ابنة زوجتى والعشق المحرم - الجزء الأول
انا المهندس سامى ابراهيم، مهندس معمارى. فتحت مكتب هندسى فى وسط البلد للاستشارات الهندسية واعمال الديكور. وحالتى المادية ميسورة، والحمد لله. اعمل بالمكتب من السادسة مساءا وحتى انتهاء العمل الذى اقوم به. المهندسين اللزين يعملون معى كلهم مهندسين يعملون بالحكومة، لذلك اعمل فى المساء مضطر.
تزوجت من سيدة فاضلة، وانتهى زواجنا بالطلاق بعد سنتين حسب طلبها لعدم قدرتى على الانجاب حسب استشارات الاطباء والتحاليل والفحوصات. ثم تزوجت بارملة توفى زوجها وترك لها طفلة عمرها سنتين اسمها حنان. فرحت بها اشد الفرح واعتبرتها ابنتى التى لم انجبها، لانى لن انجب. وزوجتى سعيدة جدا بالعلاقة الجيدة بينى وبين ابنتها.
علاقتى بزوجتى الجديدة هند علاقة جيدة، كلها احترام وتقدير وتفاهم. وهى تعمل محاسبة ببنك بمركز مرموق. تستيقظ فى السابعة صباحا، وسيارة البنك تاتى فى الثامنة لتاخزها. وتبذل مجهودا كبيرا فى البنك، وتعود من عملها فى الخامسة والنصف. وتباشر اعمالها المنزلية من تنظيف وغسل وطبخ وخلافة، وتنام فى العاشرة مساءا من كثرة الاجهاد. تستغرق فى النوم من كثرة التعب. لو شلتها من على السرير متحسش من التعب.
استغليت النقطة دى جدااااا. هند كلها مميزات، ولكنها لا تميل للجنس كثيرا، لا تطلبه ابدا، ربما من كثرة تعبها وارهاقها. ولكن عندما اطلبها للجنس لا تمانع وتعطينى حقوقى الزوجية كاملة. ونقضى معا يومى السبت والاحد من كل اسبوع، لانها تعود من عملها وانا اخرج لعملى. تفرغى الفترة الصباحية قوى العلاقة جدا بينى وبين حنان.
حنان فى المدرسة الالمانية. عندما تعود من المدرسة بالباص تجدنى فى المنزل. لما كانت فى كى جى ون وتو، تبدل ملابسها المدرسية، ثم ناكل سويا، ثم الحمام. يلى يا حنون على الحمام واحميها والبسها هدومها واسرح لها شعرها، اعمل لها ضفيرتين. ثم ندخل على السرير ونبدا فى وصلة هزار وضحك لا تنتهى بسهولة. تجلس على بطنى ونبدا بالزغزغة والهزار، وتشدنى من شعر صدرى، واسحبها عليا واحضنها وابدا فى تقبيلها وعضها من خدودها. واحيانا تروح فى النوم وهى فى حجرى. غالبا بتروح فى النوم وهى فى حجرى. باشيلها وانيمها على السرير، باشتريلها لعب كتيرة اوى.
علاقتى بها حب شديد جدا، ومصاحبها مش باعتبرها بنتى. تخلصت من عقدة الابوة لانها مش من صلبى، يعنى مفيش اوامر. ودايما بنتفاهم ونوصل لحل. وعمرى ما مديت ايدى عليها ولا حتى شخطت فيها، عكس مامتها.
امتنعت عن تحميمها فى سن السادسة، ولكنى كنت اغير لها ملابسها بعد العودة من المدرسة حتى سن العاشرة. عندما بدا ثديها فى البزوغ، ابتدا يبزبز، يعنى يظهر للخارج. على استحياء الغريب، انها مكنتش بتخجل منى اطلاقا. البنات فى السن دة بيخجلو من ابائهم. حنان كانت عكس كدة تماما، دائما تحب تخلع ملابسها امامى بعد المدرسة.
مرة وهى صغيرة، عشر سنوات تقريبا، قالتلى: "صدرى ناشف يا سمسمة وبيوجعنى وانا باغير هدومى." صدرها بدا فى الظهور. على استحياء، رفعت قميص النوم والفانلة وقالت: "هنا يا سمسمة." واشارت على الحلمة. ثدى حنان كان فى حجم حبة اليوسفى.
