توفيق الزايدي
هذه المقالة بحاجة إلى إعادة كتابة باستخدام التنسيق العام لويكيبيديا، مثل استخدام صيغ الويكي، وإضافة روابط. الرجاء إعادة صياغة المقالة بشكل يتماشى مع دليل تنسيق المقالات. بإمكانك إزالة هذه الرسالة بعد عمل التعديلات اللازمة. وسمت هذا المقالة منذ: أغسطس 2008 |
نبذه عن المخرج توفيق الزايدي:
ولد توفيق فرج الزايدي الجهني في حي الشهداء في المدينة المنورة في عام 1982 ميلادي، وعاش طفولته مثل أبناء حارته الصغيرة الا انه أختلف عنهم في بعض نظراته الطفوليه باعتبار كثير ممن شاهدوه من أفراد البيئه التي تحيطه حيث كانوا يرون ان هذا الشخص له تأملات غريبة تجاه بعض المناظر والأمور بخلاف من هم في سنه من الاطفال.
دراسته: درس الابتدائية والمتوسطة والثانوية، وكان يرغب بأن يسافر للخارج لدراسة هوايته وهي الإخراج، ولكن بسبب ظروفه التي حالت دون ذلك فقد قرر الالتحاق بالكلية التقنية في المدينة المنورة وأختار تخصص البرمجة. حبه للإخراج لم يثنيه عن مواصلة هوايته من خلال القراءة المكثفة عن الإخراج وسؤال المختصين في هذا المجال والبحث المستمر أثناء الدراسة إلى ان وصل في النهاية إلي مرحلة التخرج من الكلية التقنية فتخرج من خلال المشروع الذي قدمة للتخرج وكان مختلفا ومغايراً عن كل المشاريع المقدمة، هذه كانت المفاجأة لأنة لم يكن من ضمن التخصص بل كان فيلماً وثائقياً، وقد ساعده في الاستمرار في ذلك المحاضر المشرف علية، لأنه اعتبر في هذا الشاب شيئاً مغايرً عن بقية زملائه.
البرامج التي اخرجها أثناء عملة في قناة الأخبارية: واصل توفيق مسيرته في الفن الإخراجي نتيجةً لشغفه وحبه للإخراج، فبدأ في أخراج أول برنامج له وهو "إفطار مع سفير" ثم انتقل لأخراج برنامج "سيدة في العمل"، ولم يتوقف بل واصل إبداعاته بإخراجه لبرنامج جديد ومختلف عما توم علية البرامج الأخرى وهو يخرج البرنامج الشبابي "ألوان". البرامج وجديده :
لايزال توفيق الزايدي يواصل مسيرة تطوير فكره وفنه الإخراجي حيث لا تزال في جعبته الكثير من الافكار ولبرامج التي تنتظر ولادتها وخروجها إلى الضوء. انتاحة للافلام القصيره ومشاركاته وجوائزه: الابداع الإخراجي نقل المخرج توفيق من البرامج إلى الأفلام القصيرة، فأخرج فلمين وثائقيين "معاً من أجل السلام" و"الجريمة المركبة"، كما شارك في فيلمه الأخير في مهرجانات عدة منها مهرجان الشرق الأوسط السينمائي الدولي ومهرجان أفلام الإمارات ومهرجان جدة للعروض السينمائية وحصل فيلمه على جائزة "أفضل مونتاج سينمائي".