فلاح حسن النقيب

(بالتحويل من فلاح النقيب)


فلاح حسن النقيب، سياسي عراقي وعضو في مجلس النواب العراقي عن القائمة العراقيةشغل منصب عضو مجلس محلي لمدينة سامراءعام2003 ثم نائب محافظ صلاح الدين ثم محافظ صلاح الدين ثم بعد ذلك شغل منصب وزير الداخلية في حكومة العراق الانتقالية,. فلح من مواليد سامراء عام 1956م. خريج هندسة مدنية من إحدى الجامعات البريطانية. والده الجنرال حسن النقيب معارض عراقي في المهجر منذ السبعينيات.

فلح النقيب من قبليه البو عباس الحسنيه.. تنحدر اصولهم إلى الحسن بن علي رضي الله عنهما وارضاهم.. من عشيرة البو عبدا الله... هم شيوخ هذه العشيره.. لا زال هناك دارهم الكبير شيد منذ أكثر من مائة عام في حي القلعه أحد احياء سامراء..والده من اعضم القاده العراقيين والعرب.. قاد الجيش العراقي في حربه مع اليهود.. اختير رئيس للدوله في المنفى عام 1991.. ولده فلح النقيب المرشح عن القائمة العراقية لوزراة الدفاع فهو عضو في مجلس النواب عن ائتلاف العراقية شغل منصب عضو مجلس محلي لمدينة سامراء عام 2003 ثم نائب محافظ صلاح الدين، ثم محافظ صلاح الدين، وشغل منصب وزير الداخلية في حكومة العراق الانتقالية، وهومن مواليد سامراء عام 1956م. خريج هندسة مدنية من إحدى الجامعات البريطانية. والده العقيد حسن النقيب معارض عراقي في المهجر منذ السبعينيات.

فضائح جديدة لفلاح النقيب وزير الداخلية في حكومة اياد علاويي كشفت مصادر مطلعة عن معلومات خطيرة بشان تجاوزات واختلاسات في وزارة الداخلية في عهد حكومة اياد علاوي وأثناء فترة تسلم النقيب للوزارة، وقالت هذه المصادر ان حجم التلاعب باموال الوزارة وسرقة المخصصات المالية بلغت أكثر من مليار ومائتي الف دولار. وهناك معلومات بان ه>ا الرقم قابل للزيادة بعد الكشف عن عقود ومناقصات.

وحسب هذه المصادر فان عقودا وهمية عديدة تم ابرامها وان المبالغ المخصصة لها تم صرفها دون أن يكون لهذه العقود اية واقعية أو مصداقية، اي انها كانت وهمية بمعنى الكلمة.

وقالت هذه المصادر ان الوزير السابق فلاح حسن النقيب كان على دراية كاملة بهذه التجاوزارت والاختلاسات، وان صفقات عديدة من التي ابرمت ونفذت كانت فاقدة للمواصفات والشروط، ومثال على ذلك فان آلاف السترات الواقية من الرصاص، تم توريدها للوزارة ومعظمها غير صالحة، حيث استشهد العشرات من رجال الشرطة دون أن توفر لهم السترات الواقية اية حماية وبعد اختبارها تبين انها غير صالحة وتخترقها رصاصات اي مسدس عادي !

كما ان عقودا وهمية تم ابرامها مع شركة هندية لتوريد اليات دون أن تكون لها اية واقعية.

وقال شهود عيان موظفون في الداخلية ان الوزير السابق فلاح النقيب كان بالكاد يستيقظ من نومه صباحا، ولايجلس في مكتبه الا بعد أن يستيقظ متأخرا في الساعة الحادية عشر بسبب جلساته الخاصة في الليل، حيث لم يستطع الاقلاع عن تناول المشروبات في كل ليلة، وكان يترك مصير الوزراة بيد ابن اخيه الشاب غير المتمرس فراس النقيب.