قلتلها: "هاحط لك عليها كريم." ومسكت الكريم وابتديت احط على الحلمة والهالة اللى حوالين الحلمة. الحلمة كانت لسة صغيرة بس كانت بارزة برضة.
قالتلى: "اة يا سمسمة، باستريح كدة. ايدك بتريحنى."
قلتلها: "الكريم اللى بيريحك، اة الكريم؟"
قالتلى: "حط كمان مرة بس حط عليها كلها."
مسكت الكريم وحطيت على الحلمة وفركتها بصباعى كدة والهالة اللى حواليها، عليها كلها.
قالتلى: "يا سمسمة، دلكت الكريم فى كف ايدى ومسكت بزها كلها وابتديت افركها كلها فى ايديا وادلكها كلها بصوابعى. كل ايد بتفرك فى بز بضغط بحركة دائرية كدة على بزها."
قالتلى: "ادهنلى جسمى كله يا سمسمة، الكريم دة نوعة حلو."
نزلت على بطنها ودهنتها كمان لحد اول حز الكلوت. دخلت ايدى بسيط جوة استك الكلوت ودهنتلها الكريم دة حلو اوى.
قالتلى: "يا سمسمة، ادهنلى رجليا كمان."
ووسعت بين رجليها ومسكت كل ورك بايديا الاتنين ادلكها من كل جانب. وراكها اتخرطت وبقت دهنية وطرية وبتتهز. نامت على بطنها ودهنت ضهرها وابتديت ادهن وراكها من ورا ودهنت هنشها كمان. كنت بادخل ايدى جوة الكلوت وادهن كمان.
قالتلى: "يا سمسمة، لا كفاية، ادهنى انتى لنفسك يا حنان، عشان خاطرى."
قالتلى: "عشان خاطرى، صدرى كمان مرة يارب يخليك طيب."
ابتديت ادهنها، لقيتها بتغمض عينيها وانا ماسكها وبادلكها بافعص فى بزها كلها بايديا بكل صوابع ايديا بطريقة مستديرة، فرك يعنى واضغط على الحلمة. عرفت انها مثارة بس دى لسة عيلة، اثارة اية؟ هما البنات يمكن انهم يثارو فى السن الصغير دة. بصراحة مش عارف. والدليل انها عاوزانى ادلكها لها مرة تانية وتالتة وعاشرة.
قالتلى: "ادهنى لنفسك بقى يا حنان، انتى عرفتى الطريقة."
بعد ما خلصت دهان، قرصتها من الحلمة.
قالتلى: "اة يا سمسمة، هتموتنى."
عملتها بهزار يعنى مرة تانية. بعدها فى نفس السن تقريبا، قالتلى: "سمسمة، الحتة دى بتوجعنى، فين يا حنان؟"
شاورت على منطقة كسها.
قالتلى: "فين بالظبط؟"
نامت على كنبة الانترية ورفعت قميص النوم وقلعت الكلوت.
قالتلى: "هنا يا سمسمة، متقدريش تستنى لما مامتك تيجى؟ بتوجعنى وباهرش فيها جامد."
مديت ايدى وقلتلها: "هامشى ايدى وتقوليلى فين الوجع."
ابتديت من تحت على شق القمر ووصلت للبظر.
قالتلى: "اة ايوة، هنا يا سمسمة، بيوجعنى."
ضغطت بصباعى جامد.
قالتلى: "بتوجع بتوجعك ولا مبسوطة؟"
سكتت لحظة.
قالتلى: "بتوجعك ولا مبسوطة يا حنان؟"
كررت الجملة مرتين. ترددت لحظة فى الرد.
قالتلى: "مش عارفة، بتوجعك ومبسوطة فى نفس الوقت تقريبا."
كررت الضغط على المنطقة.
قالتلى: "تاوهت يعنى حاسة باية دلوقتى، عاوزاك تضغط عليها باستمرار وبتحسى بالانبساط يا حنان."
سكتت، مرديتش.
قالتلى: "باهرش فيها جامد اوى يا سمسمة، بتوجعنى من كتر الهرش فيها."
فتحت شفرات كسها بايدى، لقيتها محمر اوى من جوة ومن حوالين الفتحة من كتر الهرش فيها.
قالتلى: "طيب، هاحطلك كريم يخليكى تبطلى هرش فيها."
جبت الكريم وحطيت على اول شق القمر من جوة حتى اخرة وطبعا دلكت شق القمر بصباعى من الاول للاخر مرتين، تلاتة.
