حكايات أمل المصرية ...متسلسلة

من قصص عارف


حكايات أمل المصرية

الحلقة الأولى

اليوم 31 يناير .2013 والسيدة أمل المصرية تحتفل بالأفتتاح الكبير لعمارتها الجديدة . “ برج السعادة ” والذي لم تقم فعلاً ببنائه من مالها الخاص، لكن من الميراث الكبير الذي حصلت عليه من زوجها السابق، رجل الأعمال شوقي البرنس . وكانت السيدة أمل نموذج مثالي للجمال المصري بوجه ملائكي وشعر يصل إلى وسطها . وكانت من نوع السيدات الذي يرغب أي رجل في النوم معها . وكان كل جزء في جسمها يحكي قصة مختلفة . وكانت ابتسامتها ابتسامة سيدة مصرية بسيطة، لكن في نفس الوقت كانت بزازها البارزة تصرخ “ تعالا ومصني .” كانت أمل المصرية تقترب من عامها الأربعين لكن الزمن لم يؤثر عليها بعد . كانت مثال صارخ على الميلفاية البالغة لكن جسمها المثالي بتضاريسها الضخمة تجعل أي رجل ينتصب قضيبه على الفور . لا يمكن لأي رجل أن يقاوم نظرات أمل المصرية . وقد أنتقلت أمل إلى شقتها الفارهة في “ برج السعادة ” مع ابنتيها – رشا وسمية . وكانتا ابنتيها في العشرين والتاسعة عشر من العمر، حيث تتمتع الكبرى رشا بجسم عارضة أزياء مثالي، بينما لم تكن سمية جذابة مثل أختها لكنها ما تزال مقبولة شكلاً . وقد عوضت سمية قوامها الأقل جاذبية بشخصيتها المنفتحة جداً . فهي تحب أن تكون مركز الاهتمام، وستفعل أي شيء لتصل إلى ذلك، حتى أنها قد تفعل أشياء لا تفعلها أي فتاة عادية !

بمناسبة الافتتاح الكبير كان الجميع مدعو لحفل حتى الصباح . وبينما كان الجميع مشغولون في التحدث ورواية الشائعات والنميمة، كانت أمل تسترجع شريط حياتها وكفاحها حتى وصلت إلى هذه اللحظة . وكانت البداية من أكثر من عشرين عاماً . فتاة بسيطة تسكن في الطابق الرابع عشر من برج سكني كبير مع عائلتها . كانت بشرتها بيضاء وهي طويلة وشعرها طويل ومستقيم يصل إلى منتصف وسطها وعيونها واسعها وأنف صغير بقوامي سكسي جداً . وفي معظم الأوقات كانت ترتدي تنورات قصيرة تظهر سيقانها الشابة وتي شيرتات ضيق يمكن أن تتخيل من خلالها حجم بزازها . منذ البداية كانت أمل المصرية تعلم ما تريد ولا تتردد عن إقتناص الفرص . كانت مقربة من ابن الجيران أدهم . وأعتادا التحدث عن المدرسة والأصدقاء . وفي إحدى المرات وبينما يتناولان الغداء سوياً في شقته، سألته عن صديقاته في المدرسة . وبعد القليل من الأسئلة البريئة أنتقلت إلى الحديث عن الجنس . سألها أدهم ماذا تريد بالضبط . وهي على الفور طلبت منه أن يخلع ملابسه . في البداية رفض لكنها هددته أن تخبر الجميع أنه حاول أن يجبرها على ممارسة الجنس معها . لم يعد أمامه مفر إلا أن يرضخ لها . وبالفعل خلع التي شيرت والبنطال ووقف أمامها . وهي أنزلت الشورت وأمسكته بقضيبه المنتصب . وهو أخذها في ذراعه وبدأ يقبلها بينما لسانه يستكشف فمها . ومن ثم قبلها على جبهتها وعلى أنفها المدقق وعنقها ومن ثم بدأ يمص ويلحس أطراف أذنها . وهي بدأت تتأوه بقوة أمممممممم آآآآآآآه بوسني جامد .