وحسب المصادر فان أكثر من مليار دولار أخرى صرفت للاردن من قبل الوزير النقيب بموجب صفقات وعمولات ومخصصات مالية تحت عنوان تدريب رجال الشرطة ،وعلم ان وزارة الداخلية اتخذت في الاسبوع الماضي قرارا بوقف التدريب في الأردن والامارات، واستبدلت هذا التدريب في هاتين الدولتين، بارسال رجال الشرطة إلى شمال العراق ليتدربوا هناك

اللواء حسن النقيب..ومؤتمر العسكر في لندن والتحديات الصعبة

لجنة المتابعة الوطنية

لاشك ان اللواء حسن النقيب رجل طيب وعنده الكثير من الموصفات الوطنية والشخصية، فهو أول من خرج عن نظام صدام حسين، ولم يتلوث بالحرب العراقية الإيرانية، ولا بغزو النظام الصدامي للكويت، ولعله يختلف تماماً عن شخص وفيق السامرائي المتورط في جرائم أبادة ضد العراقيين رغم أنتمائهما لمدينة واحدة. مشكلة اللواء حسن النقيب أنه شبه عاجز ومحاط بأولاده الذين يسمونهم العراقيين بالشام بعدي وقصي وقد لايقل شرهما عن شر عدي وأخيه قصي، وهما يحملان رغبة دموية عالية ونزعة للتسلط والاستحواذ والابتزاز، وهما مثل أبناء الطاغية صدام (عدي وقصي) لايردعهما واعز إنساني أو اخلاقي واذا كان عدي وقصي قد قتلا حسين كامل وصدام كامل زوجي أختهما لانه تمرد على سلطة صدام حسين حين اعلن معارضته لعمه الطاغية ومن ثم رجوعه المفاجئ إلى بغداد ليلقى مصيره على يد عدي وقصي صدام حسين، اما فلاح واخوه ولدي حسن النقيب فقد تسببا في أعدام زوج اختهما، لانه الزوج اختلف مع زوجته، وبالمشاركة مع الاب اللواء حسن النقيب اتفقوا كما اتفق صدام مع ولديه عدي وقصي على تصفية حسين كامل. فقد اوشى فلاح النقيب واخيه وبمباركة من الوالد اللواء عند السلطات الأمنية السورية ضد صهرهما الفنان التشكيلي حافظ الأغا واتهماهُ بالعمالة لإسرائيل والمخابرات الإسرائيلية الموساد، ولم يعرف مصير جثت الاغا لحد الآن مع انه له مثلما لحسين كامل وصدام كامل ابنة من زوجته بنت حسن النقيب. يسجل لحسن النقيب أنه قاد عملا عسكرياً ضد صدام حسين من شمال العراق ولكنه استحوذ على الاموال المخصصة لهذا الغرض وعاد لدمشق، كما انه سارع في الاتصال بالكويتيين منذ الايام الأولى لاحتلال صدام للكويت وحصل على مبلغ مليون دينار كويتي اي مايعادل ثلاثة مليون دولار أمريكي ليستخدمها على عمل المعارضة العراقية ولكنه استحوذ عليها كعادته. منذ عشر سنوات يعرف فلاح حسن النقيب نفسه بانه ابن الرئيس وقد ضربت ابنة حسن النقيب استاذها الجامعي الدكتور امام الطلاب وقالت لهم انني ابنة الرئيس، كل هذا هين إذا ماعرف عن روح التعصب عند السامرائيين ووجود عدد من الضباط السوامره سيتكتلون حولهُ بمن فيهم المجرم وفيق السامرائي ومدراء الامن من اقربائه والملطخة ايديهم بقتلة الشعب العراقي.