قالتلى: "اة تانى، حط تانى يا سمسمة، انا استريحت كدة."
طبعا صباعى اللى مشيتها على بتاعها هو اللى ريحها. الكريم مكنش لسة عمل مفعول.
حطيت لها مرة تانية ودلكت بتاعها من اولها لاخرها بصباعى.
قالتلى: "حط كمان يا سمسمة."
كنت بادخل صباعى بين شفرات كسها وادلكها هنا.
ادركت ان ملامسة كسها بيثيرها جدا. ازاى تثار فى السن دة؟ عرفت بعد سنين انها كانت بتعمل العادة السرية فى السن الصغير دة. جسمها كان بيطلع وينزل مع ايدى، وهى عاوزة الملامسة دى تدوم. الموضوع دة اتكرر حوالى اربع مرات. وكل مرة ادعك لها بتاعها بصباعى، ادخل صباعى بين شفرات كسها وامشيها من فوق لتحت.
مرة شديت لها جلدة كسها.
قالتلى: "اة ياسمسمة، ضحكت اية، وجعتك؟"
قلتلها: "حسيتى باية، مش عارفة."
وحنان كل فترة تقوللى: "هنا لسة بيوجعنى يا سمسمة."
كنت باقولها: "قولى لمامتك تقوللى انت اشطر من مامى. حط لى كريم."
قالتلى: "حطي لنفسك يا حنان، مش باعرف يا سمسمة."
قلتلها: "لا، انتى عرفتى الطريقة. حطى لنفسك."
قالتلى: "طب حطلى المرة دى وخلاص مع الحاحها."
اضطر احطلها وتقلع قميص النوم والكلوت وتفتح رجليها بسيط وتحط رجليها العريانين على رجليا وادلك لها شق القمر من فوق لتحت كمان.
قالتلى: "مرة يا سمسمة، لا خلاص. حطى انتى لنفسك بقى."
هو انا هاعمل لبنتى العادة السرية بايدى ولا اية؟
مرة تيجى وتقلع وتقوللى: "هاحط لنفسى بس شوف باعمل صح ولا غلط."
وتقعد تدلك بتاعها امامى بالكريم وباحس انها مثارة جدا. وتدلك بالتصوير البطئ جدا، لدرجة ان جسمها بيعلى ويوطى وهى بتدلك لنفسها وهى مش دارية ان جسمها بيعلى ويوطى. وبتكون مغمضة عنيها تماما ومش بتبطل تدليك الا لما تهدا. وبتضغط على البظر جامد، وانا واخد بالى منها.
ومرات تصعب عليا مع الحاحها. ابدا ادلك لها بصباعى وبتكون مغمضة عنيها تماما. ودة اللى بياكد انها مستمتعة. ودة بيدينى فرصة احيانا انى ابص على كسها من باب الفضول.
وتفضل فترة عريانة امامى، تتعمد تتلكع فى تغطية نفسها. مثلا، تقعد تدور على غطاء انبوبة الكريم وهى اصلا عارفة مكانة فين. بس بتستعبط تجيب كلوتها وتقعد تنفض فيها بدون داعى.
قلتلها: "البسى كلوتك يا حنان."
للعلم، هى مش متطاهرة. حنان احيانا كانت تيجى تقعد فى حجرى وهى مش لابسة كلوت.
قلتلها: "اية يا حنون، مش لابسة كلوت لية؟"
قالتلى: "اصلى قلعتها لما دخلت الحمام، لقيتها متوسخ. انا كنت داخلة الاودة اجيب واحد والبسها بس قلت اجى اهزر معاك شوية."
قلتلها: "طيب روحى البسى الكلوت وتعالى."
قالتلى: "طيب شوية كدة وهاقوم."
قلتلها: "لا، روحى البسية الاول وبعدين تعالى نهزر براحتنا."
واحيانا كنت اسيبها تلعب معايا شوية وبعدين اقومها. مش عارف لية، كنت باسيبها. كانت بتنام احيانا فوقى بجسمها كلها وعضوها بيلمس عضوى. وكان بيبقى سخن عشان قالعة الكلوت والقميص خفيف اوى. ربما عشان السبب دة، كنت باسيبها احيانا. مش عارف بالظبط.