وفكلها حمالة الصدر ونزلها الكيلوت ومن ثم ببطء أخذ حلماتها البنية في فمه وبدء بنعومة يمصها ويعضها . كان ملمس بزازها في فمه ببساطة لا يقاوم وفي الوقت الذي بدأ فيه يرضع بزازها ويعضها أصبحت أمل مثل المجنونة بينما هو يفرك بزازها الصغيرويبلل كسها كله بأطراف أصابعه . وهي كانت تتأوه وحرفياً متعلقة به . آآآآآآه أمممممم . أصبح الماء الذي يخرج من كسها يغطي أصابعه كلها . وهو أخرج أصبعه من كسها ووضعه في فمها لكي تتذوق بعضاً من عسلها . وحملها على السرير وبدأ يلحس صرتها وفخاذها وركبتها وأخيراً أصابع قدمها في فمها . وأمسكته من شعره وحاولت أن تدفعه إلى كسها المختوم . وهو كان عن قصد يثيرها من خلال اللحس والمص حول كسها بينما هي لا تتوقف عن التأوه . أرجوك نيكني بقى مش قادرة بموت . وكان كسها متعة ثانية صغير وضيق وشفراته الوردية ناعمة جداً . ولديها بضعة شعيرات سوداء جعلتها تشبه آلهات الجمال الأغريقية . وهو بدأ يلحس شفرات كسها الخارجية ويدفع لسانه في كسها . وكان طعم مائها مثل الشهد وهي حرفياً كانت تخرج لترات من الماء في فمه . وبعد حوالي عشر دقائق من نيك كسها بلسانه حيث أرتعشت لثلاث مرات . أصبح قضيبه لا يقوى على الانتظار أكثر من ذلك . فأعتلاها وبدأ يفرك قضيبه على كسها ومن ثم بنعومة بدأ يدفع ببطء ونجح في إدخال ربعه في كسها . وهي صرخت ممممممممم آآآآآآه وأمسكته من فخاده وبدأت تجذبه في داخلها . وشعرت بقضيبه يمزق غشاء بكارتها ويدخل عشرة سم أخرى في رحمها . ومن ثم بدأ أدهم يضاجعها بقوة أكبر ويدخل أعمق في كسها وفي أثناء كل ذلك لا يتوقف عن تقبيلها ومص بزازها مثل المجنون . وزاد من سرعته وهي آهاتها تتسارع حتى أنهارا معاً وأفرغ منيه في رحمها ليختلط مع مائها . كانت هذه أول مرة تشعر أمل المصرية فيها بالمتعة لكنها لم تكن أبداً الأخيرة ومن ذلك اليوم قررت أن تكون المتعة هي هدفها الوحيد في الحياه...

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــ

الحلقة الثانية

بعد أن فاقت أمل الشرموطة المصرية من سكرة الجماع مع أدهم وتذكرت أنها لم تعد عذراء والسوء من ذلك أنه أفرغ منيه في رحمها ومرت لحظات من المتعة المختلطة بالقلق من فقدان العذرية وخشية الحمل . صحيح أن العذرية مقدسة أكثر من اللازم في المجتمعات الشرقية لكن التحول من فتاة عذراء إلى أمراة كاملة دون زوج يجعلك تشعر بخليط من المشاعر والندم هو أكبرها . بالنسبة لفتاة أن تفقد عذريتها مشكلة كبيرة . خرجت أمل من شقة أدهم وبدأت تفكر في طريقة للحصول على حبوب لمنع الحمل بعد ممارسة الجماع في الحال . والطريقة الوحيدة هي الذهاب إلى الصيدلية الموجودة في أخر الشارع . وبما أنه الوقت قد تأخر فإنه لا يوجد بها إلا أحمد الصيدلي الوسيم الذي لطالما رمقها بنظراته الشهوانية وهو يتطلع لها من أسفل نظارته الطبية بينما تطلب الفوط الصحية أثناء الدورة الشهرية . حزمت أمل أمرها وووضعت خطة جهنمية . ذهبت إلى الصديلية ودخلت عليه وطلبت منه أن يعطيها حقنة فيتامين في العضل . أعتذر منها وقالها تأتي في الصباح عندما تكون الطبيبة موجودة . لكن أمل ابتسمت له بخبث وقالت له “ مش أيدك خفيفة ”. قالها : “ هتعرفي دلوقتي ”. وبالفعل دخلت معه إلى المخزن وهو أعد الحقنة في ثواني وبمجرد التفاته وجدها قد أنزلت البنطال الجينز وخلعت أيضاً كيلوتها الأحمر لتعري نصفها الأسفل تماماً .

