بنت عمى الأرمله
بنت عمى الارملة
لما كنت فى تانية كلية توفى زوج بنت عمى التى تكبرنى بحوالى سبعة سنوات لم تكن جميلة جدا ولكن كان جسدها من هذا الجسد الذى اعشقة كان جسمها مليان ذات طيز رجراجة تتمايل فى مشيتها وتهتز من اعلى ومن اسفل ولها بزاز كبيرة عبارة عن مهلبية.. حدثنى عن وراكها وبياضها بصراحة كانت قمر.. كان لها من زوجها ولدان .
مر حوالى 6 شهور على وفاة زوجها وانتهت الدراسة بالجامعة فكنت اجلس فى البيت كثيراً وكنت اذهب لزيارتها من حين لاخر ولم يكن فى بالى ومخيلتى اى نظرة جنسية لها كنت اذهب اليها واجدها بملابس البيت العادية كنت اشاهد جمال طيزها فى العباية البيتى وكنت اشاهد اكثر من مرة اجزاء كبيرة من صدرها.. الى ان جاء ذلك اليوم الموعود عندما اتصلت بنا فى البيت في الصباح الباكر لتخبر والدي بوجود عطل فى الكهرباء لديها في شقتها فأوقظني والدي لأذهب إليها لعلمه بأنني على دراية في إصلاح بعض الأعطال الفنية في الكهرباء و طلب مني والدى أن أذهب لإبنة عمي لإصلاح هذا العطل ..وذهبت على الفور لمنزلها واستقبلتني.. وكان اولادها نائمون ولاول مرة اشاهدها وهى مرتدية قميص نوم يظهر هذا الجمال وكانت لا ترتدى حمالات صدر كانت بزازها حرة طليقة لا ترتدى سوى كلوت من النوع العادى فاخذت أتلصص في النظر اليها بكل شهوة ولكن دون ان تلاحظ شىء علي أي شيء..و قمت باصلاح القفلة الكهربائية و أصرت على اعداد الافطار لنأكل سويا و عندما كانا تحضره كنت انظر الى جسدها والى طيزها وهى تتراقص واصبح زبرى كالصخر وانا اضغط عليه خوفا وكسوفا وبعد انتهاء الطعام دخلت الحمام واثناء خروجى كانت تقف في الطرقة المؤدية الى الحمام الضيقة وهى تعطينى ظهرها لأنها كانت تضع ملابس فى الغسالة الاتوماتك وهى منحنية وطيزها كلها فى مواجهتى فالتصقت بطيزها ووضعت يدى على وسطها كى اعبر الطريق واحتك زبرى بقوة فى طيزها وشعرت بها وهى تسحب نفسها بعد ملامسة زبرى لطيزها وابعادها فغضبت مما فعلت معها..وتركتها وجلست العب فى الموبايل ولم تمر دقيقتين حتى سمعت صوتها تنادى علي لاحضار حاجة من الحمام وذهبت اليها ووجدتها بنفس الوضع منحنية فى وضعية الركوع تضع الملابس فى الغسالة وكان عليا ان امر بنفس الطريقة و فعلا دخلت الحمام ومررت وامسكت بوسطها وحشرت زبرى بين فلقتي طيزها ولكن هذه المرة كانت هى التى تضغط للخلف ولم تبعد مثل المرة السابقة ودخلت واحضرت الاشياء وطبعا لازم ارجع تانى يعنى اكرر الموضوع بس المرة دي حبيت استهبل اكثر ووضعت يدى على وسطها والصقت زبرى الواقف بين الفلقتين مباشرة ولم امر بل وقفت وانا احدثها ..
انا :انت حتقعدى اليوم كله تحطى الهدوم فى الغسالة ؟كانت منحنية وزبرى ما زال بين فلقتى طيزها..
قالت: "بكل غنج وهى تتنفس بصعوبة" .. ايه ده اللى بتعملة ؟خليك بعيد عنى انا مش مستحملة تضغط علي اكثر.
قلت: انا عملت حاجة ؟انا واقف مش انتى اللى ناديتى عليا..
وفى هذه اللحظة عدلت جسدها ووقفت واصبحت تقف امامى ومباشرة والتصقت بى بظهرها فوضعت يدى على بطنها وزبرى ما زال بين فلقتي طيزها وقفت خلفها تماما لمدة دقيقة اوشكت ان اقذف لولا انها ابتعدت وذهبت بعيدا ولم احدثها وذهبت الى الباب..