قالتلى: "اة صحيح انت عرفت ازاى انى مش لابسة كلوت؟"
ضحكت وقلتلها: "هههههههه، حنان بتسئل مش هاقولك لالا. قول يارب يخليك بجد عرفت ازاى؟"
لما جيتى تقعدى فوقى، شفت كل حاجة وعرفت يلهوى عليك وتضربنى على ايدى.
قالتلى: "حنان بتستغرب، انا مشفتش اى حاجة بس انا باعرف. وهى جاية ناحية السرير، قميص النوم خفيف اوى وخيال الكلوت بيبان تحته. لوهى لابساة، حنان كان جسمها فاير. يعنى جسمها كان اكبر من اللى فى عمرها. كانت طويلة وجسمها كان مدملك. يعنى وراكها وطيازها مليانينن زيادة شوية بس مكنتش تخينة. وهى عندها حداشر سنة، كانت اقصر منى بحوالى خمسة سنتى.
انا كنت دايما اقرصها من بزازها وهى صغيرة. كانت تتغاظ منى وتقوم ضاربانى. بس دة ميمنعش انها بتكون مبسوطة لدرجة انها لما تلاقينى ساكت تقوم تناغشنى عشان اقرصها من بزازها. كانت بتنبسط من الموضوع دة.
مرة وهى عندها عشر سنوات ونص، كانت واخدة دور برد شديد وعندها حمى. مش مبتروحش المدرسة ونايمة فى السرير.
قالتلى: "سمسمة، عاوزة استحمى. ينفع؟"
سكتت شوية.
قالتلى: "هو ضرورى يعنى؟"
قلتلها: "اة ضرورى؟ مينفعش تستنى مامتك لما ترجع من شغلها؟"
قالتلى: "لا، مينفعش. عرقانة اوى وباهرش فى شعرى ومش طايقة جسمى ومش قادرة اقوم احمى نفسى."
قلتلها: "طيب، هو ينفع بس بشرط اوعى تجيبى سيرة لمامتك. احسن تطين عيشتى وعيشتك عشان انتى كبرتى دلوقتى."
قالتلى: "ولا مينفعش. لا، متخافش، مش هاجيب لها سيرة. انا كنت محرج، بس هى اللى طلبت. يبقى لا داعى للاحراج، لانها غالبا بلغت وجسدها بدا فى النمو. اغلب البنات بيبلغو فى سن العاشرة واحيانا فى التاسعة."
قالتلى: "تعالى يللى دخلت الحمام."
انا دخلت وراها. جسمها كان داخل فى النمو. هى كانت عاوزة تورينى جسمها لما كبر. اخر فرصة لها تورينى جسمها. العام القادم، جسمها هيكون كبر بشكل ملحوظ ومينفعش توريهولى. صدرها مثل حبة اليوسفى الكبيرة، وراكها بدات تكتنز، وطيازها كبرت، وكتافها اعرضت، ومنطقة بطنها تضخمت ووسطها ايضا.
جلست على قاعدة التواليت بانتظار ما سيحدث. انا كنت قاعد بالشورت الداخلى والفانلة. كنت محرج مش عارف هاعمل اية.
دخلت حنان واعطتنى ظهرها وقلعت قميص النوم ثم الفانلة واخيرا الكلوت. وجابت الاسفنجة وحطت عليها الشاور واستدارت تجاهى. لاحظت ظهور شعيرات صفراء بسيطة حول كسها.
قالتلى: "هاقعد على رجليكى يا سمسمة، احسن دايخة."
بدون انتظار للرد، جلست على رجلى. ازالت الحرج والتوتر شوية. طيزها كانت طرية اوى. بدات اليف ظهرها بالليفة ورقبتها ودراعاتها وتحت باطاتها. تحت باطها طلع فيها شعر بسيط زغب اصفر كدة.
رشتنى بالمية والصابون على صدرى. بت كركعت من الضحك. فانلتى اتبلت. قلعتها وفضلت بالشورت الداخلى.
قالتلى: "شورتى اكيد اتبل. اقعدى بقى على قاعدة التواليت عشان باقى جسمك."
قمت وقعدتها على القاعدة. قعدت وفاتحة رجليها شوية. بدات بدراعاتها تانى وبعدين رقبتها وبطنها وتجرات. ورحت لصدرها. بزازها بدات فى الظهور والنمو والحلمات. كانت صغيرة بس واضحة. البنت وهى عندها 8 سنين، صدرها يبدا فى النمو. يعنى العام القادم بزها هيكتمل وهيكون فى الحجم الكبير الطبيعى. بزها كان زى القمع مدبب كدة وبنهاية بوزة ظهرت الحلمة.