سألها أحمد بهزار : “ هو أنت متعودة تأخدي الحقن في الجانبين؟ ” و الشرموطة المصرية بكل محنة قالت له : “ آه، زي ما تحب ”. ووجدت عينيه تمسح طيزها كلها . وكانت ملامح أمل المصرية مستديرة ومؤخرتها ممتلئة وبارزة وغاية في الاغراء . تعمد أحمد أن يقترب من مؤخرتها بوجه وكانت هي تتابعه بدون أي تعليق . قال لها : “ دلوقتي هنبتدي الحقنة دي زيت وهتأخد وقت . ياريت ما تتحركيش خالص ”. أشارت له أمل بالموافقة . وهو أطبق على نص طيزها الأيمن بيديه ولم يكن ينظر إلى سن الحقنة لكنه كان يتابع وجهها وردة فعلها . وبالفعل رأى ما كانت ينتظره . فهي كانت تستمتع ولم تظهر أي رفض على مسكته المثيرة لطيزها الممتلئة . ورشق سن الحقنة في فلقتها وهي أطلقت ظفرة خفيفة . وما زال يدفع ما بداخل الحقنة ويتابع النظر إلى مؤخرتها الجميلة وقد أنتفخ قضيبه وتزايدت دقات قلبه معاً . ومرت بضع دقائق قبل أن ينتهي ويمسح طيزها بالقطن . ونبهها إلى أنه انتهى، لكنها تباطئت في إرتداء ملابسها وظلت تمدح خفة يده ورقته ‏( على العكس كان يتمنى أن تتألم ليشعر باللذة ‏) . سألته هل أضع بعض الكمادات حتى لا يتورم مكان الحقنة . فأجابها بأن مجرد السير إلى المنزل سينهي الألم . قالت له إنها شاكنة في آخر الشارع . قالها : ما تحطيش الكمادات إلا لو حسيت بوجع وتكون دافية . وحاسبته بقيمة الدواء ودفعت وما أنتهت وهمت بالذهاب حتى عادة مرة أخرى وسألته عن دواء لرائحة المهبل فهي تستعمل غسول المهبل وهو لا ينفع . أخذ لبوس مهبلي وأعطاه لها، لكنها سألته عن طريقة الاستخدام . شرح لها الطريقة وأخبرها أنه مهبلي وليس شرجي . عندما سمعت ذلك أظهرت على وجهها علامات التعجب “ الزائفة ” وكأنها ليست أنثى . وقالت له إزاي؟

