة ماجستير في علم الأصوات. وقد سجلت له إذاعة القرءان الكريم ختمة سنة 1995 مسيحي.