مسكت السفنجة وبدات حواليها ورغيت كتير عليها.
قالتلى: "رغى كتير يا سمسمة، احسن باعرق هنا كتير. انا مش عارف اقول حاجة. باسمع الكلام وانفزة وبس."
مسكت بزها بايدى ورفعتها ورغيت بالاسفنجة تحتها. فركت لها الحلمة بصباعى. كانت مغمضة عينيها طول الوقت. رغيت كتير اوى على بزها. مدت ايدها على بزها وبدات تدلكها وتزفلط الصابون عليها. كانها بتلعب برغاوى الصابون. عملتها كزا مرة عشان تثير نفسها من غير ما تفهم هى بتعمل ليها كدة.
بعدين نزلت على بطنها. حطيت صباعى فى سرتها وبرمتها فيها كتير. كركعت من الضحك كل دة وهى قاعدة وفاتحة رجليها بسيط.
قالتلى: "افتحى رجليكى اكتر شوية."
فتحتها بتاعها. اتفتح على الاخر. وبدات اليف بين اخر وراكها وبين كسها.
قالتلى: "قومى اقفى بقى يا حنون."
وقفت امامى وبدات ارغى على بتاعها. جلدة كسها ظاهرة امامى وطالعة برة بتاعها. وكسها مفتوح وظاهر جدا امامى. عشان مش متطاهرة.
رغيت عليها كتير بالمناسبة. كسها كان سخن اوى، معناها انها مثارة وهايجة اوى. كمان يا سمسمة، احسن باهرش هنا كتير. رغيت كمان وبامد ايدى من الامام حتى الخلف حتى طيزها وهى واقفة وفاتحة رجليها. وبعدين بدات ارغى الاسفنجة على وراكها. لقيتها رفعت رجلها وحطتها على رجلى عشان متوطيش يا سمسمة.
بدات اليف وركها من تحت عند قدميها حتى اصل لكسها. ليفتة مرتين، تلاتة. وليفت الحتة اللى بين اخر وركها وكسها. وبعدين بدلت رجلها وبدات اليف الرجل التانية بنفس الطريقة. وبالمرة ليفت كسها مرة تانية. اتدورى بقى ووطى. بدات اليف ظهرها ثم نزلت على طيزها. ليفت طيزها مرات عديدة. طيزها طريت اوى وكبرت وكانت ناعمة اوى.
بادخل ايدى بين فلقات طيزها حتى اصل لكسها وامرر صباعى بين شفرات كسها واضغط اكتر بصباعى بين شفرات كسها. كررت الموضوع دة مرات عديدة. ضربتها على طيزها. اى دى كبرت اوى يا حنون. ولظلظت وضحكت. بطل بقى وبافتح بين فلقات طيزها وبامرر الاسفنجة بين طيازها من الخلف حتى الامام حتى كسها. كسها مفتوح وظاهر من الخلف بالكامل وهى فاتحة رجليها وواقفة مستسلمة او مستمتعة.
وليفت وراكها من ورا تانى من قدام يا سمسمة. اتدورى. اتدورت وفتحت رجليها. ليفت بزازها كتير اوى وتحت باطها وبرضة. مدت ايدها وقعدت تزفلط الصابون على بزازها وتلعب فى الحلمات. وانا باتفرج مش عارف اقول حاجة. المهم، نزلت على بطنها ووصلت لكسها. رغيت الاسفنجة كتير عليها وبامرر الاسفنجة من الامام للخلف حتى اصل لطيزها. لقيتها مغمضة عينيها. فهمت انها مثارة ومستمتعة. كررت الموضوع مرات عديدة ونظرت لكسها من باب الفضول. اللى شجعنى انها كانت مغمضة عينيها.
نزلت على وراكها وليفتهم كل ورك على حدة. وبعدين مررت الاسفنجة بين وراكها من تحت حتى فوق حتى كسها. الاسفنجة وقعت على الارض. مشيت ايدى على جسمها على ماتجيب الاسفنجة مؤقت يعنى.
قالتلى: "هاتى الاسفنجة يا حنون. ايدك انعم من الاسفنجة يا سمسمة. اعمللى بايدك."