قال لها إن اللبوسة كبيرة قليلاً وتوضح في فتحة المهبل لمعالجة الميكروبات وهي التي تسبب الرائحة الكريهة . زاد إندهاشها عندما عرضت عليه أن يضع لها اللبوسة حتى تتعلم كيفية استخدامها . حاول أن يسهل لها الأمر وقال لها تأخذ واحدة وتدخلها في فتحة مهبلها، لكنها استغربت من الأمر وقالت لها أنها تشعر بالخوف الشديد لإنها أول مرة تستخدم أي دواء في هذا المكان . سألها أين أضعه لكي . قالت له الشرموطة المصرية في المخزن حيث لن يرانا أحد . شعر أحمد بالارتباك بعض الشيء لإنه الموضوع كان غريب عليه جداً . قتاة صغيرة في السن وعلى قدر كبير م الرشاقة والجمال ويبدو من هيئتها أنها ليست جاهلة وتطلب منه مثل هذا الشيء . قال لها تفضلي بالدخول . تسأل في نفسه كيف سيعطيها اللبوسة في كسها وكيف ستستقبل الأمر . هل هي واعية لما سنفعل؟ دخلت أمل وبسرعة قلعت البنطلون والكيلوت الأحمر وظهر كسها البارز يغطيه بعض الشعر الخفيف والمحلوق من الخارج . طلب منها أن تجلس على الكرسي وفتح سحاب بنطلونه . سألته : ماذا ستفعل . قال لها : سأعطيك اللبوسة . كان زبه كبير جداً وأكبر من زب أدهم بكثير . وأقترب من كسها وبدأ يدفع قضيبه في كسها وتتابع أذنيه صوت هيجانها الرقيق وهي تتأوه من المتعة ومطبقة شفتيها عن الكلام . وما أن أفرغ منيه في كسها حتى تغيرت ملامحها مرة واحدة . وبدأت تبكي وكانت على وشك الصراخ لولا أن أطبق على فمها . وطلب منها أن تهدأ وسألها ما في الأمر . قالت له بين أصوات نحيبها المصطنع أنه أفرغ منيه في كسها وربما تحمل الآن لكنه طمأنها بأنه لديه حبوب تمنع الحمل بعد الجماع . أرتدت ملابسها بسرعة هذه المرة وأخذت منه الحبوب بالإضافة إلى أنه أهداه مجموعة من الواقيات الذكرية للمرات القادمة من أجل ممارسة جنسية آمنة.....

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــ

حكايات أمل المصرية

الحلقة الثالثة

بعد أن تخلصت أمل من عذريتها التي كنت تكبلها عن الاستمتاع بكل مباهج الحياة، بدأت البحث عن فريستها التالية والقضيب الذي سيشبع عطش كسها الذي لا يرتوي . وكانت الفريسة معلم في الثالث والعشرين من العمر . أعتاد أن يتبسط مع طلابه في الحصص ويخبرهم قصص لطيفة . في البداية لم تكن لديه أي نوايا خبيثة ناحية أمل الفتاة اللعوب في فصله . لكن الأمور تغيرت ببطء . في أحد الأيام ذهبت إلى غرفته وطلبت منه رقم هاتفه . وعندما سألها عن السبب قالت له أنه قد تحتاج منه أن يشرح لها بعض الأمور . وفي المساء تلقى منها رسالة تعلمه بوجودها . وفي كل يوم كان ترسل لها رسائل تمنيات الصباح والمساء وبما أنه كل الطالبات كنا يرسلن له مثل هذه الرسائل السخيفة تجاهلها . لكن أمل لا تيأس بسرعة . بدأت ترسل له صور وعبارات غرامية . واستمر الأمر لبضعة أيام حتى بدأ يستجيب لها لكن في حدود . وبعد عدة أيام ذهبت إلى غرفته وطلبت منه أن يساعدها في التعلم على الكمبيوتر بعد المدرسة . ، وهو وافق وأخذها على المعمل وبما أنه لم يكن هناك غيرهم في هذا الوقت جلس إلى جوارها في نفس الكرسي . وبينما كان يساعدها كان يمسك يدها على الماوس . ولذلك كان يضطر إلى أن يضغط بيده على بزازها . وهي بالطبع لم تكن تمانع . وهو واصل الضغط على بزازها . وبعد ذلك أقتربت هي منه وهو وضع يده حول جسمها ليمسك يدها الأخرى . وهذه المرة كانت يديها تعتصر حرفياً بزازها . وهي استدارت له ولم تبدي إلا ابتسامة خبيثة .