من جانب اخر يستغرب العراقيين الذين تابعوا اعمال المؤتمر العسكري من إعطاء ضباط سامراء صوتين من مجموع 15 صوتاً في المجلس العسكري بينما تجاهلوا المدن العراقية الاخر والناس تتوقع ان التغييرالجديد سيكون لصالح أبناء المدن الكبرى وليس لصالح هولاء الذين يطلق عليهم العراقيين مصطلح التعسف، ونعتقد انه تعسف بالفعل ان تحضى بلدة سامراء بصوتين من المجلس العسكري من مجموع 15 صوتاً، اي بنسبة أكثر من 18 بالمئة والباقي للشعب العراقي اي بنسبة اقل من 82 بالمئة. ان ما بدر من الجبناء الخائفين من ظلامهم ياتوفيق الياسري المتملاق لهولاء لانهم سادته القدماء والخائف من كلمة الأغلبية العربية، فهل يمثل هذا الياسري وقريبه الاخر هذه الأغلبية بدمائها وتضحياتها وتشردها، يا توفيق الياسري نعرفك جباناً ونعرفك متوطئاً ولكن ليس لحد ان تبيع به دمائنا ووجودنا لتكون ناطقا للباطل. ماذا سيقول توفيق الياسري لشعبنا وقد أصبح أداءة طليعة يحركها رجل المخابرات المحترف سعد العبيدي صاحب الوجه الذي يذكرنا باي جلاد من جلادين صدام حسين. والذي ارسل على حساب المخابرات الصدامية لكي يتخصص بفنون القتل والإبادة، ان سعد العبيدي مطعون من راسه لقدمه وانه يقوم بدور خطير وسيكون توفيق الياسري أول ضحاياه عندما يتوطئ مع أولاد حسن النقيب ليشكلوا خلية تشبه خلية حنين لتصفية رموز المعارضة العراقية.

تم ألغاء المرشح حسن النقيب من وزارة الدفاع لأسباب أولا هو طائفي 100�0 وثانيا قريب جدا جدا من علاوي وثالثا عندما كان وزير للداخلية كانوا الشيعة يذبحون من الوريد إلى الوريد وأختصاب بناتهم ونسائهم ويقول النقيب هؤلاء أيرانيين

مواطن عراقي عراقي عراقي المقال اعلاه فيه مغالطات كثيره واحسبها من نفس فارسي بغيض يحقد على كل عراقي متأصل في العراقية والنسب الاصيل ***اما بالنسبة للواء الركن حسن النقيب فهو معروف من قبل الضباط اعراقيين بانه من الضباط اللامعين والمعروفين بالوطنية والنزاهه والمهنية العسكرية وهو من الاستحالة ان يبيع ذمته وضميره بزبالة هذه الدولارات التافهه التي تحدث عنها كاتب المقال فهو من عائلة غنية في سامراء ويملك اضعاف هذه الاموال أبا عن جد بالرغم من أن نظام صدام قد صادر معظم هذه الاموال والاراضي كونه كان أول من عارض سياسة نظام صدام ايا م ما كان امثال كاتب المقال اعلاه وغيره يتمسحون بصدام ويصفقون له***وقد عرض صدام على حسن النقيب اي منصب يختاره مقابل الكف عن معارضته والاستسلام لكنه رفض رفضا قاطعا وقد حالول صدام اغتياله عدة مرات لكنه فشل في ّلك بفضل من الله ليقى اللواء الركن حسن مصطفى النقيب علما عراقيا شامخاولو كان هناك اي شائبه تدين المرحوم حسن النقيب لنشرت وانتشرت اسرع من النار في الهشيم كما يقال خاصة من الحاقدين امثال الكاتب اعلاه

        • واما بالنسبة لأولاده فان فلح النقيب من الخلق يشهدله كل من زاره آلة محافظة صلاح الدين ايام كان محافظا أو مكتبه في الوزاره ايام كان وزيرا للداخليه فهو لايفرق بين كردي وعربي سني أو شيعي وللعلم ان معظم افراد حمايته من الاخوه الشيعة والاكراد وقد استلم وزارة الداخليه وهي صفرا وقد اعاده إلى الوجود من عدم في مده قصيره جدا لم تتجاوز بضعة أشهر ولم تكن طائفية ايام وزارته ولكنها نشبت الطائفية بعد تسلم من بعده الوزارة واما فراس النقيب فهو ليس ابن اخية للعلم وانما من أولاد عمومته ولم تكن له اي صلاحيات سوى مايتعلق بإدارة مكتبه فقط وهذا مايبين حقد الكاتب من غير تبين وتمحيص للمعلومات ولا تدقيق وانما يسوق الكلام على عواهنه ولكن لتعلم يا هذاو من يكون من خلفك ان سامراء مدينة القاده والابطال والعلماء وهي أول من وقفت بوجه الطغات سواء صدام اوغيره ولم تداهن ولم يداهن أولادهاابدا وستبقى مدينة المعتصم شامخة شموخ الملوية باذن الله ***

Falah Hassan al-Naqib]]