وطت وجابت الاسفنجة وركنتها على حرف البانيو. جسمها كان ناعم اوى وطرى اوى. اخدت شاور على ايدى ومشيتها على جسمها كلها. جسمها كان بيلمع من الشاور. مشيت ايدى على جسمها بداية من الرقبة مرورا ببزازها اللى مشيت ايدى عليهم كتير وفعصت فى بزازها كتير حتى كسها. مررت ايدى عليها كتير وبصباعى بين شفرات كسها وكررتها كتير اوى. والشاور كان بيزفلط جامد اوى. وهى وسعت اكتر بين رجليها ووقفتها تحت الدوش عشان انزل الصابون كمان كمان يا سمسمة. ربنا يخليك. وتحت الحاحها كررت الموضوع كله مرة تانية. مشيت ايديا على جسمها بالكامل حسب طلبها. ودى كانت غلطة منى كبيرة اوى.
عملتها مع حنان. ايديا الاتنين كل ايد على بز وبافرك اوى فى البز وفى الحلمة الصغيرة. وبايديا الاتنين برضة على كل ورك. ايد من برة وايد من جوة الورك. وغسلت شعرها. رغيت عليها كتير اوى ووقفتها تحت الدوش ونزلت الصابون من على جسمها. وبعدين نشفتها بالفوطة ومررت الفوطة من بين وراكها ونشفت بزازها وباقى جسمها. وضربتها على طيزها تانى.
قالتلى: "خلصنا. البسى هدومك بقى."
لبستها الكلوت ثم الفانلة وبعدين قميص النوم. شدت الكلوت لفوق شوية ودخل فى كسها من الامام لان قماشتها رقيقة اوى. انا مش عارف اية اللى عملتها دة فى حنان. انا حسيت انها مبسوطة فزودت الموضوع وعدت وزدت فيها اكتر. بس الظاهر انا كمان كنت مبسوط باللى باعملها ومش دارى. بدليل انى كررتها كتير اوى اكتر من اللازم. مكنش يصح انى امشى ايدى على جسمها اكيد. انا عملتلها اثارة جامدة. غلطة كبيرة جدا اللى عملتها دة. خصوصا لما مشيت صباعى بين شفرات كسها. طبعا اثارتها الحركة دى جدا. الاندر اتبل واكيد زوبرى كان ظاهر من تحت الشورت. خصوصا ان الشورت خفيف.
قالتلى: "تعالى اسرحلك بقى."
قعدت على الكرسى وجت قعدت قدامى ولازقة فيا طيزها كلها لازقة فى زوبرى. طيزها طريت اوى وكبرت بطريقة ملحوظة. وانا زوبرى كان قايم واكيد حست بيها.
قالتلى: "انت بتحمى جنان يا سمسمة. احسن من مامى ميت مرة بس. اوعى تجيبى سيرة لمامتك. احسن تطين عيشتك وعيشتى معاكى."
قلتلها: "لا، مش هاجيب لها سيرة. مكنش ينفع انى احميكى لانك كبرتى بس وافقتك عشان تعبانة وجسمك عرقان. باكد لها على عدم البوح لمامتها."
واتكرر الموضوع دة مرة تانية بعد خمس شهور لما تعبت تانى وكررنا نفس اللى عملناه فى المرة الأولى، واكتر شوية. جسمها كان كبر شوية عن المرة اللى فاتت. بزازها كبرت اكتر ووراكها برضة. فى السن دة، اليوم بيفرق فى زيادة الأعضاء ونموها. الغريب فى الأمر أنها كانت واقفة عريانة تماما أمامى وبتتحرك وتفتح رجليها وتلف وتوطى بدون أى حرج. خالص، أنا اللى كنت محرج شوية فى الأول، بس راح الحرج لما شفت جراتها.
ابنة زوجتى والعشق المحرم
- ابنة زوجتى والعشق المحرم - الجزء الأول
- ابنة زوجتى والعشق المحرم - الجزء الثاني
- ابنة زوجتى والعشق المحرم - الجزء الثالث
- ابنة زوجتى والعشق المحرم - الجزء الرابع
- ابنة زوجتى والعشق المحرم - الجزء الخامس
- ابنة زوجتى والعشق المحرم - الجزء السادس
- ابنة زوجتى والعشق المحرم - الجزء السابع
- ابنة زوجتى والعشق المحرم - الجزء الثامن
- ابنة زوجتى والعشق المحرم - الجزء التاسع
- ابنة زوجتى والعشق المحرم - الجزء العاشر