كانت الفتاة اللعوب تضع رائحة مثيرة جداً وجميع هذه اللمسات الجسدية أثارته . وبدأ يشعر بالانتصاب في كيلوت . ولم يعد يستطيع مقاومة رائحتها . وهي لاحظت ذلك ونظرت في عينيه وقالت له “ عجبك البيرفيوم؟ ” قال لها “ أكيد جامد ”. قالت له بدون تفكير “ أنا عارف أنه جامد في بوكسرك ”. ونظرت لها بابتسامة شيطانية جعلته يدرك أنه أصبح ملكها . وأقترب منها برأسه وبدأ يمرر شفاهه على وجهها . والتف بيدها حولها وجذب كريها قريباً منه . وهي وضعت شفايفها على شفايفه وبسرعة بدأا يتبادلان القبل ومص الشفايف . ووبدأت يده تستكشف إمكانياتها . وكانت يده تداعب بزازها بنعومة وتدور حولها . ورفع تي شيرتها لأعلى وأمسك بزازها من تحتودفعها بقوة . وهي أطلقت آهة في فمه وقبلته بكل قوة . وأصبحت الفتاة اللعوب في قمة الهيجان . وقلعت التي شيرت وأنتقلت من الكرسي إلى حجره . وعضته من رقبته وبدأت تلحس ذقنه . وكانت يده مشغولة بفك رباط حمالة صدرها وهي تعمل على فتح أزرار قميصه . وبسرعة قلعته القميص ورمته على الأرض وبدأت تقبل صدره . ويدها تداعب صدره نزولاً إلى قضيبه . كانت تقبض عليه من الخارج بينما تمص شفايفه بمنتهى المحنة . ويدها تبحث عن سحابة بنطاله لكنه دفعها من على حجره وجعلها تستلقي على طاولة الكمبيوتر حرفياً على الكيبورد . وبدأ يلحس ويمص حلمات صدرها . وأخذ بزازها المتماسكة بين شفايفه وبدأ يرضع منها كالطفل الجائع . وهي كانت تجذبه من شعره وتتأوه من المتعة . وهو نزل من تقبيل ومص بزازها إلى أن وصل إلى كيلوتها . وفتحه وهي استجابت له بأن رفعت مؤخرتها . نزل لأسفل وبدأ يقبل كسها المبلل .

حاول أن يغريها بأن يقبل فخاذها من الداخل ويللحس الأجزاء الحساسة قريباً من كسها . لكن هذا كان يدفعها إلى الجنون . وهي حرفياً جذبته من رأسه ودفعته في داخل كسها . ورجعت برأسها إلى الخلف وتأوهت بكل حرقة . وبدأ يلحس بظرها بسرعة ويرضعه بشفايفه . وهي ساقيها بدأت تتسع لكي تسهل له الوصول إلى كسها المبلل . كان يلحس عميقاً في كسها، وهي كانت تتأوه بصوت عالي جداً وساقيها ترتجف . فهم أنها على وشك أن تبلغ رعشتها وبدأ يمص كسها بكل قوة . وهي أطلقت آهة عميقة وأفرغت مائها على وجهه . وبعد ذواني عادت إلى الأرض من سماء متعتها ونزلت من على الطاولة محاولة أن تجلس على قضيبي لكن الوضعية لم تكن مريحة . وضعها في وضع الكلبة وأدخل قضيبه في كسها . وهي تأوهت بأعلى صوتها بينما قضيبه يخترق أمعائها . ووضع إحدى يديه على ظهرها والأخرى على فلقتي طيزها وبدأ ينيكها . في البداية كانت سرعته على الهاديء لكنه زاد سرعته مع زيادة تأوهاتها وصرخاتها . وكانت بزازها تعتصر على الطاولة ويمكنه أن يسمع أزيز جسدها المبلل مع الخشب بينما يضاجعها بكل قوته . وهي كانت تتأوه بأسمه بصوت أعلى وأعلى مع كل دفعة وتطلب منه المزيد . وهو حفر بقضيبه عميقاً في كسها ونأكها بأقوى ما يستطيع . شعر بجدران كسها تعتصر قضيبه وجائتها الرعشة الثانية . ضيق كسها ورعشتها جعلته يفرغ كل منيه عميقاً في داخل كسها حتى أمتلأ ووصلا إلى قمة النشوة . وهي استدارت وقبلته قبلة طويلة . ولم ينفصل من القبلة حتى قررا أن يلتقطا الأنفاس . وهي وصلت إلى ملابسها وبدأت ترتديها . قال لها : “ إحنا محظوظين إنه ما حدش دخل علينا هنا ”. غمزت له الفتاة اللعوب وقالت له : “ أنا عارفة إن ما حدش هيدخل هنا . أنا كنت مخططة الموضوع من بدري . ولازم تديني دروس خصوصية على طول ”. هزت كلماتها أعماق قضيبه

