قصر العيني
قصر العيني | |
---|---|
الشعار: | {{{الشعار}}} |
نوع التعليم العالي: | {{{النوع}}} |
الرئيس: | {{{الرئيس}}} |
سنة التأسيس: | {{{التأسيس}}} |
المكان: | {{{المكان}}} |
تكاليف الدراسة: | {{{تكاليف الدراسة}}} |
التوجهات الدراسية: | {{{التوجهات الدراسية}}} |
الكليات: | {{{الكليات}}} |
الشُعب: | {{{الشُعب}}} |
الطلبة المسجلين: | {{{الطلاب}}} ({{{تاريخ إحصاء الطلاب}}}) |
الطاقة الاستعابية: | {{{المقاعد الطلابية}}} ({{{تاريخ إحصاء المقاعد}}}) |
نسبة الرعاية أستاذ للطلاب: |
{{{نسبة الرعاية}}} |
الخريجون كل سنة: | {{{الخريجين}}} |
نسبة الإناث: | {{{نسبة الإناث}}} |
العاملون: | {{{العاملين}}} |
عدد الأساتذة: | {{{أساتذة}}} |
عدد العمال العلميين: |
{{{عمال علميين}}} |
العنوان: | {{{الشارع}}} {{{الرمز البريدي_المدينة}}} |
الموقع على الإنترنت: | [{{{الموقع على الإنترنت}}}] |
قصر العيني. أول مدرسة طبية عربية أنشئت بمصر القاهرة على عهد محمد علي باشا.
لمحة تاريخية
- أنشئت أول مدرسة قومية للطب في مصر، وألحقت بالمستشفي العسكري في "أبو زعبل"، وكان الفضل في ذلك إلى أنطوان كلوت (كلوت بك) الطبيب الفرنسي المشهور، الذي كان يشغل في ذلك الوقت منصب كبير أطباء وجراحي الجيش المصري. 1827 م.
- نقلت مدرسة الطب من "أبو زعبل" إلي "قصر العيني" في السنة 1837 م. وقد سمي بهذا الاسم نسبة إلي صاحبه أحمد بن العيني الذي كان قد شيده في عام 1466م.
- تم افتتاح أول مدرسة للمولدات بمستشفي قصر العيني. في السنة 1838 م.
- استقال كلوت بك، وعاد إلى فرنسا. في السنة 1848 م.
- عاد كلوت بك إلى مصر، وتم إعادة تعيينه مديرا لمدرسة الطب ومستشفي قصر العيني في السنة 1855م.
- عاد كلوت بك إلى فرنسا لأسباب صحية منهيا بذلك فترة 33 عاما قضاها في خدمة الطب والتعليم الطبي في مصر. وذلك في السنة 1858 م.
- ضمت مدرسة الطب ومستشفي قصر العيني إلى الجامعة المصرية وعين الدكتور ولسن مديرا لها، في السنة 1925 م.
- عين الدكتور علي باشا إبراهيم عميدا للكلية والمستشفي في السنة 1929 م، واستمر رئيسا لها حتي عام 1940م.
- العميد الحالي لكلية طب قصر العيني هو الأستاذ الدكتور حسين خيري .[١]
متـحـف قصر العيني
بدأ التفكير في إنشاء متحف قصر العيني في عام 1969. عندما أرسل، محمود المناوي في مهمة علمية للولايات المتحدة الأمريكية في جامعات كاليفورنيا. وأتيحت له فرصة رؤية ما فعله الغرب لتسجيل تراثهم الطبي بالرغم من أن بعض هذه الجامعات يرجع تاريخ إنشائها إلى فترة أحدث من قصر العيني، وبعد عودته من الولايات المتحدة الأمريكية عام 1973 بدأ في الاتصال بالعديد من الأساتذة لجمع تراث كلية طب قصر العيني الذي كان موزعا بين جنبات الكلية، وبذلك يعد هذا المتحف هو أول متحف متخصص لهذا النوع من المقتنيات الطبية والتحف الفنية التي تخدم وتؤرخ لتاريخ الطب في مصر، بل وبعض الدول الأوروبية التي كانت لها علاقات طيبة بمصر في ذلك الوقت. يضم المتحف بين جنباته الكثير من الأدوات الطبية التي استخدمها مشاهير علماء الطب من المصرين والأوربيين منذ إنشاء مدرسة الطب المصرية في عهد "محمد علي باشا" كما يضم الكثير من الكتب الطبية النادرة ولا سيما في علم التشريح هذا فضلا عن كثير من التحف الفنية النادرة التي تصور لنا بدايات مدرسة الطب في منطقة أبو زعبل ومدرسة طب قصر العيني بالقاهرة.
من القصر القديم إلى المستشفى "الفرنساوي"
- هدم مبني قصر العيني القديم ليحل محله مبني حديث يتواكب مع مستحدثات العصر. وذلك في السنة 1980م.
- تم توقيع عقد إنشاء مستشفي قصر العيني الجديد مع مجموعة فرنسية (كونسرتيوم) مكونة من ثلاث شركات : سوجيا، ايبوتي دي فرانس، ست فولكييه. وذلك في السنة 1984م.
- أصدرت جامعة القاهرة شهادة استلام مستشفي قصر العيني التعليمي الجديد من المجموعة الفرنسية في شهر نوفمبر، وبدأت مرحلة التشغيل الأولي في السنة 1995م.
- قام الرئيس محمد حسني مبارك والرئيس الفرنسي جاك شيراك بافتتاح مستشفي قصر العيني التعليمي الجديد في الثامن من أبريل، وذلك في السنة 1996م.
و جدير بالذكر أن المبنى الجديد للمستشفى التعليمي - والذي يشغل مساحة كبيرة من جزيرة منيل الروضة - لم يعد يوصف بأنه الجديد، لأن المستشفى الفرنسي أصبح يحمل لقب المستشفى التعليمي الجديد
مصادر
- ^ الموقع الرسمي لكلية طب قصر العيني ، جامعة القاهرة - http://www.medicine.cu.edu.eg/beta/
وصلات خارجية
arz:قصر العينى Qasr al-Ayni Street]]