قلت: انا ماشى عاوزة اى حاجة؟لم تجب وفتحت الباب وانصرفت .
اخذت افكر فيها طوال اليوم وطوال الليل وانا اتذكر زوبرى وهو يقف بين فلقتي طيازها الطخينة المربربة وتخليت بانى اضع زوبرى بينهما واقذف حليبى على طيزها وقذفت عليها فى هذه الليلة.. ونمت.. وفى الصباح حوالى الساعة العاشرة اتصلت بوالدي و أخبرته ان عطل الكهراء رجع تاني وطلبت حضورى بسرعة وابلغنى والدى وعندما دخلت والقيت السلام و كان اول سؤال لي لها ..
قلت:انت ليه بتتصلى على ابويا ؟ و ليه بتتصليش بيا على طول؟ نظرت اليا ولم تجب وعندما دققت النظر اليها وجدتها متعمدة تظهر أنوثتها ومهتمية بنفسها جدا مرتدىة قميص نوم اجمل قميص النوم الذي كان في المرة السابقة وتضع عطرا شممت رائحته من عند مدخل الباب والاغرب من ذلك ان اولادها لم يكونوا موجودين فسألتها
قلت: هو فين أولادك؟
قالت: ارسلتهم الى بيت جدتهم.. وعندما اغلقت الباب ووجدتنى اذهب اليها واقترب منها وأضع قبلة على خديها والف يدى حول وسطها ..
قلت: انت حلوة اوى انهاردة ليه ؟وضعت رأسها بالاسفل وهى مكسوفة!!
قالت: انهاردة بس اللى حلوة؟ ضغطت بيدى على وسطها لاقربها اكثر الى ..
قلت: كل يوم يا بنت عمى يا قمر واخذت اقبلها فى شفايفها وخدوها..و وضعت يدى من الخلف على طيزها وانا احاول لممتها والضغط عليها واجذبها اكثر وبقوة كى تلتصق بزبرى الذى اصبح يضغط على كسها ثم اجلستها على اقرب كنبة وجلست بجوارها و وضعت يدى على بزازها الكبيرة وأخذت اضغط علي واحدة وارضع من الأخرى.. وهى تلعب فى شعرى واخيراً وضعت يدها على زبرى وفتحت البنطلون واخرجتة .
قالت: مكنتش فاكرة ان زوبرك حلو وكبير كده.. كنت فكراك عيل ..
قلت: تعالى اوريك العيل حيعمل فيكى ايه؟ وقفت وكادت ان تتحرك فخلعت بنطلونى وخلعت كل ما ارتدية وخلعت لها قميصها وكلوتها واصبحنا عرايا واخذت اقبل جسدها فى كل مكان وسحبتها على غرفة النوم وارتمت على السرير وارتميت عليها وانا احضن فى جسدها البض.. واقبل بزازها واعضعضها وارضع منها الى ان وصلت الى كسها الذى اصبح رطب ولزج من كثرة ما انزلت وكم كان جميل وله رائحة جميلة واخذت الحسه كما كنت اشاهد فى افلام السكس وارفع ساقيها وافتحهم وادخل لسانى بالكامل فى كسها واضع اصبعى فى خرم طيزها وهى تصرخ ..
قالت:كنت فين؟ حرام عليك ..انا تعبانة.. ريحنى..
وانا الحس اكثر وادخل اصبعى فى خرم طيزها اكثر ثم تركتها ونمت على السرير واشرت الى زبرى فهجمت عليه تمصه وتضعه فى فمها كله.. وهى مستمتعة ثم نهضت وركبت على زبرى وادخلت كسها وجلست عليه وهى تصرخ ..
تقول:مش حسيبك ..
واصبحت تنط لفوق وتنزل على زبرى وهى تقول كلمات غير مفهومة وعندما تعبت نامت على السرير على ظهرها وباعدت بين ساقيها وفتحت كسها كى ادخل زوبرى فيه وكم كان كسها شهى فانزلت حليبى فيها وارتميت عليها احضنها وزوبرى فى كسها ..
قالت: انا بنت عمك.. اوعى تفضحنى وتقول لحد ..
قبلتها قبلة كبيرة ..
قلا:انت مراتى مش بنت عمى فى حد يفضح مراته ..
وإستمرت علاقتنا ولم تنهي ....