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــ

حكايات أمل المصرية

الحلقة الرابعة

صديقتنا العزيزة أمل المصرية لا تتوقف عن استغلال الفرص والجميع يجب أن يتذوق جمال كسها . اليوم موعدنا مع ابن عمها . شاب وسيم في التاسعة عشر من العمر وقضيبه طوله متوسط . وكالعادة بطلتنا أمل كانت في الثامنة عشر من عمرها سكسي جداً ولديها قوام رائع وتشبه نجمات البورنو . كان ابن عمها يدرس في العام الثاني في الجامعة، بينما كانت أمل تبدأ عامها الأول في الجامعة . وبالطبع سريعاً أصبحت معروفة بأنها قنبلة الجنس في الجامعة . العديد من الفتيان كانوا يسعون ورائها، حتى أن بعض أصدقائه كانوا يشتهونها . وبسبب الدراسة أضطر أبن عمها للقدوم إلى منزلهم . وفي أحد الأيام الجميلة كالمعتاد كان يستعد ابن عمها رائد للذهاب إلى الجامعة . وفي هذه الأثناء كانت أمل أيضاً تستعد وتأخذ الشاور . ولا يدري لماذا جائته الأفكار الجنسية في هذا الوقت بالنسبة لأمل . وبدأ يتسحب نحو الحمام وحاول أن يتلصص عليها في الحمام من شباك التهوية وبالفعل نجح في ذا . ورأى أمل عارية تماماً تحت الشاور وكسها نظيف ومحلوق تماماً وبزازها الكبيرة المستديرة بشكل مثالي تتدلى على صدرها . وهو رأى كل هذا وقضيبه بدأ ينتصب وأنزل بنطاله الجينز إلى أسف وبدأ يضرب عشرة، وبعد أن أنتهى أرتاح وذهب لتناول الأفطار . وأمل بعد الشاور أستعدت وذهبت لتناول الأفطار وجلست إلى جواره . ولم يقل لها أي شيء بل تصرف بشكل طبيعي . ومن ثم ذهب كليهما إلى الجماعة . ومن هذا اليوم قرر ابن عمها أنه ينيك أمل بأي طريقة وبدأ يبحث عن الفرصة الذهبية . وأخيراً جاء اليوم الذي طالما أنتظره حيث ذهب والدها ووالدتها وأخيها لحضور زفاف أحد أقرابهم . وهوكان سعيد جداً . وبمجرد أن ذهب الجميع، بدأ يفكر في طريقة لأقناعها بممارسة الجنس معه . وبدا الأمر غير ناجح بالنسبة له لكنها كانت تفكر في نفس الشيء .

في هذا اليوم عاد ابن عمها إلى المنزل وهو لا يفكر في مضاجعتها . كان يشعر بالإثارة الشديدة . سأل أمل إذا كانت تريد شرب العصير وهي قالت له نعم . وبمنتهى السعادة ذهب إلى المطبخ وحضر لها عصير البرتقال لكليهما . وهي كانت تشاهد فيلم على اللابتوب وهو قدم لها العصير . كانت أمل في هذا اليوم ترتدي تنورة قصيرة جداً وتي شيرت ضيق . وهي بدأت تشرب العصير . وبدأ يتحدث معها عن حياتها وسألها إذا كان لديها حبيب أم لا . وتحدثوا عن العديد من الأشياء وقضيبه بدأ ينتصب في هذه اللحظة من النظر إليها . وبعد بعض الوقت . بدأت هي تعرق من الشهوة لإنه صار لها أربعة أيام لم تمارس الجنس . وهو كان ينتظر بفارغ الصبر اللحظة المناسبة لكي يخترق كسها . وبعد حوالي ساعة إلا ربع لم تعد أمل تستطيع التحمل أكثر من ذلك وكان تعرق بشدة . وهو ظل صامتاً وعلى غير المتوقع سألته شيء أبعد مما تخيله . سألته إذا كان مارس الجنس من قبل أم لا . وهو قالها أنه لم يمارس الجنس من قبل . ومن ثم بدأت تقترب منه وحضنته بقوة وقالت أنا بحبك . وهو كان بيرتجف في هذه اللحظة . وهي أمسكته من رأسه من الخلف وبدأت تقبل شفتيه لبضعة دقائق . وهو كان متعاون للغاية معها ونسى أنها أبنة عمه . وبعد جولة التقبيل قلعته التي شيرت وطلبت منه أن يخلع البنطلون وهو فعل كما طلبت . وهي نزلت على ركبتيها وبدأت تمص قضيبه . وكان ابن عمها كأنه في الجنة من المتعة في هذا الوقت . كان مستمتع بكل لحظة وحركة في هذا الوقت . وبعد أن أنتهت من رضع قضيبه أفر منيه في فمها وهي بالطبع كشرموطة محترفة شربته كل قطرة نزلت منه .

بدأ ابن عمها يقلعها التي شيرت ويرفع التنورة القضيرة . وكان يدلك كسها من فوق الكيلوت . وهي كانت تتأوه ببطء وبدأ يقلعها . وبعد أن جعلها عارية بالكامل، أعتلاها وبدأ يقبلها بمنتهى السخونة والشبق . وبعد ذلك نزل على كسها وبدأ يلحسه . وكان كسها مبلول جداً كالعادة . وظل يفعل ذلك لعدة دقائق حتى قذفت مائها في فمها وهو شرب كل الماء الذي خرج من كسها ورضع بزازها اللذيذة بالكامل وبدأ يعتصرها . ومن طيلة مشاهدته للأفلام الإباحية كان يعرف معنى الجنس الآمان . فتح مجموعة واقيات ذكرية وأرتدى إحداها . وطلب منها أن تعدل قضيبه على فتحة كسها حتى يكون أسهل عليه أن يقومم بالمهمة . وهي فعلت ذلك وكانت تهمس في أذنيه أن يضعه في كسها بأسرع وقت . وبما أنه كان يظنها أول مرة لها كان يدفع ببطء حتى أخترق كسها بالكامل وهي تصرخ من الألم والمتعة . وكانت تتأوه آآآآآههه أكتر نيكني جامد مش قادرة كسي نار آآآآآآه أيوه كدة . سماعه لكل هذا منها جعله يزيد من سرعته وبدأ يستكشف المزيد منها وناكها لنصف ساعة متواصلة ومن ثم أفرغ منيه في الواوقي الذكري . وبعد أن تعبا من النيك ناما في أحضان بعضيهما البعض لبضع دقائق . ومن ثم أستيقظا وأخذا الشارو معاً حيث رعت قضيبه في الحمام . وبعد الحمام شربا النيسكافيه معاً وواصلا ممارسة الجنس طيلة اليوم واللية حتى عاد عمه وزوجة عمه وابن عمه . ومن هذا الأسبوع كان يتحينان الفرص قضاء الوقت في أحضان بعضيهما البعض

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــ

قصص مشابهة قد تعجبك